ڪِڷ مآذڪـڒٺ آڼڪ صآحــپې پهآڵڪــۈڼ آحـس ڪـڼ آڵڪــۈڼ ڪڵڵڵۂ پېـدېڼــې

[لحن الورود]

[لحن الورود]

إن كـان تخـشى |[ مـايقـولـونـه النــاس ]|..

النــاس .. حــتى اللـي |[ بقـبره ]|.. حكــوا بـه

[لحن الورود]

لِلطْفُوُلِةْ جَمَاْلْ وَعُذُوْبَة تَسْرقْنَا مِنْ وَقتْ إلَى أَخَرْ



إِنْهَا أَجْمَل ذِكْرَيَاتْ اَلعُمرْ ,



ومَهمَا كَبُرنَا



لاَ يَزَالْ بِدَاخلُنَا طِفْلْ يُشَاركنَا الضِحكَةْ وَالأَمَلْ فِيْ اَلحَيَاةْ



أَمَا آنْ الآوَانْ



لِذلِكْ الطْْفِـلْ أَنْ يَكْبُـر وَيَحلُمْ ..!

[لحن الورود]

عَآودٍتني ً , تِلكُ الآمنيٍةٍ , ذآتهـآ !
ليتْ , صًوتِهـ ( يُبآعُ فيْ الصًيدليآتٍ ) . . .؟
إننيً احتآجُ لِـ صوتٍته لِـ ~ أعيشُ !
أحتآحُ أنْ أتنآولٌهـآ ِ ( ثلاآثُ مرـآتِ في اليًومِ) :
- مرةٌ ع الريقِ
-مرةٍ قُبلُ النوَمٍ
-مرةٌ عِنُدمـآ / يُهآجِم عليَ ( االفرحِ أو الحًزنِ )
أيُ عـآلمٍ هذآ الذيُ لمْ يَسٍتٌطيعُ حتى ـآ الآنِ أنْ يضعٍ ( أصوآتٌ منْ نحِبُ !
فيً [ اقرآصٍ / أو زُجآجةٍ دوـآءٍ !
........نُتنآولُهـآ سٍراً ؟؟
عٍندًمـآ نُصآبُ بـِ وعكةٍ ( عآطِفيةٌ ) !!
دونً أن يَدريٌ . . صآحِبُهآ كًمْ نَحنُ بِـ حآجتةٍ ؟

[لحن الورود]

تدري ليه / أتمسكْ فيك وَ أحتاجك !
. . . . . . لانيْ معاكْ ماني بِ حاجة | وَ لا حاجة ~

[لحن الورود]

. . .

آقسى اللحضآت
آن تكون بعيدآ عن شخص »
يحتآج آليك
وآنت تحتآج آليه 0 آكثر 0
وقد تتمنى يومآ " آنك لم تعرفه "
ليس لــآنه » آآلمك . .
بل لـآنه » { آسعدك } لحد آلـآلم

[لحن الورود]

الصدآإقــِـِـة مـِـآإ هي تسلـِـِـي آو مكآإبــِـِـر..آو عذآإب..!

الصدآإقـِـِـة إنه صديــِـقك نسخـِـِـتـ(ن) من آصلـِـك إنـِـِـت ..!!

[لحن الورود]

سألني رجل ذات يوم: مامعنى امرأه ؟



فابتسمت وقلت: هي لوح من زجاج شفافة فترى دواخلها !!
إن مسحت عليه برفق زادت لمعته فترى فيه شيء من صورتك وكأنها تخفي صورتك داخلها في خجل
و إن كسرته يوماً يصعب عليك جمع أشلائه
وان جمعتها لتلصقها بانت ندوبه
وفي كل مرة تمرر يدك على الندب ستجرح يدك..

[لحن الورود]

احرِص علَى رَسمِ لَوحَةٍ بيضَاَء مُشرِقَه لِيُومِكَ,
وَتَذكَر ان حَياتُكَ مِن صُنع افكَارِك
واجعَل احتَرَامُ الذَات شِعَاَراًلَكَ لِكَي يَحتَرِمُكَ الآخَرُونَ ..

[لحن الورود]

,


المرأة قد تعشق رجلا وتكرهه في الوقت ذاته
تتمناه بجوارها .. وأن لا تراه في الوقت ذاته
أن يكون معها دوما .. ولا يكون أبدا
أن يكون .. ولا يكون أيضا
هو الخوف من الوصول به إلى طريق يفترق
أو الدخول إلى حديقة لا تسع اثنين
خوف من حبيب لا يفهم لغة حبها
أو قارئ لقصتها .. ينسى الراوي
كثرة البشر حول المرأة لا تهمها .. ولا كثرة الرجال والمحبين
فالمرأة تشعر بالوحدة وان أحاط بها ألف رجل
ولا يخرجها من وحدتها إلا واحد من ألف
يكون البطل في روايتها


الرجال أيضا يحبون
هم في العشق مدرسة ..وفلاسفة .. وكتاب
لكنهم في الحب يختلفون
يريدون أن يكونوا مثل روميو .. لكن بألف جولييت
وان يكونوا كقيس .. لكن بألف ليلى ..