[ متجدد ] : مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,

[2COOL]

،'



إذا ما كنتَ ذا قلبٍ خليٍّ
فقُل يا ربِّ لطفُكَ والسلامَهْ

[2COOL]

،'


وَإذا خصصتُكَ بالقصيدةِ مرّةً
فلقَدْ خصصتُكَ بالدُّعاءِ مِرارا

[2COOL]

،'


ثمَّ إنّ الشوقَ يصحو
ذات صبحٍ
كي يقولْ
إنَّ مثلي
ما يزولْ
لا تكابرْ
واعترفْ
عاصفًا أبقى وإن جاهدتني
ليس يعروني الذبولْ

[2COOL]

،'

أخافُ صمتكَ يا هذا.. ويقتُلُني
عِلمي بما تُضمرُ الدنيا لمن عشقوا

رجوتُ قربكَ من ربّي، ويُفزعُني!
كم من أُناسٍ بما يرجونَ قد شَرقوا..

هذي مُعادلةٌ ما حلّها أحدٌ
من حاولوا حلّها، في جَهلِهم نَفَقوا

أخافُ منكَ.. وأمني أنتَ مَصدَرُهُ
ضدّانِ بينهما لا تنفدُ الحُرَقُ

[قعناص]

‏أم أنّها خُلقت حتى أُجنُ بها
‏رغيدةٌ رَهنت..في الحب أيامي

[قعناص]

إخترتـكِ،من بين العالم
‏وشكرتُ على حبكِ ربي
‏وكتبـتُ بعينـكِ أشعاري
‏وجعلت مكانك في قلبي

[قعناص]

‏لا تسأل العشاق من هم ! إنني
‏منهم وإني منكَ ، كيف تسائلُ !

‏أنا فتنة الأغصانِ ، قهوةُ بُنِّها
‏وأنا الشوارعُ و الرصيفُ القاحِلُ

‏أنا آخر الأوراق ، شِعرٌ متعَبٌ
‏كم بات تحمله إليك زواجلُ

‏ما أَذَّنَتْ للشعر باسمك غيمةٌ
‏إلا وقامت للصلاةِ ، سنابِلُ

[2COOL]

،'


لولاك
ما كانَ الكلامُ جميلا
يوماً ولم يُسْرَفْ بهِ تأويلا
لولاك
ما اتّسَعَتْ مسامُ أصابعي
عند الكتابةِ كي تفيضَ سيولا
لولاك
ما انتبهَ الكلامُ إلى فمي
ولظلّ فصلُ الصمتِ فيهِ فصولا

[2COOL]

،'

أراكَ بداخلي قُرباً عميقاً
وفي الأميال ما أقصاكَ عني

[قعناص]

:

ضُمَّهَا،حَدَّ الهَلاكْ
واحتَضِنْها بارتِباكْ

عُد إليها..وردةً
كان يملؤُها نَداكْ

إنَّ مَنْ أهمَلْتَها
ما لها حُضْنٌ سِواكْ

عُدْ إليها..
مِن هُنا��
أو من هنا��
أو من هُناكْ��

قلْ لها..
يا نارَ قلبي
ليسَ ليْ إلا هواكْ