مًدًٍوٍنْة نْآوٍيَ آلسٌِِّوٍكَبٌَِآ

[ناوي السوكبا]

بالمناسبة هندي الاستقبال تبع الفندق صار ما يسمع من أذنه اليسرى من تلك السنة الى الان

واذا عرف السبب بطل العجب

+

صار يرجع الى المقيمين في الفندق المتبقي من الحساب + بخشيش من كثر الي حصله ذاك اليوم

:58545:

[ناوي السوكبا]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 2 والزوار 0)
‏ناوي السوكبا, ‏ẻйĝl¡Şħ Š�uÐỄиτ

=========================================

شكراً للمتابعة والمرور
أتمنى ان ( وقتك لم يضيع في هذه المساحة )

[ناوي السوكبا]

ليلة خميس ,,, تحتاج ونيس:58545:

انتهى

[ناوي السوكبا]

اليوم بالنسبة لي يعتبر يوم للتاريخ

رجل الاعمال المرعب ( منصور البلوي ) خرج من قضيته بالبراءة بعد ما أعلنها القاضي في محاكم جدة
اليوم ظهراً

وما زال التساؤل يزعجني ولم أجد اجابة له !!!
هل منصور خرج براءة ,,, أو ان البراءة خرجت منصورة !!!

[ناوي السوكبا]

اللهم لك الحمد

هل فكرنا في الفقراء
هل فكرنا في المرضى
هل فكرنا في الايتام


بصراحة عندما نفكر في هولاء ,, لابد من شكر الله مليون مرررررة
بالعادة نفكر كيف أصبح هذا الشخص كااش !!!! ولكن ما فكرنا كيف يعيش الفقراء
بالعادة نفكر في اختلاق الامراض للغياب عن العمل ولكن ما فكرنا في المصابين بأمراض مزمنه
بالعادة نفكر في الوناسة بعيداً عن الاهـل ,,,, ولكن أبتعدنا عن التفكير بالايتام وكيف حياتهم بدون سند لهم



اللهم لك الحمد

[ناوي السوكبا]

وين انت ما هو مثل ما أنت دايم يا مطول الغيبات وين الغنايم

توقفنا عن الكتابة لأسباب أمنية ,, ولكن لابد ان تكون العوده من الباب الكبيــر


عن نفسي لا أحب مدح أو تمجيد شخص أياً كان ,, ولكن الضرورات تبيح المحظورات

أعتقد ان المشرفه ( وينك يابوي ) تستحق المدح والثناء على تواصلها اللبق

وتستحق قصيدة مدفوعة الثمن من ( شعراء الشرهات )

لكم ودي جميعاً

[ناوي السوكبا]

تحيى الشارجه وتحيى دبي

الابتعاد عن أجواء العمل أمــر رائع ,, ولكن الرجوع الى دوام الغد يعتبر أمر أشبه بالاستحالة

وليلتكم أنس :58545:

[ناوي السوكبا]

كتب احد الفطاحلة مقال عن الذكـور وتمجيد الى أعمال الرجال ومدح وثناء كبيــر

فـ رد عليه احدهم بقوله ( الانثى ) فخامة الكلمة تكفي

فـ بحثت عن فخامة الكلمة فـ وجدتها في كل مكان متواجدة بحيث يبحث الرجال عن ارضاء الاناث

سواء كانت أمه أو أخته أو زوجته أو ابنته أو عشيقته

[ناوي السوكبا]

المال لا يجلب الذكاء ,, لكن الذكاء يجلب المال

بما معناه
أي فتاة تفكر في الزواج من زوج يملك المال بلا عقـل ,, ستعيش حياة الحرمان من العقلانية

ومن تتجه الى اختيار الزوج عن طريق عقلية الرجــل ,, ستعيش حياة السعادة

[ناوي السوكبا]

كتب الدكتور حسان المالح هذه المقالة

مما لاشك فيه أن الإنسان يتأثر بمن حوله وبما حوله من أشخاص وأحداث وأشياء .. والإنسان المتوازن يتأثر ويؤثر .. وهذا يعني أن التقليد يمكن أن يكون طبيعياً ، حيث يتأثر الإنسان بالأشخاص من حوله بأفكارهم وسلوكهم وتصرفاتهم وثيابهم وغير ذلك . وهذا يساهم في قبوله في الجماعة التي ينتمي إليها ويعزز مكانته فيها ، ويعتبر ذلك نوعاً من التكيف الاجتماعي الناجح .
والطفل أكثر تأثراً من البالغ الراشد وهو يقلد أكثر لأن معلوماته وخبراته قليلة ، وعندما يكبر فهو يصبح أقل تأثراً وتقليداً وأكثر تأثيراً واستقلالية . والتقليد بالمعنى المرضي يعني التأثر الشديد بالآخرين ، والبحث عن تقليدهم في الملبس والشكل والهيئة وطريقة الكلام ، وفي المسكن والمشتريات وغير ذلك دون أن يكون في ذلك مصلحة حقيقية أو نفع أو ملاءمة لشخصية الإنسان وظروفه الخاصة .
ومثل ذلك تقليد شخصية مشهورة أو مذيعة ..حيث تبذل الفتاة جهوداً كبيرة في التقليد من حيث المظاهر لتصبح شبيهة " بالبطلة " ، ودون الوصول إلى المضمون الإيجابي والمفيد لتلك الشخصية لأنها تفتقد ذلك أصلاً .. وكثير من يسعى وراء الموضات والمظاهر والتقليد وهم يظنون أنهم أصبحوا أحسن حالاً وأنهم امتلكوا النجاح والمنزلة والشهرة .. ولكنهم في الحقيقة يتعلقون بقشور وأوهام ويضيع منهم الجوهر والمضمون ، مما يجعل معاناتهم مستمرة .. وهم لايرتون ولايشعرون بالرضى الحقيقي عن أنفسهم وظروفهم .
والتعلق بالنجوم والأبطال ظاهرة اعتيادية في مرحلة المراهقة .. وتختلف المجتمعات في نجومها وأبطالها وفي صفاتهم وسلوكهم .. والتعلق يرضي حاجات نفسية عميقة ترفع من قيمة الذات وتشعرها بالقوة والرضا .. والقدوة الحسنة مطلوبة دائماً .. ولابد من الاختيار الناجح للنجوم والأبطال وللقدوة الحسنة ..
وعادة يقلد الأضعف الأقوى ويتأثر به كما يقلد الصغير الكبير ، لأنه يشعر بالنقص والضعف ويتمنى أن يتخلص من ضعفه ونقصه من خلال التشبه والشبه .. ويحقق ذلك درجة من الرضا والاطمئنان المؤقت ..
وفي الجانب الآخر يمكن أن يكون التقليد دافعاً للجد والتحصيل واكتساب المهارة والقدرات .. وفي ذلك دفع إيجابي وطبيعي ومطلوب .. والإنسان يسعى للأفضل والأحسن دائماً .. ولابد من التفريق بين تقليد القوالب الجامدة الشكلية الفارغة ، وبين الوصول إلى المضمون الأقوى والأنجح من خلال الجد والتحصيل والعمل .
ويلعب الحسد والتنافس دوراً مهماً في التقليد حيث يقلد البعض أعمال الآخرين الناجحة ولكن بشكل مزيف ..لأنه لايمتلك جوهر النجاح من حيث الموهبة والدأب والمثابرة والإمكانيات ..
والمقلد عموماً شخصية تشكو من النقص وعدم الثقة بذاتها .. ولايمكنها أن تحقق ذاتها وأن ترضى عنها من خلال أعمالها العادية وسلوكها واستقلاليتها وإنتاجيتها.. وهي قلقة وغير مستقرة وتبحث عن ذاتها من خلال الآخرين فقط .. ولايمكنها أن تنظر في أعماقها لتكتشف مواقع القوة والضعف بل تهرب إلى التفكير السطحي والكسب السريع والإطراء من الآخرين .. كما أنها أقل نضجاً وتماسكاً وفعالية .. وهي تتأثر بسرعة وتتقلب وتفتقد إلى القوة الحقيقة والعمق والنجاح ..
وأخيراً .. لابد للإنسان من أن يبحث عن ذاته وأن يفهمها ويطورها ويغنيها بما يناسبها من خلال الجد والكفاح والطموح والتحصيل في كافة المجالات المفيدة والبناءة بعيداً عن التقليد السطحي وعن القشور الهشة التي لاتسمن ولاتغني من جوع ..


بما معناه ان التقليد مرض نفسي اجتماعي وما أراه هذه الايام من تقليد في كل شيء حتى في أسلوب الكتابة

يجعلك تدعو الى الاشخاص بالشفاء العاجل من هذا المرض

وسلامة فهمكم :58545: