[ المستوى الثامن ] : كل ما يخص قضايا في النحو اللغة 1438

[rahaf.tsr]

لو سمحتو ممكن تعطوني جواب من فهمكم غير المكتوب بالمحاضرة
(كشف ابن جني في كتابه الخصائصموقف النحوين من العلل وضح دلك؟)

[العهد المعهود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rahaf.tsr

لو سمحتو ممكن تعطوني جواب من فهمكم غير المكتوب بالمحاضرة
(كشف ابن جني في كتابه الخصائصموقف النحوين من العلل وضح دلك؟)

أن العرب الي قالته العرب حول العلل نفس الي استنتجه النحويون والدليل على هذا ان اصبح الفاعل مرفوع والمفعول به منصوب والجر كان له حروف تكون بها علته والنصب اليه حروف خاصة له والجزم كذلك وغيره والتثنية والجمع والاضافة .... كل ذلك له علة فكات ثُني او جمع وهكذا ومايطول شرحه في العربية ...
ويحسن بذي عقل ان يعتقد ان كل هالامور حصلت وقع بالاتفاق بين النحويين وتوارد حصل مع العرب الذيت بسجيتهم نطقوا بذلك
والله اعلم

[العهد المعهود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يَعْرب

مثّل لما يلي......؟

العامل اللفظي : سرتُ من البصرة إلى الكوفة.
العامل القياسي: غلام زيد.
العامل المعنوي: يضرب زيدٌ عمراً.
مشتق ناقص حرف: الشجاعة اشتق منها شجاع.
لفظ خارج عن الأوزان العربية: جبريل - خراسان.
الإعراب المقدّر: جاء موسى.
الإعراب الظاهر: محمدٌ مجتهدٌ.

اخي يعرب وين هذا عامل لفظي والعامل القياسي ؟ لا اتذكر الآن

[UMJOOD_2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يَعْرب

مثّل لما يلي......؟

العامل اللفظي : سرتُ من البصرة إلى الكوفة.
العامل القياسي: غلام زيد.
العامل المعنوي: يضرب زيدٌ عمراً.
مشتق ناقص حرف: الشجاعة اشتق منها شجاع.
لفظ خارج عن الأوزان العربية: جبريل - خراسان.
الإعراب المقدّر: جاء موسى.
الإعراب الظاهر: محمدٌ مجتهدٌ.

هل انت متأكد بأنك تدرس من ملخص الاخت ايثار للدكتور اسامة عطية عثمان ؟ [caution]من اين لك هذا يا يعرب ؟[/caution]

[العهد المعهود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لُغتي الصامدة

‏في المحاضرة المباشرة الثالثة سؤال ثاني تعدد الآراء التي تؤكد أهمية الحركات الاعرابية لازالةالإبهام مبرزا لراي الزجاجي والاجابة الصحيحه هي ابن فارس لانه ذكر في ازالة الابهام والسؤال يقول لراي ابن زجاجي


sent from my iphone using ملتقى فيصل

عزيزتي لغتي الصامدة يعتبر رأي الزجاجي ايضا صحيح حول الابهام فقوله في نهاية الفقرة ( ولولاه لما استطاع الدارس التمييز بيت الفاعل والمفعول ) وهذا دليل عليه

[لُغتي الصامدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العهد المعهود

عزيزتي لغتي الصامدة يعتبر رأي الزجاجي ايضا صحيح حول الابهام فقوله في نهاية الفقرة ( ولولاه لما استطاع الدارس التمييز بيت الفاعل والمفعول ) وهذا دليل عليه

اعتمد هالاجابة؟


Sent from my iPhone using ملتقى فيصل

[العهد المعهود]

عزيزتي هذا من وجهة نظري ولك الخيار

[..ابوحنان..]

المحاضرة الخامسة : أغلبها إنشاء يتم فهمه وحفظ أدلته وبعضه ذكر سابقاً.

المحاضرة السادسة تحتاج الحفظ للهجات.


المحاضرة السابعة:

· نادى البعض بضرورة الفصل بين لغتي الشعر والنثر وذلك لارتباط الشعر بالوزن والقافية التي تؤدي في بعض الأحيان إلى ابتداع نوع من الأسلوب الذي لم يألفة النثر.
· يختص النثر ولا يجوز في الشعر توالي ثلاثة مقاطع قصيرة أو أكثر في كلمة واحدة أو كلمات متتابعة.
· لو عكسها وطلب ما يختص في الشعر نقول: عدم توالي ثلاثة مقاطع قصيرة أو أكثر في كلمة واحدة أو كلمات متتابعة ويجوز ذلك في النثر ، ولها أمثلة خمسة لابد حفظ ثلاثة منها :
1- يقل ورود المفرد (رجل) في الشعر ويكثر بدلا عنه لفظ (مرء) التي يقل ورودها في النثر.
2- لا يرد في الشعر مثل (ثلاثمائة و أربعمائة) .
3- استعمال كلمة حجة بدلا عن سنة.
طبعا كلها السبب للهروب عن ذكر ثلاثة مقاطع قصيرة أو أكثر في كلمة واحد أو في كلمات متتابعة.

· الضرورة الشعرية : مخالفة المألوف من القواعد في الشعر استجابة للوزن والقافية.
· أمثلة على الضرورات الشعرية:
1- من يفعل الحسنات اللهُ يشكرها : لم يقل فالله يشكرها فلم يقترن جواب الشرط بالفاء.
2- ياليل فاذكر أحمداً واذكر صحابته وآله: نون أحمد وهو ممنوع من الصرف فلا ينون.


· دافع الشاعر لمخالفة المألوف من القواعد المحافظة على موسيقى شعره.
لا صحة لقول البعض أن الضرورة الشعرية رخصة للشاعر يرتكبها متى ما أراد ، فالضرورات هي أخطاء في اللغة استجابة للوزن

[يَعْرب]

أحباب.. أعتذر عن موضوع العامل اللفظي والقياسي.. خطأ مطبعي.

[..ابوحنان..]

المحاضرة الثامنة:

· تعود نشأة المعاجم إلى ماقام به الصحابي عبدالله ابن عباس......الى آخر القصة.
· أنواع المعاجم بالنسبة لنظام ترتيبه:
1- نوع رتبه حسب مخارج الأصوات مثل معجم العين للخليل بن أحمد.
2- نوع رتبه ترتيبا أبجديا بحسب الأصل مثل أساس البلاغة للزمخشري ولسان العرب لابن منظور.
3- نوع رتبه حسب الموضوعات مثل فقه اللغة للثعالبي.

· المادة اللغوية جمعها الجيل الأول من اللغويين وبعد ذلك اقتصر جهد العلماء على التبويب وأغفلوا التطور اللغوي في نواحي الصوت والبنية والدلالة والأسلوب ، فمثلا كلمة أدب تعني الدعوة للطعام ثم صارت ترمز إلى جانب من سمو الأخلاق ثم أضيف لها بجانب المعنى السابق معنى الشعر والنثر وهكذا.

· عيوب المعاجم:
1- التضخم (الحشو والتكرار)
2- الخلط بين مستوى العربية الفصحى واللهجات القديمة وعدم الإشارة لذلك.
3- التصحيف والتحريف.
4- عدم المنهجية في ترتيب المادة الواحدة.


· كيفية التغلب على العيوب: (نعكس العيوب)
1- التخلص من الحشو والتكرار
2- الفصل بين مستوى العربية الفصحى واللهجات القديمة.
3- استقراء النصوص القديمة وتخليص المعاجم من التصحيف والتحريف.
4- الترتيب المنهجي للمادة الواحدة.