|,أُنْثَىّ مُحَرَمَةٌ عَلىّ رَجِآلُ الَأَرَضِ ,|gи0~

[يالبيهني]

الْلَّهُم لَا أُرِيْد أَن أَفْرَح وَحْدِي..
فَأَسْعَد أَصْدِقَائِي و أهلي وَأَحِبَّتِي مِن حَوْلِي..
وَإِن كَتَبْت لِي بِإِنْفْرَاج هَمِّي..
رَجَوْتُك يَا رَبِّي أَن تُفَرِّج هُمُوْمَهُم مَعِي..
فَأَنَا أُحِبُّهُم لِوَجْهِك الْكَرِيم..
وَكَمَا أَحَب لِنَفْسِي الْخَيْر أَحَب لهم الْخَيْر
"
تسجُييلً خ ـٌـروجًي,

[يالبيهني]

وانآ اقُولْ منْ وينْ يجيبٌون رمٌوز المسًــنْ ؟!

[يالبيهني]

عِنَدمَا يُغلَقُ بَآب السَعآدهْ يُفتَحُ آخَرْ ..!
وَلكِنْ فِي كَثيِر مِن الأحيَآنْ نَنظُر طَوِيلاً إلَىآالأبوَآبْ المُغلَقةْ
بِحيَثْ لآ نَرَىآ الأبوَآبْ التِي فُتِحَت لنَا

[يالبيهني]

كٌلْ مآقلَتْ خلَـآصْ بـًنسآكْ
يرجعً حنيًنيً بكْ
وآتعلًق بكْ آكثًر و آكثًر’,
بـ اللهً شنٌو السٌوآةْ معً قلًبْ عآشقً
عًيآ يشيًل ذآكْ الحنيًن اللَي كسَسآه لـآخًر نبضًه بـ حًيآته ~’
|نًبضًيْ |÷

[يالبيهني]

مآلَيْ ولـآحَآجةَ سًــــــــــَـوآكْ

............. سًسًسوآكْ آنتَ لـآهننَنننننننننتْ |~

[يالبيهني]

يلـآحَحبآيبَي وربًي نوٌوومْ بتلًع آصلًيْ
آشٌووفكٌم علـآخيرَ |

[يالبيهني]

اليوٌم مآأليَ خلَقْ ششًيءْ
مآدرَي بسْ ضآأيقَة ومخنٌوقة مآدرَي منْ ششنٌو؟
آحَسسْ آنيَ تعبَتْ مَن كككلْ ششيَءْ
آحَآولْ آرضيَ اللْي حُحوٌلي نفسَسيآ مآصرَت آتحَمل
آحيَآنآ آتمنَى |
آنيَ مآهتَم فْي آحَد وآطنشَشْ وكَذآبسْ آترآجعَ وآقعَد آفكرَ
ليتَ للتفكيَر دَوآءْ
آأآأخْ بسَ الششَششكوَىْ للهَ,

[يالبيهني]

ليَهآلدٌنييآ كيذآَ آلدنُيآ تعَرفك عَلـآ نآأآأسْ تًرتآحْ لهمٌ
وتثَق فيهٌم ثقَة عمَيآأءْ
وبعَدهآأآأ فجَآأآأءة تششَعرْ بـطعنَة ولكنَ وقَتهآأ تنَسَى آلمَكْ
وتتَمنى آنْ تكوٌن منْ شخصَ غريَبْ عندَهآ فقَط لنْ تهَتم
ولكنَ آلصدَمة آلكبرٌى منْ ششَشخصْ آقرَب لكْ منْ ظَلكْ
ليَيه كيذَآ؟
بآيْ حقَ يتصَرفْ بهآلوحَششيَةْ,
ولكَن آلليْ بقوُله آحذَرْ عدَوك مرَة وصدَيقك آلفْ مرَة ,
عششَآن تتَخطى الصدَمة لـآحقَآ×
|
مجٌردْ فضفَضةَ منْ وآقعَيْ,

[يالبيهني]

خَآأآأيفةَ ,

آنيَ آستخيَر ويطلعَ حٌ ـــبكْ مآهٌو خيَره.!

[يالبيهني]

ايه عَشَآنَكْ ..
عَشَآنَ عُيّونَك و قَلبَكْ
عَشَآنَ اللمسَـة وأشوآقِيّ ، وعِطـر تنآثَر بِأشَوآقكْ ،!
وبَعِدْ ..
عَشَـآنَ قَلبِيّ و حُرّآسَـه الليّ مآعآدت حُـرّآسه
كِلّ شَيْ مِنْ يمّر إسـَمِكْ ،أو بِخيّآل عَآبر تمّر طيّوفَكْ
يتبعثَر ،يتشَتتْ،!
حَتى آنَآ أتَبِعَثرْ!
مآكفّتكْ الإِجَآبةْ؟!
تبيّ تسَأل ليَشْ جيت ؟!
..
عَشـآنـ [ك ] جِيّتْ ،!