ڪِڷ مآذڪـڒٺ آڼڪ صآحــپې پهآڵڪــۈڼ آحـس ڪـڼ آڵڪــۈڼ ڪڵڵڵۂ پېـدېڼــې

[لحن الورود]

..
.

القُلُوبُ الجَمِيلَهْ مِثْلَ [ الذّهَبْ ] لآ تَصْدَأ أبداً . . ♥
حَتّـى لَوْ أنْهَكَهَـآ التّعَبْ . . !
مُجْرّدُ مَسْحِهَـآ بـ كَلِمَهْ جَمِيلَهْ يَظْهَرُ بَرِيقُهَـآ مَرّهْ أخْرَى

.
..

[لحن الورود]

هُنآڳ إَشخآص إَخلآقهمَ " تشبهَ " إَخلآق إَلآمهآتَ
فَـ مهمآ قسوَت عليَهمَ

... يقآبلونَڳ بـ إَبتسآمة رضىَ وعفوَ
تخجلَڳ منَ رفعَ إَلبصرَ إَليهَم

فَ إذآ عآشرتهَمَ إَحتفظَ بهمَ ♥

[لحن الورود]

[ أعْشَق الشِتآءْ ] !
الآ انّه لآ يقدّر ليْ عِشقِيْ هَذآ =(

فَ كُلمّآ أقبلّ , وَ هممْتُ لِ اسْتقبآلِه ‘
يَصْدمُنيْ بِ كِميةْ ( الحنِينْ ) التيْ يحمِلهآ مَعـَه

[لحن الورود]

مشكلتنا أننا في زمن السّرعة
نبحثُ عن الأحلام السّريعة التحقق
وعن الحلول السريعة التحضير
نفرح، نبكي ، نتغيّر، ننعطف، نصطدم، نيأس، نتحطم، نتلاشى بسرعة !
والعجيب أننا نطلب من الآخرين أن يصبحوا مثلنا..
متحضرين أيضاً !!

[لحن الورود]

قدِ تخلوِْ الزجآجهِ منِ العطرِْ . . ولكنَ !

. . . . تبقىآِ الرآئحهِ العطـرِهـ عآلقـهِ بَ الزجآجه !

كمآا تبقْىَ الذكرىْ { الطيبهِ } عآلقهِ بَ القلبَ

همِ اولئكَ الذيَن ينقشو و و نِ حبهمَ بطيبَ تعآملهمَ { . . علىَ جدرآنِْ قلوِبنآَ!

. . . . و و و يصعبَ علينآِ انَ ننسآهْمَ !

[لحن الورود]

آلوٍفْـــآ وٍآلطُيَبٌ مًآقٌـــوٍل عًطُـــنْيَ
وٍغًــيَرٍ آلغًــلآ مًنْكَ مًآنْيَ بٌطُمًعًآنْ

لآصٍـآرٍ مًنْكَ آلوٍفْــآ وٍصٍـآرٍ مًــــنْيَ
تّْرٍى نْعًيَشً آلعًمًرٍ آشًكَآل وٍآلوٍآنْ

وٍلآصٍــآرٍ كَل آلكَــوٍنْ بٌعًيَدً عًـــــنْيَ
يَكَفْيَ وٍجًوٍدًكَ بٌدًآخٌل آلقٌلبٌ آوٍطُآنْ

[لحن الورود]

صدق أنا " مشتاق " لكني ,كتوم,
أجبر عزومي ,,, ويمنعني الحيا.!

[لحن الورود]

إيهْ أكتب الأبياتْ لهْ وأتمنـّاهْ
وأبياتْ شعري كلها لهْ لـُهوفـَهْ

وإن جيت للفصحى فالاْلفاظ تفداهْ
لكن بـَسـَطـّرْ بيتْ واحدْ واَحُوفهْ:

( لا تـَضْجَرُوا إنْ قـُلْتُ: ما الحُبُّ لَوْلاهْ ؟؟
فـَالحُبُّ شِعْرٌ ، وَهُوَ فِيْهِ حُرُوْفـَهْ )

[لحن الورود]

يمكن كسير العظم يبرا بتجبير ،،
ويمكن علاج العين بآيات تقرا..
ويمكن صياح الالم يبرا بتخدير،،
ويمكن قلوب الناس بفلوس تشرا ..
كل العلل تبرا بسبه وتدبير ..
لكن مريض الشوق وشلون يبرا ؟!

[لحن الورود]

لا صار كل الحكي ماله معاني
الصمت يكفي ويشفي صدر راعيه