|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
|
أدوات الموضوع |
2011- 10- 21 | #611 |
متميزه بملتقى التعليم عن بعد - ادارة اعمال
|
رد: ....... [ أّقتِبَآسآتُ ]
ما فات مات ، العفو "مافات ما مات" !
..................... مافـات كلـه عايش "بخـير" فيني ! و الا وش اللي حدّني بـعض الأوقات ! ..................... ارمي على راحة يديني.. جبيني ! ................................................. الحويماني | محمد ! |
2011- 10- 21 | #612 | |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: ....... [ أّقتِبَآسآتُ ]
اقتباس:
|
|
2011- 10- 21 | #613 | |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: ....... [ أّقتِبَآسآتُ ]
اقتباس:
|
|
2011- 10- 21 | #614 | |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: ....... [ أّقتِبَآسآتُ ]
اقتباس:
أفلاطوُنْ !
|
|
2011- 10- 21 | #615 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
عادي " نضيق " / إليا شكينا من الضيق
بعض " الوجع " ماتسعفه نبرة " البوح " " الحزن " واحد / في عيون " المخاليق " والصمت مخرج لاغدى الصوت مبحوح شفني حلمت " أحلام " من دون تحقيق لين امتلى "صدري" من أحلامي جروح للمبـــدع: آهــذريبــك..,’ |
2011- 10- 21 | #616 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ....... [ أّقتِبَآسآتُ ]
* في صبيحتك تنفس التفاؤل وأرسل تحية الصباح لأصدقائك مصحوبة بدعوات جميلة وحاول ألآ يمر اليوم إلا وقد صنعت إحسانا لأحد ولو مرة. راقب مؤشر السعادة في قلبك!
د.سلمآن آلعودة |
2011- 10- 21 | #617 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ....... [ أّقتِبَآسآتُ ]
|
2011- 10- 22 | #618 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ....... [ أّقتِبَآسآتُ ]
،* "عندمآ تَغضبْ المَرأه تفقَد رُبع جمَالهآ ، ونصَف أنوثتهآ ، وكُل حُبهآ " نَجيب محْفوظَ |
2011- 10- 22 | #619 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: ....... [ أّقتِبَآسآتُ ]
[align=center][table1="width:80%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
❞ نهض المواطن عرب بن عروبة بن عربان مبكراً من فراشه، فغسل وجهه بسرعة بالماء المثلج، وحلق ذقنه كيفما اتفق بشفرة مثلمة، وضرب شعره ضربتين بمشط مكسور، ثم ألقى نظرة عابرة إلى وجهه وقيافته، ثم إلى أمه وأخته، قبل أن يتأبط مصنف "قضيته" وينطلق إلى دوائر الدولة للمراجعة في شأنه. لقد استغفلهم صاحب البيت وتنكر لعشرين سنة من صباح الخير يا جار ومساء الخير يا جار وتقدم بدعوى قضائية لاخلاء المأجور وطردهم منه إلى الشارع. ولكنه كان واثقاً أن الدولة لن تنساه في محنته هذه. وأن حربة الظلم لايمكن أن تنفذ من كل ما في دوائر الدولة من موظفين واختام ومصنفات لتستقر في قلبه. واستقل الباص، وقصد مكتب القاضي المختص بقضايا المواطنين في وزارة العدل. الحاجب: نعم؟ المواطن: هل سيادة القاضي موجود؟ الحاجب: لا . انه مسافر. المواطن: إلى أين؟ الحاجب: إلى جنيف لحضور مؤتمر الحقوقيين الدوليين. المواطن: ومتى يعود؟ الحاجب: لا أعرف. وغرق في احدى روايات أرسين لوبين. واستقل المواطن باصاً آخر لمراجعة مسؤول آخر. حاجب آخر: نعم؟ المواطن: هل الاستاذ فلان موجود؟ الحاجب: لا . انه مسافر إلى سيؤل لحضور مؤتمر للتضامن مع الشعب الفلسطيني. المواطن: ومتى يعود؟ الحاجب: لا أعرف. وانصرف إلى براد الشاي يعده ويخمره. واستقل المواطن باصاً آخر لمقابلة مسؤول آخر. السكرتيرة: نعم؟ المواطن: هل الدكتور فلان موجود؟ السكرتيرة: لا مسافر إلى لاغوس لحضور مؤتمر للتضامن مع الشعب الأرتيري. المواطن: ومتى يعود؟ السكرتيرة: لا أعرف. وانصرفت إلى مجلة الشبكة. واستقل المواطن باصاً آخر لمقابلة مسؤول آخر. سكرتير آخر: نعم؟ المواطن: هل الاستاذ الدكتور موجود؟ السكرتير: لا إنه مسافر إلى مالطا لحضور مؤتمر التضامن مع الشعب الكوري. المواطن: ومتى يعود؟ السكرتير: لا أعرف. وغرقت في مجلة بوردا. وعندما انتهى الدوام الرسمي وخلت الدوائر والمكاتب من الموظفين والمراجعين، ولم يبق فيها إلا الأوراق والمعاملات والمصنفات. وبعد أن تورمت قدماه من صعود الأدراج وهبوطها، لم يبق أمامه ما يفعله سوى الانتظار مرة أخرى مع مئات المنتظرين عند مواقف الباصات للعودة إلى بيته وأهله. وعندما ابتسم له الحظ وأقبل الباص شتم أثناء الصعود ونشل أثناء النزول. وعندما وصل إلى مدخل الحارة فوجىء بأغراض بيته مكومة في الشارع وأمه وأخته تجلسان عليها. وكل منهما وضعت يدها على خدها وراحت تحدق في هذا العالم. ولما كان بطبعه هادئاً مسالماً فقد سأل بهدوء: متى حدث ذلك؟ فأجابته الأم دون أن تنظر إليه: بعد ذهابك بقليل. فربت على كتفها مواسياً، وجلس القرفصاء على كومة الأغراض والمعاملة لا تزال تحت إبطه. ونظر بحنان إلى أخته الصامتة الشقية وسأل: ما بها؟ فقالت الأم: فوق همنا هذا، ونحن نخرج الأغراض والأمتعة، وفيما هي منحنية لحزمها، جاء أحد المارة وقرصها في مؤخرتها. فقال متنهداً: بسيطة. فقالت الأم: بسيطة، بسيطة. وماذا ستفعل الآن. والليل قد أقبل؟ هل ننام في الشارع؟ فقال لها: لا تبتئسي يا أمي ان الدولة لا يمكن أن تنساني. أنا واثق من ذلك. وهنا أقبل نحوه شرطي يجرجر قدميه من التعب، وسأله وهو يخرج بعض الأوراق من حقيبته الجلدية: هل أنت المواطن فلان الفلاني؟ المواطن: نعم. الشرطي: مطلوب لخدمة العلم. ❞ "سأخون وطني" لمحمد الماغوط [/align][/cell][/table1][/align] |
2011- 10- 22 | #620 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ....... [ أّقتِبَآسآتُ ]
،* إنكم سُعداء ولكن لا تدرون! سُعداء إن عَرفتم قدر النعم التي تستمْتعُون بهَا سُعداء إن طَلبتم السعَادة من أنفسَكم لآ ممَآ حَولكَم سُعداء إن كَانت أفكاركم دائماً مع الله فَـ شكرتم كل نعمة ،وَ صبرتم على كل بَلِيَّة ، فكنتَم رابِحين في الحالين ، نَاجحين في الحيَاتين ! - علي الطنطاوي " |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|