|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
2011- 2- 14 | #661 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: احتاج لك~~ بدنيا قست فيها قلوب البشر
لماتكتشف لك شي وتنقهر
|
2011- 2- 14 | #662 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: احتاج لك~~ بدنيا قست فيها قلوب البشر
لما تكتشف لك شي وتنصدم
|
2011- 2- 14 | #663 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: احتاج لك~~ بدنيا قست فيها قلوب البشر
يُقال : أنّ كُل شَخص في هذه الحياة لدَيْه إنسان يُكَمّله ..
لآ أعلَم مَن أنت ، وَلا أين أنت !! وَلكِن مســـاء الخير يا مَن تُكمّلني |
2011- 2- 14 | #664 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: احتاج لك~~ بدنيا قست فيها قلوب البشر
جمّديني يــــا ( برودة الفقد )
و آجعليني " قطعة جليد .. لا تذوب ُ ابدا ً ~ مهما آشتعل دفء الشوق بها .. |
2011- 2- 14 | #665 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: احتاج لك~~ بدنيا قست فيها قلوب البشر
مؤلم " ان تحمل لي الأقدار .. مفاجآآت تعيسه !
وتسألــُني " آبتسامه " .. حينما تصرُخ بوجهي قائلة ً : Surprise |
2011- 2- 14 | #666 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: احتاج لك~~ بدنيا قست فيها قلوب البشر
امممم !
بداخلي ثرثرة صامته !! اريد بعثرتها على مسامع طير بجانبي ,, حين أمسح بكلتا يداي على عنقه و أفرد جناحيه كي أتفقّد دفء ذلك الريش ! أتعلمون !! لمسائي هذا اليوم تفاصيل صاخبه ,, وتبعه ليل ٌ " .. ألتحفته آيضا ً بِـ صخب ! لكنه من نوع هآدئ ؟!! |
2011- 2- 15 | #667 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: احتاج لك~~ بدنيا قست فيها قلوب البشر
حفرت كلمة .. احبك احبك .. بدمها وماتت .. قصة على لسان صاحبها .. وهو شاب في أواخر العشرينات من السعودية , يقول: تعودت كل ليلة أن أمشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم أعود.. وفي خط سيري يوميا كنت أشاهد فتاه لم تتجاوز العاشره من عمرها كانت تلاحق فراشا اجتمع حول إحدى أنوار الإضاءة المعلقة في سور أحد المنازل ... لفت انتباهي شكلها وملابسها .. فكانت تلبس فستانا ممزقا ولا تنتعل حذاءً .. وكان شعرها طويلا وعيناها خضراوان ... كانت في البداية لا تلاحظ مروري .... ولكن مع مرور الأيام .. أصبحت تنظر إليَّ ثم تبتسم .. في أحد الأيام استوقفتها وسألتها عن اسمها فقالت: حلمي الامل.. فسألتها: أين منزلكم .. فأشارت إلى غرفة خشبية بجانب سور أحد المنازل .. وقالت: هذا هو عالمنا أعيش فيه مع أمي وأخي .. وسألتها عن أبيها .. فقالت: أبى كان يعمل في إحدى الشركات الكبيرة .. ثم توفي .. ثم انطلقت تجري عندما شاهدت أخيها يخرج راكضا إلى الشارع ... فمضيت في حال سبيلي .. ويوما بعد يوم .. كنت كلما مررت استوقفها لأجاذبها أطراف الحديث .. سألتها : ماذا تتمنين ؟ قالت: كل صباح اخرج إلى نهاية الشارع .. لأشاهد دخول الطالبات إلى المدرسة ... أشاهدهم يدخلون إلى هذا العالم الصغير .. مع باب صغير.. ويرتدون زيا موحدا .... ولا اعلم ماذا يفعلون خلف هذا السور ... أمنيتي أن أصحو كل صباح .. لألبس مثلهم.. وأذهب وأدخل مع هذا الباب لأعيش معهم وأتعلم القراءة والكتابة .. لا أعلم ماذا جذبني في هذه الطفلة .. قد يكون تماسكها رغم ظروفها الصعبة ... وقد تكون عينيها .. لا أعلم حتى الآن السبب .. كنت كلما مررت في هذا الشارع .. أحضر لها شيئا معي .. حذاء .. ملابس .. ألعاب .. أكل .. وقالت لي في إحدى المرات .. بأن خادمة تعمل في أحد البيوت القريبة منهم قد علمتها الحياكة والخياطة والتطريز ... وطلبت مني أن أحضر لها قماشا وأدوات خياطة .. فأحضرت لها ما طلبت .. وطلبت مني في أحد الأيام طلبا غريبا ... قالت لي : أريدك أن تعلمني كيف أكتب كلمة أحبك.. ؟ مباشرة جلست أنا وهي على الأرض .. وبدأت أخط لها على الرمل كلمة أحبك ... على ضوء عمود إنارة في الشارع .. كانت تراقبني وتبتسم .. وهكذا كل ليلة كنت أكتب لها كلمة أحبك ... حتى أجادت كتابتها بشكل رائع .. وفي ليلة غاب قمرها ... حضرت إليها ... وبعد أن تجاذبنا أطراف الحديث ... قالت لي اغمض عينيك .. ولا أعلم لماذا أصرت على ذلك .. فأغمضت عيني ... وفوجئت بها تقبلني ثم تجري راكضة ... وتختفي داخل الغرفة الخشبية .. وفي الغد حصل لي ظرف طارئ استوجب سفري خارج المدينة لأسبوعين متواصلين .. لم أستطع أن أودعها .. فرحلت وكنت أعلم إنها تنتظرني كل ليلة .. وعند عودتي ... لم أشتاق لشيء في مدينتي .. أكثر من شوقي لها .. في تلك الليلة خرجت مسرعا وقبل الموعد وصلت المكان وكان عمود الإنارة الذي نجلس تحته لا يضيء.. كان الشارع هادئا .. أحسست بشي غريب .. انتظرت كثيرا فلم تحضر .. فعدت أدراجي ... وهكذا لمدة خمسة أيام .. كنت أحضر كل ليلة فلا أجدها .. عندها صممت على زيارة أمها لسؤالها عنها .. فقد تكون مريضة .. استجمعت قواي وذهبت للغرفة الخشبية طرقت الباب على استحياء.. فخرج أخوها .. ثم خرجت أمه من بعده .. وقالت عندما شاهدتني .. يا إلهي .. لقد حضر .. وقد وصفتك كما أنت تماما .. ثم أجهشت في البكاء .. علمت حينها أن شيئا قد حصل .. ولكني لا أعلم ما هو ؟! عندما هدأت الأم سألتها ماذا حصل؟؟ أجيبيني أرجوك .. قالت لي : لقد ماتت .. وقبل وفاتها ... قالت لي: سيحضر أحدهم للسؤال عني فأعطيه هذا وعندما سألتها من يكون .. قالت أعلم أنه سيأتي .. سيأتي لا محالة ليسأل عني؟؟ أعطيه هذه القطعة .. فسالت أمها: ماذا حصل؟؟ فقالت لي: .. في إحدى الليالي أحست ابنتي بحرارة وإعياء شديدين .. فخرجت بها إلى أحد المستوصفات الخاصة القريبة .. فطلبوا مني مبلغا ماليا كبيرا مقابل الكشف والعلاج لا أملكه ... فتركتهم وذهبت إلى أحد المستشفيات العامة .. وكانت حالتها تزداد سوءا. فرفضوا إدخالها بحجة عدم وجود ملف لها بالمستشفى .. فعدت إلى المنزل .. لكي أضع لها الكمادات .. ولكنها كانت تحتضر .. بين يدي .. ثم أجهشت في بكاء مرير .. لقد ماتت .. ماتت .. لا اعلم لماذا خانتني دموعي .. نعم لقد خانتني .. لأني لم استطع البكاء .. لم أستطع التعبير بدموعي عن حالتي حينها .. لا أعلم كيف أصف شعوري .. لا أستطيع وصفه لا أستطيع .. خرجت مسرعا ولا أعلم لماذا لم أعد إلى مسكني ... بل أخذت اذرع الشارع .. فجأة تذكرت الشيء الذي أعطتني إياه أمها .. فتحته ... فوجدت قطعة قماش صغيرة مربعة .. وقد نقش عليها بشكل رائع كلمة أحبك ... وامتزجت بقطرات دم متخثرة ... يا إلهي ... لقد عرفت سر رغبتها في كتابة هذه الكلمة ... وعرفت الآن لماذا كانت تخفي يديها في آخر لقاء .. كانت أصابعها تعاني من وخز الإبرة التي كانت تستعملها للخياطة والتطريز .. كانت أصدق كلمة حب في حياتي .. لقد كتبتها بدمها .. بجروحها .. بألمها ... كانت تلك الليلة هي آخر ليلة لي في ذلك الشارع .. فلم أرغب في العودة إليه مرة أخرى.. فهو كما يحمل ذكريات جميلة .. يحمل ذكرى ألم وحزن .. فيه احد بالايام هاذي يعرف قيمه كلمه تطلع من القلب
|
2011- 2- 15 | #668 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: احتاج لك~~ بدنيا قست فيها قلوب البشر
* من أقوآل شكسبير *
- أيها النوم أنك تقتل يقظتنا. - هناك ثمة وقت في حياة الإنسان إذا انتفع به نال فوزاً ومجداً، وإذا لم ينتهز الفرصة أصبحت حياته عديمة الفائدة وبائسة. - إن الآثام التي يأتي بها الإنسان في حياته، غالباً ما تُذكر بعد وفاته، ولكن أعماله الحميدة تدفن كما يدفن جسده وتُنسى. - الرجال الأخيار يجب ألا يصاحبوا ألا أمثالهم. - هناك ثمة أوقات هامة في حياة سائر الرجال حيث يقرر أولئك مستقبلهم أما بالنجاح أو بالفشل.. وليس من حقنا أن نلوم نجومنا أو مقامنا الحقير، بل يجب أن نلوم أنفسنا بالذات . - الدنيا مسرح كبير، وان كل الرجال والنساء ما هم إلا لاعبون على هذا المسرح. - إن المرأة العظيمة تُلهم الرجل العظيم.. أما المرأة الذكية فتثير اهتمامه بينما نجد إن المرأة الجميلة لا تحرك في الرجل أكثر من مجرد الشعور بالإعجاب.. ولكن المرأة العطوف.. المرأة الحنون.. وحدها التي تفوز بالرجل العظيم في النهاية. - إذا أحببتها فلن تستطيع أن تراها.. لماذا؟ لأن الحب أعمى. - يمكننا عمل الكثير بالحق لكن بالحب أكثر. - الحب أعمى والمحبون لا يستطيعون أن يروا الحماقات الصارخة التي يرتكبونها هم أنفسهم. - الرحمة جوهر القانون، ولا يستخدم القانون بقسوة إلا للطغاة. - يموت الجبناء مرات عديدة قبل أن يأتي أجلهم، أما الشجعان فيذوقون الموت مرة واحدة.ً - أن الحزن الصامت يهمس في القلب حتى يحطمه. - أننا نعلّم الآخرين دروساً في سفك الدماء.. فإذا ما حفظوا الدرس قاموا بالتجربة علينا. - على المرء أن ينتظر حلول المساء ليعرف كم كان نهاره عظيماً. - إن الغيرة وحش ذو عيون خضراء. - الذئب ما كان ليكون ذئباً لو لم تكن الخرافُ خرافا. - لا يكفي إن تساعد الضعيف بل ينبغي إن تدعمه. - قسوة الأيام تجعلنا خائفين من غير أن ندري تماماً ما يخيفنا.. إذ أن الأشياء التي تخيفنا ليست إلا مجرد أوهام. - من خلال أشواك الخطر، نحصل على زهور السلام. - عندما تأتي البلايا لا تأتي كالجواسيس فرادى.. بل كتائب كتائب. - لا ترى كل ما تراه عينك ولا تسمع كل ما تسمعه إذنك. |
2011- 2- 15 | #669 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: احتاج لك~~ بدنيا قست فيها قلوب البشر
~ ● ماهي حدودك وأين تنتهي ● ~
نتفق جميعاً بأن حدودنا تنتهي عند [ التعدي على الآخرين ] سواء كان هذا التعدي بالقول أو الفعل ونتفق جميعاً بأن [ التهذيب بالقول ] والمخاطبة بين الناس مطلب إسلامي إنساني لجميع البشر حتى الغرب اهتموا [ بحدود التخاطب ] وطريقته سواء كان في العمل أو في الحياة بشكل عام واهتموا بقوه بتواجد الاحترام فيما بينهم دون الوقوع في [ الميانه ] فأصبح التخاطب فيما بينهم مرفق معه بقول " Sir " Mr " Miss " Madame " برغم أنهم منفتحين ولا توجدكبيره فيما بينهم ● ● ● ديننا لم يغفل هذا الأمر فنجد المسلمين يستخدمون كلمات أفضل وأعمق منهم فبدلاً من سيدي وسيدتي التي تعطي علو للشخص الأخر ودنو لقائلها جعلها بــ " أختي " أخي " فيبقى الاحترام والتهذيب هو السائد والأهم من ذلك عدم الوقوع في المحظورات والآثام .. أو الوقوع في [ الميانه ]الغير محبذه بين الجنسين و لا يتجاوزون بها [ حدود الدين ] أو [ حدود الشخص الآخر] |
2011- 2- 15 | #670 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: احتاج لك~~ بدنيا قست فيها قلوب البشر
الآخرون يقولون :
" نتمنّى لكَ أحلام سعيده " ألا يوجد أحد يقول : " نتمنّى لكَ واقعٌ جميل !؟ " و ماذا نفعل بأحلامنا الجميله ؟ إنها فقط تفتّح علينا [ أبواب الحنيِن ] من جد كلمة أليمة |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|