طَـبْـعِـي للنـَـآس » أبتسِـم « لـو دَآخَـلِـي مِــــلــيُـــووون ضِيقَـهـツ

[>> Ł3ўőőη Ďƒ2 <<]

دعي عنك حِكآيآ الحبّ . . !
فالذيَ يحبك حقاً هوّ الذيَ سترتدين لّه فستانك آلأبيضَ

,.

[>> Ł3ўőőη Ďƒ2 <<]

،،

،،



لا تستهيني بـ " الغياب "
فالشوقُ أستاذٌ بجامعةِ الهوى.
يُعطيكِ إنذارًا إذا غبتي لأولى مرةٍ.
لكن إذا كررتِها من دونِ عذرٍ تُحْرَمين. : )

[>> Ł3ўőőη Ďƒ2 <<]

آحسسسس ونآآسه الششعور ودي اجرب بس بنفس الوقت يخوووف


بسس لو آحد قآلي تجربيين بقول قدآآآآآآآآآآآم وشش ورآنآ نجرررب

<< تلممممح يعني آحد يقولها بوديك والا شي

[>> Ł3ўőőη Ďƒ2 <<]

منظظظظظظظظظر جمممممميل


ششفت الثلج وذكرت سآلفه صآرت آمممس

بابا كان حاط مباراه آمس حق ريال مدريد مدري برشلونه الزبده فجاءه وهم يلعبون نزل مططر وبعدين نزل ثلج

اختي تقووول هبلآآآآن مكملين المباراه وعندهم ثلج

مفرووض يطلعووون الششآرع عندهم ثلج < مير تحسسب بالسعوديه

بابا يقولها عادي هذول متعوودين مو زينا مطر وقفوا المباراه والعالم تطلع برآ وحالتنا حاله اجل لو صار ثلج بيوقفون لعب ويرموون على بعض < صدق والله اتوقع يسوونها لو نزل ثلج

وشووي ووقف الثلج شكلنا حسدنآهم

محنآ متعودين معليه ههههههههه

[>> Ł3ўőőη Ďƒ2 <<]

دآئِماً مَآ نَرى آلأطفَآل يبكوُنَ عندَ ( حلّآق آلشَعَرْ )
.. .. .. أعتقد أنّهم لَآ يريدون أن يقتَص شَي منهُم وَ وَ يخآفُو فَقدَه ’
عندمَآ يكبُرون لَن يبكونَ ،، سـ/ يعلمونَ أنّهُ في : آلحيآة سـ يفتَقدونَ أشيَآء كثيره ِمنهُم

ليسَ فَقط : خِصلة شعر !

[>> Ł3ўőőη Ďƒ2 <<]

...الخنصرُ
ُ.................آلبنصر
...................... الوسطى ـآ
...............................آلسبّآبةةُ

جميعُهآ بَ جآنب بعضهآ !
إلّآ ’ آلآبهآمُ ’ بعييدْ عنهُآ . .
.................................... تعجبتُ !
عندمآ عرفتُ أن ” آلآصآبعَ ” ،
ﻵ تستطيعُ صُنع شيءءَ
دُوُن إبُهآمهآ آلبعيدُ !


* جُرّب آن ;
تمسِگ بَ قلم وتگتبُ !
أوّ آن تُغلقَ آزرآرَ ثيآبگّ !
أوّ حتىىُ تستخدمَ لوُحةة مفَآتيح هآتفُگّ ” !
فَ تأگَدّ
آنـهُ ليستُ آلعبرةة بَ گَثرةةُ آلآصحآبِ حولگّ
آنمآ بِ
أگّثرهُم حُبآً وَ منفعةة لگّ ,
[حتىُ وَ إن گَآنَ بعيييدآً عنُگگَ ]

[>> Ł3ўőőη Ďƒ2 <<]

http://www.youtube.com/watch?v=OszorRe0GtY



هذي الانششوده مره آحبهآ لها ذكريآت آيآم المتووسط ويوم التخرج

واششياءات كثير

آتمممنى تعجبكمـ

[>> Ł3ўőőη Ďƒ2 <<]

كم أتمنّى
أن أقف على سطح مبْنى . .
أحمل كل ذكرياتي فـــ يدي

ثمّ ، أقذفْ بها لــ الهواء !
لــ أرآها تتطاير
. . . تختفيِ
. . . . و تبتعد عني
لِــ أعيش بــ ذآكره خالية
لن أملئها أبداً أبداً

[>> Ł3ўőőη Ďƒ2 <<]

هَكَذَآ .. لَيْتَنَا نَغْدُو
.. نَتَحَرّر مِن هْمُوْمَنَآ إِلَى سُمُو الْفَرَح
.. ونِطِيْر هُرُوْبَا مِن الْيَأْس „ إِلَى سَمَآء الأَلْوَآن

.. نَجُوْب الْعَآلَم ( بِلَهْفَة أُطَفِآل )
.. و نَضْحَك كَمَن وُلِد سَعِيْدا .. نَقِيّا

[>> Ł3ўőőη Ďƒ2 <<]

آه ، يَ ذكرى الشُهور القَديمَه
كيف :
ـــ أنتَزعَها مِن ثّرى البَال
. . . . . و أرتَاح !