التجمع الخاص لتذوق الادبي

[ريمنقو]

هذا حلي فالواجب الثاني واخذت 10

[j'adore]

[$اخصائيه اجتماعية]

مافهمت الحروف ملصقه ريمنقو


وتستاهلين 10 يالغلا

[اعز انسان]

ماشاءالله عليك ريمنقو

مبروك

[حياتي حلوة بطاعة ربي]

مشكوره ياقلبي ماقصرتي

وتساهلين الفل مارك

[ريمنقو]

ارجوانه ..
فيه البعض تطلع عندهم الحروف مشبكه ..
لكن انتظري انزل حلي بدون ملف ..
دقآيق بس ..

[ريمنقو]

حل الواجب الثاني :

الصدق : عاطفة صادقه ليس فيها اي تصنع او مزيفه لها تأثير في نفس المتلقي .
القوة : الابيات مترابطه ومفعمه بالحزن واللوعه والهم .
الثبات : عاطفه ثابته ومستمره لم تضعف حينما تعمق بالقصيده انمآ استمرت بحرارتها وظلت تحكي عن معاناة الشاعر

التنوع : تنوعت القصيده فالمعنى حيث بدأ يتكلم عن ظنه بالدنيا وانه لابأس به الا ان الايام قد تجرح المرء وتداويه وربمآ قد يكون بدآية الامل هي اليأس وهنا للشاعر نظره خاصه وانا اؤيده بهذا الشي .. ومن ثم انتقل انتقال تآم عن موضوع اليأس والامل والدهر حيث تكلم عن المصائب و الاقدار والحذر والغفله فيما يعني ان كثرة الحذر قد تؤدي الى الهلاك الذي نحذر منه والعكس صحيح وبالطبع هناك ترابط شديد بين الاقدار والدهر فلذلك ابدع الشاعر فالانتقال بسلآسه وبدون اي تكلف . كذلك فالبيت الثالث والرابع تجردا في معنيهما عن البيتين السابقين حيث انتقل الشاعر الى حال الناس منهم الفقير ومنهم الغني , و لربما شد الرحال الى كل مكان للبحث عن الرزق لكن بقي فقير , كم اغتنى من جلس في بلاده .
و فالبيت الرابع يرتبط بالذي سبقه حيث وصف حال الناس بأن الدهر يذل ناس ويعز ناس ومنهم ملوك ومنهم وضعاء .
وكل هذا في نظري ماهو الا تمهيد للدخول في لب الموضوع.
بدأ بمخاطبة ابا حفص في البيت الخامس واستشارته عما يحيره فالبيت السادس
وفي البيت السابع والثامن اخذ برأي ابا حفص بشأن الاصدقاء الخائنين وشبههم بالذئاب حين يأكلون لحمه بالغيبه .
وعاد الشاعر مرة اخرى يذكر الدهر قائلا :
ان قسا الدهر فاللماء من الصخر انبجاس
ولئن امسيت محبوسا فاللغيث احتباس
وبنظري يقصد بالشطر الاول الفرج كالماء مهما انحبس تحت الاحجار سيتفجر ويفرج عنه .
واما الشطر الثاني هناك تصوير حيث شبهه الشاعر انقطاعه بأنقطاع المطر حيث لآبد من عودته .

ثم بالبيت الذي يليه شبه نفسه بالاسد ولابد من الانتقام منهم
والسجن لن يغير اخلاقه كالمسك ان سقط وتلوث فأنه يظل مسكاً لن يتغير .
وتكلم عن المجد وربما يصاب عين المجد بالنعاس وان عهد الموده الذي بيننا ليس كمثل الورود التي تذبل
بل مثل العمود ثابت .
وختم الشاعر ان يفرح بالايام فأن السعاده مسروقه والدنيا مثل الفرس التي لم تروض وقد طال شماسها اي (عدم انقيادهآ ) .

فالعموم برع في تصوير المعاناه بثوب من الحكمه , وابدع في التسلسل والتنقل بين موضوع وآخر ممآ دعى القصيده متجانسه ومتماسكه مع بعضها البعض .

السمو : عاطفه نبيله ارتقت بالوجدان واثارت انفعالاً على المستمع يدفعه الى اعاده قراءه القصيده والتمعن بمعانيها والعمل بالحِكم .

[$اخصائيه اجتماعية]

مشكوره ماتقصرين ريمنقو ويوفقك ويحقق امانيك يارب

[Asma Alz]

مشكوره ريمنقو
يعطيك الف عافيه

[ريمنقو]

ارجوانه , اعز انسان , اسوم , علمتني دنيآي ..
الله يباركك فيكمم وعقبال الفل مارك للكل