¤¦¦§¦¦{هنا كل ما يتعلق بمقرر دراسة الحالة للاعاقة العقلية قبل الاختبار}¤¦¦§¦¦¤

[Ɽộṥẹ]

أتـمنـى لكـم التـوفيـق والنجــاح الدائـم ،.

" لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين "
خـــــــروج

[verymoon*14]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

مراجعه المحاضرة السادسة

أساليب جمع المعلومات لدراسة الحالة

الملاحظة : تعرف بأنها أداة عملية منظمة لدراسة سلوك المسترشد في المواقف التي يصعب على المرشد استخدام وسائل جمع معلومات أخرى ، وذلك بهدف مقارنة هذا السلوك مع سلوكياته في مواقف أخرى أو مع سلوك أشخاص آخرين خلال فترة زمنية محددة بشرط أن يتم ذلك بدقة علمية وتسجيل ما يتم ملاحظته وتحليل ما يتم الوصول إليه من معلومات وتفسير ما تم ملاحظته. ولا بدّ أن تتصف الملاحظة بالموضوعية والصدق والثبات.
..................................
أنواع الملاحظة:
الملاحظة المباشرة : المرشد والمسترشد وجهًا لوجه ، مثل ملاحظة الطالب أثناء اللعب.
الملاحظة غير المباشرة : تتم دون أن يشعر المسترشد أن أحد يلاحظه
الملاحظة بالمشاركة : اندماج المرشد بشكل فعلي في الأنشطة وتمتاز بأنها تسمح للملاحظ بالاحتكاك المباشربالمسترشد.
الملاحظة الداخلية : ملاحظة الشخص لذاته ، فيلاحظ مشاعره ورغباته.
الملاحظة الخارجية : يقوم مرشد مدرّب بملاحظة الجوانب السلوكية وفق خطة لها أهداف محددة.
الملاحظة العابرة : تتم بالصدفة دون تخطيط وتكون نتائجها غير دقيقة. (أي ان السلوك لم يصل لحد أن يكون مشكلة لانه سلوك عابر )
الملاحظة الدورية : تتم في فترات زمنية محددة ، أسبوعيًا أو شهريًا.
الملاحظة المقيدة : تتقيد بموضوع أو سلوك محدد وتقتصر على ملاحظة شيء محدد فقط.
...................................
مزايا الملاحظة:
تتيح الفرصةللمرشد أن يلاحظ السلوك التلقائي الفعلي في المواقف الطبيعية
لا تتأثربرغبة أو عدم رغبة المسترشد في التحدث عن نفسه <~ ( بعكس المقابلة )
تسمح للمرشد بالاطلاع على اتجاهات وأفكار ومشاعر المسترشد
وسيلةللحصول على معلومات وبيانات وخاصة مع الأطفال
يتم تسجيلالسلوك في الموقف الذي يحدث فيه
يمكن استخدامهاأثناء تطبيق وسائل دراسة الحالة الأخرى<~ (مثلا تكون متزامنة مع المقابلة )
...............................
عيوب الملاحظة:
1- قد يعطي المرشد تفسيرات للسلوك بدلاً من وصف السلوك
2- قد يعمد الأفراد موضوع الدراسة إلى إعطاء انطباع جيد عندما يدركون أن سلوكياتهم مراقبة
3- بعض الظواهر السلوكية لا يمكن ملاحظتها مباشرة كالخلافات الأسرية الداخلية بين أفراد الأسرة
4- نظرًا لشدة تركيب الظواهر وتداخلها يصعب على الملاحظ الوقوف على جميع الظروف المحيطة به
~> الملاحظة ليست الأسلوب المثالي لجمع المعلومات ، هي جانب يتمم المقاييس والاختبارات والطرق الآخرى)
...............................
الاختبارات والمقاييس النفسية:
تعد الاختبارات والمقاييس من الوسائل الهامة في جمع المعلومات إذا توافرت فيها شروط الاختبار الجيد وهي: - الصدق والثبات
- والموضوعية والشمول,
- تستخدم في مجال الإرشاد النفسي لأغراض تشخيصية وتنبؤية وعلاجية.
- ~> يعرف الاختبار النفسي بأنه أداة عملية تتكون من مجموعة من المواقف المقننة وفق معايير مناسبة للبيئة التي يطبق فيها، وذلك بهدف قياس جوانب محددة في شخصية المسترشد بصورة أقرب إلى الموضوعية.
...............................
مزايا الاختبارات والمقاييس النفسيه :
- تستخدم في الحصول على معلومات دقيقة عن المسترشد وسماته وقدراته
- تستخدم للتنبؤ المستقبلي بأداء الفرد في مجال مهنته
- تستخدم في تشخيص مشكلات التعليم وتعرف نقاط القوة ونقاط الضعف
- تستخدم للكشف المبكر عن الموهوبين
- تستخدم كأداة علاجية / الاختبارات الإسقاطية
- تعد أداة مهمة في تقييم عمل المرشد وتقييم البرامج الإرشادية والعلاجية

......................................
بعض الاختبارات النفسيه المستخدمة وأمثلة على مجالاتها:
اختبارات التحصيل : مثل اختبارات التحصيل في المواد الدراسية
اختبارات الذكاء : مثل اختبار ستانفورد بينيه ومقياس ويكسلر لذكاء الأطفال، واختبار رسم الرجل الذي عرّبه مصطفى فهمي.
اختبارات القدرات :مثل اختبار الاستعداد العقلي للمرحلة الثانوية والجامعية
اختبارات الشخصية : مثل اختبار روجرز لدراسة شخصية الأطفال (بنين/ بنات)، اختبار الشخصية للشباب، وقائمة ايزنك للشخصية.
الاختبارات الإسقاطية :اختبارات: بقع الحبر، تفهم الموضوع، رسم المنزل والشجرة والشخص.
..................................
السجلات المجمعة:
- مجموعة من السجلات الموجودة داخل المدرسة وتحتوي على معلومات عن كل طالب على حده وتوضح فيها المعلومات الأساسية.
.......................
مزايا السجلات المجمعة:
- تساعد على الكشف عن الاضطرابات السلوكية لدى الأطفال وتخفيف حدّتها
- تساعد في التعرف على الطلاب الذين يتميزون بقدرات ومهارات واستعدادات خاصة.
.................................
السجل القصصي:
- عبارة عن تقرير رسمي يقوم به المرشد أو المدرسون داخل المدارس وهو خطوة مكملة للملاحظة وتلخص فيه عادة وقائع الملاحظات.
من مزايا السجل القصصي:
· يعطي صورة واضحة ودقيقة لعينة من سلوك العميل
· يمدنا بمعلومات تعوض النقص للمعلومات من الوسائل الأخرى
· يصلح كبداية جيدة لوسائل أخرى لجمع المعلومات مثل المقابلة.
......................
السيرة الذاتية:
- هي التقرير الذي يكتبه المسترشد عن نفسه وفيه معظم جوانب حياة الشخص في الماضي والحاضر.
وهي نوعان:
· السيرة الشخصية المقيدة بإطار
· السيرة الشخصية غير المقيدة بإطار
......................................
الزيارة الخارجية:
-هي زيادة المقابلة المهنية التي تتم بين المرشد والمسترشد أو أحد أفراد أسرته وتكون خارج المؤسسة.
وتكون الزيارات الخارجيه في الحالات التالية:
· الشيخوخة والمرض والعجز
· الأسر البديلة
· الأحداث المنحرفون
· السجون
· الحالات المرضية الشديدة

[/align][/cell][/table1][/align]

[verymoon*14]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

مراجعه المحاضرة السابعة


القائمين بدراسة الحالة:

اولا ً / المعالج النفسي:
يعرف المعالج النفسي بأنه الأخصائي الذي يقوم بالدور الرئيسي في عملية العلاج النفسي.
ويقوم المعالج النفسي مع فريق العلاج بفحص وتشخيص وعلاج المشكلات النفسية وعلاج حالات العصاب والاشتراك مع الطبيب النفسي في علاج الحالات النفسية الجسمية وحالات الذهان ويشارك المعالج النفسي في عملية الإرشاد العلاجي.
..................
ثانياً/ الأخصائي النفسي:
وهو شخص حاصل على بكالوريوس من كلية الآداب أو قسم علم النفس. وهو شخص قادر على فهم السلوك الإنساني وتحليله والوقوف على أهم المشكلات التي تواجه المحيطين به ومحاولة حلّها بأسلوب علمي وتحقيق أكبر قدر من التوازن والتوافق والصحة النفسية.
ومن مهامه إجراء دراسة الحالة حول المشكلات المدرسية والمشكلات السلوكية والانفعالية للطلاب.
...........................
ثالثاًً/ الأخصائي الاجتماعي:
هو الشخص المتخرج من كلية الخدمة الاجتماعية أو معاهد الخدمة الاجتماعية ، وتم إعداده مهنيًا من خلال إكسابه مجموعة من المعارف والمهارات التي تؤهله للعمل في مجال الخدمة الاجتماعية.ومن أدواره إجراء دراسة الحالة. ولتحقيق ذلك لا بدّ من إمداده بتدريبات تمكّنه من إجراء دراسة الحالة.
ويعمل الأخصائي الاجتماعي في مجال الطب النفسي تحت مسمى الأخصائي الاجتماعي النفسي. ويهتم لتقصي وتحليل الظروف الاجتماعية الكامنة وراء الاضطراب والأمراض النفسية والعقلية عن طريق البحث الاجتماعي الشامل لحالة الفرد المضطرب.
.............................
رابعاً/ المرشد الطلابي:
- من مهامه بحث حالات الطلاب التحصيلية والسلوكية وتقديم الخدمات الإرشادية التي تحقق أهداف المرحلة التعليمية.
- ورعاية الطلبة المتفوقين والموهوبين وتشجيعهم وتوجيههم ومتابعة الطلبة المتأخرين دراسيًا ودراسة أوضاع أسر الطلاب.
,.................................

خامساً/ المعلم:
يقوم بدراسة الحالة في حالة تعذر وجود أخصائي نفسي أو اجتماعي في المدرسة. وبخاصة للحالات الشديدة مثل العدوان والجنوح والسرقة والمشكلات الجنسية والغياب والرسوب المتكرر.

............................

خصائص القائم بدراسة الحالة:
أولاً: الخصائص الشخصية:
الأمانة :ويكون أمينًا في تسجيله للموضوعات المتعلقة بالعميل وتنظيمها وتحليلها بدقة
الأصالة :أن لا ينهى عن خلق ويأتي مثله، تطابق أفعاله مع أقواله
الدافعية :يبذل قصارى جهده للعمل بفاعلية
المرونة :التعامل مع جميع الشخصيات والمحيطين بالعميل
المساندة والتراحم :وتوفير الأمن والأمل للعميل وأسرته
القدرة على التأثير :وبخاصة في المقابلات وتحصيل المعلومات
الصبر :هناك مشقة وصعاب تحتاج للصبر بهدف إنجاز المهام.
...............................
ثانيًا: الخصائص النفسية:
مثل : الثقة بالآخرين وبقدراتهم
التقبّل غير المشروط للمسترشد
.........................
ثالثًا: الخصائص الاجتماعية:
مثل :القدرة على القيادة وتوجيه الآخرين
حبه للعمل الخيري والتطوعي لمساعدة الآخرين
.....................
رابعًا: الخصائص المهنية:
مثل :الالتزام بأخلاقيات المهنة وأخلاقيات المجتمع وقيمه
المحافظة على أسرار المسترشد وعدم البوح بها
الإلمام بنظريات التعلم ونظريات التحليل النفسي وتطبيقاتهما
.......................
خامسًا: مهارات الاتصال الأساسية للمرشد النفسي:
مثل :
- الاتصال البصري
- لغة الجسم / الجسد
- المسافة الشخصية
- النغمة الصوتية
- المسلك اللفظي والصمت
- الإنصات / الاستماع
.......................................
سادسًا: مهارات التشخيص:
مثل :مهارة تنظيم المعلومات وتسجيلها
مهارة تحليل المعلومات وتفسيرها وتشمل:
مهارة وصف المعلومات
مهارة الاستدلال من تجميع المعلومات
مهارة التنبؤ بمآل الحالة
...................................
سابعًا: مهارات تقويم النتائج:
مثل :لمعرفة مدى التقدم الذي حققه القائم بدراسة الحالة في تحقيق مهمته ومدى فعالية الأدوات والأساليب المستخدمة في تحقيق الهدف المرجو منها.
...................................
ثامنًا: مهارات إنهاء الجلسات الإرشادية مع العميل:
بعد حصوله على المعلومات الكافية لتشخيص الحالة ورسم الخطط العلاجية المناسبة لهذه الحالة وكذلك تحديد أساليب المتابعة.

[/align][/cell][/table1][/align]

[verymoon*14]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
مراجعه المحاضره الثامنة

الميثاق الأخلاقي للقائم بدراسة الحالة:

1- القائم بدراسة الحالة يجب أن يكون مظهره العام معتدلاً، بعيدًا عن المظهرية والإبهار، محترمًا في مظهره، ملتزمًا بحميد الخصال.
2- يلتزم القائم بدراسة الحالة بصالح العميل ورفاهيته، ويتحاشى كل ما يتسبب بصورة مباشرة أو غير مباشرة في الإضرار به.
3- يسعى القائم بدراسة الحالة إلى إفادة المجتمع، ومراعاة الصالح العام طبقًا لما تشير إليه الشرائع السماوية، والدستور، والقانون، والعادات والتقاليد.
4- يجب على القائم بدراسة الحالة أن يكون متحررًا من كل أشكال التعصب الديني الطائفي، وأشكال التعصب الأخرى، سواء للجنس، أو العرق أو السن أو اللون، لأن طبيعة عمله تتطلب التعامل مع الاختلافات.
5- يحترم القائم بدراسة الحالة في عمله حقوق الآخرين في اعتناق القيم والاتجاهات والآراء التي تختلف عمّا يعتنقه، ولا يتورط في أيّة تفرقة.
6- يقيم القائم بدراسة الحالة علاقة موضوعية متوازنة أساسها الصدق وعدم الخداع، ولا يسعى للكسب، أو الاستفادة من العميل بصورة مادية أو معنوية إلا في حدود الأجر المتفق عليه، مع تجنب الاستغلال أو الابتزاز.
7- يجب ألا يقيم القائم بدراسة الحالة علاقات شخصية – خاصة مع العميل – يشوبها استغلال مادي أو نفعي أو غيره.
8- يجب على القائم بدراسة الحالة مصارحة العميل بحدود وإمكانيات النشاط المهني معه دون مبالغة أو خداع.

.............................
مفاهيم أساسية في الميثاق الأخلاقي:
- الميثاق الأخلاقي:هو ميثاق أخلاقيات العمل بوظيفة الإرشاد النفسي والتربوي.)
- الأخصائي النفسي: "خريج أحد أقسام علم النفس بالجامعة ، يختص بالقياس النفسي وإجراء الاختبارات ودراسة سلوك العميل واتجاهه العام ومساعدة المعالج النفسي "

- الأخصائي النفسي الإكلينيكي : هو الشخص الحاصل على درجة الدكتوراه في علم النفس الإكلينيكي، وعلى تدريب مكثف في هذا المجال بحيث يصبح قادرا على تشخيص الاضطرابات النفسية وعلاجها.
كما يعرف الأخصائي النفسي الإكلينيكي بأنه الأخصائي النفسي الذي حصل على درجة علمية عليا ومتخصص في السلوك غير العادي، وهو مدرب على تشخيص وعلاج اضطرابات الشخصية والاضطرابات النفسية ويقوم بإجراء الدراسات والبحوث النفسية.
- المسترشد:هو ذلك الشخص الذي يعاني من مشكلات نفسية أو اجتماعية أو أكاديمية أو سوء توافق مع الآخرين، ويبحث عن مساعدة للتغلب على تلك المشكلات
- أخصائي الإرشاد النفسي والتوجيه: الموظف المختص الذي يقوم بتقديم خدمات الإرشاد والتوجيه ويحمل درجة علمية تختص في المجال.
- الاستمارة الإرشادية: النموذج المستخدم لجمع المعلومات والتشخيص والخطة الإرشادية والمتابعة.
- التوجيه والإرشاد التربوي: الجانب المتخصص في العمل مع المسترشد من ناحية التوجيه والإرشاد التربوي لمساعدته على الاختيار الأكاديمي وتخطي الصعوبات الـتـي تؤثر على مسيرته العلمية .
- التوجيه والإرشاد المهني: الجانب المتخصص في العمل مع المسترشد من ناحية فهمه لنفسه ولعالم العمل ومساعدته على اختيار المهنة المناسبة واتخاذ قرار العمل.
.,.......................................

الأهداف العامة لمهنة الأخصائيين النفسيين:
تعزيز الوظيفة الشخصية والاجتماعية، وبالإمكان تحقيق تعزيز الأداء الاجتماعي للأفراد من خلال توفير الخدمات التالية:
· الوقاية.<~ (التثقيف المجتمعي )
· الاستعادة.
· العلاج.
· علاج الاختلال الوظيفي الشخصي.
..............................
ومن الأسس المعرفية المطلوبة في الأخصائي النفسي ما يلي:
· الالمام بجملة المعارف الأساسية في علم النفس.
· التدريب الملائم لاكتساب مهارة وفن ممارسة المهنة.
· المعرفة بجملة المبادئ والمعايير التي تحكم الممارسة المهنية.
· المعرفة بالمؤسسات والمنظمات المهنية التي ترعى وتشرف على تقديم الخدمة.
· المعرفة بالتطورات التي تحدث في الميدان المهني.
· المعرفة بجملة القوانين التي تؤثر في ممارسة المهنة.
· المعرفة بالمهارات الإدارية.
· المعرفة بالقيم الثقافية التي تؤثر في اتخاذ القرار المهني.
· المعرفة بالسياسات التنظيمية.
,...................................
وقد حدد (نيازي ، 1421) مجموعة من المهارات الأساسية التي يرى ضرورتها في ممارسة مهنة الأخصائي النفسي نلخصها في:
· القدرة على الإنصات والاستماع الهادف.<~ (من قِبلنا ضروري جداً )
· القدرة على إجراء الاختبارات والفحوص النفسية واستخراج المعلومات وجمع الحقائق ذات الصلة بالمشكلة لإعداد التقرير النفسي الاجتماعي ، والقيام بعمليتي التقدير وكتابة التقرير.
· القدرة على تكوين العلاقة المهنية مع العملاء والمحافظة عليها.
· القدرة على ملاحظة السلوك اللفظي وغير اللفظي وتفسيرهما.
· القدرة على استخدام نظريات الشخصية ومناهج التشخيص.
· القدرة على إشراك العملاء في الجهود العلاجية وكسب ثقتهم.
· القدرة على التحدث في الموضوعات العاطفية وتوفير الدعم والمعونة النفسية.
· القدرة على تحديد حاجات العملاء، وإيجاد أو ابتكار الحلول لمواجهة هذه الحاجات.
· القدرة على تحديد العلاقة العلاجية المناسبة مع كل عميل.
· القدرة على إجراء البحوث والدراسات وتفسير النتائج.
· القدرة على حل الخلافات والنزاعات باستخدام أساليب التفاوض والتوسط وغيرهما من الأساليب المهنية.
· القدرة على إقامة العلاقات مع زملاء المهنة وغيرهم من العاملين داخل المؤسسة والاستفادة من ذلك في تقديم خدمات متميزة للعملاء.
· القدرة على إقامة العلاقات مع المؤسسات الخارجية ذات الصلة وإيصال حاجات العملاء إلى مصادر التمويل.
· القدرة على التحدث والكتابة بوضوح ، وتعليم الآخرين والاستفادة منهم.
· القدرة على قيادة الجماعات والمشاركة في أنشطتها.
<~ (المطلوب منها الفهم فقط دون الحفظ)

[/align]

[/cell][/table1][/align]

[verymoon*14]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

مراجعه المحاضرة التاسعة

القيم والمعايير الأخلاقية في دراسة الحالة:
إن إعداد الأخصائي النفسي, يتطلب–بجانب تأهيله العلمي- تأهيلاً وتدريبًا مهاريًا تجعله خبيرًا في مجال العلاقات بين الناس، وقادرًا على فهم التفاعلات الإنسانية،
ونلخص أهم هذه المهارات في الجوانب التالية:

- مهارات التواصل اللفظي وغير اللفظي
- مهارات حسن الاستماع والإنصات
- مهارة المشاركة الوجدانية.
- مهارة القيادة السليمة والقدرة على حل المشكلات
- مهارة تكوين العلاقة العلاجية.
- مهارة التقدير والتشخيص
- مهارة استخدام الاستراتيجيات العلاجية. ومهارة التحقق من الفاعلية العلاجية.
..........................................
القيم والمعايير الأخلاقية:
- فكرة أو معيارًا ثقافيًا تقارن على أساسه الأشياء أو الأفعال فتحظى بالقبول أو الرفض،
- بناء على هذا المعيار يمكن تقويم كل الأشياء في المجتمع من المشاعر والأفكار والأعمال والصفات.
- ويرتبط الناس في المجتمع أفرادًا وجماعات بهذه القيم ارتباطًا عاطفيًا فهم يتقبلونها ويسيرون على هديها في توجيه حياتهم وفي اتخاذ القرارات المتعلقة بشؤونهم وفي الحكم على الأشياء.
- القيم وثيقة الصلة بالنشاط المهني في أي مجتمع
- كما هي وثيقة الصلة بوظيفة الأخصائي النفسي بصفة خاصة بسبب طبيعة عمل الأخصائي وارتباطه بمجال العلاقات الإنسانية، وتعامله مع مشكلات نفسية واجتماعية حساسة تتطلب منه التزامًا صارمًا بالقيم المهنية.
..................................
من السمات الأساسية التي يجب توفرها لدي الأخصائي النفسي الإكلينيكي:
· الرغبة في معاونة الآخرين ومساعدتهم.
· التمتع بقدر عال من الاستبصار بالدوافع والمشاعر والرغبات الذاتية حتى لا تؤثر في عمله.
· التمتع بمستوى مرتفع من الضبط الذاتي والانفعالي.
· التمتع بصفة التسامح واحترام وجهات نظر الآخرين.
· أن يكون علي قدر من اللباقة والمرونة, ومستوى لائق من الذكاء.
· القدرة على الإنصات والتحمل والصبر.
· القدرة على تحمل المسئولية.
· التحلي بالقيم الأخلاقية والمثل العليا.
..................................
ومن أهم القيم الأخلاقية والمهنية لممارسة العمل هي:
· الالتزام خلال العمل بأهمية قيمة الفرد في المجتمع.
· احترام سرية العلاقة المهنية مع العميل.
· التعهد بإحداث التغييرات اللازمة لمقابلة الحاجات النفسية للعملاء.
· الاستعداد للفصل بين المشاعر والحاجات الشخصية والعلاقة المهنية.
· الاستعداد لنقل العلم والمعرفة والمهارات والخبرات للآخرين.
· التعهد بتنمية قدرات العملاء لدرجة تساعدهم في حل مشكلاتهم.
· احترام الفروق الفردية بين الأفراد والأسر والجماعات.
· الاستعداد لبذل كل جهد ممكن في صالح العملاء.
· التعهد بالعمل على توفير الرعاية الصحية والنفسية والاجتماعية لكل أفراد المجتمع.
· التعهد والالتزام بأعلى درجات السلوك والأداء المهني.
· إيمان الأخصائي النفسي بقدرة الناس على اتخاذ القرار والاختيار، وقدرتهم على توجيه حياتهم إذا أعطوا الفرصة لتحقيق ذلك.
· إن مساعدة الناس تستلزم تحمل مسؤولية مساعدتهم إلى أقصى حد ممكن لكي يعتمدوا على أنفسهم واستغلال جميع طاقاتهم وجوانب القوة فيهم.
· إن مساعدة الناس هي مسؤولية عظيمة تستلزم العمل تجاه تغيير المؤثرات والأوضاع البيئية السلبية.
· أن السلوك الإنساني هو سلوك هادف وموجه.
· إن معظم المشكلات والصعوبات التي تواجه الناس يمكن التغلب عليها من خلال حل مشكلاتهم الحالية.
· إنه متى ما حصل الناس على المعلومات التي يحتاجون إليها وتعلموا مهارات جديدة فإنهم يستطيعون حل مشكلاتهم التي تواجههم في حياتهم، كما يستطيعوا تحقيق نموهم الشخصي.
· إن معظم المشكلات التي يقع فيها الناس هي نتاج المجتمع والأنظمة الموجودة فيه، ومن خلال تعلم أساليب مواجهة فعالة يستطيع الناس إحداث تغييرات إيجابية في هذه الأنظمة.
· إن الإنسان يريد أن يحقق ذاته ويشعر بقيمته وكرامته وهي حاجة أساسية وطبيعية في كل إنسان، وعلى المحيطين به توفير هذه الحاجة وإشباعها.
· إن النمو الإنساني هو عبارة عن مجموعة من الخبرات والتجارب التي ينبغي الاستفادة منها في مواجهة المشكلات.
· إن النمو الإنساني يظهر من خلال علاقة الإنسان مع الآخرين، وبالتالي فإن نمو علاقة المساعدة تعتمد بدرجة كبيرة على مقدار الحب والتقبل والاحترام والتقدير والتشجيع الذي توفره هذه العلاقة.
· إن الإنسان بحاجة إلى أن يمارس شخصيته، ويشبع حاجاته واهتماماته، ولهذا فإن من الضروري إتاحة الفرصة له للتعبير عن نفسه.
· إن أي أسلوب تدخل يستخدمه الأخصائي النفسي لإحداث التغيير المنشود ينبغي أن يراعي كرامة العميل وقيمته وحريته في اتخاذ القرار وخصوصيته وتفرده.
• إن الوعي بالنفس هي الخطوة الأولى لفهم وإدراك ومعرفة النفس.
• إن للناس الحق في اختيار قيمهم ومبادئهم واتجاهاتهم، وليس لأحد الحق في فرض قيم أو سلوكيات عليهم.
• المحافظة على علاقة علاجية مهنية مع العملاء.
• المحافظة على سرية العمل.
• العمل وفق إجراءات مهنية تتفق مع اختصاص الممارس وتدريبه.
• الالتزام بالعمل وفق أهداف المؤسسة وسياستها.
• بذل كل جهد ممكن في سبيل الرقي بالمهنة وتطويرها.
• العمل على خدمة جميع أفراد المجتمع ومساعدتهم للتغلب على المشكلات التي يواجهونها.
• الإطلاع والمعرفة الواسعة حول موضوع التقويم.
• أن تتوافر لدى المقوم المعرفة ببعض الأساليب الإحصائية.
• أن يكون مستعداً للإجابة عن الأسئلة التي قد تطرح عليه من قبل المديرين أو المعلمين أو التلميذ.
................................
أما فيما يتعلق بأهم القيم الأخلاقية الخاصه بالتقويم:
• الموضوعية والحياد في تصميم التقويم وفي عرض النتائج.
• قيام أخصائي التقويم بتعريف الأطراف المعنية بتوجهاته وقيمه وأن يوقع عقد الاتفاق معهم ويلتزم بتنفيذ بنوده.
• يجب أن يصمم التقويم ويطبق بطريقة تضمن احترام وحماية حقوق من يطبق عليهم التقويم ومن لهم منفعة منه.
• يجب أن يكون التقويم كاملا وعادلا في فحص وتسجيل كل جوانب القوة والضعف في البرنامج المقوم وذلك لتعزيز جوانب القوة وتذليل جوانب الضعف.
• الاحترام، ويقصد به توازن السلطة بين الشخص القائم بعملية التقويم والمشاركين وذلك باختيارهم من المتطوعين وأعلامهم بالهدف من التقويم واحترام آرائهم فيما يتعلق بالأمور التي تؤثر عليهم سلبا.
• توخي العدالة في التعامل أي المعالجة المتكافئة والتمثيل المتوازن والمتناسق لشرائح المجتمع المستهدف إضافة إلي التصميم والقياس المتكافئ لأساليب التقويم المستخدمة.
• يجب التعامل مع صراع المصالح بطريقة مرنة وأمينة وذلك لتجنب مقايضة عمليات التقويم ونتائجه.
• تقديم تقرير تفضيلي ومتوازن عن نتائج التقويم وجعل النتائج متاحة للجهة المسئولة المعنية ومنح الفرص للآخرين ممن تعنيهم عملية التقويم من المختص لفحص إجراء التعليقات المشتركة عن التفسيرات المتعارضة في التقرير وحث المشاركين في عمليات التقويم على التعاون المشترك.
• أخذ موافقة أولياء الأمور أو المعلمين في حالة إشراك الصغار في الاستفتاءات أو استطلاع الرأي.
• من حق المشترك بعملية التقويم رفض الإجابة على بعض الأسئلة التي تتطلب رأيا شخصيا.

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

ياااااكثر النقاط

[verymoon*14]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

مراجعه المحاضرة العاشرة

اختبار تفهم الموضوع: <~ (هذا الاختبار يأتي على صورتين ، صوره للصغار وصورة للكبار ، وهذه الصورة للصغار)
يعتبر اختيار تفهم الموضوع TAT أكثر الاختبارات الإسقاطية شهره التي تقيس الشخصيه ، وقد قام بإعداد هذا الاختبار هنري مواري عالم الشخصية الشهير، ومساعدته في ذلك كريستينا مورجان، وقد أعد هذا الاختبار على أساس نظرية (موراي) في الشخصية، نتحدث عن هذا باختصار في النقاط التالية:
أ-مادة الاختبار وتصحيحه:
- يتكون اختبار تفهم الموضوع من 31 بطاقة تحتوي كل منها على صور أو مناظر فيها بعض الأشياء والشخوص، بالإضافة إلى بطاقة بيضاء خالية من أي منظر، وإنه يوجد قدر من الغموض في البطاقات أو (المثيرات) بحيث يؤدي ذلك إلى اختلافات واسعة في استجابات الأفراد على هذه البطاقات.
- والسائد الآن في تطبيق الاختبار هو اختيار عشر بطاقات وتطبيقها في جلسة واحدة، وكل بطاقة تعرض مرة واحدة، وهناك بطاقات مخصصة للرجال وأخرى للنساء وثالثة للأولاد ورابعة للبنات وبطاقات مشتركة للجميع وعامة.
- والمطلوب في هذا الاختبار بالنسبة للمفحوص أن يروي قصة تفسر ما يحدث في الصورة، ويعطي الأخصائي النفسي في هذا المقام تعليمات بسيطة.
- ويعتبر اختبار تفهم الموضوع وسيلة توضح للسيكولوجي الخبير بعض مشاعر الفرد وانفعالاتهم وأحاسيسهم, و
- اختبار تفهم الموضوع مفيد في أي دراسة شاملة عن الشخصية وفي تفسير الاضطرابات السلوكية والأمراض العصابية والذهانية والسيكوسوماتية, كما أنه مفيد في تفسير ما يدور في نفس المفحوص من مشاعر وانفعالات ودوافع ونزاعات مكبوتة وألوان الصراع المختلفة.
الهدف من هذا الاختبار:
• ويبقى الهدف من وضع هذا الاختبار هو الكشف عن الحاجات الإنسانية والدوافع المسيطرة والانفعالات والمشاعر والعقد النفسية والصراعات الشخصية المختلفة.
• وبمعنى آخر فإن هذا الاختبار مفيد في الدراسة الشاملة للشخصية كما أنه يساعد على تفسير وتشخيص اضطرابات السلوك والاضطرابات النفسية والأمراض العقلية.

وصف البطاقات:

البطاقة (1) عامة:
الموضوع الظاهر : ولد صغير جالس إلى منضدة يتأمل وينظر إلى آلة موسيقية كمان.
الإيحاءات الكامنة : لوحة تفضل الرجوع إلى تقمص شخصية شاب في حالة عدم نضج وظيفي, في مواجهة شيء يعتبر كموضوع خاص بالراشد, حيث معانيه الرمزية تكون شفافة وهذه الصورة تثير قصصًا حول الوالدين والقلق وصورة الذات والإنجاز.
...................................
البطاقة (2) عامة:
الموضوع الظاهر : منظر في الريف وفتاة تمسك بكتاب في يدها, وفي الصورة رجل يعمل في حقل بجواره حصان وامرأة مستندة إلى جذع شاخصة ببصرها في الفضاء.
الإيحاءات الكامنة : العلاقة الثلاثية قابلة لإحياء الصراع الأوديبي من جديد (رجل,امرأة, حمل وبنت), ويذكر أن هذه الصورة تثير قصصًا حول العلاقات الأسرية وعن النواحي الجنسية.
...............
البطاقة (3) أولاد ورجال:
الموضوع الظاهر : ولد يجلس على الأرض مستندا برأسه وذراعه الأيمن على أريكة, وعلى الأرض يوجد مسدس.
الإيحاءات الكامنة : ترجع البطاقة إلى إشكالية ضياع الموضوع وتطرح سؤال تكوين الوضعية الاكتئابية, وتثير هذه الصورة قصصا عن العدوان.
........................
البطاقة (4) عامة:
الموضوع الظاهر : امرأة تنظر إلى رجل وتمسك بكتفه وهو يشيح بنظره عنها كأنه يتخلص من مسكتها.
الإيحاءات الكامنة : ترجع هذه الصورة إلى صراع نزوي في علاقة جنسية عادية, حيث أن كل شخصية يمكن أن تكون حاملة لحركة نزوية مختلفة عدوانية أو ليبيدية, هذا التجاذب الوجداني يسيطر على البطاقة كذلك تثير قصصًا عن العلاقة بين الإناث والذكور.
........................
البطاقة (5) عامة:
الموضوع الظاهر:امرأة في مرحلة وسط العمر تقف على عتبة إحدى الغرف تنظر من الباب إلى داخل الغرفة.
الإيحاءات الكامنة : إنها ترمي إلى صورة الأمومة دون تفكير مسبق في اختيار السجل الصراعي الذي يتموضع فيه الشخص , وتثير هذه الصورة قصصًا عن مراقبة الأم للأبناء وكذلك الخوف من الاقتحام.
...........................
البطاقة (6)، (BM) أولاد ورجال:
الموضوع الظاهر : امرأة عجوز تميل إلى القصَر واقفة معطية ظهرها لشاب تبدو عليه الحيرة.
الإيحاءات الكامنة : ترجع إلى تقارب الأم- الابن في محتوى مضطرب, الفرق بين الجيلين يرمي إلى الممنوع في التقريب الأوديبي , ويزيد حدة ما دام الشخصين ليسا متقابلين وجهًا لوجه, وتثير هذه الصورة قصصًا عن العلاقة بين الأم والابن.
........................
البطاقة (7)، (GF) بنات ونساء:
الموضوع الظاهر : امرأة شابة تجلس على أريكة تلتفت إلى الوراء بينما يوجد في الخلف رجل ينظر وكأنه يتحدث إليها, تثير هذه الصورة قصصًا عن العلاقة بين الابنة والأب.
..........................
البطاقة (8)، (BM) أولاد ورجال:
الموضوع الظاهر : رجل أشيب ينظر باتجاه شاب, يبدو عليه التأمل وشرود الذهن.
الإيحاءات الكامنة : هناك تقارب أب - ابن, سيدور الصراع حول التقارب لهاتين الشخصيتين وذلك في مجال الحنان والمعارضة (تجاذب وجداني في علاقة الأب).
...............................
البطاقة (9)، (GF) بنات ونساء:
الموضوع الظاهر : امرأة تجلس على أريكة تمسك كتابًا, بجوارها طفلة تمسك لعبة تجلس على حافة الكرسي وكأن المرأة تحدث الطفلة أو تقرأ لها.
الإيحاءات الكامنة :يمكن أن تحيي إشكالية العاقات أم – بنت في بعد مزدوج (التنافس والتقمص) تفاعل مبكر بين أم –ابن وتثير هذه الصورة قصصا عن علاقة الأم بالابنة.
.........................
البطاقة (10)، (BM) أولاد ورجال:
الموضوع الظاهر : شاب كأنه ينظر إلى الصورة وخلفه منظر يبدو وكأنه يخضع لعملية جراحية وفي الصورة كذلك شكل لشيء أشبه بالبندقية.
الإيحاءات الكامنة : تحيي هذه الصورة تمثيلات يمكن أن تتعلق بقلق الإحصاء أو العدوانية اتجاه الصورة الأبوية, وتثير هذه الصورة قصصا عن العدوان والطموح.
....................................
[/ALIGN]

[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[verymoon*14]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

المهارات التشخيصية ، لمن سيقوم بتطبيق الاختبار للتشخيص ،
ما هي هذه المهارات ؟
1)-مهارة تنظيم المعلومات وتسجيلها :
ولهذه المهارة التي يقوم بها الفاحص على المسترشد ينبغي فيها تسجيل المعلومات وتنظيمها يتوقف على عدة جوانب ومن هذه الجوانب :
- خبرة الشخص المرشد أو خبرة المعلم او خبرة الشخص الذي سيطبق الاختبار .
- العمر ايضاً "عمر المرشد" .
- الهدف من دراسة الحاله .

2)-مهارة تحليل المعلومات وتفسيرها :

أ_ مهارة وصف المعلومات ، تتضمن :
-ثبات المعلومات
- صدق المعلومات
-الموضوعية في المعلومات
-الشمول <~اذا كانت تتعلق في الاختبار .

ب- مهارة الاستدلال من تجميع المعلومات وتأثيرها على حالة المسترشد.

ج- مهارة التنبؤ بمآل الحاله ،أي مستقبلها و أين ستؤول في المستقبل هذه الحاله ، وما هي العقبات التي ممكن أن تواجه هذه الحالة .

[/align][/cell][/table1][/align]

[طهر السحاب]

#
فيري مون ،، غش غش لخصي لنا حنا بعد

فقدناك ياقمر

الله يوفقنا جميعاً ،،

[المستلمض]

ي الجيره ها بشروا ؟

الله يوفقنا وإيآكم يارب الهمه الهمه قلباً وقالبا

[verymoon*14]

^^



منورين والله خخخخخ

ياليت والله بس لو الله يفكنا من ذي الماده بكره تغث

كان جيت لخصت لكم احلى تلخيص


تسلمين ياقمر وربي انا الي فاقدتكم


نورتو عسى الله يسهلها علينا وعليكم