بخصوص مادة الصحه النفسية لذوي الاحتياجات الخاصه

[املي بالله كبير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آبتسآمه

املي بالله بس هذا هم العلماء اتوقع لان هم 4 بث

ايوة حبووبه هم 4 مره كثير ياربي متى بيمديني احفظهم يوووه وش البلشه ذي

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ


ترى آآآذن آآمبيه وانا توني ب 13 وماراجعت

دعواتكم حبايب

[آبتسآمه]

انا قريتهم تقولي مجله علميه ههههههه يلا روحي من جد على الاقل خلي شي يطلع منك

[آبتسآمه]

الجوري بتشوفيني اطلع وانا اضحك لان خلاص مادري وش جاني هلوست والماده لحست مخي وماعرف
يالله حسن الخاتمه بس

[آبتسآمه]

يلااا انا بعد برب اشوفكم بعد الاختبآآر
املي بالله اييه كثآآر وبصرآحه خايفه منهم هعهع

[املي بالله كبير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آبتسآمه

يلااا انا بعد برب اشوفكم بعد الاختبآآر
املي بالله اييه كثآآر وبصرآحه خايفه منهم هعهع

يرج عدوك يابنت


مووفقه ان شاء الله

[املي بالله كبير]

العلماء :
ويليام مكدوجال ان الغرائز هي المحركات الأولى للسلوك .
سجموند فرويد ان الغرائز قوة نفترض وجودها وراء التوترات المتاصلة في حاجات الكائن العضوي (حاجات الهو ).
ماسلو آشهر تصنيفات الحاجات (هرم ماسلو ).
صلاح مخيمر عرف التوافق النفسي هوالرضاء بالواقع المستحيل على التغيير وهذه سلبية واستسلام ..............
الفريد آدلر أوضح ان الطموح والعدوانية والحاجة الى السيطرة تعبر عن اساسية في القوة.

موفقيييييييييييين

[قمة الوضوح]

يعطيكم العافيه
وفالكم a+لكل المواد
كنت ابنزل اضافه بس خفة لا اجيب العيد زي امس بالتاهيل
بدل ما احطها بامتصفح التاهيل حطيته بالتوجيه والارشاد النفسي
هتوها ضحك لا ويشكروني على ايش ما ادري
المهم اشكر كم كثير ما قصرتو وهذا العشم والله
والجوري ما شالله عليك لك دعوات بظهر الغيب من جميع البنات
وبالتوفيق للجميع

[املي بالله كبير]

اجمعين

تعاريف الصحه النفسيه


علم الصحة النفسية : هو الدراسة العلمية للصحة النفسية و عملية التوافق النفسي , وما يؤدي إليها وما يحققها , و ما يعوقها , وما يحدث من مشكلات واضطرابات و أمراض نفسية , و دراسة أسبابها و تشخيصها و علاجها و الوقاية منها .


تعريف الصحة النفسية :


حالة دائمة نسبياً , يكون فيها الفرد متوافقاً نفسياً ( شخصياً و انفعالياً و اجتماعياً أي مع نفسه و مع بيئته ) , و يشعر بالسعادة مع نفسه , و مع الآخرين , و يكون قادراً على تحقيق ذاته و استغلال قدراته و إمكاناته إلى أقصى حد ممكن , و يكون قادراً على مواجهة مطالب الحياة , و تكون شخصيته متكاملة سوية , ويكون سلوكه عادياً , و يكون حسن الخلق بحيث يعيش في سلامة و سلام .


التعريفات الايجابية و التعريفات السلبية للصحة النفسية


التعريفات الايجابية :


- الصحة النفسية حالة إيجابية تتضمن التمتع بصحة العقل و سلامة السلوك , و ليست مجرد غياب أو الخلو أو البرء من أعراض المرض النفسي .


- تعرفها منظمة الصحة العالمية للصحة ( WHO ) بأنها حالة من الراحة الجسمية والنفسية و الاجتماعية و ليست عدم و جود المرض .


التعريفات السلبية : تركز على استبعاد صور السلوك الغير عادي ” المرض ” .


تعريف المرض النفسي :


اضطراب وظيفي في الشخصية , نفسي المنشأ , يبدو في صورة أعراض نفسية و جسمية مختلفة و يؤثر في سلوك الشخص فيعوق توافقه النفسي و يعوقه عن ممارسة حياته السوية في المجتمع الذي يعيش فيه .


تعريف التوافق النفسي :


- عملية دينامية مستمرة تتناول السلوك و البيئة ( الطبيعية و الاجتماعية ) بالتغيير و التعديل حتى يحدث توازن بين الفرد و بيئته . و هذا التوازن يتضمن إشباع حاجات الفرد و تحقيق مطالب البيئة .


- تعريف صلاح مخيمر لتوافق النفسي:


إن التوافق هو الرضا بالواقع المستحيل على التغيير( وهذه سلبية و استسلام ) , و تغيير الواقع القابل للتغيير ( و هذه مرونة و ايجابية و ابتكار و صيرورة ) . و يرى أن عملية التوافق تتضمن إما تضحية الفرد بذاتيته نزولا على مقتضيات العالم الخارجى و ثمناً للسلام الاجتماعى , أو تتضمن تشبث الفرد بذاتيته و فرضها على العالم الخارجي , فإذا فشل أصبح عصابياً وإذا نجح كان عبقرياً.


الغرائز


يرى ويليام مكدوجالأن الغرائز هي المحركات الأولى للسلوك .


و يعرفها بأنها استعداد فطرى نفسي يحمل الكائن الحى على الانتباه إلى مثيرات معينة يدركها إدراكاً حسياً و يشعر بانفعال خاص عند إدراكها و على العمل أخيرا أو الشعور بدافع إلى العمل يأخذ شكل سلوك معين تجاه هذا الشيء .


- و الغرائز عند سجموند فرويد


قوة نفترض وجودها وراء التوترات المتأصلة في حاجات الكائن العضوى ( حاجات الهو ) .


- فالغريزة مفهوم يقع على حدود الظواهر الحيوية و الظواهر النفسية , فهى تمثل مطلب الجسم من الحياة النفسية


تعريف الدوافع


- يعرف الدافع بأنه حالة جسمية أو نفسية داخلية ( تكوين فرضى ) يؤدى إلى توجيه الكائن الحى تجاه أهداف معينة تجاه أهداف معينة ومن شأنه أن يقوى استجابات محددة من بين عدة استجابات يمكن أن تقابل مثيراً محدداً .


1 -الإعلاء (التسامي): هو الارتفاع بالدوافع التي لا يقبلها المجتمع تصعيدها إلى مستوى أعلى. أو أسمى و التعبير عنها بوسائل مقبولة اجتماعياً .



2 - التعويض: هو محاولة الفرد النجاح في ميدان لتعويض عجزه في ميدان آخر.



3 - التقمص (التوحد): هو أن يجمع الفرد ويستعير إلى نفسه ما في غيره من صفات مرغوبة.



4 - الاحتواء (الاستدماج): هو امتصاص الفرد في داخله قيم الآخرين.



5 - الإسقاط: هو أن ينسب الفرد ما في نفسه من عيوب إلى الآخرين.الإسقاط عكس الاحتواء .



6 - النكوص:هو العودة والتقهقر إلى مستوى غير ناضج من السلوك.



7 - التثبيت: هو توقف نمو الشخصية عند مرحلة من النمو ليتخطاها .



8 - التفكيك (العزل): هو فك الرابطة بين الانفعال والأفعال , و بين السلوكيات المتناقضة , و عزل كل منها فى واد بعيد عن الآخر .



9 -السلبية: هي مقاومة المسئوليات والضغوط حيث يعمل الفرد غير ما يطلب منه أو يتجنب فعله .


أو شيء مسئول عن إعاقة بالغة10 -العدوان: هجوم نحو شخص آخر


11 - الانسحاب: الهروب عن عوائق إشباع الدوافع والحاجات.



12-التخيل: اللجوء إلى عالم الخيال.



13-التحويل: تحويل الصراعات الانفعالية المكبوتة من خلال العمليات الحسية والحركي.



14 -التبرير: تفسير السلوك الخاطئ بأسباب منطقية. و يختلف التبرير عن الكذب في أن التبرير لا شعوري بينما الكذب شعوري.



15 -الإنكار: إنكار لاشعوري للواقع المؤلم أو المسبب للقلق .



16 - الإلغاء (الإبطال): قيام الفرد بسلوك معاكس لما ارتكبه مسبق.



17- الكبت: إبعاد الأفكار المؤلمة من حيز الشعورإلى حيز اللاشعور حتى تنسى , و يختلف الكبت عن القمع في كون القمع يتضمن كبح و ضبط النفس شعورياً في ضوء المعايير الاجتماعية .



18- النسيان: إخفاء المواقف غير المقبولة أو المهددة عن الوعي و الإدراك .



19- الإزاحة: إعادة توجيه الانفعالات المحبوسة نحو أشخاص أو موضوعات أو أفكار غيرالأشخاص أو الموضوعات أو الأفكار الأصلية التي سببت الانفعال



20- الإبدال: اتخاذ بديل لتحقيق هدف أو سلوك غير مقبول اجتماعيا.



22- التعميم: تعميم خبرة معينة على سائر التجارب و الخبرات المشابهة أو القريبة منها .


33-التكوين العكسي : التعبير عن الدوافع المستنكرة سلوكياً في شكل معاكس أو في شكل مضاد مقبول ( مبالغ فيه عادة ).



24 - الرمزية: اعتبار مثير لا يحمل أي معنى انفعالي رمزا لفكرة أو اتجاه مشحون انفعاليا.



25 - التقدير المثالي: المبالغة في التقدير ورفع الشأن بما يعمي الفرد عن حقيقة الشيء ويحرمه من الموضوعية




الوراثة معناه الانتقال الحيوي ( البيولوجي ) من خلال المورثات ( الجينات ) من الوالدين إلى الأولاد في لحظة الحمل.


3 - اضطرابات البنية (التكوين):

*يقصد بالبنية البناء الحيوي (البيولوجي) للفرد وهى عبارة عن المعادلة النفسية الجسمية للتنظيم الفردي وتتأثر بالوراثة والبيئة.

الصراع:

- الصراع هو العمل المتزامن او المتواقت للدوافع او الرغبات المتعارضة او المتبادلة ,وينتج عن وجود حاجتين لايمكن إشباعها في وقت واحد, ويؤدى الى التوتر الانفعالي والقلق واضطراب الشخصية .

صراع الإقدام : وهو صراع الرغبة أو الاقتراب , وينشأ عن وجود موقفين جذابين والإقدام على أحدهما يتضمن الإحجام عن الآخر مثل : فتاة تختار بين الزواج أو العمل .

صراع الإحجام : وهو صراع الرهبة أو الاجتناب , وينشأ عن وجود موقفين منفرين والإحجام عن أحدهما يتضمن الإقدام على الآخر مثل : موظف بين ناري الإفلاس أو الاختلاس .
صراع الإقدام والإحجام : وهو صراع الرغبة والرهبة أو الاقتراب والاجتناب , وينشأ عن وجود موقف له جانبان أحدهما جذاب والآخر منفر . مثل : رجل يريد الزواج من حسناء سمعتها سيئة.

- الأحـــباط تعريفه:-

عبارة عن عملية تتضمن ادراك الفرد لعائق يعوق اشباع حاجة له او توقع حدوث هذا العائق في المستقبل.

- الحرمان :

هو انعدام الفرصة لتحقيق الدافع أو إشباع الحاجة أو انتفاؤها بعد وجودها .
من أمثلته : الحرمان الحيوي ( البيولوجي ) , الحرمان النفسي المبكر , النفسية ...

الخبرات السيئة أو الصادمة :

هي موقف يحرك العوامل الساكنة ويستفز ما لدى الفرد من عقد وانفعالات ودوافع مكبوتة .

- العادات غير الصحية :

العادات الجسمية غير الصحية كما في المشي والكلام , عدم تحمل المسئولية , ضعف سلطان الإرادة

الإصابة السابقة بالمرض النفسي :

تترك المريض بعد شفائه عرضة للنكسة أو الإصابة مرة أخرى إلا إذا عولج علاجاً طويلاً هادفاً وقائياً.

العوامل الثقافية والحضارية: تدل بعض الشواهد على ان بعض الامراض النفسية تميل الى الانتشار فى المجتمعات المتحضرة أكثر من المجتمعات البدائية.

ومن امثلة ذلك :
أ- الثقافة المريضة: التى تسود فيها عوامل الهدم مما يولد الاحباط والتعقيد الثقافى وعدم التوافق بين الفرد والثقافة التى يعيش فيها وعدم إمكان الفرد مجاراة المستوى الثقافى السائد والاتجاهات الجديدة.
ب- التطور الحضرى السريع:عدم توافر القدرة النفسية على التوافق معه كالحياة الصناعية المعقدة المتغيرة وعصر السرعة وتعقيد القوانين وزيادة المسئوليات الاجتماعية.
ج- التصادم بين الثقافات: حيث شوهد تناقضات بين الثقافات الشرقية والغربية والدول المتقدمة والنامية وبين القديم والجديد وهى تثقل كاهل الفرد فى التجاذب نحوها والتصارع معها.

اضطرابات التنشئة الاجتماعية :

هي عملية تعلم وتعليم وتربية تؤدي إلى تشكيل السلوك الاجتماعي وإدخال ثقافة المجتمع في بناء شخصيته وتحوله من كائن حيوي ( بيولوجي ) إلى كائن اجتماعي وتكسبه صفة الإنسانية .

تعريف الضعف العقلى :


هو حالة نقص أو تخلف أو توقف أو عدم إكتمال النمو العقلي، يولد بها الفرد أو تحدث في سن مبكرة نتيجة عوامل وراثية أو مرضية أو بيئية، تؤثر على الجهاز العصبي للفرد مما يؤدي إلى نقص الذكاء. وتتضح آثاره في ضعف مستوى أداء الفرد في المجالات التي ترتبط بالنضج والتعليم والتوافق النفسي والاجتماعي والمهني، بحيث ينحرف مستوى الأداء من المتوسط في حدود انحرافين معياريين سالبين.


0الضعف العقلى الأولى : الذي يكون السبب فيه أخطاء الجينات والكرموزومات.


0 الضعف العقلى الثانوى : ويضم الحالات التي يرجع الضعف العقلي فيها إلى عوامل بيئية تؤدي إلى إصابة الجهاز العصبي في أي مرحلة من مراحل النمو بعد الإخصاب.


المعتوه العاقل (idiot savant):


وهي طائفة نادرة من ضعاف العقول ولكن تتضح عند كل منهم قدرة عقلية أو موهبة خارقة في ناحية خاصة كالموسيقى أو الذاكرة الممتازة أو النحت المبتكر.


التصنيف الكلينيكى :وهو يعتمد على وجود بعض الخصائص الجسمية والتشريحية والفسيولوجية والمرضية المميزة بجانب الضعف العقلي .


مفهوم التأخر الدراسي :-


هو حالة تأخر أو تخلف أو نقص أو عدم اكتمال النمو التحصيلي نتيجة لعوامل عقلية أو جسمية أو اجتماعية أو انفعالية بحيث تنخفض نسبة التحصيل دون المستوى العادي المتوسط في حدود انحرافيين معياريين سالبين .


- الانفعال هو حالة شعورية مركبة يصاحبها نشاط جسمي وفسيولوجي مميز.


- والسلوك الانفعالي سلوك مركب يعبر أما عن السواء الانفعالي أو يعبر عن الاضطراب الانفعالي.


- والاضطراب الانفعالي حالة تكون فيها ردود الفعل الانفعالية غير مناسبة لمثيرها بالزيادة أو بالنقصان، فالخوف الشديد كاستجابة لمثير مخيف حقا لا يعبر اضطرابا انفعاليا بل يعتبر استجابة انفعالية عادية وضرورية للمحافظة على الحياة، أما الخوف الشديد من مثير غير مخيف فانه يعتبر اضطرابا انفعاليا.


الخوف: كرد فعل انفعالي لمثير موجود موضوعيا يدركه الفرد على انه مهدد لكيانه الجسمي أو النفسي، ويشمل الخوف الكثير من أنواع الخوف (الخوف المرضية) والخوف المرتبط يفقد الأمن وفقدان الرعاية ومشاعر الذنب، والخوف له درجات متدرجة وهي الذعر والرعب والخوف الخفيف.




* القلق: وهو مركب انفعالي من الخوف المستمر بدون مثير ظاهر والتوتر والانقباض، ويضمن الخوف المصاحب للقلق تهديدا متوقعاً أو متخيلا (غير موجود موضوعياً أو مباشرة) لكيان الفرد الجسمي أو النفسي، ويعوق أشكال العقلي المعرفي وسلوك الفرد بصفة عامة، ويؤثر على التفاعل في أشكال مختلفة منها المرض، وأحلام اليقظة، والأحلام المزعجة والكابوس، والتمرد، والعدوان، والقلق عرض خطير وخاصة في عصرنا الذي أطلق عليه البعض " عصر القلق


".

* الغضب: وهو وسيلة للتعامل مع البيئة المهددة، ويتضمن استجابات طارئة وسلوكا مضادا لمثيرات التهديد ويصاحبه تغيرات فسيولوجية لاعداد الفرد لسلوك يناسب الموقف المهدد، والغضب قد يكون علامة قوة وقد يكون علامة ضعف، فهو علامة ضعف عندما لا تناسب مع الموقف، وعندما لا يوجه نحو مصدر التهديد وعندما يثير متعاب اكثر

* الغيرة: وهي مركب من انفعالات الغضب والكراهية والحزن والخوف والقلق والعدوان، وتحدث عندما يشعر الطفل بالتهديد وعندما يفقد الحب والعطف والحنان.


* الاكتئاب: حيث يشعر المريض بالكابة والكدر والغم والحزن الشديد ونوبات البكاء وانكسار النفس دون سبب مناسب أو لسبب تافه وقد يصل الخال إلى محاولة الانتحار.


* التوتر: والشعور الذاتي بعدم الراحة والاضطراب والتململ وعدم الرضا والارتجاف وسرعة الحركات والصداع.

* الفزع: أي التوتر الطويل والخوف الفجائي الحاد والشعور بالخطر وعدم الأمن.

اضطراب العادات :


وهي العادات السلوكية المتكررة عند البعض , وهذه العادات قد تكون عادية في سن وظروف معينه . وقد تصل إلى درجة الاضطراب في سن وظروف أخرى.


اللازمات العصبية : وهي حركات نمطية متكررة لا هدف لها مثل " هز الارجل - حركات الرأس , الكتفين , اليدين - رمش العينين - حركات الفم وجرش الأسنان ”




انتهـــــــــت

[عظيم الشوق]

الف شكـر لكمُ صرآحه استفدنآ كثيـرُ

[طريق قلبي]

الله يعطيكم العافية