|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
|
أدوات الموضوع |
2021- 5- 3 | #7951 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،'
بيني و بينكمُ ما تعلمونَ به ღـُبٌّ يُنزَّهُ عنْ عيبٍ وعن مللِ |
2021- 5- 3 | #7952 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
ألا يا طيفَهُ أبلغهُ عني
بأن الشوقَ أفقدني الصواب |
2021- 5- 4 | #7953 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
أراكِ شمساً وأفلاكي تطوفُ بها
طافت بحُبِّك يا دُنيايَ أقماري واللهِ لستُ أرى إلّاكِ مُنفرداً كالبدرِ مُكتملاً أشغلتِ أنظاري |
2021- 5- 4 | #7954 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،'
ما كنتُ أحسبُ قبل دفنكَ في الثرى أنّ الكَواكِبَ في التّرابِ تَغُورُ |
2021- 5- 4 | #7955 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،'
تَمُرُّ عَلَى العُيُونِ وَلَسْتَ تَدْرِي بِأَنَّكَ إِذْ تَمُرُّ فَفِي فُؤَادِي |
2021- 5- 4 | #7956 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
لا تَطلُبي شِعرًا فأنْتِ قَصيدَتي
ما إنْ نظرتُ إلى عيونكِ أُبْدِعُ كوني بِقُربي فالحَياةُ قَصيرَةٌ إنَّ الفُؤادَ بِقُربِكُمْ يَسْــــتَمْتِعُ |
2021- 5- 7 | #7957 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
بما في الشّايِ من سُكّرْ
بما في الشّعرِ من أبياتْ بما في سورةِ الكوثرْ من الإيجازِ في الآياتْ بما في لونكِ الأسمرْ من الشاماتِ واللذاتْ أريدكِ أنتِ لا أكثرْ فحبّكِ للحياةِ حياةْ |
2021- 5- 7 | #7958 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
مادام من أهواهمُ
ليسوا معي فجميع مَنْ في حيّنا أغرابُ أفناهمُ في الشوق ثلجُ حضورهمْ ليشبَّ بين ضلوعيَ الغيّابُ |
2021- 5- 8 | #7959 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
باللهِ ياقَاسِيَةَ الفُؤَاد أمَا كَفَى ؟
وإلى مَتَى هذا الصُّدُودِ أجِيبي مَا آن قَلْبُكِ أنْ يَرِقّ لِحَالتِي ! تَعِبَ الفُؤَادُ وَما سواكِ طَبِيبي |
2021- 5- 9 | #7960 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
اشتَقتُ إليك وأشواقي
تتغنى بسردِها أوراقي تُخفيها وصفاً سحريّاً لطريقِ حُقولِ الدُّراقِ إذْ إِنّي خبأْتُ حنيني في سجنِ الحُبِّ بأعماقي لكنّهُ وبِكُلِّ مُجونٍ حطمَ أقفالي وأطواقي فمُجردُ أن يُذكَرَ إسمَكَ يكفي كي تجري أحداقي دمعاً يهتِفُ في مفخرةٍ ها هُوذا مصيرُ العُشّاقِ .. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
andand, لعشاق, الشعر, الفصحى |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|