|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
2011- 10- 26 | #71 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
[ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ]
عن ابن عباس – رضي الله عنهما – عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " ما من عملٍ أزكى عند الله ولا أعظم أجراً من خيرٍ يعمله في عشر الأضحى . قيل : ولا الجهادُ في سبيل الله ؟ . قال : " ولا الجهادُ في سبيل الله إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجعْ من ذلك بشيء . قال وكان سعيد بن جُبيرٍ إذا دخل أيام العشر اجتهد اجتهاداً شديداً حتى ما يكاد يُقدرُ عليه " ( رواه الدارمي ، ج 2 ، الحديث رقم 1774 ، ص 41 ). خصائص الأيام العشر : للأيام العشر الأول من شهر ذي الحجة خصائص كثيرة ، نذكرُ منها ما يلي : (1) أن الله سبحانه وتعالى أقسم بها في كتابه الكريم فقال عز وجل : { وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ } ( سورة الفجر : الآيتان 1 -2 ). ولاشك أن قسمُ الله تعالى بها يُنبئُ عن شرفها وفضلها . (2) أن الله تعالى سماها في كتابه " الأيام المعلومات " ، وشَرَعَ فيها ذكرهُ على الخصوص فقال سبحانه : { وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ } ( سورة الحج : الآية 28 ) ، وقد جاء في بعض التفاسير أن الأيام المعلومات هي الأيام العشر الأول من شهر ذي الحجة . (3) أن الأعمال الصالحة في هذه الأيام أحب إلى الله تعالى منها في غيرها ؛ فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيام أعظم عند الله ، ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التكبير والتهليل والتحميد " ( رواه أحمد ، مج 2 ، ص 131 ، الحديث رقم 6154 ). (4) أن فيها ( يوم التروية ) ، وهو اليوم الثامن من ذي الحجة الذي تبدأ فيه أعمال الحج . (5) أن فيها ( يوم عرفة ) ، وهو يومٌ عظيم يُعد من مفاخر الإسلام ، وله فضائل عظيمة ، لأنه يوم مغفرة الذنوب والتجاوز عنها ، ويوم العتق من النار ، ويوم المُباهاة فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-أنها قالت : عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ما من يومٍ أكثر من أن يُعتق الله عز وجل فيه عبداً من النار ، من يوم عرفة ، وإنه ليدنو ثم يُباهي بهم الملائكة ، فيقول : ما أراد هؤلاء ؟ " ( رواه مسلم ، الحديث رقم 3288 ، ص 568 ). (6) أن فيها ( ليلة جَمع ) ، وهي ليلة المُزدلفة التي يبيت فيها الحُجاج ليلة العاشر من شهر ذي الحجة بعد دفعهم من عرفة . (7) أن فيها فريضة الحج الذي هو الركن الخامس من أركان الإسلام . (8) أن فيها ( يوم النحر ) وهو يوم العاشر من ذي الحجة ، الذي يُعد أعظم أيام الدُنيا كما روي عن عبد الله بن قُرْط عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إن أعظم الأيام عند الله تبارك وتعالى يومُ النحر ، ثم يوم القَرِّ " ( رواه أبو داود ، الحديث رقم 1765 ، ص 271 ) . (9) أن الله تعالى جعلها ميقاتاً للتقرُب إليه سبحانه بذبح القرابين كسوق الهدي الخاص بالحاج ، وكالأضاحي التي يشترك فيها الحاج مع غيره من المسلمين . أنواع العمل في هذه العشر : الأول : أداء الحج والعمـرة ، وهو أفضل ما يعمل ، ويدل على فضله عدة أحاديث منها قوله – صلى الله عليه وســلم - : " العـمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجـــنة " وغيره من الأحاديث الصحيحة . الثاني : صيام هذه الأيام ، أو ما تيسر منها ، وبالأخص يوم عرفة ، ولا شك أن جنس الصيام من أفضل الأعمال ، وهو ما اصطفاه الله لنفسه كما في الحديث القدسي " الصوم لي وأنا أجزي به، إنه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي " وعن أبي سعـــــــيد الخدري – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صله الله عليه وسلم – " ما من عبد يصوم يوما في سبيل الله ، إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفا " متفق عليه. أي مسيرة سبعين عاــــما . وروى مسلم رحمه الله ، عن أبي قتادة – رضي الله عنه – عن النبــي –صلى الله عليه وسلم – قال : " صيام يوم عرفة ، احتسب على الله أن يكفر السنة التي قبل! ه والتي بعده ". الثالث : التكبير والذكر في هذه الأيام لقوله تعالى : " وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ " وقد فســـرت بأنها أيام العشر واستحب العلماء لذلك كثرة الذكر فيها ، لحديث ابن عمر – رضي الله عنه – عند أحمد رحمه الله وفيه " فأكــــثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد " وذكر البخاري رحمه الله ، عن ابـــــــن عمر، وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – أنهما كانا يخرجــان إلى السوق في العشــــــر فيكبرون ويكبر الناس بتكـــبيرهما ، وروى إسحاق رحمه الله عن فقهاء التابعين رحمة الله عليهم أنهم كـــــــانوا يقولون في أيام العشر : الله أكبر الله أكبر الله أكـــــبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد . ويستحب رفع الصوت بالتكبير في الأسواق، والدور ، والطرق ، والمساجد وغيرها . ولا يجـــوز التكبير الجماعي ، وهو الذي يجتمع فيه جماعة على التلفظ بصوت واحد ، حيث لم ينقل ذلك عن السلف وإنما السنة أن يكبر كل واحـــد بمفرده ، وهذا في جميع الأذكار والأدعية ، إلا أن يكون جاهلا فلــــه أن يلقن من غيره حتى يتعلم . ويجوز الـذكر بما تيسر من أنواع التكبير والتحميد والتسبيح وسائر الأدعية المشروعة . الرابع : كثرة الأعمال الصالحة : كصلاة النوافل والصدقة وقراءة القرآن والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر . الخامس : على المسلم الحرص على أداء صلاة العـــيد حيث تصلى وحضوره الخطبة والاستفادة وعليه معرفة أن هذا العيد يوم شـــــكر وعمل بر فلا يجعله موسم معصية وتوسع في المحرمات : كالأغاني والملاهي والمسكرات ونحوها ، مما يــــكون سببا لحبوط الأعمال الصالحة التي عملها في أيام العشر . السادس : طاعة الله تعالى وشكره ، ينبغي لكل مسلم ومسلمة أن يستغل هذه الأيام بطاعة الله وذكره وشكره ، والقيام بالواجبات والابتعاد عن المنهيات ، واستغلال هذه المواسم والتعرض لنفحات الله ، ليحوز رضا مولاه . السابع : قيام الليل لكونه من العبادات التي حث النبي صلى الله عليه وسلم على المُحافظة عليها من غير إيجاب ، ولأنها من العبادات التي تُستثمر في المناسبات على وجه الخصوص كليالي شهر رمضان المُبارك ، وليالي الأيام العشر ونحوها. ثم لأن قيام الليل من صفات عباد الرحمن الذين قال فيهم الحق سبحانه : { وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَقِيَاماً } ( سورة الفرقان :الآية 64) . لأنهم يستثمرون ليلهم في التفرغ لعبادة الله تعالى مُصلين مُتهجدين ذاكرين مُستغفرين يسألون الله تعالى من فضله ، ويستعيذونه من عذابه . الثامن : التوبة والإنابة إلى الله تعالى إذ إن مما يُشرع في هذه الأيام المباركة أن يُسارع الإنسان إلى التوبة الصادقة وطلب المغفرة من الله تعالى ، وأن يُقلع عن الذنوب والمعاصي والآثام ، ويتوب إلى الله تعالى منها طمعاً فيما عند الله سبحانه وتحقيقاً لقوله تعالى : { وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } ( سورة النور : من الآية 31 ) . ولأن التوبة الصادقة تعمل على تكفير السيئات ودخول الجنة بإذن الله تعالى لأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له . |
2011- 10- 26 | #72 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
نصيحة لي .. ولكم !
مَن دلّ على خير وهُدى فله مثل أجر فاعله ، ومن دلّ على شرّ وضلال فَلَه مثل أجر فاعله
قال عليه الصلاة والسلام : مَن سَنّ في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء ، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء . رواه مسلم . وقد تغيّر وجه النبي صلى الله عليه وسلم ولم يدخل بيته عندما وضعت عائشة رضي الله عنها سِتارة فيها صُور حيوانات . فعن عائشة رضي الله عنها أنها اشترت نمرقـة فيها تصاوير ، فلما رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم قام على الباب فلم يدخل فعرفت في وجهه الكراهية ، فقلت : يا رسول الله أتوب إلى الله وإلى رسوله فماذا أذنبت ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما بال هذه النمرقة ؟ فقالت : اشتريتها لك تقعد عليها وتوسدها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن أصحاب هذه الصور يُعذّبون ، ويُقال لهم : أحيوا ما خلقتم ، ثم قال : إن البيت الذي فيه الصُّوَر لا تدخله الملائكة . رواه البخاري ومسلم . قال النووي رحمه الله : وقال بعض السلف : إنما يُنهى عما كان لـه ظل ، ولا بأس بالصور التي ليس لها ظل ، وهذا مذهب باطل ، فإن السّتر الذي أنكر النبي صلى الله عليه وسلم الصورة فيه لا يشك أحد أنه مذموم وليس لصورته ظل . اهـ . وهنا أوجِّـه رسالة إلى أصحاب المنتديات والمشرفين عليها ، وهي أن الإنسان لايستطيع حَمْل ذنوبه ، فكيف يستطيع أن يحمل ذنوب غيره ؟ وقد أعجبني شريطا إعلانيا ( بنر ) وضعه صاحب منتدى – وفقه الله - ، وهذه صورته : أما يَعلم هؤلاء أن من الذنوب ما يبقى بعد الموت ، تجري آثامه على صاحبه وهو رَهين قَبره ؟ فكما أن من الأعمال الصالحة ما تجري حسناته على صاحبه بعد الموت ، فكذلك السيئات ، منها ما تَجْرِي آثامها بعد الموت . فالصور العارية والمقاطع الخالِعة ، والأغاني والموسيقى – كل هذا مما يَجري إثمه على صاحبه إذا مات وخلّفه . فليتصوّر كل منا أنه يموت هذه الساعة ، فهل يَودّ أن يُقابِل الله بتلك الآثام ؟ هل يُقابِل الله بِنَشْرِ الصور العارية أو شبه العارية ؟ صُوَر ذوات الأرواح عموما ، وصُوَر النساء خصوصاً . هل يُقابِل الله بِسماع وإسماع الأغاني ؟ إن الذي ينشر روابط الغناء أو يضع مقاطِع موسيقية أو أفلاماً هابِطة يَحمِل الذنب مُضاعَفاً يَحمِل ذَنْبَـه وذَنْبَ غيره .. قال تعالى : (لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلا سَاءَ مَا يَزِرُونَ) . كما أن الذي ينشر الصور الفاضحة والأغاني له نصيب من قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ) . وسواء في ذلك من يقوم على نشرها من الأعضاء ، أو من يُعين على نشرها بالسكوت عنها ، مثل أصحاب المواقع والمنتديات ، وكذلك أصحاب الصحف والمجلاّت . فليتّق الله أولئك فإن عذاب الله شديد ، وهم أضعف من أن يحمِلوا أوزراهم فكيف بأوزار غيرهم ، بل كيف بأوزار كل من نَظَر إلى تلك الصور ؟ هل تخيّل أولئك كم من السيئات سوف يحملونها ؟ كم يُشاهد الموضوع ؟ وكم شخص شاهد الصور ؟ آلاف بل قد يزيد مع مرور الأيام وتتابع السنين . ورسالة أخرى إلى الذين تعلّقوا بالصُّوَر ، وهي أن هذه الصور تضرّ ولا تنفع ، وهل يسرّ الإنسان – رجلا كان أم امرأة – أن يموت وتبقى هذه الصُّوَر في مواضيعه وتوقيعه ؟ ( هذا رد شيخ - لم انتبه للاسف لاسمه - على سؤال عضو عن حكم وضع الصور في المنتديات ) * * * نصيحة لكل أولئك الذين يضعون صور / أغاني / مقاطع موسيقية في مدوناتهم ! هناك مدونات رائعة بِ حق لا تشوهها إلا هذه المنكرات ! حقا ً بِ أن المشرفين قائمون بِ مهامهم على أكمل وجه ولكن بِ مجرد وضعك للمشاركة - قبل إطلاع المشرف عليها - هناك العشرات من المتابعين اطلعوا على تلك صور و سمعوا تلك أغاني وربما احتفظوا بِ الصور والمقاطع و نشروها أيضا ً سَ يقوم المشرفون بِ حذفها من هذه المشاركة .. ولكن من سيحذفها عند المُتداولين!! إلى هنا و نطقت بِ لا شعور [ علمي نفسك أول !! ] وفعلا ً أعدت قراءة المدونة من البداية صحيح لم أضع أي صورة نسائية أو مخلة ! وبِ الطبع لم أضع مقاطع موسيقية لكني وضعت صور ذوات أرواح ! وهما بِ الحكم سواء ! من اليوم – إن شاء الله - سَ تكون هذه المدونة بلا منكرات |
2011- 10- 26 | #73 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
اشهدوا هذا المساء .. انني قلت القسم .. !
|
2011- 10- 27 | #74 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
..
[ شرقاوية مووووت ]
لكِ مِنْ الشُكرِ ألف وَ .. تـزيد متصفح يشع نور وجمال / فهد أهلا ً يَ [ فهد ] الله يجزاك بالخير خير ماسويتي وعسى الجميع يقتدون و يجزاك / كِ ، بِ المثل .. اللهم آمييين |
2011- 10- 28 | #75 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
انــآ ..
حتى فِي | أحلامي | لا تأتون ! بِ ربكم [ أينكم ] .. ؟؟
|
2011- 10- 28 | #76 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
وَ أكونُ الراوية ..
لمْ استخدمْ طريقةَ الكتابةِ وَ تمزيق الأوراق .. لِينتهي الانفعال وَ تتبعثر [ الضيقة ] وَ تتبخر [ العصبية ] وَ تتحول [ الحسرة ] لِجزيئات صغيرة وَ مِنْ ثم تتلاشى - على ذمةِ الراوي - ! لكنْ سَ استخدمها فِي الساعاتِ القادمة ليسَ لِينتهي الانفعال وَ جميع المعطوفات عليه - أعلاه - ! بل سَ اكتبُ - على صفحة سوداء ! - أسماءَ أولئك الذين اشتاقُهم اسما ً ..... تلوَ ........ الآخر وَ أُمزقِها / ــم !! ... / و لِينتهي ذاك الحنيييين ! انــآ : سَ أُخبركم بِ النتيجةِ .. وَ أكونُ الراوية !
|
2011- 10- 29 | #77 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
حتى اشعار آخر ..
|
2011- 11- 9 | #78 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: وَ أكونُ الراوية .. (2)
|
2011- 11- 9 | #79 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
.. انــآ !
مِنْ عُيوبي :تنفيذ قرارات وليدة اللحظة ! ألا يُمكنهم اخِتراع نظام [ ساهر ] للقرارات السريعة ! : (
|
2011- 11- 10 | #80 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
.. العيبُ مِنّا
بعض البشر لا يروننا أبداً ! وَ كأنّا أشخاص لا لون لنـا : أشخاص شفافون ! مع أنّا نحيطُ بِهم مِنْ كُلِ جانب تماما ً كما يحيطُ بِهم الهواء - لِيعيشوا - ! أتُبهِرهُم تِلك الألوان المُخبِئة لِسوادٍ مـا ؟! عموما لا يحق لنـا لومهم .. العيبُ مِنّا نحن شفافون .. إذاً : فَ نحن لا نُرى !! - ما زلت ُ انــآ المُتحدِثة
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نُطَقْطِقُ بِالْنُّتِّ وَلَا بُدَّ مِنْ أَسْتِخْرَاجَ كَمْ مَوْقِعُ مُفِيْدٌ | لبى روحكـ | منتدى الرسوم و التصميم و الجرافيكس | 17 | 2011- 8- 6 03:54 AM |
صلاة الكسوف احكام ومسائل | مطمئنه | قسم المحذوفات و المواضيع المكررة | 11 | 2011- 6- 17 01:14 AM |
تقني واعد... خريجي الكليات التقنية من قسم الحاسب الآلي | الخيال المتلاعب | ملتقى الخريجين | 2 | 2011- 5- 11 09:34 AM |