|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
منوعات ( ابو نواف )
اليوم أبدأ كتابة أول مشاركة بمدونتي والتي تم انشاءها يوم السبت الموافق 7-11-1431هـ هدفي من إنشاء مدونتي الخاصة هو أن يشاركني القرآء الإطلاع على المقالات اليومية والفكاهات والأخبار التي أنتقيها من بريدي الألكتروني فأنا منذ عهدت نفسي كنت ومازلت أحب أن يشاركني الآخرون مطالعة أي مقال يحوز على أعجابي ومازلت إلى اليوم أجهل لماذا ينتابني شعور جميل عندما أجعل أحد ما يقرأ مقالة أعجبتني ختاماً أتمنى أن يوفقني الله أن أجعل جميع الزوار يعجبون بالمقالات التي سوف أدونها هنا والسلام ختام
|
2010- 11- 13 | #2 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: منوعات ( ابو نواف )
[align=center]اخبار - شعر - معلومات - اراء - افكار [/align] |
2010- 11- 13 | #3 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: منوعات ( ابو نواف )
جسَّ الطبيبُ خافقـي
وقـالَ لي : هلْ ها هُنـا الألَـمْ ؟ قُلتُ له: نعَـمْ فَشـقَّ بالمِشـرَطِ جيبَ معطَفـي وأخـرَجَ القَلَــمْ! هَـزَّ الطّبيبُ رأسَـهُ .. ومالَ وابتَسـمْ وَقالَ لـي : ليسَ سـوى قَلَـمْ فقُلتُ : لا يا سَيّـدي هـذا يَـدٌ .. وَفَـمْ رَصـاصــةٌ .. وَدَمْ وَتُهمـةٌ سـافِرةٌ .. تَمشي بِلا قَـدَمْ ! |
2010- 11- 13 | #4 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: منوعات ( ابو نواف )
من أقوال شكسبير
يرضع الطفل من امه حتى يشبع .. ويقرأ على ضوء عينيها حتى يتعلم القراءة والكتابة .. وياخذ من نقودها ليشتري اي شيء يحتاجه .. ويسبب لها القلق والخوف حتى يتخرج من الجامعة .. وعندما يصبح رجلاً يضع ساقاً فوق ساق في أحد مقاهي المثقفين ويعقد مؤتمراً صحفياً يقول فيه : إن المرأه بنصف عقل =-? تبا لسطحية سكنت عقول الرجال |
2010- 11- 13 | #5 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: منوعات ( ابو نواف )
[align=center]
رائعة المنشد أحمد الهاجري ( ايه ياقلبي ) http://www.m-faw.com/medea/eeheaklbi/eeheaklbi.mp3 [/align] |
2010- 11- 13 | #6 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: منوعات ( ابو نواف )
الأعمال الكبيرة تحتاج همم كبيرة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ادعوكم لقراءة هذه القصة والتي تعتبر من أروع ما قرأت : بقلم د/محمدبن أحمد الرشيد قال: بداية القصة كانت حين كلفت بتدريس مادة القرآن الكريم والتوحيد للصف الثالث الابتدائي قبل نهاية الفصل الدراسي الأول بشهر واحد، حينها طلبت من كل تلميذ أن يقرأ، حتى أعرف مستواهم، وبعدها أضع خطتي حسب المستوى الذي أجده عندهم. فلما وصل الدور إلى أحد التلاميذ وكان قابعاً في آخر زاوية في الصف، قلت له اقرأ.. قال الجميع بصوت واحد (ما يعرف، ما يعرف يا أستاذ)؛ فآلمني الكلام، وأوجعني منظر الطفل البريء الذي احمر وجهه، وأخذ العرق يتصبب منه، دق الجرس وخرج التلاميذ للفسحة، وبقيتُ مع هذا الطفل الذي آلمني وضعه، وتكلمت معه، أناقشه، لعلي أساعده، فاتضح لي أنه محبط، وغير واثق من قدراته، حتى هانت عليه نفسه؛ لأنه يرى أن جميع التلاميذ أحسن منه، وأنه لا يستطيع أن يقرأ مثلهم، ذهبت من فوري، وطلبت ملف هذا الطفل؛ لأطلع على حالته الأسرية، فوجدته من أسرة ميسورة، ويعيش مع أمه، وأبيه، وإخوته، وبيته مستقر، واستنتجت بعدها أن الدمار النفسي الذي يسيطر عليه ليس من البيت والأسرة، بل إنه من المدرسة، ويرجع السبب حتماً إلى موقف محرج عرض له من معلم، أو زميل صده بعنف، أو تهكم على إجابته، أو قراءته، شعر بعدها بهوان النفس والإحباط، وأخذت المواقف المحرجة والإحباطات تتراكم عليه في كل حصة من المعلمين والزملاء، عندها فكرت جدياً في انتشال هذا الطفل مما هو فيه، خاصة وأنني أعرف بحكم الخبرة مع الأطفال أن كل ذكي حساس، وكل ذكي مرهف المشاعر، ولا يدافع عن نفسه، ولا يدخل في مهاترات قد يكون بعدها أكثرخسارة. وبدأت معه خطتي، بأن غيرت مكان جلوسه، وأجلسته أمامي في الصف الأول، وقررت أن أعطي هذا التلميذ تميزاً لا يوجد إلا فيه وحده، ليتحدى به الجميع، وعندها تعود له ثقته بنفسه، ويشعر بقيمته وإنسانيته بين زملائه، خاصة بعد أن عرفت قوة ذكائه. كتبت له جملة صعبة النطق، وأفهمته معاني كلماتها، حتى يتخيلها فيسهل عليه حفظها. كنا نرددها ونحن صغار، كتبتها على ورقة صغيرة، ووضعت عليها الحركات، وقلت له: احفظ هذه الجملة غيباً بسرعة، ولا يطَّلع عليها أحد من أسرتك، ولا من زملائك، وراجعتها معه خلسة عن أعين التلاميذ حين خرجوا إلى الفسحة، إذ لم يكن هو حريصاً على الفسحة، لأنه ليس له صاحب ولا رفيق، وكنت قد عودت تلاميذي على أن أروي لهم قصة في نهاية كل حصة شريطة أن يؤدوا كل ما أكلفهم به من حفظ وواجبات، وإذا تعثر بعضهم أو أحدهم في الحفظ أو الواجب منعت عنهم القصة، ليساعدوا زميلهم المتعثر في حفظه، أو واجبه، ويعاتبوه لأنه ضيَّع عليهم القصة. بعدها التزم الجميع بواجباتي لهم؛ حفاظاً على رضاي، وتشوقاً إلى استمرار القصة. وفي أحد الأيام، وبعد أن قام الجميع بالتسميع طلبوا مني إكمال قصة الأمس، فقلت لهم: إلى أين وصلنا فيها؟ قالوا: وصلنا عند السيدة حليمة السعدية مرضعة الرسول - صلى الله عليه وسلم - في ديار بني سعد، ماذا حدث بعد ذلك؟ فقلت لهم: لن أكملها لكم اليوم، فتساءلوا جميعاً: لماذا يا أستاذ؟ كلنا أدينا التسميع والواجبات! قلت لهم: عندي قصة جديدة، أرويها لكم اليوم فقط، وغداً نعود لإكمال قصة الرسول محمد - صلى الله عليه وسلم - قالوا وما هي؟ فسردت عليهم قصة من خيالي، من أجل أن أُدخل فيها الجملة الصعبة التي حفظها ذلك الطالب وفهمها سلفاً، وقلت لهم: إن هناك جماعة يسكنون قرية واحدة يقال لهم (القراقبة)، كانوا يحتفلون بعيد الأضحى، ويذبحون فيه البقر، ويتفاخرون بذبائحهم، حتى أن كل واحد منهم يربي بقرته من شهر الحج إلى شهر الحج سنة كاملة، يغذيها بأجود الأعلاف، حتى تكون سمينة، وكان عند (علي القرقبي) بقرة يربطها أمام باب بيته في القرية، وكانت أكبر وأسمن بقرة في القرية كلها، والكل يتمنون متى يأتي الحج، وتذبح هذه البقرة، ليشربوا من مرقها، ويأكلوا من لحمها. ولكن المشكلة أن أهل القرية عندهم عادة هي أنهم إذا ذبحوا الأضاحي يطبخون رقابها، ويضعون المرق في أوانٍ، تجمع في المكان الذي يتعايدون فيه، فدخل الشباب وأخذوا يتذوقون المرق من كل إناء، فصاح أحدهم مفتخراً بذكائه: عرفتها، عرفتها، فقالوا له: ماذا عرفت؟ قال: (أنا عرفت مرقة رقبة بقرة علي القرقبي من بين مراق رقاب أبقار القراقبة ) وبعد هذه العبارة قلت لتلاميذي: من الذكي الذي يعيد هذه العبارة، فتفاجأوا جميعاً، وطلبوا مني إعادتها، فأعدتها لهم، وقلت: من الذكي الذي يعيدها؟ فحاول رائد الصف، والذين يشعرون في أنفسهم بالتميز، فلم يستطيعوا إعادة حتى ثلاث كلمات منها، فقلت لهم: هذه لا يستطيع أن يقولها إلا ذكي فهم معناها، أين الذكي فيكم؟ والذي يريد المشاركة أطلب منه الخروج عند السبورة ومواجهة زملائه، وأنا أنظر إلى هذا التلميذ، فإذا نظرت إليه يخفض يده؛ لأنه يخشى الإخفاق، فثقته بنفسه معدومة، خاصة أنه رأى فلاناً وفلاناً من الذين يشار إليهم بالبنان يتعثرون، وأين هو من هؤلاء الذين أخفقوا؟ وإذا أعرضت عنه ألمحُ أنه يرفع إصبعه عالياً. وبعد أن عجز الجميع طلبت من هذا الصبي أن يقول الجملة وهو جالس في مكانه، وذلك لخوفي عليه إذا خرج ونظر إلى التلاميذ أن يصيبه البكم الاختياري، من شدة خجله وحساسيته، فقالها وهو جالس على كرسيه؛ فصفقت له، وإذا بي أنا الوحيد المصفق، وكأن التلاميذ لم يصدقوني، لأنه قالها بصوت خافت، علاوة على أن التلاميذ لم يلقوا له بالاً. ثم طلبت منه إعادتها مرة ثانية، ولكن أمرته بالوقوف في مكانه، مع رفع الصوت، وابتسمت في وجهه، وقلت له: أنت البطل، أنت أذكى من في الفصل، فقام وأعاد الجملة، ورفع صوته، فصفقت له أنا ومن حوله من التلاميذ، فقال الآخرون: قالها يا أستاذ! قلت نعم، لأنه ذكي. الآن وثقت من هذا التلميذ العجيب بعد أن حمسته، وشجعته، وظهر لي ذلك في نبرات صوته. فقلت: أخرج أمام السبورة، وقلها مرة أخرى، وأخذت أشحذ همته وشجاعته، أنت الذكي، أنت البطل، فخرج وقالها والجميع منصتون، ويستمعون في ذهول. ثم طلب مني التلاميذ أن آمره بأن يعيدها لهم.. فرفضت طلبهم، وقلت لهم: اطلبوا أنتم منه. وهدفي من ذلك أولاً: أن أشعرهم أنه أحسن منهم، وأنه ذكي، وثانياً: حتى يثق هو بنفسه، وأن التلاميذ يخطبون وده، وأنه مهم بينهم، وثالثاً: أن الفهم الذي عنده ليس عند غيره، وأن التلعثم وتقطيع الكلام الذي كان يصيبه أصاب جميع زملائه في هذا الموقف. وطلبوا منه الإعادة مرة أخرى، فأخذت بيده، وقلت لهم أتعبتموه وهو يعيد لكم وأنتم لا تحفظون، ولا تفهمون، لأنني على ثقة أنهم سيطلبون إعادتها منه مرات كثيرة، فتركت ذلك له حتى يزداد ثقة بنفسه. دق جرس انتهاء الحصة، وجاء وقت النزول إلى فناء المدرسة للفسحة، فلم يخرجوا من الصف إلا بهذا الطالب معهم، وأخذوا ينادونه باسمه، وكوّنوا كوكبة تمشي وهو يمشي بينهم كأنه قائد، أو لاعب كرة يحمل الكأس، والفريق من حوله، فخرجت خلفهم، وشاهدت التلاميذ ينادون إخوانهم وأصدقاءهم في الصفوف العليا، ويجتمعون حول هذا الطالب النجيب وهو يعيد لهم، وهم يرددون خلفه، وهو يصحح لهم، وكثر أصدقاء هذا الولد وجلساؤه بعد أن كان نسياً منسياً، ووثق بنفسه، وفي هذا اليوم نفسه طلبت منه أن يعرض هذه الجملة على أبيه وأمه، وإخوته، وجميع معارفه، وأن يتحداهم بإعادتها، وما هو إلا أسبوع واحد وجاءت إجازة نصف العام، وهنا ينبغي التنويه إلى أن حفظ تلك العبارة جاء نتيجة الفهم لمعناها. إذ إن عدم إدراك مفهوم كل كلمة فيها سيجعل حفظها حفظاً ببغاوياً، وهو ما ليس ينشده التربويون. وبعد الإجازة جاء والده إلى المدرسة، ولأول مرة أقابله، فقال: جزاك الله خيراً يا أستاذ، بارك الله لك في أولادك، جزاء ما فعلت مع ولدي، وقال: لقد سألني الأقارب الذين زارونا في الإجازة: من هو الطبيب الذي عالجت عنده ولدك، إذ كنا نعرفه يتهته في كلامه، خجولاً منطوياً على نفسه، والآن تحدى الكبار والصغار رجالاً ونساءً، وتحداهم بإعادة جملة صعبة، عجزنا نحن أن نرددها بعده، فقلت لهم إنه معلمه عوض الزايدي، جزاه الله خيراً. واستمرت علاقتي بالأب حتى الآن، وأخذ يخبرني عن ولده، وأنه انطلق بعد هذه القصة العلاجية وحقق ما لم يكن متوقعاً أبداً: 1- حفظ القرآن الكريم حاملاً، وأصبح عضواً فاعلاً في نشاطات الجماعة ورحلاتها 2- تخرج في الثانوية العامة القسم العلمي بامتياز، حيث حقق 96% في المجموع الكلي للدرجات. 3- التحق بالجامعة قسم الرياضيات، وفي كل سنة دراسية كان ينال الكثير من شهادات الشكر والثناء والتميز، حتى أنه تخرج بامتياز مع مرتبة شرف. 4- عُين معيداً في إحدى الكليات بجامعاتنا.. وعلمت أنه حصل على قبول للدراسات العليا في واحدة من أعرق الجامعات العالمية، ولا يزال المستقبل الواعد ينتظره بالكثير، خاصة أنه ذاق حلاوة تميزه. هذا ... وإني لعلى يقين من أن أحداث هذه القصة الكبيرة جداً.. العظيمة أثراً لا تحتاج إلى تعليق، أو في حاجة إلى ثناء وتقدير للمعلم الذي هو بطلها، وفاعل حقيقي لأحداثها، وإني لأدعو الكُتَّاب إلى تلمس مثل هذه النجاحات وإبرازها، وعدم الإقلال من شأنها؛ لأن لها مردودها العظيم على الأجيال كلها، كما عرفنا. هكذا تكون التربية الناجعة، وهكذا المربي المحلق الناجح. |
التعديل الأخير تم بواسطة ابو نـواف ; 2010- 11- 13 الساعة 11:44 PM |
|
2010- 11- 14 | #7 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: منوعات ( ابو نواف )
قصتين قصيرتين جدا معبره... للناس الي تفهم القصه الأولى في يوم من الأيام كانت فتاة تجري خلف رجل ،، فألتفت لها و سآلها عن السبب ،، قالت الفتاة : لقد رأيت فيك جمال وروعه ، ورجوله جذابه ، وعقل متزن ، وثقل طبيعي ، وذكاء فذ ، لقد أحببتك ، فابتسم وقآل لها : انظري خلفك صديقي موجود ، انه أفضل مني بكل شي ،، فألتفتت ولم تجد أحد فسألته : أين هو ؟ لا يوجد أحد ؟ فابتسم وقآل : لو كنتي أحببتيني لما التفتي تبحثين عن غيري ،، قصة (٢) معاكم شاب رأى فتاة جميلة. ،،، فلحقها وقالت له : ليش تلحقني ؟ قال : لقد اعُجبت بجمالك و حبيتك من اول نظرة قالت : انظر خلفك صديقتي اجمل مني !! قال : تحسبيني الكمخة اللي في القصة الأولى -- |
2010- 11- 14 | #8 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: منوعات ( ابو نواف )
عبدالله بانعمة (ابوجنان) في مقطع مؤثر جدا عن الام :
http://www.youtube.com/watch?v=3tIrJdu3vvA&feature=player_embedded#! مؤثر بر وعقوق http://www.youtube.com/watch?v=iI-f9EI4Fsk&feature=fvw |
2010- 11- 14 | #9 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: منوعات ( ابو نواف )
جـــــــــــــــــــــــــدد حيـــــــــــــــــــــــــــــاتك النصيحــة | الأولى جدّد حياتك ، ونوّع أساليب معيشتك ، وغيّر من الروتين الذي تعيشه النصيحــة | الثانية إذا أردت العسل .. فلا تحطم خلية النحل . النصيحــة | الثالثه كرّر ( لا حول ولا قوة إلا بالله) فإنها تشرح البال ، وتصلح الحال، وتحمل بها الأثقال ، وترضي ذا الجلال . النصيحــة | الرابعه أكثر من الاستغفار .. فمعه الرزق والفرج .. والعلم النافع .. والتيسير .. وحطّ الخطايا . النصيحــة | الخامسه أبسط وجهك للناس تكسب ودّهم .. وألن لهم الكلام يحبوك .. وتواضع لهم يجلّوك . النصيحــة | السادسة عليك بالمشي والرياضة .. واجتنب الكسل والخمول .. واهجر الفراغ والبطالة . النصيحــة | السابعه لا تضيّع عمرك في التنقل بين التخصصات والوظائف والمهن .. فإن معنى هذا أنك لم تنجح في شيء . النصيحــة | الثامنه ابتعد عن مصاحبة المحبطين . النصيحــة | التاسعه كن واسع الأفق .. والتمس الأعذار لمن أساء إليك لتعش في سكينة وهدوء .. وإياك ومحاولة الانتقام . النصيحــة | العاشره لا تكلّس تفكيرك ما يزال الرجل عالماً .. ما دام حريصاً على العلم والتعلم .. فإن ظنّ أنه قد علم فقد جهل . جربها فلن تكون خاسراً بل أنت من ربح لكن لا تنسى توكل على الله وسترى . |
2010- 11- 14 | #10 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: منوعات ( ابو نواف )
صور تدعوك لتسبيح الله إنها رحلة الخلق التي أمرنا الله تعالى أن نتفكر فيها، لندرك نعمة الله علينا، وما أجمل أن يعيش المؤمن خاشعاً ولو للحظات عندما يرى قدرة الله تتجلى في خلق الجنين في بطن أمه..... سبحانك يا الله! يا من خلقتنا بأحلى وأبهى وأحسن صورة، وتفضَّلتَ علينا بنعمك الظاهرة والباطنة، أنت أعلم بنا من أنفسنا، خاطبتنا في كتابك المجيد فقلت لنا: (هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى) [النجم: 32]. فيا رب لا نزكي أنفسنا ولا نزكي على الله أحداً، فأنت أعلم بأعمالنا وأعلم بما يصلح حالنا، فهيّء لنا علماً ينفعنا ويقربنا إليك. اقتضت حكمتك أن تخلقنا من تراب!! وكأنك تقول لنا لا تتكبروا فالمادة التي خلقتم منها هي أرخص مادة على وجه الأرض!! ثم جعلتنا نطفة لا تُرى وليس لها قيمة ولا تكاد تزن شيئاً! ولكنك أودعتَ في هذه الخلية الصغيرة أعقد البرامج على وجه الأرض، ليشهد هذا التعقيد وهذا الإتقان على قدرتك وعظمتك وإبداعك... فنحن يا رب لا نرجو إلا رحمتك وليس هناك أحب إلينا من لقائك، فأنت الذي خاطبتنا بقولك: (مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآَتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) [العنكبوت: 5]. وندعوك أن تجعل هذه الحقائق العلمية وسيلة نبصر من خلالها قدرتك تتجلى في أنفسنا: (وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ) [الذاريات: 21]. فهل ترضى عنا يا مالك الملك وخالق كل شيء! إخوتي وأخواتي في الله! هذه مقدمة أحببت أن أبدأ بها لنستيقن أن هذا العلم أي الإعجاز هو وسيلة لمعرفة الله تعالى، وقد قال لي ذات مرة أحد الإخوة: لماذا تبحث في هذه العلوم وتضيع وقتك؟!! إنني مؤمن بالقرآن ومؤمن برسالة الإسلام، ومؤمن بالله تعالى، فلست بحاجة لإثباتات على ذلك! وقلتُ له يا أخي! ما هو عدد آيات القرآن؟ فقال هذا موضوع لا يزيد إيماني! ثم قلت له: ما هو عدد سور القرآن؟ قال لا أذكر، وليس مهماً ذلك؟ قلت له: ما معنى (والسماء ذاتٍ الحبك) قال هذا يحتاج للتفاسير وأنا لست مختصاً بذلك! ثم سألته: ما معنى (ناصية كاذبة خاطئة)، ما معنى (وترى الجبال تحسبها جامدة)، ما معنى (الم)، وغيرها من الأسئلة التي تدل على مدى تعلق المؤمن بكتاب ربه ومدى حرصه على فهم هذا القرآ، وتدبره، ولكنه كان يرد ويقول بأن هذه الأشياء غير ضرورية لزيادة الإيمان! ثم طلبت منه أن يخبرني على لسان من من الأنبياء ورد هذا الدعاء (رب لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين)، قال لا أعلم... ثم سألته: مَن من الأنبياء قال (إني توكلت على الله ربي وربكم ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها)... وكانت الإجابة ذاتها، هذه الأسئلة غير ضرورية والعلم بها ليس فريضة! فقلت له بعد ذلك: إنك تجهل تماماً القرآن، ولذلك أنت مؤمن بشيء تجهله، إذاً أنت مؤمن بالمجهول! فماذا تقول لله تعالى الذي سيسألك يوم القيامة عن هذا القرآن: (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ) [الزخرف: 44]. والله إن أحدنا ليستحي من صديق له إذا أهداه كتاباً وسأله بعد مدة هل قرأت هذا الكتاب، يستحيي أن يقول لم أقرأه! فماذا ستقول لله تعالى يوم تقف بين يديه ليس بينك وبينه حجاب ويسألك: ماذا فعلت بهذا القرآن، وماذا تعلمت منه، وما هي الخدمات التي قدمتها لهذا الكتاب الذي تدعي أنك تحبه؟ فجهِّز نفسك لهذه الأسئلة يا أخي قبل أن يأتي ذلك اليوم، ولا تظن نفسك أنك أفضل من رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي كان يسهر ليلة كاملة يتأمل آية واحدة: (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) [المائدة: 118]. فكم مرة فكرت أن تخصص ولو ساعة لتتأمل فيها آية من آيات الله؟!! كنتُ أسمع حديثاً يقول: تفكر ساعة خير من عبادة سنة! وكنتُ أستغرب من ذلك، ولكنني بالفعل أيقنتُ أن الله تعالى لا يعطي الحسنات على كثرة العمل ولكن على نوعية العمل! فما أكثر الصحابة الكرام عليهم رضوان الله، والذين آمنوا ثم جاهدوا وقُتلوا في سبيل الله بعد فترة قصيرة من إسلامهم، فلو أحصينا عدد الركعات التي قاموا بها نجدها قليلة، ولكن الله تعالى جعلهم مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين بسبب شيء ربما نراه بسيطاً ولكنه عند الله عظيم: إنه الصدق مع الله: (فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ) [محمد: 21]. الصدق والإخلاص وحسن الظن بالله ... كل ذلك لا يحتاج لعمل الجوارح، بل هو من عمل القلب، ولا يحتاج لكثير من الوقت والجهد، بل هو نتيجة التفكر في الله تعالى وخلقه وقدرته. وأخبركم أن إيماني قبل سنة مثلاً لم يكن بنفس سوية إيماني اليوم، بسبب زيادة معرفتي بآيات الله وإعجازه وقدرته. وعلم الإعجاز يا أحبتي هو أفضل وسيلة في هذا العصر لإدراك شيء من عظمة الله وقدرته في خلقه، ولا يكفي أن نتعرف على سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم دون أن نقتدي بها! وإنني لأعجب من إنسان يدَّعي أنه يطبق تعاليم القرآن والسنَّة ثم تسأله ما هي معلوماتك في علم الأجنة فيقول: هذا العلم ليس فرضاً عليَّ أن أتعلمه! وأقول إذاً عندما خاطب الله الإنسان بقوله: (فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ) [الطارق: 5]. لا أدري مَن المقصود بهذا النداء: المؤمن أم الكافر؟ وماذا يعني ذلك؟ هل نجلس وننتظر دون تفكير ودراسة وتأمل؟ هل نترك علماء الغرب من غير المسلمين ليبحثوا وينظروا ويطبقوا هذه الآية عملياً في مختبراتهم، ثم نقول هذا العلم لا يعنينا في شيء!! إذاً يا أحبتي سوف أصحبك في رحلة متواضعة في عالم خلق الجنين، عسى أن نزداد إيماناً بالله تعالى ونزداد معرفة بهذا الخالق العظيم. وسوف نستخدم لغة الصور التي التقطها العلماء لأجنة في بطون أمهاتهم من النطفة وحتى يخرج طفلاً، لنتأمل ونسبح الله على أن أكرمنا بهذه العلوم. - يؤكد العلماء أنه من أكثر الظواهر غرابة في الطبيعة ظاهرة خلق الإنسان! فخلية واحدة تنمو وتصبح أكثر من 100 تريليون خلية، كيف تحدث هذه العملية، ومن الذي يتحكم بهذا البرنامج الدقيق، هل هي الطبيعة، أم خالق الطبيعة عز وجل؟فعندما يدرك الإنسان أصله وهو الطين، ثم النطفة التي لا تكاد تُرى، يزداد تواضعاً ويتخلص من غروره وتكبره، يقول تعالى: (يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ * فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ) [الانفطار: 6-8]. ونرى في الصورة مجموعة كبيرة من النطاف تحيط بالبويضة ولكن واحدة فقط تخترق البويضة وتشكل الأمشاج، حيث تختلط النطفة بالبويضة، و“تذوب“ فيها.الآن لو تأملنا التركيب الكيميائي للنطفة أو للبويضة نلاحظ أنها في معظمها تتألف من الماء، ولذلك قال تعالى: (فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ * خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ) [الطارق: 5-6]. وتتسابق النطاف وتقترب نحو البويضة محاولة اختراقها، والسؤال المهم: مَن الذي علَّم النطفة أن تسلك هذا الطريق في هذا الظلام؟ ومن الذي يسوقها باتجاه البويضة؟ يقول تعالى: (أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لا يَخْلُقُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ) [النحل: 17]. - النطفة التي خُلق منها الإنسان لا تُرى بالعين المجردة لصغر حجمها، ولكن الأبحاث الطبية تُظهر أن سر الحياة أصغر من ذلك وهو موجود في أعماق هذه النطفة، في الشريط الوراثي المسمى DNA حيث يحوي كل المعلومات اللازمة لخلق إنسان عاقل. يقول تعالى: (ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ) [المؤمنون: 13]، والقرار المكين هو الرحم، يقول العلماء إن الرحم يصبح أكبر بألف مرة بعد الحمل مباشرة!!يحوي رأس النطفة كل المعلومات والبرامج اللازمة لإنتاج الجنين، أي أنه مسؤول عن تحديد نوع المولود ذكراً أم أنثى، وقد أشار القرآن إلى دور النطفة في تحديد جنس الجنين، يقول تعالى: (وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى * مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى) [النجم: 44-45]. - صورة بالمجهر الإلكتروني لجنين عمره ثلاثة أيام!! وهو عبارة عن خلية انقسمت إلى 8 خلايا، هذه المجموعة لديها القدرة على الانقسام لتشكل أكثر من 100 تريليون خلية! مَن الذي يخبر هذه الخلية بأنها يجب أن تنقسم وتتكاثر وتشكل إنساناً؟ إن أغرب ما في الأمر أن الخلية الأم تبدأ بالانقسام ولكن لا تُنتج نفس الخلايا، بل تنتج خلايا منوعة منها ما يشكل الجلد، وأخرى للعظام، وأخرى للدماغ، وخلايا للعين وخلايا للقلب... مَن الذي يخبر هذه الخلايا بعملها وبمهمتها وبهذا التطور؟ أليس هو الله القائل: (وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا) [الفرقان: 2]. بعد دخول أول حيوان منوي إلى البويضة تفرز هذه البويضة على الفور مادة تؤدي إلى انغلاق غلاف البويضة أمام بقية النطاف، وبعد التزاوج تفرز الخلية الملقحة هرمون hCG وهو ما يتحسسه كاشف الحمل، هذا الهرمون يعطي تعليمة للجسم ليوقف الدورة الشهرية ويعطي مؤشرات للمرأة على بداية الحمل. بعد 30 ساعة من دخول الحيوان المنوي إلى البويضة يحدث أول انقسام وتبدأ الخلية بالتكاثر مشكلة النطفة الأمشاج وذلك بعد أربعة أيام تقريباً. إن حجم هذه الخلية أقل بكثير من رأس الدبوس فلا تكاد تُرى أو تُذكر، ولذلك يقول تعالى: (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا * إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا) [الإنسان: 2]. - بعد اندماج النطفة مع البويضة المؤنثة تبدأ الانقسامات مباشرة، ثم تذهب البويضة الملقَّحة لتلتصق وتتعلَّق بجدار الرحم، لذلك يقول تعالى: (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ) [غافر: 67].تتحول الخلية الملقحة إلى شكل آخر مختلف تماماً هو العلقة، وهي مجموعة من الخلايا التي تسعى لتتعلَّق ببطانة الرحم خلال 6-12 يوماً تقريباً وتختار أفضل مكان فيه! يحتار العلماء: ما الذي يدفع هذه الكتلة من الخلايا للتعلُّق ببطانة الرحم لتتغذى منه؟! - بعد ذلك يتحول الجنين إلى ما يشبه قطعة اللحم التي عليها آثار المضغ، ولذلك فقد تحدث القرآن عن هذه المرحلة بقوله تعالى: (ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى) [الحج: 5]. في هذه المرحلة تبدأ الأجهزة المهمة بالتخلُّق مثل الجهاز العصبي والقلب والدماغ، وتبدأ بعض الملامح بالظهور، يبدأ القلب ينبض، وتبدأ كثير من الأجهزة مثل الجهاز التنفسي والكليتين والكبد بالنمو السريع! - في هذه المرحلة يبدأ تشكل العظام، وذلك خلال الأسبوع السادس حتى الثامن ويستمر تشكل العظام ونموها حتى ما بعد الولادة، يقول تعالى: (فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا). الذي يحير العلماء: كيف تعلم هذه الخلايا أنها يجب أن تتحول إلى عظام بهذا التوقيت بالذات؟ - جنين عمره 7-8 أسابيع وتظهر عليه بدايات مرحلة اللحم حيث تُكسى العظام بالعضلات، في بداية الأسبوع الثامن تبدأ العضلات بالحركة. كما يبدأ تشكل طبقات الجلد الذي يغلف الجسم، وانظروا معي إلى قوله تعالى: (وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا) [البقرة: 259]. طول الجنين الآن أقل من 3 سم في هذه المرحلة تبدأ العضلات بالتشكل، وتبدأ هذه العضلات بتغليف العظام، وتستمر هذه المرحلة طويلاً وتتداخل مع المرحلة التي تليها، أي مرحلة العظام. يقول تعالى: (فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ). أما المشيمة فتقوم بتغذية الجنين بالهواء والطعام والشراب، ولا تسمح بمرور المواد المؤذية، وتنتج الهرمونات التي تنظم درجة حرارة الجنين، ويقول العلماء إن المشيمة تعمل على العناية بالجنين بشكل أفضل من أي غرف عناية مشددة، فسبحان الله! - في هذه المرحلة يأخذ الجنين ملامحه النهائية، فتظهر الأطراف والعيون والأذنين وبقية أعضاء الجسد وتبدأ الحركة ويبدأ النشاط الكهربائي للقلب، الدماغ معقد جداً ويشغل نصف وزن الجسم، وتصبح العمليات بعد ذلك عبارة عن نمو هذه الأجزاء واكتمال خلقها، وتستمر هذه المرحلة لنهاية الحمل ، لذلك يقول تعالى: (ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آَخَرَ) [المؤمنون: 14]. وأخيراً هناك تساؤلات كثيرة لابد أن نطرحها ونتأملها، بل ونجيب عنها: - كيف يمكن لخلية واحدة أن تتطور بهذا الشكل العجيب لتُنتج مخلوقاً شديد التعقيد هو الإنسان؟ - من الذي يُخبر هذه الخلايا بما يجب عليها القيام به؟ - من الذي يُنسِّق عملها فلا يحدث أي خطأ؟ - من الذي يهدي هذا الجنين في رحلته نحو الحياة؟ بلا شك، إنه الله تعالى القائل: (الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى) [طه: 50]. فنسألك يا الله أن تزيدنا علماً وعملاً بما علمتنا، وأن تجعلنا من الذين قلتَ في حقهم: (وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) [الأنفال: 2]. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
منوعات, ابو, نواف |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
متى نعطي الكليه الاستماره ؟ | السيفية | منتدى كلية الآداب بالأحساء | 3 | 2010- 10- 6 01:45 AM |