|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
|
أدوات الموضوع |
2020- 10- 13 | #7071 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،'
لو كنت أبصرت الفـؤاد وشـوقه ما ذاق جفنك هانئا طعم الكرى يا غــائبا مـلأ الحيــاة بِـ طيــفهِ أنت الوجود بكل عيني والورى |
2020- 10- 13 | #7072 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،'
يا مَن أفَتِّحُ عيني في الصَّباحِ على أطْيـافِــهِ.. وعَليْـها أغـلِـقُ البَصَــرا لو كنتَ أنتَ معي.. والنَّـاسُ غائـبةٌ عنِّي، لَمَا ضرَّني مَن غابَ أو هَجَرا إن كنتَ حَولـي، فكلُّ النَّـاسِ حاضِرةٌ حَولي وإنْ غِبتَ لم أشعُر بِمَن حَضَرا |
2020- 10- 13 | #7073 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،'
أنا ماعرفتُ سوى القناعة مُنذ أن أدركـتُ سرّ الكـونِ.. والتّكـوينِ حتى إذا ما جئتَ نحو مشاعري وطرقتَ بابي وامتلكتَ وتيني فارقتُها وصحِبتُ قلبكَ فارعني إنّي لأجلكَ.. قد نذرتُ سـنيني بيني وبين البخلِ عهد عداوةٍ إلا بـ ღـُبِكَ طبعهُ يُـغرِيني ! |
2020- 10- 13 | #7074 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
تبدأُ الشمسُ
مِن مُقلتيكِ الشروقْ يبدأُ القلبُ بينَ يديكِ الخُفوقْ ليسَ للبحرِ قلبٌ ولا للشواطئِ مثلي ضُلوعْ يَستحيلُ الرجوعْ أنتِ أوَّلُ ما قد تَعلَّمتُ في العشقْ وأولُ غَيثِ الدُّموعْ |
2020- 10- 13 | #7075 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
تزداد حُبّاً
وقلبي كلّما انطلقتْ أحلامُها البِكْرُ نحوي مهَّدَ الطرقا حين التقينا وأطرافُ الحديث غدتْ على التلاقي كَمَنْ مع نفسه التصقا والبوحُ ينمو على خدِّ الكلام كما شمسٌ تنمّي على خدِّ المسا شفقا نزدادُ بالقرب شوقاً كلّما اتسعتْ مسافةُ البعدِ أدنينا بها الحُرَقا |
2020- 10- 13 | #7076 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
أصابتني همومٌ
وابتُليتُ ومن سُمِّ المصائبِ قد سُقيتُ وزادَ تمسّكي بالصّبر أني على حَمْلِ المصاعبِ قد رَبيتُ "خلقتُ -من الحديدِ- أشدَّ قلباً وقد بَليَ الحديدُ وما بَليتُ" ويا دنيا.. فَشُدّي ليْ، وأرخي سأقطعُ حَبلَ وصلِكِ ما حَييتُ |
2020- 10- 13 | #7077 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
تزداد عمقاً
وقلبي كلما غرقا في مقلتيها ليطفي اللوعةَ احترقا وصار كحلاً قتيلاً كلّما وضعَتْ رمادَه بين أجفان المنى شهقا وقام يشتمُّ من أحداقها حبقاً كمن يعتِّقُ في شريانه العبقا حتى إذا ارتشفَتْ منه قصيدتُها مضيت أقطفُ من أبياتها الحبقا |
2020- 10- 14 | #7078 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،'
مَـنْ ذا يُـقـاومُ سحرَ حرفٍ لو شــدا مَــنْ ذا يُـعانـدُ مـنـطــقـــاً لـو شــــاءَ فاحـفـظْ عُـهُـودَ ودادهــا يـا سـيــدي تــرقَ الـنُـجــومَ مـكـانــةً وثـنـــــــاءَ مَــنْ يَعْـتـرضْ مـوجَ العـنـادِ بـبـحرها يَــلقَ التَـعَـاســةَ أو يَــــروح هَـبَــــاءَ |
2020- 10- 14 | #7079 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،'
دقَّ الحنينُ جدارَ قلبي دقَّةْ فتناثرتْ شذراتُ عمري فوقَهْ تشتاقُني الذكرى كما أشتاقُها فتعيدُ أشرطةَ الهوى و بدِقَّةْ |
2020- 10- 14 | #7080 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
جاءت وفي ثغرِها الأشعارُ تختالُ
ألقَتْ من البوحِ ما أوحى بهِ الحالُ سألتُها سرَّ هذا الفجرِ في فمِها وسرَّ ما خبأَ الفستانُ والشالُ فشبّتِ النارُ في إشْراقِها خجلاً كأنّما الوردُ عندَ البدرِ يكتالُ وغرّدَ الرَّمشُ في اللونينِ مبتهلًا أيكشفُ السرَّ للأغرابِ يا خالُ! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
andand, لعشاق, الشعر, الفصحى |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|