................... في التعليم الاجنبي
................................. الاختبار النهائي
................ يشكل 20% فقط
.......................... فـ / الحكم على الططالب
.................. ونحن عندنا
............................. الاختبار النهائي
.................... هو ( الصعود ) و [ النزول ]
............................ وهذه مصيبة !
.............. افترضوا أن الطالب
.................. كان ( مريضا ) في ذلك اليوم
........................... أو نفسيته سيئه
.............. كيف يكون الحكم على يوم واحد !
.. * [ الاختبارات تجربة تعلم ليست حكما مطلقا ]
وصباح مبتسم ..
لـ أرواح .. لم نكن ل نسعد لولاها
في دائرة الوحده .. وسوء الحال
يتواجدون .. يضمدون الجرح حقاً
ويطبطبون على الروح لـ ترضى
سعيده بوجودهم ..
احم احم < ماشاء الله تبارك الله ابدآع في ابدآع وآصلي ترا وشسمه متآبع لج وياليت تنزلين شي عن المارس ومن هالقبيل لاني اتربع في المدونه اذا شفت من هالحركات فالج التوفيق ان شاء الله
أهلن أهلن , منَك نتعلمَ الأبدآع مَشكُور , لآ مآ أحبَه المآرسَ انآ أتعآملَ مع التويكسَ
وآلكيّت كآت بسَ بقآلتنا مآعندهآ إلآ ابوَ صبعيَن يُقولّ يخرب أبو أربع أصآبع عنده
بالله هذآ عذر نصآب أحسه هو يتقضَى البضاعه منّ آلمخازن الكبرى < يوه قديَمه
شرّفت يَ باشا ومنّ قآل ياربَ
\
اقتباس:
لا ان شاءالله ربي يوفقك وتنجحي يالعسل اما شاورما ايكيا وربي انك صادقه حتى مطعمهم لذيذ
ويآك ياربَ تسلَميّن , وتنجحيَن ويَسعد قلبَك ياااااااارب
سبحآن الله نفسّ الذآئقه أجل , إي والله شيَ شورمتهمَ أهم شي الليمونه
أغدي كشَنة شآورما ع تقييمكَ شكرآ
\
اقتباس:
الله يقطع شرّك مدري شرّي توني جايه من الاختبار ومسويه جالسه بالصاله متأثره من العله الاحصاء ماحليت زين وابي أمسك حلجي ماينشق ضحك مو قادره .. هههههههههههههههه عند ابوي وامي >_< كله منك :D
أنا الطفل الذي حمل الرقم خمسين في الخبر الذي تتناقلونه منذ ليلة أمس.
ليس لدي الكثير لأقوله لكم... بل لدي شيء واحد.لكن نسيت ما هو..
حدث كل شيء بسرعة بعدما خف القصف الذي كان بدء منذ الصباح.كسروا الباب دخلوا وأخذونا ، جمعونا بسرعة ، فصلونا عن أمي ، كنت انا وأخوتي الثلاثة ، وكانت شقيقي في حضن أمي ، كانت مريضة منذ يومين انتزعوها بقوة.
صرخت أمي.سمعت بعدها الشبيح يسبها لأمي ويضربها.كان آخر ما سمعته منها هو صراخها. كانت تقول.. أولادي.لم يكن أبي موجودا معها.لم يكن موجودا في أي مكان نعرفه. أخذوه قبل أسبوع من على الحاجز.ولم نره من يومها.لم نسمع عنه شيئا.
ليس لدي الكثير لأقوله لكم عمّا حدث أمس..فقط شيء واحد.
القوا بنا في سيارة كبيرة فيها أطفال في مثل سني.كانوا يبكون.كان بعضهم رضع. وكان صراخهم عاليا جدا.كان السائق يسبهم ويكفر.
وقفت السيارة أمام منزل في طرف القرية.عند الساحة التي كنا نلعب "الطابة" فيها" .فتح الباب وقال لنا أنزلوا وهو يسبنا أيضا.كان كل من ينزل منا يتلقى ضربة. وكان يقول مسبات كبيرة.بعضها أعرفها وكانت أمي تحذرني من اقولها. وبعضها لم أفهمها.لكن فهمت إنها مسبات "كبار".
ليس لدي الكثير لأقوله لكم..
ضربني الشبيح على ظهري عندما نزلت من السيارة.كنت أحمل شقيقتي.وقعت أرضا ووقعت شقيقتي. ضحك الشبيح وقال لي أني سني غبي.
عندما دخلنا المنزل ، كان هناك الكثير من الأطفال.معظمهم كان مقيد اليدين.كان بعضهم يبكي. لكن ليس كثيرا.الرضع فقط كانوا يبكون.كان هناك شبيحة آخرون. قال واحد منهم أن الحبال خلصت.رد عليه الآخر وقال "هلق نذبح كم واحد منهم ونستعمل مصاريهم" ضحكوا جميعا.وبكت أختي بصوت عال.تركونا قليلا.
قالت لي أختي ماذا سيفعلون بنا.كنت أعرف.لكني قلت لها لا أعرف.أظن أنها كانت تعرف أيضا. بكت وقال اريد أمي.بكى أخي الآخر وقال أنه يريد أبي.فكرت أننا ربما سنراه بعد قليل.
ليس لدي الكثير لأقوله لكم.كل شيء حدث بسرعة. الغرفة مزدحمة والبعض يبكي ويريد أمه.دخل شبيح جديد للغرفة. كانت رائحته نتنة أكثر من الباقين.كبر بالكلام وسبنا وكفر أيضا.كنت أعرفه. كان ابنه معي في المدرسة.وكنا نلعب الطابة أحيانا في الساحة المجاورة.
كان يحمل سكينا في حزامه.أخرجها من مكانها.تعالى صوت البكاء.و تعالى ضحك الشبيحة.
قال هو ، أنه لم يشتم رائحة الدم منذ ثلاثة أيام.وأنه اشتاق له.
رد عليه الآخر وهو يضحك ، "امبارح" ذبحنا الثلاثة الذين خذناهم من على الحاجز، نسيت؟
رد عليه :نعم ، امبارح يبدو بعيدا ، وكفر أيضا..
تقدم خطوة والسكين بيده ، تراجع الجميع وتعالى الصراخ ، قال وهو يضحك ، بمن سنبدأ يا حلوين ؟ من سيكون الفطيسة الأولى ؟...توقعت أن يصرخ الجميع.أن يزيد البكاء.لكن العكس حدث. عم الهدوء.كما لو كان الكل يريد "أن يخلص".
تقدم الشبيح ذو الرائحة النتنة من فتاة شقراء الظفيرة.كانت ترتعد.أمسكها من شعرها. قال لها : كنت أريد أن "..."-مسبة كبيرة ، ولكن ذبحك ليس أقل متعة.
كانت ترتعد ،أخذت تقول "الله يخليك عمو".."الله يخليلك ولادك".. أما هو فقد قال لها : الله يخليني ؟ بدي أذبحك وأذبحه كمان...
وضع السكين على رقبتها ، وبسرعة جزها ، كانت لم تكمل بعد جملتها ، كانت تقول "الله يخلـ..." ثم إذا به يرفع رأسها بين يديه...شوح به أمام الجميع.حمله من الظفيرة وهو يقطر دما. كان جسدها على الأرض، والدماء تتدفق منه علينا جميعا.
على صوت البكاء.كانت هناك بنت صارت تبكي وتتشاهد بصوت عال. أمسكها أيضا وقال لها : "وهي مشان الشهادة" وضربها سريعا في حنجرتها.. ثم أخرج حنجرتها ورماها علينا..لكن البنت ذكرتها بالشهادة، فصرنا نرددها جميعا. تذكرنا ما نسمعه دوما من أن من يقول الشهادة قبل أن يموت يكون في الجنة..فاخذنا نقولها.. أنزعج هو وصار يسرع في الذبح ..اختلط البكاء بصوت لاحظته أنه يصدر عنهم وهم يرتعشون بعد الذبح باصوات التشهد ، بمسبات الكفر وضحكات الشبيحة..
رأيت سامر ابن خالي بين يدي الشبيح.لم أكن قد انتبهت لوجوده قبلها.كان سامر ساكنا على غير عادته ، لكن عندما ذبحه ، انتفض فجأة وأخذ يركض ، كان رأسه متدليا تقريبا ، لكنه ركض باتجاهي. كما لو كان يريد أن أنقذه.كان الدم يتدفق من رقبته مثل البربيش،وجدت الدم يغطي وجهي ، تراجعت حتى صار الحائط خلفي ،أظنني كنت في الزاوية،لم أعد أرى شيئا لأن الدم صار يغطي عيني ،لم أزله.فضلت أن لا أرى...ليس لدي الكثير لأقوله لكم ، لكني تذكرتكم جميعا في تلك اللحظة.. تذكرته ما قاله لي ابن عمتي عبد الرحمن ، الذي التحق بالجيش الحر قبل شهر ، كان عبد الرحمن يدرس في الجامعة ، وكان لديه حاسوب في غرفته ، وكان يسمح لي أحيانا أن العب ببعض الالعاب على حاسوبه ، يوما ما أراني "موقعا" قال أنكم تدخلونه ، نسيت اسمه وقال أنكم ، عندما يستشهد واحد منا ، فأنكم تكتبون عنه في هذا الموقع.. سألته يومها إن كنتم مرضى أو معوقين أو على كرسي عجلة ، فضحك وقال لي "تقريبا"... تذكرتكم...
ليس لدي الكثير لأقوله لكم ، ربما كلمة واحدة فقط ، كانت على لساني ونسيتها..
بعدها لم أعد أرى.كنت في الزاوية واسمع فقط ، كنت واثقا من أن شقيقتي ذبحت. سمعت صوتها وهي تنادي أمي.وتذكرت أمي.
سمعت صوت الشبيح يقول أنه يحتاج إلى سكين آخر لأن هذا السكين لم يعد حادا..
قال له الآخر : أحسن !..يتألموا أكثر عند الذبح..
لا أذكر الكثير بعدها..نفس الأصوات بقيت تتكرر ..صرت أميز صزت الدم وهو يتدفق.. كلما قل صوت البكاء كنت أدرك أن الدور قد أتى علي..
فجأة أدركت أنه قد اقترب مني ، كانت رائحته لا تزال واضحة رغم رائحة الدم..
أمسك برقبتي..تذكرت ما أريد أن أقوله لكم ، في تلك اللحظة تذكرت.
أريد أن أقول لكم أني أبصق عليكم جميعا.جميعا.كلكم.أنتم يا من تقراون هذه الكلمات. منذ سنة نذبح وانتم لم تملكوا أن تفعلوا شيئا لوقف الذبح.أبصق عليكم وعلى كاتب هذه المقالة أيضا. لعله لم يجد شيئا آخرا يفعله.أو شيئا أفضل يكتبه..
أبصق عليكم جمبعا.ولا أعتذر من أي أحد..
وضع الشبيح القذر السكين على رقبتي..تشاهدت... وبصقت عليكم مرة أخرى...