مذكراااااات-doodoo-

[doodoo]

ڵن تآخٌذ من ۈقتڪ،|[ آڵڪثير....

،لآإلـٍہ آلآآڵلـٍہ ع‘ـَدد مآڪآن وع‘ـدد مآ{يڪون وع ـدد اڵحرڪـأإت ‘،ۈآڵسڪون~
آڵلهم صڵي عڵـے محمد وعلـے آڵه وَ صحبه عدد مـأإتع‘ـآقب آڵڵيڵ وآلنهـأإر‘،
سبح‘،ـآن آڵلـٍہ وبحمدـٍہ ‘،عدد خڵقـٍہ ورضـے ـآ~ نفسـٍہ وزنة عرشـٍہ ۈ{مدآد ڪلمـآتـٍہ،*
لآحۈڵ ولآقوة آلآبآڵلـٍہ العلي العَظِيم
ربي آغفر ڵي وڵلمسڵمين وآلمسڵمآت وآلمؤمنين وآلمؤمنـأإت آلآحيآء منهم ۈ { آلآموآت

.................................................. ................

[doodoo]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:sienna;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

لم يَخْلقنآ ( الله ) تَوأئم !
وٍلم نَخخرج مِن رِحمْ . . أُنثى وٍآحَده
لَكننآ أنآ وٍهم في آلحقيقة ! أقرَب منْ ” آلتوآئم ” =
وٍهمّ أقربْ لي مِن ذَآتِي أنَآ

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[doodoo]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
يقولونْ !
أنْ الفَتيآتْ يَعششَقنْ اللونْ الوَرديّ - أوْ الزَهريّ
وَ أنَآ أُوآفِقُهمْ الرَأيّ ’’
فَ أيّ نَقآءٍ يَكتَسسيّ ذَلكْ اللَونْ ، وَ أيُّ سسِحرٍ سسَتندَمجْ بِ أغصصآنْ تِلكْ العُصفورةْ
ال : أنثىْ ؟


كَمْ أتمنىْ أنْ تَتَلونْ الدُنيّآ بِ ألوآنْ الأنووثةْ !
فِعلاً بَعدهَآ تَكتَسسيّ الدُنيّآ لَونْ الحَنآنْ ، وَلونْ السسَعآدةْ
أحبكْ يَ خآلقيّ | زَرعتْ فيّ أحششآءْ الأنثىْ دَماً منْ نَقآءْ ، وَروحاً منْ حَنآنْ
فَ تَششكلتْ لَنَآ الدُنيآ بِ ألوأنْ الأنْثَويةْ !


, أعتَذرْ يَ آآدمْ , فَ كَمآ لَولأ الأذوأأقْ لَ بَآرتْ السسِلعْ
هِيّ بِ الضَبطْ : لَولأ النِسسآءْ لِ أختفوا الرِجآلْ ~
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[doodoo]

-؛ كَم تبدوَ الُدنيآ أجّمل إنِ ركَزتْ عِلى الأفّضلَ
هَيا حُاوَل إنْ تفعّل تُشرق الحِياة
الوَجه البُاسم نِعمة يكَفينا هَما غِما
قَلي كًم ثِمن الَبسمة أشّرق للحٍياة


-؛ مَا جِدوى أنْ انِزعجَ منْ شّقيقيِ
وأقَول أنًي لا آحتاجَ الشُقيق
آمضِي وَحيدا قُائلا هَاذي طٌريقي
مُتجاهلاً أنيْ ظللتُ الطَريق
-؛ سَاعاتٌ اليَوم َتنقضْيْ حُلوةً ومِرة
سّأرىُ كَل الحِلى لنُ أنفردّ بالمًر
وسَأجٌعلِ الأيَام تُبدي ليْ المَسرة
وبِداخليَ تُسري لأرىْ الوَجود مسِر

[doodoo]

تبدو مُخيفه سرعة آلأيآم !
.. .. .. تجري بنآ دون أن نشعر . .
تمشي ب أقصى عدآد سرعآتهآ و تفلت منگ قِطعة آلصآبون ؛
نمسك بهآ ف تنزلق من أيدينآ !
.. .. .. تسير آلأيآم ونحن لآندري !
ثم نتفآجأ أننآ وصلنآ ل نهآية أيآمنآ وَ نحن نشعر أننآ لم نبدأ بعد !
أعمل لأخرتك قبل أن تأتي النهآيه ,!

[doodoo]

مـآ آجمل آن تتذوق قلوبنـآ طعمَ الفرح !
فَ الشعور بَ آلفرح في هذآ الزمـآن آصبح مثل [ الآمنـية البعيدة ]
نرآهـآ , , ونترقبهـآ بَ لهـفة
و نسعى جـآهدين للوصولَ إليهـآ و مع هذآ !
فَ فيَ معظم الحـآلآت لآ نصل إليهـآ و إذآ مـآ وصلنـآ يومـاَ إلى شعور الفرح فَ إنه لآ يدوم طوييلآ
ترآ لمـآذآ ؟ عمر الفرح ك عمر الزهور فَ كـلآهمـآ يذبل سريعـاَ

[doodoo]

حَقاً لمْ اجد مُبرِراً لِ افعآلهِم آلعجيبه ’

غيرَ آنـه ˛ رُبمَآ !

ضَميرَهُم.......

قد ( آنتهَتْ صّلآحيَتُه ) . . ’

[doodoo]

دائِماً كُونُوا سُعَدَاء .. ! ,
ليسَ لأنَّ الدُنيَا مَليئَّهْ بـ الأمورْ التي تُسعِدُكُمْ ..
بلْ لأنَّ إبتسَامتِكُم قَد تَكونُ سبباً لـ سعَادة الأخَرينْ

[doodoo]

تَعثرْ الأرواحِ عَلىْ عَقبآتْ الرَحيلْ !
لَ تُودِّعْ أروَآحاً إعتآدتْ أنْ تُلهِمهآ دِفءْ مَششآعرٍ جَيَّآشةْ ’’
فَ معْ كُلْ عَقبةٍ يُصيبُنآ الجُنونْ الذيّ لآ نَفقَههُ
نَقصٌ فيّ الحَنآنْ ، وَسسُقوطٌ لِ الأروآحْ , وَ تَتنآثرْ عُقودْ الحُبْ ششيئاً فَ ششيءْ
لِ تُعيدْ جَمعْ إنْتِثآرهآ الذِكريآتْ الجَميلةْ - فَ تسسسقطْ أمطآرْ الحُزنْ علىْ تِلكْ الأحلآمْ التيّ
كُنَآ نَرسسِمهَآ عَلىْ غَيّمآتْ السسَمآءْ !

نُحآولْ الإختِبآءْ وَكُلاً يُخفيّ الآخرْ كيْ لآ يَفقِدآ رُوحيّهِمآ ’’
لكنْ لآ جَدوىْ منْ الإختبآءْ - لَأنْ تِلكْ العَقبآتْ تُجبرْ إحدَآهمَآ عَ التَضْحيّةْ لِ يَبقىْ الآخرْ ’’
فَنُحآولْ آلآ نَحزنْ وَ نُمننْ أروَآحنآ بِ أنْ ذلكْ هُوَ ( الوَفآآآءْ )
وَ أنهُ بِ الوَآقعْ هُوَ الإختبآءْ !!
الذيّ لآ عَودتَ منهْ

لِ يبقىْ ليّ منْ رُفآتهْ *
- ذِكريآتٌ جَميلةْ لنْ تَعودْ .
- عَطشٌ فيّ الجَوآرحْ تُريدْ ضَمآنْ مَآءهْ
- وَ أحلآمنآ التيّ عَلقتْ فيّ الغَيّمآتْ حَتىْ الآنْ

[doodoo]

أحيآنا أتمنى , أن أكوِن زجاجة عطر بـ غرفتك

وكل صباح تضغط ع راسي وآتفل في وجهك

<-- محشش رومنسيَ