|
المستوى الأول - الدراسات الاسلامية وعلم اجتماع ملتقى طلاب وطالبات كلية الأداب تخصصات الدراسات الاسلامية وعلم اجتماع التعليم عن بعد جامعة الدمام |
|
أدوات الموضوع |
2012- 4- 24 | #601 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمع لمادة مبادئ علم الأجتماع لطالبات علم الاجتماع لكلا الشعبتين ولطالبات الدراسات الأسلاميه
بنات وشباب تكفون ابي حل واجب ورقة العمل لاني قدمته لها بس ماحطت لي درجتي وحذفته ف تكفون ابيه ضروري
|
2012- 4- 24 | #602 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: تجمع لمادة مبادئ علم الأجتماع لطالبات علم الاجتماع لكلا الشعبتين ولطالبات الدراسات الأسلاميه
الواجب الثالث لمقرر مبادئ علم الاجتماع
أجيبى عن السؤال التالى: (تتعدد العمليات الاجتماعية التى تقوم بدور هام فى حياة المجتمعات) اشرحى بالتفصيل ثلاث عمليات من العمليات الاجتماعية التى تم دراستها |
2012- 4- 24 | #603 |
متميزة بجامعة الدمام - علم إجتماع
|
رد: تجمع لمادة مبادئ علم الأجتماع لطالبات علم الاجتماع لكلا الشعبتين ولطالبات الدراسات الأسلاميه
|
2012- 4- 24 | #604 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: تجمع لمادة مبادئ علم الأجتماع لطالبات علم الاجتماع لكلا الشعبتين ولطالبات الدراسات الأسلاميه
|
|
|
2012- 4- 25 | #605 |
متميزة بملتقى علم إجتماع
|
رد: تجمع لمادة مبادئ علم الأجتماع لطالبات علم الاجتماع لكلا الشعبتين ولطالبات الدراسات الأسلاميه
السلام عليكم
وحده تسال عن المحاضر ه المباشره شعب تقول ادخل مايطلعلي بس هذا موضوع حبيبتي انسه سلو :58545: |
2012- 4- 25 | #606 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: تجمع لمادة مبادئ علم الأجتماع لطالبات علم الاجتماع لكلا الشعبتين ولطالبات الدراسات الأسلاميه
بليييييييييييييز من حل الواجب الثالث ينزله
|
2012- 4- 25 | #607 |
متميزة بجامعة الدمام - علم إجتماع
|
رد: تجمع لمادة مبادئ علم الأجتماع لطالبات علم الاجتماع لكلا الشعبتين ولطالبات الدراسات الأسلاميه
أجيبى عن السؤال التالى : )تتعدد العمليات الاجتماعية التى تقوم بدور هام فى حياة المجتمعات( اشرحى بالتفصيل ثلاث عمليات من العمليات الاجتماعية التى تم دراستها 1. التعاون : تعد عملية التعاون Cooperation احدى العمليات الاجتماعية التي تحدث نتيجة للتفاعل بين الافراد في المجتمع .ويقصد بالتعاون تلك الجهود المشتركة بين فردين او اكثر من أجل أهداف أو مصالح مشتركة وبتعبير آخر التعاون هــــــــو العملية التي عن طريقها يحاول الافراد او الجماعات تحقيق أهدافهم من خلال المساعدة المتبادلة . وتتميــــــــز الحياة الاجتماعية بوجود قوى مختلفة تعمل على الافراد بعضهم ببعض ويتميز الاتصال عادة بنوع من التضامن أو التعاون .فالناس عندما يتصلون ببعضهم البعض وحين يعملون معا من أجل تحقيق هدف مشتركـ سمــــــى هذا التصرف أو هذه العملية تعاونا. وقد يأخذ التعاون أشكالا عديدة ، لعل أهمها هذا الشكل الذي يبرز في مجال العمل .فنحن نصف الافراد بأنهم متعاونون اذا اشتركوا في عمل شئ واحد .بمعنى أنهم يؤدون وظيفة معينة ،حيث يقومون جميعا بنفس العمل .الاأن هناك نوعا آخر من الاعمال يتطلب أنواعا مختلفة من العمل ،كأن يعمل الافراد معا لتحقيق غاية عامة على أساس أن كلا منهم يعمل عملا متخصصا مخالفا لما يعملة الآخر فالتعاون هنا قائم برغم اختلاف عمل كل من الافراد المتعاونين .ونلاحظ أن النوع الأخير من التــــــعاون ناتج عن التخصص في المجتمع الحديث وتقسيم العمل. 2. المنافسه : تعتبر المنافسة Competitionمن أهم العمليات الاجتماعية التي تحدث في المجتمع وتؤدي الى التنافر والتفكك ،بل أنها قد تعرض النظام الاجتماعي الى نوع من الخلل الوظيفي. ويمكن تعريف المنافسة بأنها عبارة عن الجهود التي يبذلها الافراد أو الجماعات من أجل الفوز أو التفوق على بعضهم البعض والحصول على المكآفات التى تعد محدودة من حيث الكم .أي التنافس هو عملية تزعم الأفراد والجماعات من أجل الحصول على نفس الأهداف أو المصالح ، في الوقت الذي تكون فيه الفرص محدودة . وفي عملية التنافس ، نجد أن كل فرد يسعى إلى تحقيق المكسب أو الهدف لنفسه كاملاً ، أو أخذ نصيب الأسد منه ، سواء كان هذا المكسب أو الهدف يتمثل في الحصول على المال ، أو القوة ، أو النفوذ أو تحقيق الأمن ، أو غير ذلك من المكاسب أو الأهداف .ونجد أن المتنافسين عادة ما يحاولون تحقيق أهدافهم ، دون إلحاق الضرر بالآخرين أو تدمير منافسيهم ، وذلك على النحو الذي يحدث عندما تشتد عملية التنافس بين الأفراد أو الجماعات ، ويتحول التنافس بينهم إلى نوع من الصراع . ( Conflict ) الذي يمكن تعريفه بأنه العملية التي عن طريقها يحاول الأفراد أو الجماعات تحييد أو إلحاق الضرر أو التخلص من منافسيهم . أي أن الصراع يشير إلى اتجاه الأفراد أو الجماعات نحو التفوق أو الفوز على غيرهم من الأفراد أو الجماعات المعارضة ، وإبعادهم عن المنافسة بأية طريقة ممكنة . 3. التوافق الاجتماعي : يستخدم علماء الاجتماع مصطلح التوافق ( Accomodation ) للتعبير عن عملية التراضي أو الصلح بين الأطراف المتنافسة أو المتصارعة سواء كانوا أفراداً أو جماعات . وعلى هذا الأساس لا يطلق هذا الاصطلاح إلا أن على من كانوا في حالة متنافسة سابقة أو عداء سابق لوقوع التوافق . - ويمكن تعريف التوافق بأنه أحد العمليات الاجتماعية التي تعني بتقليل الصراع واستعادة التفاعل السلمي . أي أنه التكيف السلمي بين جماعات متنافسة أو عدائية . كما يمكن تعريف التوافق بأنه النهاية المؤقتة أو الدائمة للصراع الذي يسمح للجماعات المتعارضة بأن تؤدي وظائفها بجانب بعضها البعض بدون أي عداء واضح . مما يشير إلى أن التوافق قد لا يعمل على إزالة أسباب الخلاف نهائياً ، ولكنه يعمل على توقف الصراع بشكل مؤقت أو إخفائه عن الظهور . وتعادل كلمة التوافق كلمة " التكيف " ( Adaptation ) التي يستخدمها علماء الحياة للتعبير عن العملية التي يتمكن بها الكائن الحي من مجاراة ظروف البيئة المحيطة به . ولا يستخدم اصطلاح " التكيف " للتعبير عن التغيرات الاجتماعية ، وإنما يستخدم بدلاً منه اصطلاح التوافق للتعبير عن التغير الذي يحدث في العادات والاتجاهات ونماذج التصرف والخبرة الفنية والنظم والتقاليد وغيرها من النواحي الاجتماعية التي تنتقل من جيل إلى جيل . - ونجد أن هناك صور سلوكية مختلفة من التوافق يلجأ إليها الأفراد أو الجماعات بهدف التوافق مع الظروف الحياة المتغيرة . أي أن للتوافق أشكالاً متعددة تتفق مع نوع العلاقة بين الأطراف المتنازعة من حيث تفوق أحدها قوة أو نفوذا ً ، كما تتفق مع نوع الثقافة السائدة في المجتمع . وقد يتخذ التوافق عدة صور سلوكية أو أشكال مختلفة مثل : التوافق أو التقريب بين وجهات النظر ( Compromise ) ، والوساطة ( Mediation ) والتحكيم ( Arbitration ) ، والهدنة ( Truce ) ، والتسامح ( Toleration ) ، والتعاقد ( Contract ) ، والعملية القضائية ( Judicial Process ) بالإضافة إلى أن عملية التوافق قد يكون لها أشكال أخرى مثل : الاستسلام ( Yielding ) ، والتبرير ( Rationalization ) . ويعد التوافق أو التقريب بين وجهات النظر ، أحد أشكال عملية التوافق التي عن طريقها يتم الاتفاق على أن تقوم الجماعة المتنازعة بالحصول على بعض أهدافها دون الحصول عليها جميعاً ، وذلك من أجل التخفيف من حدة الخلافات أو الصراعات . - وتقوم عملية الوساطة على أساس الجمع بين الأطراف المتنازعة لإيجاد الرغبة بينهم في حل خلافاتهم . ويمكن للوسيط أن يقترح أساساً للتوفيق إذا لم يتمكن كل من الفريقين من الاتفاق على أسس معينة ، واقتراحات الوسيط في هذه الحالة غير ملزمة لأي من الطرفين . وذلك على عكس التحكيم ، حيث نجد أن قرار هيئة التحكيم يكون ملزماً للأطراف المتنازعة ، وتتكون هيئة التحكيم كما هو الحال في الوساطة من أفراد غير متحيزين لأي من الأطراف المتنازعة ، بل إن عدم التحيز هنا ضروري جداً لأن قرار الهيئة ملزم . - أما الهدنة ، فهي شكل من أشكال التوافق يشير إلى حدوث الاتفاق بين الأطراف المتنازعة على الكف عن الخلاف أو الصراع على الرغم من عدم القدرة على حل المشكلات التي أدت إلى هذا الخلاف أو الصراع . ويحدث التسامح عندما يكون من الصعب أن يتنازل كل من الفريقين المتنازعين عن بعض الأهداف أو المصالح التي يرغبون في تحقيقها . ويتفق الطرفان على التسامح عادة بعد أن يكونا قد قطعا مرحلة طويلة من الخلاف والصراع دون أن يصل أي منهما إلى نتيجة قاطعة مما يدفعهما إلى الرغبة في الكف عن صراعهما ، رغبة في إعادة الأمن والسلام ، مع احتفاظ كل منهما بشعوره واتجاهاته نحو الآخر ، ودون محاولة أي من الطرفين قبول أو تعديل أنماط سلوك الطرف الآخر . وعادة ما يحدث التسامح نتيجة لصعوبة إقناع أحد الطرفين للآخر بوجهة نظره مع رغبته في الوقت نفسه في تحقيق عدد من المصالح المشتركة التي لا يمكن تحقيقها مع استمرار النزاع أو الخلاف . - ويشير التعاقد إلى هذا الاتفاق الذي يحدث بين مجموعتين من الأفراد أو الجماعات ، على أن يقوم كل منهما أو لا يقوم بعمل شيء محدد في مقابل الحصول على بعض المزايا أو المكاسب من المجموعة الأخرى . ومن ثم يؤدي التعاقد إلى التخفيف من حدة الخلافات أو الصراعات التي قد تحدث بين المجموعتين إذا لم يتم بينهما هذا الاتفاق المشترك - وقد يلجأ الأفراد أو الجماعات المتنازعة إلى القضاء كوسيلة لحل مشكلاتهم والفصل فيها ، مما يؤدي إلى إزالة أسباب الخلافات وإعادة الانسجام بين الأطراف المتنازعة . - وأحياناً ينتهي الصراع بالاستسلام . وذلك في حالة انتصار أحد الطرفين المتنازعين ، ولا يكون أمام المغلوب وقتئذٍ إلا أن يستسلم ويخضع للشروط التي يفرضها المنتصر ، فإذا لم يرض بها واصل صراعه مع احتمال القضاء عليه كلية . وعادة ما يكون الاستسلام إما للقوة المادية أو للتهديد الذي يصدر عن طرف يشعر بقوته عن الآخر ، كما قد يكون استسلاماً للقوة العقلية إذا كان استسلاماً للرأي . - وبالإضافة إلى أشكال التوافق الاجتماعي السالفة الذكر ، نجد أن هناك شكل آخر للتوافق يطلق عليه عملية التبرير . وفي هذا الشكل يبرز العامل النفسي لإحلال التوافق محل النزاع ، على أن يتم ذلك على أساس وضع أسس لتبرير هذا التوافق عن طريق إبراز معلومات جديدة عن موضوع الخلاف تعمل على إرضاء كل من الطرفين . وفي الحالات التي يتم فيها هذا التوافق تحل الصداقة محل العداء ، ولكن يصعب مع ذلك توافر التوافق الكامل نظراً لصعوبة توحيد التفكير بين الأطراف المتنازعة ، فهم وإن كانوا سيعملون معاً ويخدم كل منهم الآخر ، إلا أن كل منهم سيظل محتفظاً بطريقته في التفكير وبوجهة نظره . |
2012- 4- 25 | #608 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمع لمادة مبادئ علم الأجتماع لطالبات علم الاجتماع لكلا الشعبتين ولطالبات الدراسات الأسلاميه
بلا ميعاد الله يسعدك يااااارب
ويسعد الجميع ويوفقنا اجمعين |
2012- 4- 30 | #609 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمع لمادة مبادئ علم الأجتماع لطالبات علم الاجتماع لكلا الشعبتين ولطالبات الدراسات الأسلاميه
السلام عليكم الدرجات ف علم الاجتماع من كم 40 والا50
|
2012- 4- 30 | #610 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمع لمادة مبادئ علم الأجتماع لطالبات علم الاجتماع لكلا الشعبتين ولطالبات الدراسات الأسلاميه
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لمادة, مبادئ, لطلاب, لكلا, الأجتماع, الأسلاميه, الاجتماع, الدراسات, الشعبتين, تجمع, عمل, ولطلاب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
[ جميع التخصصات ] : جَميع مُحآضرآت العَقيدة وْ الأخلآق < ~ د. المبروكَ = ) | دنيآك دنيآي | منتدى كلية الآداب بالدمام | 147 | 2012- 5- 7 12:41 PM |
اتحدااااك ماتضحك هههه | الفراق الصعب | قسم المحذوفات و المواضيع المكررة | 8 | 2012- 2- 19 08:53 PM |
هنا الاخلاقه الاسلامية واداب المهنـه | عظيم الشوق | ملتقى طلاب التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل | 102 | 2011- 1- 17 05:14 PM |
الرجوووووو الدخووول للآهمــــــــيه لمادة الاخلاق الاسلاميه | القحطاني 07 | ملتقى طلاب التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل | 14 | 2011- 1- 16 08:01 PM |
عاجل ابغى اخلافيات المهنه | عضو منتسب | ملتقى طلاب التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل | 1 | 2011- 1- 16 06:28 PM |