|
الدراسات الإسلامية طلاب وطالبات المستوى الثالث واعلى تخصص دراسات الاسلامية التعليم عن بعد جامعة الدمام |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#61 |
متميزة بالدراسات الإسلامية
![]() |
رد: المهام الفصلية لمقرر الحديث3
فل مار
![]() ![]() بُوركت جهودِكم ![]() |
![]() |
![]() |
#62 |
متميزة بالدراسات إسلامية
![]() |
رد: المهام الفصلية لمقرر الحديث3
الله يعطيييييييكم الف عافيه يجزاكم عنا كل خير والف مبروك على الفل مارك
![]() |
![]() |
![]() |
#63 |
متميزه في قسم الدراسات الاسلامية
![]() |
رد: المهام الفصلية لمقرر الحديث3
الله يعطيييييييكم الف عافيه يجزاكم عنا كل خير والف مبروك على الفل مارك
![]() اسال الله العظيم رب العرش لكريم ان يرزقكم سعادة دنيا واخره يارب اللهم امين ![]() |
![]() |
![]() |
#64 |
متميزه في قسم الدراسات الاسلامية
![]() |
رد: المهام الفصلية لمقرر الحديث3
الإخوة والأخوات:
ستكون المحاضرة المباشرة الثالثة - إن شاء الله تعالى - يوم الاثنين القادم 6/3/1438 ، من الساعة 4 إلى الساعة 5.40 مساء. بالتوفيق،، |
![]() |
![]() |
#65 |
متميزه في قسم الدراسات الاسلامية
![]() |
رد: المهام الفصلية لمقرر الحديث3
المحاضرة التاسعه
https://vle.uod.edu.sa/bbcswebdav/pi...32325_1http:// |
![]() |
![]() |
#66 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: المهام الفصلية لمقرر الحديث3
نبي فزعة من اهل الخبره كيف حل البوربوينت المناقشه الوقت يمشي ولا حلينا يعني نفس الي شرحه لنا الدكتور بس نغير الشرايح ولا نشرح من خارج الماده لا تبطوووون بالرد
|
![]() |
![]() |
#67 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: المهام الفصلية لمقرر الحديث3
أخباركم يا جميلين
هذا الحل حقي لواجب الحديث 3 ورد وعرض بوربوينت والله ييسرها لي ولكم ![]() |
|
|
![]() |
![]() |
#68 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: المهام الفصلية لمقرر الحديث3
shoshalq30 شكراً مليوووووووووووووووووووووووووووووووون
|
![]() |
![]() |
#69 |
أكـاديـمـي
![]() |
رد: المهام الفصلية لمقرر الحديث3
تنبيه:
الواجب الأول تكملة لما درسناه في المحاضرتين الخامسة والسابعة: اكتبــ/ــي مقالًا (بمقدار صفحة وورد) عن كل مما يلي: 1- أهمية التوبة وتجديدها على الدوام. 2- أهمية اختيار الصحبة الصالحة ، وأثرها على السلوك. بالتوفيق،، |
![]() |
![]() |
#70 |
متميزه في قسم الدراسات الاسلامية
![]() |
رد: المهام الفصلية لمقرر الحديث3
أهمية التوبة وتجديدها على الدوام.
العبد مأمور باتباع الصراط المستقيم وهو مع ارداته الاستقامة قد ينحرف عنها في بعض أحيانه لما في طبيعة البشر من الضعف والهوى وليسمن طريق للعودة الى الاستقامة الواجبة الا طريق التوبة ..فيه فضائل تعود على العبد نفس من محبة اللهللتائبين ومغفرته لسيئاتهم وتكفيره لخطاياهم ان الله تعالى من رحمته بعباده يفرح بتوبة عبدة قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا ﴾ [التحريم: 8] . وقال تعالى: ﴿ وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ ﴾ [هود: 3] . وقال تعالى: ﴿ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [النور: 31]. وقال تعالى: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (*) وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ ﴾ [الزمر: 53، 54]. وعَنْ الأَغَرَّ بنِ يسار المزنِيِّ رضي الله عنه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى اللَّهِ فَإِنِّى أَتُوبُ فِى الْيَوْمِ إِلَيْهِ مِائَةَ مَرَّةٍ ».رواه مسلم . وعن أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ « وَاللَّهِ إِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّةً » . رواه البخاري . أنواع التوبة . النوع الأول: التوبة من الكفر الأكبر والنفاق الأكبر والشرك الأكبر والرجوع إلى الإسلام والإيمان . النوع الثاني: التوبة من الكبائر سواء كانت من فعل الكبائر مثل الزنا والسرقة والكذب وشرب الخمر أو ترك من بعض الطاعات كترك الحج مع القدرة والصيام وتأخير وقت الصلاة النوع الثالث: التوبة من صغائر الذنوب سواء ترك بعض المستحبات أو فعل بعض المكروهات . شروط التوبة الشرط الأول الإخلاص لله: قال تعالى:﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ﴾ [البينة: 5] الشرط الثاني: الإقلاع عن الذنب. قال تعالى: ﴿ قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ ﴾ [الأنفال: 38] . الشرط الثالث: الندم من المعصية. عن عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ « وَالْآخَرُ عَنْ نَفْسِهِ قَالَ إِنَّ الْمُؤْمِنَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَأَنَّهُ قَاعِدٌ تَحْتَ جَبَلٍ يَخَافُ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ وَإِنَّ الْفَاجِرَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَذُبَابٍ مَرَّ عَلَى أَنْفِهِ » . متفق عليه واللفظ للبخاري . الشرط الرابع: العزم على أن يعود إلى الذنب. قال تعالى: ﴿ يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [النور: 17] الشرط الخامس: أن تكون التوبة في زمن تقبل فيه. وهو نوعان الأول. أن تكون قبل طلوع الشمس من مغربها . قال تعالى: ﴿ هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ ﴾ [الأنعام: 158]. الثاني: أن تكون قبل حضور الأجل. قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (*) وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴾ [النساء: 17، 18]. ما يتاب منه قال العلامة ابن قيم الجوزية رحمه الله: في المدارج [فَصْلٌ فِي أَجْنَاسِ مَا يُتَابُ مِنْهُ] وَلَا يَسْتَحِقُّ الْعَبْدُ اسْمَ التَّائِبِ حَتَّى يَتَخَلَّصَ مِنْهَا وَهِيَ اثْنَا عَشَرَ جِنْسًا مَذْكُورَةٌ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، هِيَ أَجْنَاسُ الْمُحَرَّمَاتِ: الْكُفْرُ، وَالشِّرْكُ، وَالنِّفَاقُ، وَالْفُسُوقُ، وَالْعِصْيَانُ، وَالْإِثْمُ، وَالْعُدْوَانُ، وَالْفَحْشَاءُ، وَالْمُنْكَرُ، وَالْبَغْيُ، وَالْقَوْلُ عَلَى اللَّهِ بِلَا عِلْمٍ، وَاتِّبَاعُ غَيْرِ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ فَهَذِهِ الِاثْنَا عَشَرَ جِنْسًا عَلَيْهَا مَدَارُ كُلِّ مَا حَرَّمَ اللَّهُ، وَإِلَيْهَا انْتِهَاءُ الْعَالَمِ بِأَسْرِهِمْ إِلَّا أَتْبَاعَ الرُّسُلِ، صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ،اهـ . أهمية اختيار الصحبة الصالحة ، وأثرها على السلوك .حذر الإسلام المسلمين من سوء اختيار الصحبة و بالذات رفقاء السوء، الذين يجاهرون بالمعاصي ويباشرون الفواحش دون أي وازع ديني و لا أخلاقي لما في صحبتهم من الداء ،وما في مجالستهم من الوباء، وحث المسلم على اختيار الصحبة الصالحة و الارتباط بأصدقاء الخير الذين إذا نسيت ذكروك، وإذا ذكرت أعانوك.ومن الصفات التي ينبغي أن يتحلى بها الصديق حتى يكون صديقاً صالحاً: الوفاء- الأمانة- الصدق- البذل- الإخاء. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « مَثَلُ الجليس الصَّالِح و الجَليس السَّوْءِ كَمَثَلِ صَاحِبِ الْمِسْكِ، وَكِيرِ الْحَدَّادِ، لاَ يَعْدَمُكَ مِنْ صَاحِبِ الْمِسْكِ إِمَّا تَشْتَرِيهِ، أَوْ تَجِدُ رِيحَهُ، وَكِيرُ الْحَدَّادِ يُحْرِقُ بَدَنَكَ أَوْ ثَوْبَكَ أَوْ تَجِدُ مِنْهُ رِيحاً خَبِيثَةً » . متفق عليه.قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم \" المرء على دين خليله فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يخالل\"فالصاحب باب من أبواب الخير كما أنه باب من أبواب الشر يدخل الشيطان إلى القلوب بواسطة الأصحاب.عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله e: "إنّ مِن الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر، وإنّ مِن الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير؛ فطوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه، وويلٌ لمن جعل الله مفاتيح الشر على يديه". (أخرجه ابن ماجه بسند حسن).فقد كان الإمام أحمد -رحمه الله– يدقّق في اختيار من يقرّبه منه ويُدنيه، وعُرف عنه ذلك، حتى قال فيه الشاعر: ويُحسِنُ في ذات الإله إذا رأى مضيماً لأهل الحق لا يسأم البلا وإخوانه الأدنون: كل موفق بصيرٍ بأمر الله يسمو إلى العلا فصفات أصحاب أحمد بن حنبل الذين يختارهم: بُصراء بأمر الله تعالى، يجدهم الله تعالى حيث أمرهم، ويفتقدهم حيث نهاهم، إنْ تكلّموا فبالله، وإنْ سكتوا فبالله، وإنْ تحركوا فبالله، وإنْ أحبوا فبالله، وإنْ عادوا فبالله، وإنْ قدّموا خطوة أو أخّروها فبالله.يَسْمُون إلى العُلا: فيذكّرون بالله إنْ نسيتَ، وبالموت إنْ غفلتَ عنه، وبحقيقة الدنيا إنْ انشغلت بها، وبالصف الأول إنْ افتقدك فيه، وبسنّة النبي صلى الله عليه وسلم إنْ بعدت عنها، وبوِرْد القرآن إنْ هجرته، وباستغفار الأسحار إنْ نمت عنه، وبظمأ الهواجر إنْ تركته.فالصاحب الصالح يكون عوناً لصاحبه في درب العبادة وسلوك طريق الحق بقوله وفعله، فقد جاء عن معاذ :أنه كان يقول للرجل من أصحابه حين يلقاه: اجلس بنا نؤمن ساعة، فيجلسان فيذكران الله تعالى ويحمدانه". ولأن هذا النوع من الأصحاب قد تعذّر وجوده، أو ندر وجوده في زماننا، فإنّ ابن الجوزي –رحمه الله– ينصح طلاب العلم بقوله: "فسبيل طالب الكمال في طلب العلم الاطلاع على الكتب التي قد تخلفت من المصنفات، فليكثر من المطالعة، فإنه يرى من علوم القوم وعلوّ هممهم ما يشحذ خاطره، ويحرك عزيمته للجدّ، وما يخلو كتاب من فائدة.وأعوذ بالله من سير هؤلاء الذين نعاشرهم، لا نرى فيهم ذا همة عالية، فيقتدي بها المبتدي، ولا صاحب ورع فيستفيد منه الزاهد. |
التعديل الأخير تم بواسطة soomay ; 2016- 12- 23 الساعة 04:48 PM |
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|