000مليون رد0000

[همسـه احسـاس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الورد 12

اصلن ما زعلت

لكن ع وعدي لازم

ولا

فديتك ادري قلبك ابيض

اي وعد انا ناسيه وش اكلت اليوم عشان اتذكر وش وعدتك امس <<< طريقه هروووب

[هد آ و ة|~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسـه احسـاس

انا ( غلطانه ) يوم اني اشوف الدنيا كلها
{ ورد ,!
انا اغرتني الـ[ورده] شكلها حيـــل
.." جذابة "..
نسيت { الشوك ]
في الوردة كثيــر ما ينعد ,!
.. { جرحني الشوك وانا قصدي
أبهدي { الورد ,!
.............................. .............. لـآصحابه

[همسـه احسـاس]

مخ ـتلّطْ فيّ عًبرٍتًيْ
حًبْرٍ الشًقآ وٍدًمْ الجُرٍوٍحْ
مسّتوٍي فيّ نًظْرٍتًيْ
غًرٍبْ الوٍجًوٍدْ وٍمًطّلعًه

..~

[● زحمـة حگي ●]

حـكـمـه فَرنسيـه :

اذا ‎ڪٌـرهت آلدُنيآ بسَبب ْ شخص وآحِد ْ ..
فأنت ‎ڪٌـآلذي أحْرق بيـته مِن ْ آجل حَشره !

[● زحمـة حگي ●]

إذا غلط عليَك شخص ب بِكلآم لآ يليق بك ..
فلآ تحزن !.. بل إبتسم
لأنه قد وفَر عليك عنآء إكتشاف شخصيته ..~

[همسـه احسـاس]

الصداقه مثل علاقة العين واليد
إذا تألمت اليد بكت العين
وإذا بكت العين مسحت دمهتعآ اليد
فلتكن صداقتنا مثلهآ

[● زحمـة حگي ●]

أعۈذ پآڷڷه مڼ آڷڜيّطآڼ آڷرجيّم ~


" هۈ آڷڷه آڷذيّ ڷآ آڷه آڷآ هۈ عآڷمٍ آڷغيّپ ۈ آڷڜهآده هۈ آڷرحمٍڼ آڷرحيّمٍ (22) هۈ آڷڷه آڷذيّ ڷآ آڷه آڷآ هۈ آڷمٍڷڴ آڷقدۈس آڷسڷآمٍ آڷمٍؤمٍڼ آڷمٍهيّمٍڼ آڷعزيّز آڷجپآر آڷمٍتڴپر سپحآڼ آڷڷه عمٍآ يّڜرڴۈڼ (23) هۈ آڷڷه آڷخآڷق آڷپآرئ آڷمٍصۈر ڷه آڷآسمٍآء آڷحسڼى يّسپح ڷه مٍآ فى آڷسمٍۈآت ۈ آڷآرض ۈ هۈ آڷعزيّز آڷحڴيّــــــمٍ (24)"




هڷ تعڷمٍ آڼ مٍڼ قرأ آڷثڷآث آڷآيّآت آڷآخيّره مٍڼ سۈرة آڷحڜر فيّ آڷڼهآر صڷى عڷيّه 70 آڷف مٍڷڴ حتى يّمٍسيّ ۈ آذآ قرأهآ آڷمٍسآء صڷى عڷيّه 70 آڷف مٍڷڴ حتى يّصپح ۈ آذآ مٍآت مٍآت ڜهيّد
ڷآتحرم ڼفسڴ آڷأجر= )

[همسـه احسـاس]

سَأَكْتُبْ كُلْ مَآيَقُولُهُ ||الْنَآسُ|| .. ضِدِّيْ فِيْ أَوْرَآقْ ~
وَأَضَعُهَآ .. || تَحْ ــتَ || .. قَدَمِيْ ..
فَكُلَّمَآ زَآدَتِ الأَوْرَآقْ ..
|| إِرْتَفَعْتُ .. أَنَآ .. لِلأَعْلَىَ ||

[ابو مطر]

يقول دنيس ويتلي مؤلف كتاب سيكلوجية الدوافع:

تتحكم قوة رغباتنا في دوافعنا و بالتالي في تصرفاتنا




هذه قصة شاب ذهب إلى أحد حكماء الصين ليتعلم منه.. وسأله

'هل تستطيع أن تذكر لي ما هو سر النجاح؟'

فرد عليه الحكيم الصيني بهدوء و قال له

'سر النجاح هو الدوافع'



فسأله الشاب



' و من أين تأتي هذه الدوافع؟'

فرد عليه الحكيم الصيني

' من رغباتك المشتعلة'



وباستغراب سأله الشاب

'و كيف يكون عندنا رغبات مشتعلة؟'


وهنا استأذن الحكيم الصيني لعدة دقائق وعاد ومعه وعاء كبير مليء بالماء وسأل الشاب

هل أنت متأكد أنك تريد معرفة مصدر الرغبات المشتعلة؟
فأجابه بلهفة: طبعاً



فطلب منه الحكيم أن يقترب من وعاء الماء و ينظر فيه، و نظر الشاب إلى الماء عن قرب و فجأة ضغط الحكيم بكلتا يديه على !!رأس الشاب ووضعها داخل وعاء المياه

و مرت عدة ثوان و لم يتحرك الشاب، ثم بدأ ببطء يخرج رأسه من الماء، و لما بدأ يشعر بالاختناق بدأ يقاوم بشدة حتى نجح في تخليص نفسه و أخرج رأسه من الماء ثم نظر إلى الحكيم الصيني
وسأله بغضب

'ما هذا الذي فعلته؟'



فردّ و هو ما زال محتفظا بهدوئه و ابتسامته سائلا

'ما الذي تعلمته من هذه التجربة؟'

قال الشاب: لم أتعلم شيئا



فنظر اليه الحكيم قائلا



لا يا بني لقد تعلمت الكثير، ففي خلال الثواني الأولى أردت أن تخلص نفسك من الماء و لكن دوافعك لم تكن كافية لعمل ذلك، و بعد ذلك كنت دائما راغبا في تخليص نفسك فبدأت في التحرك و المقاومة ولكن ببطء حيث أن دوافعك لم تكن قد وصلت بعد لأعلى درجاتها.. وأخيـراً وعندما شارفت على الغرق أصبح عندك الرغبة المشتعلة لتخليص نفسك، و عندئذ فقط أنت نجحت لأنه لم تكن هناك أي قوة في استطاعتها أن توقفك


ثم أضاف الحكيم الذي لم تفارقه ابتسامته الهادئة:


عندما يكون لديك الرغبة المشتعلة للنجاح فلن يستطيع أحد إيقافك

[● زحمـة حگي ●]

آلدنيآ مـآتــــســـــــــتــــــــــــــآهل ..
عيش حيــــــــآنـــــــــك