شهادة جامعة الملك فيصل للانتساب غير معترف بها بالخدمه المدنية

[أبو نواف1]

وكذلك اصلاً عادي

[فني تأمين صحي]

الان فيه مشكله بسيطه انشالله تنحل للتربويين انتساب مادخلوهم الوضائف التعليميه بحجه انهم غير منتضمين ومادخلو الوظائف الاداريه بحجه انهم تربويين ((خريجين كليه التربيه)) فقط فقط

[Hotspot]

يا ليت تستدعيه للتحقيق ... !!!

[ابن الرياض]

ربما في المجال التعليمي فقط
اما كافة الوظايف الحكومية استبعد ذلك

على الرغم انه صدر خبر قبل اشهر
ب إلغاء قرار استبعاد خريجي الانتساب من التدريس
وهذا المصدر

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...1004644151.htm


>> حاولوا تبشرون بالخير وليس العكس انا مايقهرني الا واجد يجيب خبر سئ وهو مو متأكد منه بعدين يطلع غير صحيح

[فواز الفدعاني]

مادام فيها اجازه رسميه وقت الاختبارات ماعندنا مشكله وبناخذ الشهايد ان شاء الله ومتى ما تعدلت الانظمه التعسفيه شهايدنا موجوده

[أم فصولي]

رفع

[خطوات المسافر]

اذا اجتزت امتحان الكفاءة الانجليزية غصب عن عين أي مسؤول قبولك في أي جهة تريد الانتماء اليها

[ابو منار]

لاحول ولا قوة إلا بالله .. هالعالم ماتمل من هالسوالف

الشهادة مو معترف فيها والا معترف فيها .. كلن له غايته من الشهاده وإذا ما حصلت الغاية الاولى

أكيد عنده غاية ستاند باي يستخدمها فيها

وبعدين ياخي الشهادة الجامعية انتساب أقل شي معترف فيها في المفاضلة في الوظايف والترقيات

[طموح فتاه]

بغض النظر عن قرارتهم العقيمة إلا اني ماراح اعطيها أي اهتمام أتخرج واختبر كفايات وآخذ الدبلوم
ان وظفوني معلمة ألف حمد وشكر ماوظفوني مافيه إلا الواسطه وماعندي مشكلة في التعليم في القطاع
الخاص يعني من زين المعلمات اللي درسونا هذا هم انتظام

[خطوة بخطوة]

يا اخوان ماعليكم ولا تحبطون
حبيت اذكركم بقول سيد الخلق عليه الصلاة و السلام

اعقلها وتوكل

عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ: أَعْقِلُهَا وَأَتَوَكَّلُ أَوْ أُطْلِقُهَا وَأَتَوَكَّلُ قَالَ:« اعْقِلْهَا وَتَوَكَّلْ ». قَالَ أَبُو عِيسَى وَهَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ أَنَسٍ لاَ نَعْرِفُهُ إِلاَّ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ وَقَدْ رُوِىَ عَنْ عَمْرِو بْنِ أُمَيَّةَ الضَّمْرِىِّ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- نَحْوُ هَذَا (1).
شرح المفردات(2):
(اعقلها) أي شد ركبة ناقتك مع ذراعها بحبل.
(وتوكل) أي اعتمد على الله، وذلك لأن عقلها لا ينافي التوكل الذي هو الاعتماد على الله وقطع النظر عن الأسباب مع تهيئتها والأخذ بها.
من فوائد الحديث:
1- مشروعية الأخذ بالأسباب، مع الاعتماد على الله تعالى، وأن الجمع بينهما هو تمام التوكل.
2- حقيقة التوكل: التوكل على الله هو تفويض الأمر إليه تعالى وحده وهو واجب، بل أصل من أصول الإيمان؛ لقوله تعالى: { وعلى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ } [ سورة المائدة ، 23] وهو من الأسباب المعنوية القوية لتحقيق المطلوب وقضاء المصالح، لكن على المؤمن أن يضم إليه ما تيسر له من الأسباب الأخرى، سواء كانت من العبادات كالدعاء والصلاة والصدقة وصلة الأرحام، أم كانت من الماديات التي جرت سنة الله بترتيب مسبباتها عليها كالأكل والشرب، والتداوي بالأدوية المباحة، وتوقي الحر والبرد ونحوها؛ اقتداءً برسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه خير المتوكلين، وكان يأخذ بالأسباب الأخرى المناسبة مع كمال توكله على الله تعالى، فمن ترك الأسباب الأخرى مع تيسرها واكتفى بالتوكل فهو مخالف لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ويسمى توكله: عجزًا لا توكلًا شرعيًا(3).

(1) أخرجه الترمذي برقم (4415)، وحسنه الألباني في تخريج مشكلة الفقر - (1 / 23).
(2) فتح الباري لابن حجر (9/ 31).
(3) انظر: فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء - (1 / 415).