ابْتَسَمَ وفِي عَيْنيَهِ أَلَفَا دَمْعَةَ !!

[الجفول*]

استكثروا من الصحاب الصالحين فإن لهم شفاعة

[الجفول*]

الحمد لله على كل حال

[الجفول*]

قال إبراهيم بن جنيد: اتخذ مرآتين وانظر في أحدهما عيب نفسك والأخرى محاسن الناس .

ك/ الإمتاع والمؤنسة , أبي حيان التوحيدي

[الجفول*]

علم الأنساب عند العرب

علم النسب وُجِد من قديم الأزل في كافة الأجناس, وبناء عليه يتم تقسيم الشعب وورد كثير في الشعوب القديمة مثل اليونان أبناء الطبقة العليا التي تسمى ب " ذات الدم الصافي " لها مميزات وصلاحيات كبيرة ..
وكذلك الهند اهتموا بعلم النسب في تقسيم الشعب إلى أربع أقسام ..
أما عند العرب فهمو أدق تقسيم ,, بين الحين والآخر أطلع في تاريخ أنساب العرب فبعض الأحداث مرت وأثرت في تاريخ قوم ما .. لدرجة أن أقول - سبحان الله -
وأكرر قوله تعالى: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم).
ويعتبر المتنبي خالف قاعدة الفخر بالأحساب والأنساب وفخر بنفسه على حساب قومه ومن أشهر ما قال:
ما بقومي شرفتُ بل شرفوا بي و بنفسي فخرتُ لا بجدودي
وبهم فخرُ كلّ مَن نطق الضا د وعوذ الجاني وغوث الطريد

علل النقاد والباحثين ربما تعود لطبيعة تكوين شخصيته النرجسية التي تفخر وتغتر بنفسها ..
وسؤالي الآن هل هو صادق فيما يقول ؟
هل يعتبر المتنبي من مفاخر قبيلته ؟


ليست كل الأسئلة تلقى جوابها ..والسلام عليكم

[الجفول*]

نسألك يالله طيب الأثر





مدح محاضر لجدول التسجيل واعتبره الأفضل في منتدانا .. الحمد لله
شي يبكي صراحة

[الجفول*]

قال النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله عزّ وجلّ سرور يدخله على مسلم، أو يكشف عنه كربة أو يقضي عنه ديناً أو يطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخ في حاجه أحب إليَّ من أن أعتكف في هذا المسجد - مسجد المدينة - شهراً ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كتم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رجاءً يوم القيامة ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى تهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام ..» صححه الألباني.

[الجفول*]

قوله عز وجل: {وهو يتولى الصالحين} (الصالحون) هم الذين صلحت أنفسهم بالإيمان، والعمل الصالح. قال ابن عاشور : "ومجيء المُسْنَد -يقصد الفعل المضارع {يتولى}- فعلاً مضارعاً؛ لقصد الدلالة على استمرار هذا (التولي)، وتجدده، وأنه سُنَّة إلهية، فكما تولى الله سبحانه نبيه صلى الله عليه وسلم، يتولى الصالحين من عباده أيضاً، وهذه بشارة للمسلمين المستقيمين على صراط نبيهم صلى الله عليه وسلم بأن الله ناصرهم، كما نصر نبيه وأولياءه".

لا تحزن , لا تيأس الله يتولاك برحمته بكرمه بعفوه بجوده

[الجفول*]

اللهم إنا نسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا، وشفاء صدورنا، وجلاء همومنا.
اللهم نور به بصيرتنا، واعمر به قلوبنا، وارزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار على الوجه الذي يرضيك عنا.
اللهم اجعله لنا في الدنيا شفاءً ورحمة، وفي الآخرة دليلاً وسائقاً إليك وإلى جناتك جنات الخلود، برحمتك يا أرحم الراحمين.

https://www.youtube.com/watch?v=kZ01imIxJ7I

[الجفول*]

‏من أثر الصدقة: أن امرأة تصدقت من مهرها فدفع الله البلاء عنها

[الجفول*]

‏كما يقلّب الله الليل والنهار، يقّلب الأحوال من حال إلى حال.