‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌ ،, فضفضـہ إلى "صديق"

[وينك يابوي]

/



وإذا مرّيت بـ أحبابك ..
تذكّر ..
كانوا أحبابك ..
ووقّف عند طعم الـ ( كان ) ..
كذا تعرف ..
بأنّك فعل ماضي ..
كذا تعرف بأنّ اليوم ماهو أمس ..
وإنّك كنت ..
وإنّ الـ ( كان ) ..
حديثٍ حيّ ما قدرت تصيده بندق النسيان ..

/

وعسـىْ فيّ ظٌنونيّ مَ ظلمتكَ

[وينك يابوي]

لأً تأسفوآَ علىَ نقآَئكمّ !
ولآا تحزنوآ إن لمَ ,
يقدرَ ـأحدّ طيبكُم
ف العصآفير تُغرد كُـل يومّ :

ولآ أحدَ يشكُرهآ !!

[وينك يابوي]

ــ

اليومَ فقطَ أدركتْ مدَى جمـآل حظيّ ( آلمقرُود )
لنآ لقآءْ يَ أصدقآء

[وينك يابوي]

:(




لآ يمكنني آلحديث : عنك كثيرآ
أريد فقط إن أخبرك بَ شيء
أنت آلشخص آلوحيد آلذي لآ يمكنني نسيآنه عندمآ
..
[ آضحك ، آبكي ، آتألم ]
+
آتذكرك بكل وقتي

[وينك يابوي]

رآآآآآسيّ ألم موطبيعيّ أوصفلكمّ يآه

منّ وسطَ الرآس والألمّ مكوّن خطينّ متوآزيينّ ومآشيَن لين الأذنّ

ومكمّلين خط لين رقبتيّ ونقطَة الأتصآل والتلآقيّ مُقدمة العمُود الفقريّ يمديكّم ع الوصُف

أوّل وانآ بالأبتدآئيّ كآنوا يسألونآ الأدراه أيّ احد فيَه مرضْ يكتبَه بورقه

استغفرَ الله أنا وشّ كنتَ أقُول فينيّ , كنتَ أقول فينيّ رومآتيزمّ بالرقبه حركآت يَ أنا

مختررعه مرضّ جديدَ يعنيّ شلخخَه تسوّى رومآتيزمّ بالرقبه

يَ الله لك الحمد تحشيشّ منذو الصغرَ منذو نعُومة أظفآريّ والسلك مفصوَل

أحسّ آلكيبورد يروَح يُمنةً ويُسره والسريرَ يتحركَ او أنآ أتحركَ الزبدَه فيّه شيَ يتحركً

< خآنها التعبـير لحَد يدقق يمّه أحس العُيون عليّ < خفيّ علينآ جُورج حبيئه

ــ

( على الوعد ) مآقدرت آنسى وعدّنا
حتى لو آضطر آصارع ( سكّرة الموت )
عــشّآق .. لا قبّلــــنا .. ولا بــعدّنا
قلّت : آتصل فيكـ وآسمع ( بحّة الصوت )

منّ جدَه الأخْ أصلاً فيه خطّ ولآ يكلمّ نفسه <حركآتنا واحنا بزرآن
شيّكوا الشنبآت نخلّ هوآي منسدحَ شنبه غَريب
< جآلسه تتأمل بتمعنّ

[وينك يابوي]

إتفق زوجان في الصباح التالي لعرسهما ان لا يفتحا الباب لاي زائر كان
وبالفعل جاء أهل الزوج يطرقون الباب ونظر كل من الزوجين لبعضهما نظره تصميم لتنفيذ الإتفاق ولم يفتحا الباب ...
لم يمض إلا قليل حتى
جاء اهل الزوجه يطرقون الباب فنظر الزوج الى زوجته فإذا بها تذرف الدموع وتقول
والله لا يهون علي وقوف أبواي أمام الباب ولا أفتح لهما سكت الزوج و أسرّها في نفسه وفتحت لأبويها الباب.
مضت السنين وقد رزقوا بأربع أولاد وكانت خامستهم طفله فرح بها الاب فرحا شديداً وذبح الذبائح
فسأله الناس متعجبين فرحه الذي غلب فرحته بأولاده الذكور ..

فأجاب ببساطه:
هذه هي التي ستفتح لي الباب

[وينك يابوي]

O_o



تذكرتَ شغله مآقلتّ لكُم نتيجتيّ

قبل لآ أقولهآ لكمَ حآبه أوضح لكُم شلون أذآكر ومآهيّ الأسترآتيجيآت التيّ كُنت أتبعهآ

1- عدَم الأعتمآد على المحتوىَ بتاتاً ( اصلآ مآ أطبعه )

2- طبآعة مُلخصيّن وعدمَ المُرور عليهآ

3- طبآعة أسئلة العآم وتصفُحهآ قُبيل الأختبآر بسآعه ونصفّ

4- زيآدة مُعدل التوآصل الأجتمآعيّ ( البربره الوآجده )

5- الأكتفآء فقطَ بَ أربع محُاضرات والبآقيّ محذُوف ( عآد كيَف أقسمهآ أختيآريّ )

وأسألوآ لوجيّ يوم تقول بغيت أدعيلَك الله يعطيك على قدّ تعبَك

بس سحبتهآ وسكتت صديقتيّ وهيّ أدرىَ بالبير وغطآه



حبآيبنآ الـ C منورينآ واللهيّ

شُكراً لكلّ من بآدر وسألنيّ عنهآ نتيجيتيّ الجميلَه الحسنآء

[وينك يابوي]

فيَه نآسّ تسألكْ عن أحوالك بس عشآن يقآرنونّ بين وضعهم وَ وضعكَ
ثمّ يقُولون شفتُوا فلآنه مرتآحه ( مالت عليَنا )
لآإله إلآ الله وشّ درآكمّ عنها طيبَ
النفوسّ وديآن



وَ

صبآحكمّ تحلَطم

[وينك يابوي]

-

أنتَ قلّي : !
وش كَثر نااوي تغيب !
بَطلب الله في لقاک
يمّد لي ..
أو تععال اوادعک دامک
قريبَ .. يَ كَثر من
رآح ولا رَد ليّ

[وينك يابوي]

مآَنبيّ نرَجع لبيوُت / ﺂلطين نبي بس !!
-أخلاق اللي عمّروهاا ,!


مُو كلهمّ منّ زين أخلآقهَم

فيَ سآلفه صآيرَه مسسبتّ ليّ أرق نفسيّ وأجتمآعـيّ وتوَجد فيّ بُصيلآت المُخ

تخيّلوا خوآليّ مختلفّين معَ عميَ فجأه قلبوآ يضحكُون الشيبَان لآخرفوآ

علَى سبة شيّ مَدري وشو يقولوَن حلآل عاد مدرَي أرض بشآرعَ الشنزليه

تدرون مرَه قبّت هُوشه بسبة نخلَه مآيله على الجدآر لآ ويقول الحق معَه

الجدار مايل على النخلَه بالله كيفَ جدار يميل على نخله منّ معجُون أسنان صآنعينه

المُهمّ نرجَع لمُحورَ حديثنّا تخَيلواً هالأرض عمرهآ 35 سنَه وفيه أطرافّ مُهمه بالقصه مآتوا

منّ كثَر مآهيّ قديَمه وفيه ورقَ ضآيع وفيَه نآس بآصميّن بس يقُولون لأ موَ بصمتنا ذيّ

قولوآ قسَم أجل موَ بصمّتكم بصمة ميَن عاد تعآلوا فهمُوهمّ ان فيَه فرق بينّ البصمَه والتوقيع

هُمّ أصلآً ناسيَن عنهآ بسّ كأنيّ سمعَت أن وزآرة الزرآعه هيّ إلي أشعلتَ القضيَه

والله منّ جدَيّ يقُولوُن نآدتهّم عشآنّ يشوُفون هيّ ملكَ مينّ ثمّ قبّوا تهاوشوآ

الزبدَه آللحَين محدّ رآحّ فيها إلآ أخوآنيّ القميلينّ يبُونهمّ يشهدُون مدريَ وشّ يسوونّ

يقوليّ أخُويّ همّ منَ جدهمّ أشهدَ على أيشّ والأرض بعمريّ 35
عَاد أنا قلَت لأأميّ ترآنيّ بصفّ عميّ هذآنيّ قلته موَ تتفآجأينّ لآ رحتَ اشهدَ ضَد خوآليّ

كيفهَم أصلاً هُمّ أشرار مفروضّ ينسجنون منّ زمانّ وأنا حاقدَه عليهمّ بذاتَ وآحد

لآجَد اهمّ شي انّ بيتنآ مُلك وإلي بَ الديره مُلك الوآحد يخَآف على عمُره

ترىَ لآزمّ تأمنُون لعيآلكمّ يَ الأبآء مكآن يضفّهم لوَ ربع مترَ النآس تتغيَر بعد عُمر طويل















\

جعلّ الملآمحَ ذيكّ للجنه