ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ )~

[¬»ģє6άř●●]

ودديُ آننآ’ممِ وأصححىىْ !
. . وألققأنيَ ( شخص غغيررِ ) ‘, ببآلههَ رآ إ أييقُ =’’’) !
وَ ذهِنههُ صأإففييُ , روححههَ مرحههّ , وَ قلبّههَ طيررِ !
* لأإ حيآتيَ ههيُ | حييآ’تتييَ =/ !
وَ لآ آخخآفٌ ولآ آححآ’تتييَ !
وش صآ إ آر ؟ وشِ إلليْ ممُكن يصيررِ ؟ّ !
وديٌ ، ، آننآم وَ أصححىىأإ’ !
. . . . . . . . . . [ وَ أصبححِ ععلىإ خييررُ ] !

[¬»ģє6άř●●]

دفنْ المهرّج إبنه الوحيِدْ ثمّ صعد إلى المسرحْ ..ضحكْ الجمهورْ .,
نفضْ المهرّج يديهْ من الترابْ ..ضَحكْ الجمهًور أكثَرْ ...
تفجّر المهرّج بأكيأ ...تعالتْ الضجكاتْ فيِ كلّ مكانْ ..!
سقط المهرّج ميتّا على المسسسرحْ !!
وقف الجمهور يصفّقْ بِ حرارةْ .,



بإختصارْ !
|| من يسعدْ النآس ...لآ يشعرْ بِه أحد ||

[¬»ģє6άř●●]

ي رفيقه :
إسآلي عني زوآيا مدرستك
وخبريها ، وينها اللي مانستني . .
وحلفت لي بَ أطهر إسم :
مآتفرقنآ إلمبآني لا ولا ستين فصل
ِكِنتي أكثر لي من رِفيقه !
.... وِأقرب لي من أخت
ي رفيقه :
شِفتي حلفك إللي كنآ حآفظينه
أنا وإنتي وِ اآلزوآيا
... والدفآتر والنوآفذ و المرآيا
وألف ذكرى مآنستنآ
ي رفيقه :
كآنت إلصدمه كبيره
و .. المصيبه !
.... مَ عرفتنآ ه الزوايا
وِ كذبتنا بِ كل حرف !
والدفآتر والنوآفذ و المرآيا
لمآ جيت أسألها وينك .!
جآوبتني ب كل صدق
.... وينهآ هذي الرفيقه ؟

[¬»ģє6άř●●]

http://www.qzal.net/201107/13108815911.jpg

أكرههُم !
حين يفسّرون : ” أقوآ آ آ لي .. أفعآ آ آ لي .. تحرّكاتي
أيضا . . [ سُرعة دقآت قلبي ] ! كما يريدون
- وأكرَه نفسي أكثثر , حين أصمٌت لهم و أجعلهم يصدّقون تفسيرهم !
( تباً , شيء مززعج ) !

[¬»ģє6άř●●]

[¬»ģє6άř●●]

أعطيتكِ وعداً أن أكون أفضل من قبل عام ,
أتمنّى أن أكون ,
وأن أفي بوعدي
على الأقلّ في يوم لقاءنا فقط ()

[¬»ģє6άř●●]

* يّ رب

[¬»ģє6άř●●]

وألتمسوا لهم سبعين ألف عذراً !
و لا تعاتبوا أبداً ..

[¬»ģє6άř●●]

يا شينها إذا كنت تقول ( نكته ) و ذابحك الضحك و ما تقدر تكملها من زود ماهي تضحك
و إذا خلصت
قال لك اللي قدامك : ايه كمل و بعدين

[¬»ģє6άř●●]