..♪ ♩ ♭ ♪ رِئةٌ ثَالِثة ♪ ♩ ♭ ♪..

[حفـيد وايـل]

الأم كـالوطن
إن ذهب . . سأخسر هويتي !؟
سأجد وطناً آخراً بلا شك !
لكني ساكون إليه مهاجر
وضيف عليه ، ينتهي أمري بمخالفة قوانين بلاده الشخصيه !؟
بالطلاق البائن والنفي الحتمي . ، ،

إلا أمـي . .

هـي سماءي ومـائي
هي أنفاسي ، وذاااتي
سـأعود إليك يا أمي
إلى باطنك
في جوفك
وحيداً ، لا أحد يدعوا لي
فـ القدر قد لقنني أبجديات الحياة
والآن بعدما أصبحت وحيداً . .
أصبح القدر يؤدبني على ماكان يلقنني عليه !؟

إنـها رحلة الحياة يـاصغيري ، ،
فـالأم ، ماهي إلا تصور مادي
لامـك التي سترجع لها . .
أترى أمك .!!

فـكما كانت تأكل لتنموا أنت داخلها
الآن بدأت تأكلك لتذوب أنت داخلها

[حفـيد وايـل]

كـانت تقرأ لي قبيل النوم
عن غول التنين ، وعن تلك العجوز التي تخطف لب الأبصار وتأسر الأطفال . . .

أدركت أنها كانت مقتنعه أن لا وجود لهذه الأشياء
إنما تعلم أننا سنقدم على ماهو أسوأ
لعنة الحب !!
وشقاء الوحده
ودراما الفقر
وبشاعة الواقع
ومعتقل الأفكار ، ،
ومسلسل الأشياء المفجعة . .

[حفـيد وايـل]

وكــنت أناديهـا من خلف القـضبان !!
سـأعترف ، ،
سـأعترف ، ،
وسـاغترف من نهر قـسوتك
لأتقدم إلى مقصلة القلب
بقـلب مـطمئن
فالاعتراف سيد الخضوع ! أقصد الأدله . . .
فـلتحكمني بما شئت
فـأنا شهيد حبك
وليس بيني وبينك بـين !!؟
قضاءك ليس عادلاً
وحكمك ليس صادراً
يرضى القتيل . . وليس يرضى القاتلُ

[صَعب]

تذكريني ,,
وأكتُبي على هامشِ الورق بأن أحدهم يُحبكِ , فَ إن أبسط الأشياءِ منك تكفيني ..


أكتُبيني ,,
ما بين شهيقٍ وزفير ، فَ أنا أُسافر كل مرةٍ بِ داخلك وفي كُل مره أُحبكِ أكثر ..

أولا يكفيكِ ..؟!

[غزاله القرشي]

^

لمَ لا يكفيني ؟!

وحُبكَ يطوفُ مياديني الحسية ويتربعُ على عرش قلبي بِ وحشية !

لمَ لا يكفيني ؟!

وقد كُنت مقاليد عُمري الحتمية ، ونذرتُ نفسي لك ..

لكنكَ ...

رسمتَ لي طريقًا لا نهايةَ له ؛ مُلغمٌ بالوعود نخرتها الأيام وقسوة العُمر !

وبات يكفيني منك حُبٌ دفين وذاكرةٌ ثمينة ...

[إيثاار]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url(http://imagizer.imageshack.com/img743/4637/Kh4g2B.jpg);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




http://imagizer.imageshack.com/img674/291/dNsHnx.jpg

"

فوضى يقابلها سكون
صمتٌ يُفَسِر ثرثره

؛

ضحكٌ
بكاء
عجزٌ لقهرٍ تستره

؛

تورية
تصريح
لَبْسٌ لروحي تَحْقِره


؛


فقرٌ
غِنى
تبريرُ حِسٍ تَشْعره

؛


في جعبتي
قلب
ولب
لالا بل لُبٍ وقلب
لاتكترث
كانت مُجرد بربرة

؛


بحثاً لها عما يُقال
درب السلامةِ تعْبرة


؛

بوحٌ به تَستلُ سيفاً بالحروف
لعلها أن تكسره


؛

كانت تُهَم
أو حقيقة
لايَهُم ..
توجيهها كتمٌ يئن وتَسّعره


؛

حجم التناقضِ
في الحديث كان الشـ تَـ ااااااتُ
مُبرره


؛

فورة
ركون
كانت ومازالت حديثُ القهقره




*********




عندما تكتئب الروح تئن بلا جدوى وتشهق وتزفر
بلا وعي .. هي فقط ؛ إظماةٌ لشعورٍ مُضطرب

ولا أُعنونها إلا بـِ (شتااااااااات )





[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[إيثاار]

^

كتبتها مُسبقاً
شئنا أم أبينا تُمثلنا
رميتم تهمة قصمكم على الكتابة ومازلتم تكتبون
بداخلنا فوضى مُبعثرة
أوجاعٌ متشابهة
نحن هُنا والاختلاف ترجمة وجع ..

[حفـيد وايـل]

فـي الآخير ، ،
كـل النهـايات بـاهته . .
إلا تلك التي في قصص الخيال

[حفـيد وايـل]

أنت لا سقف يحدك ولا قاع تقيك
تتسرب في داخلي
كلما فتحت مظلة المشاعر . .

[حفـيد وايـل]

بعـض ، ،
البشر . . يظن أن الإهتـمام هو مـجرد
الإحتفاظ في شيء ما . .
إهتـمامك في الكتـاب يعني قراءتك له . .
لكن تقبيلك إياه ودسه في رفوف الذاكرة
يعني أنه أصبح بالنسبه لك
عـبئ ، ، ثقيل !
فنـحن نقبل آيادي من يكبرنا بالسن ، لأننا نعلم أنهم تهيأو ، للرحيل . . ويحتاجون بعض المؤن العاطفية .!؟

كفـاك تقبيلاً لي ، ،
حـاول أن تسترعي هوامش شخصيتي إنتباهك
لاتستغني عن وجودي . . .
قراءتك الباردة لمجرياتي ، تجعل
أحرفي بالضمور
وسأصبح
كتاب فارغ . . لأنه قد رحل .
حاول أن تتذكر نصوصه بذاكرتك !؟؟
أو بقبلاتك ، التي لا تستطعم سوى الغبار !
فـ أنا لستُ رواية ،،
أنا مفـهوم . . إن لم تجرأ على تبني مابه من مغامرات ومخاطر
أغلق صفحاته ، ،