[ SMS & MMS ] : ->" مسجــ@ــتنا "<-

[عطرالحروف]

حتى ولو يخطي علي يبقى يمون
ولو كان جوفي من جروحه ما هدا
مهما فعل مهما حصل مهما يكون ؟!
أفراحه أفراحي وزلاته فدا ~

[عطرالحروف]

‏لبـ..ـى´/~ اللي لآ °ذگرته° دريت إن ألزمأإأإأن = (. بخـ...ـير

[المحترمه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة prestigious

ندرك الأشياء المدركة .
ونقف وقفة إندهاش عند عدم إدراك غير المدرك ..

كنت أتأمل هذه الآية (والسماء مطويات بيمينه )
مطويات !! جمع
والسماء مفرد !!
لم أستطع أن أفهمها ،
ربما لأنها ستطوى أكثر من مره .!
من يعلم .!
وربما السماوات كلها ..

ما أعظمك يااارب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة prestigious

يستحي الخيال على جرأته في تخيل الجنه والنار والروح والملائكة
ما أعظمك يارب ، فلقد قهرت كل شيء وتحديت البشرية
أن يخلقوا ذبابه أو يأتوا بآيه .!

سبحانك ربي ما أعظمك ..
تتجلى لنا صور تجمع بين الهيبة والعظمه والتفرد
اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك



{ الصباح انبثاقة نور في وجه الحياة
رائحةالياسمين وموعد تجديد الأمنيات
واستيقاظ الأفراح من عُمق اليأس }

صباحكم سرور لا منقطع

[المحترمه]

[prestigious]

الحق لا يعرف بالرجال اعرف الحق تعرف اهله

ابن القيم

[Gayda'a @]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيثاار

يحكى أن شيخاً عالماً كان يمشي مع أحد تلاميذه بين الحقول
وأثناء سيرهما شاهدا حذاء قديما اعتقدا أنه لرجل فقير يعمل في أحد الحقول القريبـة والذي سينهي عمله بعد قليل ويأتي لأخذه .

فقال التلميذ لشيخه :
ما رأيك يا شيخنا لو نمازح هذا العامل ونقوم بإخفاء حذائه وعندما يأتي ليلبسه يجده مفقوداً فنرى كيف سيكون وتصرفه !

فأجابه العالم الجليل :
"يجب أن لا نسلي أنفسنا بأحزان الآخرين ولكن أنت يا بني غني ويمكن أن تجلب السعادة لنفسك ولذلك الفقير بأن تقوم بوضع قطع نقدية بداخل حذائه وتختبئ كي تشاهد مدى تأثير ذلك عليه" !!

أعجب التلميذ بالاقتراح وقام بوضع قطع نقدية في حذاء ذلك العامل ثم اختبأ هو وشيخه خلف الشجيرات ؛ ليريا ردة فعل ذلك على العامل الفقير ..

وبعد دقائق جاء عامل فقير رث الثياب بعد أن أنهى عمله في تلك المزرعة ليأخذ حذاءه ، وإذا به يتفاجأ عندما وضع رجله بداخل الحذاء بأن هنالك شيئا ما بداخله وعندما أخرج ذلك الشيء وجده (نقوداً) !!

وقام بفعل الشيء نفسه في الحذاء الآخر ووجد نقوداً أيضاً !!

نظر ملياً إلى النقود وكرر النظر ليتأكد من أنه لا يحلم ..

بعدها نظر حوله بكل الاتجاهات ولم يجد أحداً حوله !!

وضع النقود في جيبه وخر على ركبتيه ونظر إلى السماء باكيا ثم قال بصوت عال يناجي ربـه :

"أشكرك يا رب يا من علمت أن زوجتي مريضة وأولادي جياع لا يجدون الخبز ؛ فأنقذتني وأولادي من الهلاك"

واستمر يبكي طويلاً ناظرا إلى السماء شاكرا هذه المنحة الربانية الكريمة .

تأثر التلميذ كثيرا وامتلأت عيناه بالدموع ،،

عندها قال الشيخ الجليل :
"ألست الآن أكثر سعادة مما لو فعلت اقتراحك الأول وخبأت الحذاء ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيثاار

أجاب التلميذ :
"لقد تعلمت درسا لن أنساه ما حييت ،،
الآن فهمت معنى كلمات لم أكن أفهمها في حياتي : "عندما تعطي ستكون أكثر سعادةً من أن تأخذ" .

فقال له شيخه :
لتعلم يا بني أن العطاء أنـواع :
- العفو عند المقـدرة عطـاء .
- الدعاء لأخيك بظهر الغيب عطـاء .
- التماس العذر له وصرف ظن السوء به عطـاء .
-
وفي القرآن الكريم

(يسألونك ماذا ينفقون
قل العفو)

..

أقرأءهآ مرارآ ..

ولا أكاد أمل منهآ أبدآ أبدآ ..

..

فـ سعادة العطآآء لا توصف

لا توصف ..

..

سلمت لنآ أناملكـ

سيدتي .. !!

[زمن الذكريات]

ماهو بكيفك ياهوى البال تجفا
الموت بيد الله بس ماقدر اخليك
والجرح جرحي وأعرفه ماراح يشفا
بيضل ينزف ينتظر لمسه أيدك
انا راضي بالشهر يوم تصفا
بظلبك لارووح وانا خاطري فيك

[&حنين الوجدان&]

​​​​​​​​​​`•

​​​​​​​​يٱ ررب
ٺممحي آلھم ،
عن گل مھمۆۆم . .
ۆتمسيْ حبٱيب قلبي
{ بدۆن | ضيقہ } . .
•
•

[&حنين الوجدان&]

مسّآئگ قلب
من مدّھ وهو ۆآقف على بآبگ..’
مْسِآءٌ گنـّـھ عيۆنگ . . سگۆتگ . . حگيگ . . جنۆنگ

مْسّـــآءٌ
يثمل عتآبگ .. ۆلآ تآبگ..’
مٌسِآءّ يشبهگ فيْ گل طبعگ
مآعدآ غيآبگ ..

‏​يَسّع’ـَّدٌِلّـٌَيُ مْسّسِآئـَُگْ

[&حنين الوجدان&]

المسآء / اللِّي ملآه الشۆ ۆ ق . .
. . . . . . . مآ ‏أسمَّيـہْ مسآء ، !
يمگن ‏
أسمَّـہْ
عُمرِي
اللِّي . . [ ضآ آ ع فيگ ] . .
ۆ إلّآ ‏أسمَـہْ الف ” ضحگـہْ تحترِيگ ،

. . . ۆ إلّآ أسمَـہْ !!
» ق ل ب ، ، عآشق دآيم !
. . . . . . . . يسمِّي ، علِيگ