|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
|
أدوات الموضوع |
2015- 3- 20 | #71 |
متميزة بمدونات الاعضاء
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
لوعة الحب في فؤادي تعاصت أن تداوى ولو أتى ألف راق كيف يبرأ من علة وعليها زائد علة النوى والفراق فانسكاب الدموع جارٍ فجارٍ والتهاب الضلوع راقٍ فراق |
2015- 3- 22 | #72 |
المراقبة العامة
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
رُوحِيْ ..
جَنَانِيْ .. جِنَانِيْ .. عَالَمِيْ .. وَطنِي .. يا مُبتَدَا جَذلِي .. يا مُنْتَهى حَزَنِي أطوفُ بالمُدُنِ البيضاءِ .. أبحَثُ عنْ طِفلٍ .. لِيَقرَأنِي عِشْقاً .. ويكتُبَنِي لأنَّ ُـبَّكِ .. مُسْتَعصٍ على لُغَتِي ووَحْدَها لثْغَةُ الأطفَالِ تَنْطِقُني يا حُلْوَةً .. يَحْسدُ الرُّمّانُ وجْنَتَها والعطْرُ لولا شَذَى الأنْفَاسِ .. لم يَكُنِ أسائلُ التوتَ .. عن أسْبابِ غَيْرَتِه يرنُو إليكِ .. ويشكُو لي : أتَسْألنُي !! لِمَ الزهورُ إذا ناديتُكِ .. إلتَفَتَتْ لِمَ الفراشاتُ .. تَدْعُو لي .. وتغِْبطني وكيف تَشْدِينَ لي .. في الليلِ .. أغْنِيَةً تصِيرُ في الصبحِ .. لحْنَ الطيرِ للفَنَنِ يا مَنْ سَلَبْتِ مِنَ التّفاحِ .. سُكَّرَه سُكْراً .. لأنَّ هَواكِ العَذْبَ يُثْملني أقلتُ سُكراً !؟. معاذَ الله .. زَلَّ فَمِي قصَدْتُ شُكْراً .. هَوَاكِ العَذْبُ يُثْمِلُني يا فِتْنَةَ القلْبِ .. لا تَدْعِيْ له بِهُدَى .. إنّي رَضِيْتُ بقلبٍ فيكِ مُفْتَتنِ .. وشِدْتُ لِيْ .. في العُيُونِ السُّودِ .. صَوْمَعةً كمْ في عُيونِكِ مِنْ سِرٍّ يُحَيِّرُنِي أَعْتَدْتُ .. مُتَّكَأً فِيها .. لأدْرُسَها واعْتَدْتُ .. تَقْطيعَ كَفِّيْ .. حينَ تَسْحَرُني عَيْناكِ يا سَوْسَنِي .. عيناكِ مَمْلكَةٌ بلقِيسُها .. ما عَلاَ الأجفانَ مِنْ وَسَنِ حضارةٌ .. كلما أُدْخِلتُ عالمهَا أعِيشُ حالةَ إبحارٍ .. بلا سُفُنِ في قلبِ ولاَّدَةٍ .. في مجدِ قُرطُبةٍ .. في وجْهِ بغدادَ .. في نَهْرَيْنِ مِنْ شَجَنِ يا لَحْظةً .. كُلُ أيامِي لها رَكَعَتْ لأنَّها لَحْظةٌ .. ليْسَتْ مِنَ الزَّمَنِ أهْواكِ أهْواكِ .. هذا الأمرُ مُخْتَصَراً وأكْتَفِي .. ويحَكِ التفصيلُ يُتْعِبُني |
2015- 3- 22 | #73 |
متميز بقسم الاخصائين الاجتماعين
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
مالم تقله زرقاء اليمامه / محمد عبد الباري
شَيءٌ يُطلُّ الآنَ مِنْ هذي الذُّرى أَحتاجُ دَمعَ الأنبِياءِ لِكَيْ أَرَى النصُّ للعرَّافِ والتّأويلُ لِيْ يَتَشَاكَسَانِ هُنَاكَ قَالَ ، وفَسّرَا مَا قُلْتُ للنجمِ المُعلّقِ دُلّنِيْ مَا نمتُ كي أصطادَ رُؤيا في الكَرَى شَجَرٌ من الحدسِ القَدِيْمِ هَزَزتُهُ حَتّى قَبضتُ المَاءَ حينَ تبخّرَا لا سِرّ .. فانُوسُ النُبوة قالَ لِيْ ماذا سيجري حينَ طالعَ مَا جَرَى فِيْ الموسمِ الآتي سيأكُلُ آدمٌ تفاحَتَيْنِ وَذنبهُ لن يُغْفَرَا الأرْضُ سَوفَ تشيخُ قبل أوانِهَا الموتُ سوفَ يكونُ فينا أنهُرَا وَسَيعبُرُ الطوفانُ مِن أوطانِنَا مَنْ يُقنع الطُّوفان ألا يَعْبُرَا ستقولُ ألْسِنةُ الذّبَابِ قَصيْدَةً وسيرتقي ذئبُ الجبالِ المِنْبَرَا فَوضى وتنبئ كل من مرّت بهم سيعود سيفُ القرمطيّ ليثأرا وسيسقط المعنى على أنقاضِنَا حَتّى الأمامُ سيستَدِيْرُ إِلَى الوَرَا في الموسم الآتي ستشتبكُ الرؤى ستزيدُ أشجارُ الضّبابِ تَجَذُرَا وَسَيُنكرُ الأعمَى عَصَاهُ ويَرتَدِيْ نظّارتينِ من السّرَابِ لِيبصِرَا سيرَى القَبِيْلَةَ وهي تَصلُبُ عبْدَها فالأزْدُ لا زالت تخافُ الشّنفرَا سيرى المُؤذّنَ والإمام كِلاهُما سيقولُ إنّا لاحِقَانِ بقيصرا في الموسمِ الآتِيْ مزادٌ مُعلنٌ حتّى دَمُ الموتى يُباعُ ويُشتَرَى ناديتُ يَا يَعْقُوب تِلكَ نُبُوءَتِيْ الغيمةُ الحُبْلَى هُنَا لن تُمْطِرَا قَالَ اتّخِذْ هَذَا الظلام خَرِيْطَةً عندَ الصّباحِ سيحمد القَوم السُّرَى لا تَبتَئِس فالبئرُ يومٌ واحِدٌ وغداً تُأمّركَ الرياحُ على القُرَى إخلعْ سَوادَكَ .. في المدينة نسوةٌ قَطّعنَ أيديهنّ عنكَ تَصَبُّرَا قُمْ .. صَلّ نَافلة الوصولِ تحيّةً للخارجينَ الآن مِنْ صَمتِ الثّرَى واكْشِف لِأخوتِكَ الطريقَ لِيَدخُلُوا مِنْ ألفِ بابٍ إِنْ أَرادُوا خَيْبَرَا ستَجيءُ سَبعٌ مُرّةٌ .. فالتَخزِنُوا من حكمةِ الوجعِ المُصَابِر سُكّرَا سبعٌ عِجافٌ .. فاضبِطُوا أنفَاسَكُم مِنْ بعدِهَا التّاريخُ يرجِعُ أَخْضَرَا هِيَ تلكَ قافلةُ البشيرِ تَلُوحُ لِيْ مُدُّوا خيامَ القلبِ ، واشتَعِلُوا قِرَى أشتمُّ رائِحَةَ القَمِيصِ .. وطالمَا هطَلَ القَميصُ على العُيُون وبَشّرَا |
2015- 3- 22 | #74 |
متميز بقسم الاخصائين الاجتماعين
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
قُلْ لي..
لماذا اخترتَني؟ وأخذتني بيديكَ من بين الأنامْ ؟؟ ومشيتَ بي.. ومشيتَ.. ثمّ تركتَني كالطفل يبكي في الزِّحامْ .. إن كنتَ - يا ملحَ المدامع - بِعتَني فأقلّ ما يَرِثُ السكوتُ من الكلامْ هو أن تؤشّرَ من بعيدٍ بالسلامْ .. أن تُغلقَ الأبوابَ إنْ قررتَ ترحل في الظلامْ .. ما ضرَّ لو ودَّعتَنِي؟ ومنحتَني فصلَ الخِتامْ؟ حتى أُريحَ يديَّ من تقليبِ آخر صفحةٍ من قصّتي .. تلك التي يشتدُّ أبْيَضُها .. فيُعميني إذا اشتدَّ الظلامْ حتى أنامْ .. حتى أنام ... . ____________ الشاعرة ميسون السويدان |
2015- 3- 24 | #75 |
المراقبة العامة
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
يا من يـعـاتـبُ مـذبـوحـاً عـلى دمـهِ ونـزفِ شـريـانهِ، ما أسـهـلَ العــتـبا من جرّبَ الكـيَّ (لا ينسـى مواجـعـهُ) ومن رأى السمَّ لا يشقـى كمن شربا حـبلُ الفـجـيـعـةِ ملتــفٌّ عـلى عـنـقي من ذا يعاتبُ ( مشنوقاً ) إذا إضطربا؟ الشّـعـرُ ليـسَ حـمـامـاتٍ نُـطـيّـرها نحـوَ السماءِ، ولا ناياً.. وريـحَ صَـبا لكـنّـهُ ( غـضـبٌ طـالـت أظـافـِرهُ ) ما أجبنَ الشعرَ إن لم يركبِ الغضبا نزار قباني
|
2015- 3- 25 | #76 |
Banned
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
في يوم سبعة عشر بتالي رجب
ياليتني ما دخلت السوق وانا اجنبي العصر مريت يوم السبت سوف الذهب لقيت مخلوق لا هندي ولا مغربي من شوفته ما لقيت الا السهر والتعب صار السهر والتعب من شوفته مكسبي اللبس لبس اجنبي والدم دم العرب زول ليا شافه الشايب يعود صبي مكمل بالجمال وبالحسب والنسب قلت السلام وتبسم قال لي وش تبي وليا تقربت من زين الحلايا هرب واقول عطني الصراحة وانت ابو ما تبي بغيت اعرفه وش اسمه مير ما الله كتب يقول ابي سمعتي واخشى على مذهبي تبين النور من خده علي واحتجب يا الله عليك الخلف تخلف على اتعبي انا قتيل العيون النجل سود الهدب ذقت العنى والعذاب ولا حصل مطلبي قلت ارحم اللي طواه الهم وانت السبب قالت لعله يطاولك السهر بسببي قلت الظليمة حرام بكل حشمة وادب قالت معي عين وصانا عليها النبي انشد ولا يلحق النشاد لوم وعتب انا غريب وقضى مايي وقضى مزهبي انتي من اهل الكرك والدير ولا حلب قالت يشيب الولد ما حصل اللي يبي قلت انتي من السويد اهل الفرح والطرب قالت بلاد العروبة رغبتي وطلبي انتي من اهل الخليح مخلصين النشب قالت من المسلمين وجد ابوي عربي واللي يقول الهوى كله خطر ما كذب قلت وعديني وعد بس اذكره وكذبي قامت تعجب وقالت يا زمان العجب يا لايم اهل الغرام انا اشهد انك غبي عليك رسم البدواة والزمان انقلب قالت عظامي ودمي واللحم وعصبي انا من البدو كان الدم وصل الركب يوم السلاح المفتل والرصاص حلبي |
التعديل الأخير تم بواسطة مشعلي ; 2015- 3- 25 الساعة 11:25 AM |
|
2015- 3- 25 | #77 |
المراقبة العامة
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
ربّــما كان غداً أو بعد غدْ .......... ربّــما بعد قـرونٍ لاتُعدْ ربما ذات مســـــاءٍ نلتقي ......... في طريق عابرٍ من غير قصدْ لاتقولي ضاع منّا كل شيء ........ لم يزلْ بين يدينا كـــل شيء كانت اللُّقيا معاً ذات مساءْ ........ دون وعدٍ، هكذا كان اللقاءْ يالهُ من ساخرٍ هذا القدرْ .......... لحظاتٍ ، ثم نادى بالسفرْ فافترقنا فجأةً ، من يومها .......... لا لقاءَ ، لا حديثَ ، لا خبرْ مرّت الأيّام والعمرُ انقضى ........... و أنا راضٍ بما لا يُرتضى ذلك الحرمان ماذا بعــده ؟ .......... ضاعت الأحلام، والحظّ مضى لم أزلْ أحيا على نور الأمل ......... رغم ليل مستبدٍّ لم يــزلْ غير أنّي واثـــــــقٌ من أنّنا ......... ذات يــومٍ سنلاقي حظّنا أسعفيني بلقـــــــاءٍ قبلما ......... تُدلِف النّفسُ إلى الشـطِّ الأخيـرْ ربّــما كان غداً أو بعد غدْ ......... ربّــما بعد قـرونٍ لاتُعدْ ربما ذات مســـــاءٍ نلتقي ......... في طريق عابرٍ من غير قصدْ |
2015- 3- 28 | #78 |
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
من وقف دون حلمه عاجزٍ ما رحل
وما لمخلوق منجا في الحذر والجفول ما تصيب السهام ولا يطيش الاجل الليالي خوات.. مير منهي البتول |
2015- 3- 28 | #79 |
متميز بقسم الاخصائين الاجتماعين
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
قراءات لامـــرأة في دمـــي
(1) لوجه تشاغَلَتِ الروحُ عني به وخلفني الشوق بين المحال وبين الردى. لأغنية حِرْن منها اللغات وفاضت على الذاكرات, ندى. لمن يبدأ الحُلم من شفتيها وفي مقلتيها يضيع المدى (2) تظلّل ضحكتها الموج والياسمين وتحيي بلمستها الأمنيات وحين تطل تصير القصائد غابة ورد وحين تغني يفيض الفرات وتعجز كل القصائد أن تحتويها وتعجز عنها جميع اللغات (3) بها تُسْرَج الروح عند الذهول وبين يديها تفيض السهول وحين يلامسها الغيم تسهو الحياةُ فتخلط بين يديها الفصول (4) لوجه وضيء تغازله الطيروالأمنيات وفي هُدبيه الفراش يفيء لوجه تذوب العيون به ومن حسنه إذا هلَّ في الطرقات تضيء (5) لتلك الحصار لمن يُبْحرُ الحلم في مقلتيها وفي مقلتيها تضيع البحار أجيء بكل جنون القوافي أقبل عينين مثقلتين بسحر الأماني ولون النهار |
2015- 3- 29 | #80 |
متميزة بمدونات الاعضاء
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
يا راحلينَ إلَى الغيَّـابِ مهلكُمُ .. فِي قُربِكم فرحِي .. فِي بُعدِكُم نكَدِي , فِي مقلتِي وجعٌ .. فِي خاطِري كَدرٌ .. هل ترحلونَ؟ وهذا الحبّ خطُّ يدِي ! هذِي دموعِي على الأطلالِ أذرفهـا مِن شوقُ منفردٍ .. فِي ثـوبِ مفـتَقِدِ ؛ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|