ملخص التفكير البلاغي عند العرب من 1_4

[غزاله القرشي]

السلام عليكم ..


الأخت ساره لخصت لنا الاربع المحاضرات الاولى بما ان المادة مافي لها بالمحتوى الا رؤوس أقلام...


جزاها الله كل خير....


بما أن دكتور الماده مانزل تلخيص من المحاضره الاولى الى المحاضره الخامسه لأن موجود فقط رؤوس أقلام
انا لخصت من 1 الى 5 بأسلوبي واللي حسيت انه ممكن يفيد
وبأمكانكم تسمعون المحاضرات وتزيدون على الملخص بأسلوبكم
لكن انا حبيت أساعد اللي ماعنده وقت يلخص ومنها أجر ان شاء الله ومنها للطلبه والطالبات اللي رآح يجون السنوات القادمه
طبعا من 1 الى 5 هذا بمجهودي
و من 6 الى 10 محتويات منزلها الدكتور كافيه ووافيه يعني مشروحه
وجاري انتظار المحتويات من 11 الى 14

وأتمنى أكون أفدتكم

[غزاله القرشي]

المحاضره الاولى:
نشأة البلاغه

تعريف البلاغه:
من بلغت الغايه اي انتهيت اليها ومبلغ الشيء منتهاه .. والمبالغه في الشيء الانتهاء الى غايته.
وسميت بالبلاغه:لانها تنهي المعنى الى قلب السامع بأكمل صوره ف يفهمه الفهم الصحيح.

الكلام البليغ:هو الذي يحسن أن يعبر عن الموقف الذي هو فيه فهو المطابق لمقتضى الحال مع استخدام الالات وهي: اللفظ والمعنى والتركيب كلن في مكانه.

البلاغه علم ذوق جمالي.
يقول البلاغيون في تعريفه:لايكون الكلام بمستحق اسم البلاغه حتى يسابق معناه لفظه , فلايكون لفظه الى سمعك اسبق من معناه الى قلبك.

خلاصة الاقوال: الكلام البليغ هو الكلام الذي يصبيب معناه بوضوح وسلامه مع خلوه من التكلف والفضول مع مراعته لمقتضى الحال. والالفاظ غير متوحشه ولا ساقطه .
البلاغه في القديم تعني الفصاحه. ويعبر عنها بالبيان والبديع.

هل علم البلاغه اخترع اختراعا, أو أكتشف فجأه من غير أن يكون له أصول؟
(علم العروض-خليل أحمد الفراهيدي)

مقدمة في أن العرب قبل زمن الرسول وفي زمانه قد بلغا الغايه في الفصاحه والبلاغه:
علم البلاغه ليس اختراع بل كانت له اصول من العصر الجاهلي ولكن هذه الاصول وان كانت قليله لم تصلنا الا بعض النصوص التي تدل على وجود هذه النظرات البلاغيه الا انها كافيه بمعرفتنا ان البلاغه كانت متشربه في عقول العرب .
العرب بلغوا الغايه في الفصاحه والبلاغه وذلك ان الله عز وجل تحدى العرب ب معجزة القران الكريم وتحداهم بما يحسنون وكذلك نجد كل نبي من الانبياء تأتيهم معجزه نبيهم من الشيء الذي يحسنون.
معجزه موسى عليه السلام القاء العصى او أخراج اليد من جيب الثوب كأنها سحر ولكنها معجزه.
معجزه عيسى عليه السلام احياء الموتى ابراء الاعمى . هذا لايكون الا بالطب ويعجز عنها . ولكنها معجزه.
معجزه القران .. دائمه مستمره الى قيام الساعه.. عجز العرب ان يأتو بمثل القرآن.

(أن من البيان لسحرا) قول الرسول صلى الله عليه وسلم.

مواقف كثيره نجد فيها العربي يسمع للقران ف ينبهر منه:
الوليد بن المغيره كان من ابلغ العرب ولذلك اتى العرب في ذلك الوقت اتو به لكي يستمع الى القران وليحكم عليه ان كان سحر او غير ذلك ولكن لما سمعه قال(ان له لطلاوه وان عليه لحلاوه)
الجاحظ(البيان والتبيين(

عوامل ساعدت على نشأة علم البلاغه:
-عنايه العرب بكلامهم عنايه خاصه. كانو يعتنون بالشعر والخطب لذلك اشعارهم متميزه ولها ذوق خاص.
وقد عني العرب بالشعر خاصه وفي البلاغه بالنثر عامه , ولم يعنى قوما ادابه مثل العرب.
-الاعجاز اللغوي والبلاغي.
كان المدح والهجاء مأثر تأثير بليغا.
الامراء والملوك تقبل شفاعه الشعر.
ان الجاحظ ذكر ان عمر بن الخطاب ما أبرم أمرا الا تمثل ببيت شعر.
قال ابن سلامه الجمحي في الشعر: علم قوم لم يكن لهم علم اصح منه. ولذلك سجلوا فيه كل أمورهم من حروب وتاريخ وحياة اجتماعيه.
قال ابن خلدون: اعلم ان فن الشعر من بين الكلام كان شريفا بين العرب ولذلك جعلوه ديوانا علومهم واخبارهم وشاهد صوابهم ويرجعون اليه في الكثير من علومهم وحكمهم.

الامور المتوارثه عند العرب:
-الموازنات بين الشعر بين شخص وآخر
ماحدث للنابغه لما كان في سوق عطاظ وجاء الاعشى و حسان وقد قال كل منهم قصديته ففضل النابغه الاعشى على حسان , والخنساء انشدت بعض الاشعار وقال الخنساء افضل بنات جنسها.
زوجة امرئ القيس لما سمعت قصيدته وقصيدة علقمة الفحل فضلت قصيده علقمه على قصيدة زوجها.
زهير ابن ابي سلمى ومدرسته من ابنائه وتلامذته في الشعر كانوآ يتخيرون الالفاظ ولايخرجونها سريعا لذلك سميت عندهم القصائد بالحوليات.

الحوليات: ينشئ القصيده ويبقى ينمقها وينقحها ويدقق فيها ويتخير الفاظها سنه كامله اي حول كامل.
-كانوا يلقبون شعرائهم القاب تميزهم:
المهلهل ابن ربيعه : من هلهل الشعر على لسانه ف احسنه واتقنه.
المرقش, الافوه , المثقب , المنخل , المتنخل .
النابغه سمي به شعراء متعددون.

أسواق العرب:
سوق عكاظ – ذا المجنه .
عكاظ: كان في الطائف وقريب من مكه لذلك كان يجتمع فيه كل العرب.
قريش لها لغه خاصه ومنزله خاصه فهي الحكم على جميع مايصدر من العرب سواء في الشعر او غيره.
نزل القران بلغة قريش.
اخراج الهمز من الفصاحه . مثلا: الكأس كانت قريش تقول: كاس . بئر: بير .
كتاب الاغاني لابي فرج الاصفهاني: ان العرب كانت تعرض اشعارها على قريش.

[غزاله القرشي]

المحاضره الثانيه:
نشأة البلاغه2
مواقف بلاغية ونقدية من العصر الإسلامي :
عصر الرسول صلى الله عليه وسلم :
كان يجالس الصحابه ويستنشد الاشعار الجاهليه فكان في المدينه كان يستنشد الاوس والخزرج في اشعارهم القديمه ويطلق عليها بعض الكلمات التوجيهيه.
أميه بن أبي الصلت : قال الرسول عنه اسلم لسانه ولم يسلم قلبه.
قصيدة كعب بن زهير اسلم وجاء للرسول متخفيا وقال قصيدته المشهوره ( بانت سعاد)
وسميت قصيدته بالبرد لان الرسول كافأه بالبرده.
الديه للجنين تسمى غره.
وجود القران ,لما نزل كان مبهرا للعرب ولذلك وقفوا صامتين امام هذا الاعجاز فلم يستطيعوا ان يعارضوه.
لبيد بن ابي ربيعه كان شاعرا من ابلغ الشعراء و كانت له قصيده هي من المعلقات تدل على رفعته و عظم بلاغته
وهناك قصيده يقول فيها : الا كل شيء ماخلا الله باطل وكل نعيم لا محالة زائل
وقال الرسول عنها اصدق كلمه قالها شاعر كلمه لبيد
عندما أسلم لبيد امتنع عن قول الشعر مطلقا فسأل لماذا فقال لقد ابدلني الله سورة البقره.
الحمدالله الذي لم يأتني أجلي حتى لبست من الاسلام سربالا (كلمه لبيد)
من عيوب الخطبه ان لايوجد بها شيء من القران الكريم.
ابا سفيان وغيره من اهل قريش كانوا يحرصون على سماع القران سرا وعلانيه.
كلام الرسول صلى الله عليه وسلم كلامه ايضا ليس ككلام بقية الناس فقد اعطي جوامع الكلام
كلام منتقى ودقيق وفصيح , وهو افصح من نطق بالضاد.
سمع بعض الصحابه ينطق خبثت نفسي فقال له بل قل لقست نفسي.
مواقف بلاغية ونقدية من العصر الأموي:
الخطابة وأنواعها : السياسية , الوعظية .
من اشتهر بالفصاحه في الخطب السياسيه الحجاج وزياد.

[غزاله القرشي]

المحاضره الثالثه:


نشأة البلاغه3

مواقف بلاغية ونقدية من العصر العباسي الأول :
اتساع الملاحظات في هذا العصر .
أسبابها :
تطور النثر والشعر لتطور الحياة العقلية والحضارية :
الاطلاع على الثقافات الأخرى .
دخول كثير من المثقفين من الأمم الأخرى في الإسلام : ابن المقفع .
توفي ابن المقفع سنه 143 هـ القرن 2 في اول العصر العباسي(مترجم كتب الى اللغه العربيه_كتاب كليله ودمنه)
أسس في العصر العباسي دار الحكمه في عصر المأمون هارون الرشيد.
نشوء طائفتين من المدارس الأدبية :
المعتنية باللغة والشعر .
المعتنية بالخطابة والمناظرة ودقة التعبير وروعته .
كتاب الدواوين : جعفر البرمكي .
الأسلوب المولد عند الشعراء والكتاب .
الاسلوب المولد: هو اسلوب يمتاز بالدقه في اختيار الالفاظ ووضعها في امكنتها الصحيحه و بث المعاني المستحقه فيها بدون عوج او تعقيد. هذا الاسلوب يمزج بين اصاله اللغه العربيه والجديد من الاثار المرويه عن الامم الاخرى.
البلاغه هي الايجاز.
أمثلة على خصائص الأسلوب المولد :

قول بشار : كأن مثار النقع فوق رؤوسنا وأسيافنا ليل تهاوى كواكبه .
قوله : ودعجاء المحاجر من معد كأن حديثها ثمر الجنان .
قوله : من راقب الناس لم يظفر بحاجته وفاز بالطيبات الفاتك اللهج .

[غزاله القرشي]

المحاضره الرابعه:
نشأة البلاغه4

ظهور طوائف تعنى بالبلاغة :
• طائفة اللغويين والنحويين : العنايه بالقران الكريم
• الخليل: علم المعاجم(كتاب العين), سيبويه, الفرّاء(كتاب معاني القرآن) , أبو عبيدة معمر بن المثنى (كتاب مجاز القرآن), الأصمعي .
• طائفة المتكلمين :
• المعتزلة : خطابتهم ومناظراتهم : واصل بن عطاء مع تلميذ الحسن بالبصري , النَّظّام .
• بداية الكتابة في البلاغة :
• ممن عني من المعتزلة بالكتابة في البلاغة : الجاحظ : البيان والتبيين , الحيوان .
• لغويون مختلفون :
• ابن قتيبة : تأويل مشكل القرآن .
• المبرد : الكامل .
• ثعلب : قواعد الشعر .
• التطور في تسجيل الملاحظات البلاغية واللغوية :
• اللغويون :
• أبو علي الفارسي , ابن جني , أحمد بن فارس .
• الفلاسفة .
• الخصومة بين الطرفين .
• كتب تعنى بالبلاغة :
• كتاب البديع : لابن المعتز .
• كتاب نقد الشعر : لقدامة بن جعفر ( من الفلاسفة ) .
• النكت في إعجاز القرآن : للرماني ( من المتكلمين ) .
• إعجاز القرآن : للباقلاني ( من المتكلمين ) .
• إعجاز القرآن : لعبد الجبار ( من المعتزلة ) .

[غزاله القرشي]

المحاضرة الخامسة


....نشأة البلاغة..

كتب تعنى بالبلاغة :
• كتاب البديع : لابن المعتز .
• كتاب نقد الشعر : لقدامة بن جعفر ( من الفلاسفة ) .
• النكت في إعجاز القرآن : للرماني ( من المتكلمين ) .
• إعجاز القرآن : للباقلاني ( من المتكلمين ) .
• إعجاز القرآن : لعبد الجبار ( من المعتزلة ) .
دراسات نقدية على أسس بلاغية :
• عيار الشعر : لابن طباطبا .
• الموازنة بين الطائيين : للآمدي .
• الوساطة بين المتنبي وخصومه : لعلي بن عبد العزيز الجرجاني
كتب في الأدب تعنى بالبلاغة :
• كتاب الصناعتين : لأبي هلال العسكري .
• كتاب العمدة في صناعة الشعر ونقده : لابن رشيق القيرواني .
كتاب سر الفصاحة : لابن سنان الخفاجي

[غزاله القرشي]

المحاضرة السادسة

عصر ازدهار الدراسات البلاغية :
في القرن الخامس الهجري وجد بعض العلماء الذين عنوا بالبلاغة فارتقت وازدهرت وألفوا كتبا بقي جمالها وتأثيرها إلى عصرنا الحاضر، من هؤلاء العلماء :
عبد القاهر الجرجاني (ت 471هـ):
له كتاب (دلائل الإعجاز) اعتنى فيه بعلم من علوم البلاغة وهو علم المعاني .
وله كتاب (أسرار البلاغة) اعتنى فيه بعلم آخر من علوم البلاغة وهو علم البيان .
فظهر الآن بوضوح استقلال كل علم على حدة .
الإعجاز القرآني هل هو في : (اللفظ ، أو المعنى ، أو النظم )
2- الزمخشري (ت 538) :
في نهاية القرن الخامس وبداية القرن السادس
له كتاب (الكشاف) في تفسير القرآن الكريم،
طبق فيه ما استفاده من عبد القاهر الجرجاني وزاد زيادات توضيحية ، ظهر فيها تمايز علمي البيان والمعاني .
3-الفخر الرازي (ت 544هـ):
له كتاب (نهاية الإيجاز في دراية الإعجاز )
يمتاز الرازي بدقة التفكير ، فكتابه إذن تنظيم وتبويب لما كتبه عبد القاهر لعلمي البيان والمعاني ،
كما أنه أفرد البديع بألوانه بكلام خاص . وبهذا ظهر العلم الثالث لعلوم البلاغة.
عصر التقعيد والتعقيد والضعف :
القرن السابع ظهر من العلماء الذين عنوا بالبلاغة :
السكاكي :
له كتاب (المفتاح)
لخص فيه البلاغة وتحدث عن الذوق وأن الإعجاز لا يدرك إلا به
وقسم الفصاحة قسمين : المعنى ، واللفظ.
وظهر بوضوح استقلال كل من علمي المعاني ، والبيان .
تتابع كتب أخرى تعنى بالبلاغة :
1- المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر لضياء الدين ابن الأثير (ت558هـ)
2 - التبيان في علم البيان لعبد الواحد الزملكاني (ت651هـ).
2 – المصباح في علوم المعاني والبيان والبديع لبدر الدين محمد بن جمال الدبن بن مالك (ت686هـ)
3 – الأقصى القريب في علم البيان لمحمد بن محمد التنوخي (ت692هـ).
4- الطراز المتضمن لأسرار البلاغة وعلوم حقائق الإعجاز ليحيى بن حمزة العلوي (ت705هـ)
5- تلخيص المفتاح للخطيب القزويني وشروحه منها وأهمها(عروس الأفراح لأحمد بن علي السبكي (ت773).
ومنها (المطول) و (المختصر) لسعد الدين التفتازاني (ت791هـ)
6- الإيضاح للخطيب القوزيني
منهاج البلغاء وسراج الأدباء لجابر القرطاجني
البديعيات :
1- البديع في نقد الشعر لأسامة بن منقذ (ت584هـ)
2- (تحرير التحبير)و (بديع القرآن) لابن أبي الإصبع (654هـ)
3- قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم (145 بيتا) لصفي الدين الحلي(ت750هـ):
إن جئت سلعا فسل عن جيرة العلم واقر السلام على عرب ذي سلم
4- قصيد (الحلة السيراء في مدح خير الورى) لابن جابر الأندلسي (ت780هـ)
عبد الغني النابلسي ، عائشة الباعونية ... الخ
كتب تفسير تعنى بالبلاغة:
- تأويل مشكل القرآن لابن قتيبة .
- مجا ز القرآن لأبي عبيدة .
- معاني القرآن للفراء .
- معاني القرآن لأبي جعفر النحاس .
- معاني القرآن للأخفش
- الكشاف للزمخشري
- - البرهان في إعجاز القرآن للزملكاني .
- بديع القرآن لابن أبي الإصبع المصري .
كتب أدبية عنيت بالبلاغة
-الصناعتين لأبي هلال العسكري .
- العمدة لابن رشيق القيرواني .
-سر الفصاحة لابن سنان الخفاجي
- الموازنة للآمدي .
- الوساطة للقاضي الجرجاني .
- الموشح في مآخذ العلماء على الشعراء للمرزباني
-تحرير التحبير في صناعة المنظوم والمأثور وإعجاز القرآن لابن أبي الإصبع .
كتب في اللغة عنيت بالبلاغة :
- - فقه اللغة وسر العربية للثعالبي .
كتب عنيت بالبلاغة قديما
- البيان والتبيين للجاحظ .
- الحيوان للجاحظ .
- البديع لابن المعتز .
- نقد الشعر لقدامة بن جعفر .
- أسرار البلاغة لعبدا لقاهر الجرجاني
- دلائل الإعجاز لعبدا لقاهر الجرجاني .
- دراية الإيجاز في دراية الإعجاز لفخر الين الرازي .
- مفتاح العلوم للسكاكي .
- قانون البلاغة لعبد اللطيف البغدادي .
- المثل السائر لضياء الدين بن الأثير .
- التبيان في علم البيان للزملكاني
- منهاج البلغاء وسراج الأدباء لحازم القرطاجني .

- المصباح في علم المعاني والبيان والبديع لبدرا لدين بن مالك .
- مفتاح المفتاح لقطب الدين الشيرازي .
- إسفار الصباح عن ضوء المصباح لبدرا لدين بن النحوية .
- تلخيص المفتاح للخطيب القزويني .
- الإيضاح في علوم البلاغة للقزويني .
- التبيان في المعاني والبيان لشرف الدين الطيبي .
- شرح المفتاح للخلخا لي .
- الطراز المتضمن لأسرار البلاغة وعلوم حقائق الإعجاز ليحي بن حمزة العلوي .
-شرح الطافية البديعية لصفي الدين الحلي .
- الفوائد الغياثية لعضد الدين الإيجي الشيرازي .
- عروس الأفراح في شرح تلخيص المفتاح لبهاء الدين السبكي .
- الحلة السيراء في مدح خير الورى لابن جابر الأندلسي .
- شرح تلخيص المفتاح لأكمل الين البابرتي .
- شرح تلخيص المفتاح لشمس الدين القونوي .
- المختصر في تلخيص المفتاح لسعد الين التفتازاني .
- المطول للسعد التفتازاني .
- شرح تلخيص المفتاح لجلال الدين التيزيتي .
- إيضاح الإيضاح لجمال الدين الأقصرائي .
- حاشية السيد الشريف الجرجاني على المطول للسيد علي بن محمد الجرجاني .
- حاشية الفناري على المطول لمحمد بن حمزة الفناري .
- خزانة الأدب لتقي الدين بن حجة الحموي .
- الإشارات والتنبيهات في علوم البلاغة لمحمد بن علي الجرجاني .
- حاشية على شرح السيد الشريف لعلاء الدين البساطي .
- رسالة في الاستعارات المسماة بالسمرقندية لأبي الليث السمرقندي .
- حاشية على المطول للملا خسرو .
- حاشية جلبي على المطول لحسن جلبي .
- شرح عقود الجمان لجلال الدين السيوطي .
- أقصى الأماني في علم البيان والبديع والمعاني للشيخ زكريا الأنصاري .
- شرح المفتاح لابن كمال باشا .
- الأطول في شرح التلخيص لعصام الدين بن عرب شاه الاسفراييني .
- الجوهر المكنون في الثلاثة فنون للشيخ عبدا لرحمن الخضري .
- معاهد التنصيص على شواهد التلخيص لعبدا لرحيم العباسي .
- المختصر على الفوائد الغياثية لطاش كبري زادة .
- حاشية على المطول لأحمد بن قاسم العبادي .
- حاشية يس العليمي على المطول للشيخ يس العليمي الحمصي .
- حاشية عبدا لحكيم على المطول للعلامة عبدا لحكيم السيالكوتي .
- مواهب الفتاح لابن يعقوب المغربي .
- حية اللب المصون على الجوهر المكنون لأحمد الدمنهوري .
- الإعواز في بيان علاقات المجاز لأحمد السجاعي .
- الإحراز في أنواع المجاز للسجاعي .
- تحفة الإخوان في علم البيان لأحمد الدردير .
- حاشية البناني على مختصر السعد لمصطفى البناني .
- حاشية الدسوقي على مختصر السعد لمحمد بن عرفة الدسوقي .
- حاشية على السمرقندية في البيان للشيخ حسن العطار .
- حاشية على متن السمرقندية في البيان لإبراهيم الباجوري .
- تقرير الشمس الانبابي لمحمد بن محمد الانبابي
كتب عنيت بالبلاغة حديثا
- البلاغة العصرية و اللغة العربية-سلامة موسي
البلاغة العربية في ضوء منهج متكامل : محمد بركات حمدي أبوعلي
- في البلاغة العربية:علم البديع-محمود أحمد حسن المراغي
- في البلاغة العربية:علم البيان-محمد مصطفي هدارة
- تاريخ النقد الأدبي و البلاغة حتي القرن الرابع الهجري-محمد زغلول سلام
- البلاغة الشعرية في كتاب البيان و التبيين للجاحظ-محمد علي زكي صباغ-ياسين الأيوبي
- البلاغة العربية تأصيل و تجديد-مصطفي الصاوي الجويني
- أوساط البلاغة العربية-مصطفي الصاوي الجويني
- دروس في البلاغة العربية-الازهر الزناد
- البديع بين البلاغة العربية و اللسانيات النصية-جميل عبد المجيد
- أسلوب الالتفات في البلاغة القرانية*-حسن طبل
- فلسفة البلاغة بين التقنية و التطور-رجاء عيد
- البلاغة الواضحة -علي الجارم و مصطفي أمين
- الكافي في علوم البلاغة العربية-عيسي علي العاكوب-علي سعد الشتيوي
- البلاغة العالية:علم المعاني-عبد المتعال الصعيدي-عبد القادر حسين
- دراسات في البلاغة عند ضياء الدين بن الأثير-عبد الواحد حسن الشيح
- دراسات في البلاغة العربية-عبد العاطي غريب علام
- معجم البلاغة العربية: نقد و نقض-عبده عبد العزيز قلقلية
- شرح نهج البلاغة ، -عز الدين ، عبد الحميد بن هبة اللة بن محمد بن الحسين بن أبي الحديد ، أبوحامد

[غزاله القرشي]

المحاضرة السابعة
علوم البلاغة

مقدمة :
الفصاحة في الكلمة والكلام والمتكلم
فصاحة الكلمة :
1- تنافرالحروف : الهعخع , مستشزرات .
2- الغرابة :
يظل بموماة ويمسي بغيرها جحيشاً ويعروري ظهور المسالك .
3- مخالفة القياس :
وإذا الرجال رأوا يزيد رأيتهم خضع الرقاب نواكس الأبصار .
4- الكراهة في السمع :
مبارك الاسم أغر اللقب كريم الجرشّى شريف النسب .
فصاحة الكلام : أي فصاحته بسلامته من كلّ ما يغلق معناه مثل :
1- تنافر الحروف مجتمعة :
وقبر حرب بمكان قفر وليس قرب قبر حرب قبر .
2- ضعف التأليف :
ولو أن مجداً أخلد الدهر واحداً من الناس أبقى مجده الدهر مطعماً .
3- التعقيد اللفظي :
إلى ملكٍ ما أمه من محارب أبوه ولا كانت كليبٌ تصاهره .
4- التعقيد المعنوي :
سأطلب بعد الدار عنكم لتقربوا وتسكب عيناي الدموع لتجمدا .
فصاحة المتكلم :
هي صفة راسخة في المتكلم يقدر بها على التعبير عما يجول بخاطره .
علم المعاني
تعريفه : قواعد يعرف بها كيفية مطابقة الكلام مقتضى الحال وفق الغرض الذي سيق له
يشمل الأبواب :
الأول : الخبر :
1- خالي الذهن : محمد ناجح .
2- المنكر: والله إن محمداً لناجح .
3- الشّاك : إن محمداً ناجح .
الثاني : الإنشاء
التمني :
ليت الشباب يعود يوماً .
الاستفهام : حقيقي
قد يخرج عن المعنى الحقيقي لإفادة التقرير( أليس الله بكافٍ عبده ) .
الأمر : حقيقي
قد يخرج عن المعنى الحقيقي لإفادة التهديد ( اعملوا ما شئتم ) .
النهي : حقيقي
قد يخرج عن المعنى الحقيقي لإفادة الدعاء ( ربنا لا تؤاخذنا ) .
النداء : حقيقي
قد يخرج عن المعنى الحقيقي لإفادة التعجب مثل : يا للجو .
الثالث : الذكر والحذف
الذكر مثل : ( أولئك على هدى من ربهم ، وأولئك هم المفلحون) لزيادة الكشف والإيضاح .
الحذف مثل : ( ولسوف يعطيك ربك فترضى ) (فأما من أعطى واتقى).
الرابع : التقديم مثل ( إياك نعبد وإياك نستعين ) ، (لله ما في السموات وما في الأرض ).
الخامس : التعريف : ( ذلك الكتاب ) القصر , التعظيم
السادس : التنكير : ( ولتجدنهم أحرص الناس على حياه ) .
السابع : التقييد :
بالصفة مثل : جاء زيدٌ العالم ؛ للمدح .
الثامن : القصر مثل : ( لله ما في السماوات وما في الأرض ) , ( إنما أنت نذير ) .
التاسع : الفصل والوصل
العاشر : الإيجاز والإطناب
الإيجاز:
أ. إيجاز بالحذف : ( فإذا نفخ في الصور ) , ( لينبذن في الحطمة ) , ( واسأل القرية ) .
ب. إيجاز بالقِصر : ( ولكم في القصاص حياة )
والإطناب :
( وما تلك بيمينك يا موسى * قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى)
والمساواة : ( كل امرئ بما كسب رهين ) , “ الحلال بين والحرام بين ”

[غزاله القرشي]

المحاضرة الثامنة
.علوم البلاغة.

علم البيان :
تعريفه : إبراز المعنى الواحد في صور مختلفة وتراكيب متفاوتة في وضوح الدلالة ، مع مطابقة كل منها لمقتضى الحال.
أنت كريم ، أنت كالبحر ، جاء البحر ، هذا لا يغلق بابه ، ...إلخ
يشمل الأبواب :
التشبيه :
( كأنهن الياقوت والمرجان ) ,
تشبه تمثيلي (كأن مثار النقع فوق رؤوسنا وأسيافنا ليل تهاوى كواكبه)
الحقيقة : ( الله خالق كل شيء )
و المجاز :
* المجاز المرسل : “ أسرعكن لحوقاً بي أطولكنّ يداً ” , ( وينزل لكم من السماء رزقاً )
* الاستعارة : 1-التصريحية : جاء الأسد بسيفه . 2-المكنية : ( واخفض جناحك للمؤمنين )
* المجاز المركب
* المجاز بالحذف : ( واسأل القرية ) أو الزيادة : ( فاضربوا فوق الأعناق ) .
* المجاز العقلي : ( فما ربحت تجارتهم ) أو الحكمي
الكناية : ( بعيدة مهوى القرط ) كناية عن طول العنق (محمد لا يغلق بابه ) كناية عن الكرم
علم البديع
تعريفه :
علم تعرف به الوجوه والمزايا التي تكسب الكلام حسنا وقبولا .
يشتمل على :
محسنات معنوية ، ومحسنات لفظية
المحسنات المعنوية :
وهي التي يكون التحسين بها راجعا إلى المعنى ، مثل :
الطباق : (وتحسبهم أيقاظ وهم رقود)
المقابلة : (يحل لهم الطيبات * ويحرم عليهم الخبائث)
مراعاة النظير (التناسب): (لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير)
المشاكلة: (وجزاء سيئة سيئة مثلها)، ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم)
العكس (التبديل): لا خير في الإسراف ، لا إسراف في الخير

التورية : سئل أبو بكر رضي الله عنه وهو في طرق الهجرة : من الرجل الذي معك؟
فقال : (هادٍ يهديني الطريق) فلم يصرح باسم الرسول صلى الله عليه وسلم ولا بالإسلام. بل أتى بكلمات يظن السامع أنه يقصد منها الدليل الذي يرشده على الطرق لئلا يضل في الصحراء وبين الجبال
اللف والنشر (ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله)
وهناك : الجمع ، التفريق ، التقسيم ، التجريد ، المبالغة ، حسن التعليل... إلخ
المحسنات اللفظية :
وهي التي يكون التحسين بها راجعا إلى اللفظ ، مثل :
الجناس:
(ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة)
السجع : وفي القرآن الكريم يسمى الفواصل :
(في سدر مخضود * وطلح منضود * وظل ممدود ) ، (والمرسلات عرفا، فالعاصفات عصفا)
القلب :
(وربك فكبر)، أرانا الإله هلالا أنارا ، سر فلا كبا بك الفرس
مودته تدوم لكل هول وهل كل مودته تدوم
وهناك :
الموازنة، ورد الأعجاز على الصدور، والتشريع ، ولزوم ما لا يلزم ... إلخ

[غزاله القرشي]

المحاضرة التاسعة


. تطبيقات لبعض مباحث علوم البلاغة

من علم المعاني :
الاستفهام :
طلب فهم شيء لم يتقدم لك العلم به بإحدى أدواته : الهمزة ، هل ، من، ما، أيان ،أين، أنى، كيف، كم، متى، أي.
تنقسم هذه الأدوات إلى :
ما يطلب به التصور تارة ، والتصديق تارة أخرى، وهو (الهمزة)
ما يطلب به التصديق فقط، وهو : (هل) .
ما يطلب به التصور فقط ، وهو باقي الأدوات .
(الهمزة ): {أغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون}
- 1- طلب تصور المفرد ومعرفته.
- يكون المسؤول عنه بعدها مباشرة أما بقية الجملة فهو ثابت.
تقول : أمحمد مسافر؟ فالسفر ثابت، ولكن لا تعلم عين المسافر، فتطلب تعيينه ، فلك أن تقول : أمحمد مسافر أم خالد،
وخطأ أن تقول: أمحمد مسافر أم مريض.؟
أما إذا قلت : أمسافر محمد ؟ فمحمد هو الثابث ، ولكن لا نعلم الحدث المرتبط به ، فلك أن تقول : أمسافر هو أم مريض.
وخطأ أن تقول: أمسافر محمد أم خالد؟.
وهكذا يقال في كل مسؤول عنه من فعل أو مفعول أو حال أو غير ذلك : (أصليت العصر ؟، آلعصر صليت؟)(أذاكر محمد صباحا متفائلا،
أمحمد ذاكر صباحا متفائلا، أصباحا ذاكر محمد، أمتفائلا ذاكر محمد صباحا.)
2- يطلب بها التصديق : أي إدراك نسبة يتردد العقل بين ثبوتها ونفيها ( وهي التي يجاب عليها بـ( نعم أو لا ))
والكثير أن تكون الجملة فعلية ،
ويمتنع أن يذكر مع هذه معادل بـ(أم). فإن جاءت (أم) بعدها قدرت منقطعة بمعنى بل.
لا يشترط أن يليها المسؤول عنه.
(هل):
لطلب التصديق فقط . (يجاب عليها بـ( نعم أو لا )) ،
ويمتنع أن يذكر مع هذه معادل ؛ لأنه تناقض فإن جاءت (أم) بعدها قدرت منقطعة بمعنى بل.
- تجعل الفعل المضارع للاستقبال كالسين وسوف ، فلا يستعمل في الحال
- إذا وجد الفعل في الجملة فلا بد أن يليها مباشرة ، فلا يصح : هل الضيف أكرمت ؟ بل هل أكرمت الضيف؟
- ولذلك فالغالب أن تكون الجملة بعدها فعلية . وقد تأتي إسمية لفائدة هي (جعل ما سيحصل كأنه حاصل مجود اهتماما بشأنه).
- فقوله تعالى : ((فهل أنتم شاكرون)) أدل في طلب الشكر من : (أأنتم شاكرون، أو هل تشكرون، هل أنتم تشكرون).
- لا يشترط أن يليها المسئول عنه.
- (هل) تخالف الهمزة فلا تدخل على 1- أدوات النفي، 2- ولا على الفعل المضارع الدال على الحال، 3- ولا على الشرط.
- 4- ولا على حروف العطف ، 5 – ولا على (إنّ).
- (من ، ما ):
- يطلب بها التعيين. عاقلا ب(من) وغير عاقل ب(ما).
- (متى ، أيان ، أين ، أنى )
- (كيف ، كم ، أيّ )
- قد يكون للاستفهام أغراض أخرى
- فقد يستفهم بها عن شيء معلوم لأغراض تستفاد من السياق:
- 1- الاستبطاء : {وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين معه متى نصر الله}.
- 2- التعجب: {وما لنا لا نؤمن بالله وما جاءنا من الحق}
- 3- الوعيد والتخويف {ألم نهلك الأولين}
- 4- الأمر : {فهل أنتم منتهون} {فهل أنتم مسلمون}.
- 5- النهي : {أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه}
- 6-التقرير : {أأنت فعلت هذا}
- 7- الإنكار : أ- للتوبيخ {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم}
- ب- للتكذيب {أصطفى البنات على البنين}
- 8- التهكم : {أصلاتك تأمرك أن ترك ما يعبد آباؤنا}
- 9 التهويل ، 10- التحقير ، 11- التعظيم ، 12 – النفي، 13– التمني، 14- التشويق، 15- التكثير، 16التسوية
- من علم المعاني :
- التقديم :
- الألفاظ قوالب المعاني ، فيجب أن يكون ترتيبها الوضعي بحسب ترتيبها الطبعي ،
- وترتيب الجملة الاسمية : المبتدأ (المسند إليه) وبعده الخبر (المسند)
- والفعلية : الفعل (المسند) وبعده الفاعل (المسند إليه) وما عداهما من المتعلقات والتوابع فتأتي بعدهما
- ولكن قد يعرض لبعض الكلم من المزايا ما يدعو إلى تقديمه ، فيكون من الحسن تغيير هذا النظام ليكون هذا المقدم مشيرا إلى الغرض الذي يراد ،
- قال عبد القاهر في دلائل الإعجاز : « إن هذا التقديم كثير الفوائد ، جم المحاسن ، لا يزال يفتر لك عن بديعة ، ويفضي بك إلى لطيفة ، ولا تزال ترى شعرا يروقك سجعه ، ويلطف ليك موقعه ، ثم تنظر فتجد سبب أن راقك ولطف عندك أن قُدِّم فيه شيء ، وحول اللفظ من مكان إلى مكان»
- للتقديم أربعة أحوال:
- 1- ما يفيد زيادة في المعنى مع تحسين في اللفظ، وذلك الغاية القصوى، وإليه المرجع في فنون البلاغة والعمدة في هذا هو القرآن الكريم ، انظر إلى قوله تعالى : {ْوجوه يومئذ ناشرة إلى ربها ناظرة} تجد أن تقديم الجار والمجرور أفاد التخصيص ، وأن النظر لا يكون إلا لله ، مع جودة الصياغة وتناسق السجع.
- 2- ما يفيد زيادة في المعنى فقط، كقوله تعالى {بل الله فاعبد وكن من الشاكرين} ، فتقديم المفعول أفاد التخصيص ، بخلافه لو تأخر.
- 3- ما يتكافأ فيه التقديم والتأخير ، وليس له ضرب من الملاحة ، مثل قول الشاعر :
- وكانت يدي منه ملآى ثم أصبحت -بحمد إلهي- وهي منه سليب
- 4- ما يختل به المعنى ويضطرب، وهذا هو التعقيد اللفظي ، أو المعاظلة ، كقول الفرزدق:
- إلى ملك ما أمه من محارب أبوه ولا كانت كليب تصاهره
- الأصل : إلى ملك أبوه ما أمه من محارب، أي : ما أم أبيهم منهم