‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌ ‌‌ من الظلمآت الى " النور !

[ريمنقو]

-


بعض الاشخاص رائعين في عيوننا ولكن كلما اقتربنا منهم تلاشى هذاالجمال
فمثلهم ماودنا نتقرب منه حتى لا تتغير الصورة الجميله وتصبح أقبح من وجهة ابليس في حُلم

[ريمنقو]

تحية للحاضرين هنآ ،،

تردد + إنجاز مدونة = ابداع راقي لمدونتك

الا ليت كاتبها شرف المدونة وشرفني بكتابة اسمه ،،
بودّي ان اشكرك وان اسالك ..
وعلى كل حال والله ان هذه المدونة كعسل سمط وكشعر شمط
فلا رأيت حلاوه ولا رأيت جمال وبالكاد نعرف رأسها من عقبيها من شدة الفوضى هنا ،،
اعانكم الله على ما ابتلاكم .. هههههههههههههههههه

[ريمنقو]

-



دخل اعرابي على الخليفة عبدالملك بن مروان
وكان عنده فطاحلة الشعر (جرير - الفرزدق- الاخطل ) ولكن الاعرابي كان يسمع بهم و لايعرف اشكالهم
فقال عبدالملك لـ الاعرابي ؛ أتعرف اهجى بيت قالته العرب قال نعم
قول جرير

فغض الطرف انك من نمير
فلا بلغت كعب ولا كلابا

قال احسنت فما ارق بيت قالته العرب

قال قول جرير

ان العيون التي في طرفها حورٌ
قتلننا ثم لم يحيين قتلانا

يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به
وهن اضعف خلق الله إنسانا

قال الخليفه احسنت فما امدح بيت قالته العرب
قال قول جرير فيك يا أمير المؤمنين

ألستم خير من ركب المطايا
وأندى العالمين بطون راح

قال احسنت فهل تعرف جرير قال الاعرابي لا والله اني لرؤيته لمشتاق
فقال الخليفة هذا جرير وهذا الاخطل وهذا الفرزدق
فأنشد الاعرابي

فحيا الإله آبا حرزة
وأرغم انفك يا أخطل

وجد الفرزدق اتعس بـ
ورق خياشيمه الجندل


ابا حرزة هي كنية جرير

فغضب الفرزدق فقال
أرغم الله آنفا آنت حاملهُ
يا ذا الخنا ومقال الزور والخطلِ
ما أنت بالحكم الذي ترضي حكومته
ولا الأصيل ولا ذي الرأي والجدلِ

ثم انشا الاخطل يقول :
ياشر من حملت ساق على قدم
ما مثل قولك في الأقوام يحتمل
آن الحكومة ليست في أبيك ولا
في معشر أنت منهم انهم سفل


فقام جرير غاضباً وقال :
أتشتمان سفاها خيركم حسبا
ففيكم والهي الزور والخطلِ
شتمتماه على رفعي ووضعكما
لا زلتما في سفال آيها السفلِ

فقام جرير وقبّل راس الاعرابي وقال يا أمير المؤمنين جائزتي له 5 آلاف فقال أمير المؤمنين وله مني مثلها
فأخذ الاعرابي الجوائز وذهب ،،


شبّها بينهم وظفر بعشر آلاف وتركهم

[ريمنقو]

-


اذكر مره وصلني عتب اقرب لان يكون غضب ..
من هنا وانا والله اقدّر هذا الغضب والعتب ماجاء الا من محب يود لي الخير
ووصلني عتب خارج هذا المكان ،،

فقلت اتكلم بالأمر ،،

البعض يرى ان كلامي فيه تقليل لنفسي وفيه عدم ثقة بما اكتب ..
وهذا الامر مكروه بين الناس فمن يتابعني مثلاً يقول كيف اتابع احد يقلل من نفسه ..
وماهذا بتقليل والله ، في موآضع اكون اكثر من يجلد نفسه وفي موآضع اكون اكثر من يكرم نفسه
لذا فإن هذا الامر لا يعبر عن عدم ثقة بما اكتب او عن تقليل شأن نفسي إنما هي اداة يستخدمها كل عاقل ..


ويكفي قولي

انا خذيت الطيب والدين نبراس
ولسان جزلٍ مانطق بالهزيلة ..

[ريمنقو]

-

فائض من القلب


منهو سواتي يعذل الحب ويكنّه
ويفضح غلاه الخفي كثر التنشادي

عيون ترجي لقى وعيون يبكنّه
وصوتٍ يجر الونين الصوت مافادي

عليك ياللي شقى حالي غدى كنه
فقيرٍ موته دنا ا من التوجادي

الا ياليتك تشوف القلب وتحنّه
وعينٍ رجت شوفتك والناس هجادي

[ريمنقو]

-



كل الامور تهون عند " التكليج " وقت الغضب ..
حتى لو انت هيبه بتضيع هيبتك ، لانك بتكون في موضع لاتحسد عليه ، خصوصا لو كان المكان يزجّ بالاطفال
من يطلعك من طقطقتهم وضحكهم هههههههههههه


اذكر عندنا مناسبة ومجتمعين ولايخفاكم طاقة الطفل تكون " اكسترا" اذا كان مع أطفال مثله
فلعبوا بالمكان وطبعت اقدامهم بالأرض اللي تعبنا على تلميعها من شدة نظافتها ولمعانها استخدمتها " مرايه " عند التزين ههههههههههه

فمن الغضب قلت لهم ( ياورعآن - وانا لي هيبه عند هالورعان - من اللي ماشي برجليه" ؟؟ فزجّ المكان ضحك وضاعت هيبتي
فنقز ناقزٌ وقال من اللي مايمشي برجليه كلنا نمشي برجلينا < يستظرف هههههههههههههههه
انا وش خلاني اعصب اصلا :)


والحمدلله بعد عدة سنين نسوها ،،
واليوم للاسف تكررت بعد ماستعدت هيبتي إضيعها مره ثانيه انا لله هههههههههه

شفت اللبن منكب وقلت بغضب " ياورعآن فخافوا ؛ من اكل اللبن " ؟؟؟؟ فضحك الجميع ..
واحد اشوفه منسدح من الضحك والثاني يضحك ويقطع ضحكه بقول ههههه من هههههه اكل ههههههه اللبن ههههههه

لاحول ولاقوة الا بالله يبي لي ٥ سنين اخرى لاستعادة الهيبه هههههههههههههههه

[ريمنقو]

http://www.ckfu.org/pic4u/uploads/ckfu1470534533571.jpg


احترقت مكتبة الوالد فبقي منها عدة كتب منها هذا الكتاب " البداية والنهاية " يضم كل المجلدات على جزئين
حاله مزري حاولت ان احتفظ به قدر الإمكان ، كتاب قديم جداً صفحاته اهترأت والحروف اكملها بقلمي فكأني العب لعبة الحروف المتقاطعه
بعض الصفحات اكلتها النار ،،
احب ان اعتني بالكتب وكأنها قران ، لان الكتب عندي شي عظيم ..
جمعت كل كتب الوالد من سنين ،، وانتهيت من قرأتها فصرت اشتري كتب جديده وهو يشتري واذا انتهينا منها نتبادلها
هو في طفولته وشبابه قارئ من الطراز الاول تبارك الرحمن واما الان يقرأ ولكن ماهو مثل قبل ..
اذكر انه يطلب مني كتب الجامعه اذا انتهيت منها ،، اليوم احوس بارفف الكتب ولقيتها عنده ههههههه
وبينها كتاب اعتقد عدد صفحاتها 600 ان مازادت عن هذا ، فقلت اتحداك لو كنت قريت هذا بعد ماخذته مني وضحك
قال والله اني كنت اقرأ مجلدات فصرف الموضوع الوالد الكريم هههههههههه

يرجع الفضل بعد الله لوالدي هو من كان يحثني على القراءه وانا كنت احس القراءة شي ثقيل علي
ولكن مع الوقت اذا راح للمكتبه اروح اشتري معه قصص قصيره .. ثم توسعت الى كليله ودمنه
الى ان وصل الحال اني استسيغ القراءة وأحبها بعكس بقية اهلي ..


نعم الأنيس إذا خلوت كتاب
تلهو به إن خانك الأصحـاب

لا مفشياً سراً إذا استودعته
وتُفاد منه حكمـــة وصواب



#سوالف بدون هدف

[ريمنقو]

-


احب ذكر الابيات مع قصتها ، فمدري انتم وش تحبون ؟ :)

يُذكر ان تاجراً من اهل الكوفة يبيع من الخُمُر فباعها كلها وبقيت السود منها
وكان للتاجر صديقاً شاعر ولكنه زهد وترك الشعر والغناء ، فلما أتاه التاجر يشكي من حاله
قال الزاهد لايهمك بأبيعها لك كلها ، واخذ يغني

قُل للمليحة في الخمار الاسودِ
ماذا صنعتِ براهبٍ متعبدِ

قد كان شمَّر للصلاة ثيابه
حتى وقفتِ له باب المسجدِ

ردي عليه صلاته وثيابه
لاتقتليه بحقّ دين محمدِ


فشاع بين الناس ان الرجل رجع عن نسكه فلم تبقَ في المدينة امرأة الا واشترت خماراً اسود
فلما باع الشاعر كل البضاعه ، رجع الى ماكان عليه من الزهد ..

- الشاعر هو : الدارمي ..

[ريمنقو]

-



لو كان للحلم أبوان لكان أحدهما العقل والآخر الصمت

-ابو حاتم

[ريمنقو]

-


قلت لوالدي حديث الرجل الذي جاء للرسول صلى الله عليه وسلم يشتكي من أقاربه ..

عن أبى هريرة رضي الله عنه، أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن لي قرابةً أصلهم ويقطعوني، وأُحسن إليهم ويسيئون إلي، وأحلمُ عنهم ويجهلون علي. فقال: ( لئن كنت كما قلت فكأنما تُسفّهم الملّ، ولا يزال معك من الله ظهيرٌ عليهم ما دمت على ذلك ) رواه مسلم .

وأخذنا الحديث عن الظلم والصبر على الاذى وغيره ،، الى ان ابتسم وقال لي ( انا وش استفيد لو هو دخل جهنم) ؟ او مرض او اُبتلي بشي
ليه ما ادعي لنفسي بدلاً من تضييع وقتي بالدعاء عليه؟
الا والله بدعي لنفسي واستغل الفرصه لنفسي انا ،، اما هو الله فوقه بيحاسبه على فعله


ارى في هذا القول العفو والتسامح وحسن الظن بالله والطمع بما عنده ..
كم منا عنده مثل هذه القناعة وهذا المبدأ؟