|
إدارة أعمال 5 ملتقى طلاب وطالبات المستوى الخامس أدارة اعمال التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
حل جميع مناقشات النقود والبنوك /
مناقشات النقود البنوك
- 1 - نسمع الاقتصاديين يقولون حيناَ "النقود ليست عنصراَ انتاجياَ" وحيناَ آخر "تكلفة إنتاج هذه السلعة كذا وكذا من النقود". هل في هذين القولين تناقض؟ وما هو دور النقود في الحياة الاقتصادية؟ المقصود بنظام المقايضة انه نظام يقوم على مبادلة شيء بشيء اخر فمن يملك شيئا لا يحتاجه ويريد شيئا بحوزة شخص اخر يقايض هذا الشخص. لم تظهر الحاجة للنقود في العصور البدائية, التي كان الإنسان يكتفي ذاتيا خلال تلك العصور, سواء على مستوى الفرد أو العائلة أو القبيلة. حيث كان كل فرد يبادل جزءا من إنتاجه مقابل السلع التي ينتجها الاخرون اي ان المبادلة كانت تتم عن طريق المقايضة دون وجود فاصل من اي نوع, اي دون تدخل النقودوسيطا في عملية التبادل. إلا أن هذا النظام أصبح قاصرا عن مجاراة التطور الحضاري الذي ساد المجتمعات فالمقايضة ليست الصورة المثلى للتبادل واتمام المعاملات الاقتصادية حيث زادت حاجات الإنسان وأصبح يتنقل من مكان إلى اخر و اخذ يدرك تدريجيا مزايا الانفراد بعمل معين وتقسيم العمل وبرزت بالتالي عيوب نظام المقايضة وهي: صعوبات ايجاد مقياس واحد للتبادل. عدم توافق رغبات البائع والمشتري في وقت واحد. صعوبة توفر وسيلة عامة صالحة لاختزان القيمة. صعوبة توفر وحدة مناسبة للدفع الاجل. صعوبة تجزأة بعض السلع. و قبل ظهور النقود مر نظام المقايضة بمراحل عدة حيث اختارت بعض المجتمعات أنواعا من الماشية لتنسب إليها قيم باقي السلع الأخرى و اختارت مجتمعات أخرى سلعا أخرى معتمدة في ذلك بعض الاعتبارات الدينية مثل القواقع والمحار, وكانت هذه السلع تمثل شيئا واسع النتشار ومقبولا من قبل المجتمع قبولا عاما. ظلت المقايضة في هذا الوقت عملية واحدة ولكن قام المتعاملين بالتعبير عن قيمة ما يتبادلونه باستخدام ما أصبح يطلق عليه وحدة الحساب وتخلصت المقايضة من مشكلة صعوبة ايجاد مقياس واحد للتبادل, لجؤوا بعد ذلك إلى مبادلة السلعة بسلعة ثم مقايضة هذه بالسلعة التي يحتاجونها و إن تطور قوى الإنتاج أصبح المنتج ينتج أكثر مما يستهلك ، مما أوجد لديه فائضاً من الإنتاج يتبادله مع الآخرين للحصول على سلع أخرى تشبع حاجات ومنافع جديدة . - ساهم في تسويق السلع و الخدمات بين المنتجين . - بدأ بمرحلة الانتاج للاكتفاء الذتي ثم مرحلة الانتاج للمبادلة ، ولكنه وجد نفسه يبحث عن تعظيم فوائده ومنافعه فأصبح ينتج ليستثمر ولكن مع مرور الوقت وكثرة الاستخدام وتزايد الرغبات والاحتياجات لدى البشر ، ظهرت الإشكالات ... - صعوبة توافق رغبات المتبادلين . - صعوبة تحديد نسب التبادل لصعوبة تجزئة السلع والخدمات . - صعوبة التخزين للبضائع الفائضة عن الحاجة . - عدم وجود وحدة لقياس القيمة . - تعدد الأسعار النسبية للسلع و الخدمات . - تدني الكفاءة التبادلية مع مرور الوقت . ولهذه الأمور والصعوبات ، اتجهت البشرية للبحث عن وسيطة يتقبلها الجميع في التبادل . وذلك انتهت مرحلة مهمة ساهمت في دفع عملية الانتاج وتطويره ، مخلفة ورائها ارث ثقيل من التعاملات وتاريخ يحكى على مر الزمان ، حتى ظهرت النقود في صيغها الحالية بعد ان مرت بتجارب اخرى كالتعامل مع المعادن النفيسة أو سابقتها في التعامل بالحيوانات و الشاي و الملح - 2 - عانى نظام قاعدة الذهب في ظلالٍ من ظروف الكساد والحروب والتوسع في المبادلات التجارية الدولية. ناقش أسباب ونتائج قصور هذا النطام. الحل / يعرف الاقتصاديون النقود بانها أي شيء مقبول قبولاً عاماً للدفع من أجل الحصول على السلع أو الخدمات الاقتصادية، أو من أجل إعادة دفع الديون، فمثلاً عند القول إن الدينار يعد نقداً فهذا صحيح أو أن نقول الشيكات هي نقود. وتعرف النقود في المفهوم الاقتصادي على نوعين : نقود حقيقية وأخرى تقديرية، فالنقود الحقيقية (Real Money) هي التي لها وجود مادي مثل الليرة العثمانية (المجيدية) والتي كانت متداولة في سوريا والعراق قبل الحرب العالمية الأولى، وكذلك الجنيه الأنكليزي الذهبي والروبية الهندية الفضية. أما النقود التقديرية أو التعدادية (Account Money) التي ليس لها وجود مادي وإنما تستعمل كوحدة للتحاسب كالدينار في الدول العربية، والدولار الأمريكي في الولايات المتحدة الأمريكية والجنيه الأنكليزي في إنجلترا. والنقود الحقيقية تنقسم بدورها إلى قسمين ؛ نقود قانونية (Legal Money) ونقود مساعدة أو رمزية (Token Money). هي كل ما يتمتع بقبول عام، أي بقبول من كل أفراد المجتمع لها كوسيط في مبادلة السلع والخدمات، فالنقود أداة اجتماعية لها تاريخها. والنقود ظاهرة اجتماعية، كونها جزءاً لا يتجزأ من النشاط الاقتصادي والتجاري، الذي هو بطبيعته نشاط اجتماعي، وهي لا تتمتع بصفتها هذه إلا بقبول أفراد المجتمع لها، هذا القبول الذي تحقق من خلال عملية تاريخية طويلة.. وبذلك يكون للنقود تاريخها، إذ ابتدعتها رغبة الجماعات إلى توسيع التبادل فيما بينها، فنشأتها مرتبطة بنشوء اقتصاد المبادلة الذي يفترض تقسيم العمل والفائض الاقتصادي والملكية الخاصة لوسائل الإنتاج ويدعم وجودها بازدياد التخصص وتقسيم العمل مع تطور النشاط الاقتصادي إن استخدام النقود كوسيط للتبادل ومخزن للقيمة ووحدة لقياس القيمة ومعيار للمدفوعات الآجلة ، ليست غاية في ذاتها بقدر ما هي أداة لتأدية وظائف معينة وتتميز بأنها سهلة الحمل ، وغير سريعة التلف وقابلة للتجزئة وسهلة التمييز ، فضلاً عن تعدد أشكالها فهناك النقود السلعية و النقود الرمزية أو الورقية والنقود الائتمانية أو البنكية و النقود الإلكترونية ...كل هذا يحدث ويساهم في نمو مستوى الثقة التي يضعها الإنسان في الوسائل النقدية بجميع أنواعها ، وإن كانت النقود الائتمانية و الإلكترونية تمثل أكبر نسبة في الكتلة النقدية في الاقتصاديات المتطورة . - 3 - تبلورت عبر الزمن العديد من الآراء حول الأسباب وراء طلب الإنسان للنقود. ناقش الاختلافات في تلك الآراء من فيشر, مروراَ بكينز إلى فريدمان. ما هي الفروق الجوهرية بينهم؟ الحل/ البنك التجاري هو المنشأة أو الشركة المالية التي تقبل الودائع من الأفراد والهيئات (الأشخاص المعنوية ) تحت الطلب ولأجل ثم تستخدم هذه الودائع في فتح الحسابات و القروض (الإئتمانات) بقصد الربح. وقد استمدت البنوك التجارية تسميتها من خلال تقديمها للقروض قصيرة الأجل للتجار في بداية قيامها (فهي أقدم البنوك تاريخيا على الإطلاق ) ومع تطور النشاط التجاري والصناعي تزايدت أهمية التمويل المصرفي لهذه النشاطات بقروض طويلة ومتوسطة الأجل ، خاصة في ميدان الاستثمار وكذا عمليات تمويل التجارة الخارجية من أهم الأدوار التي تلعبها البنوك هو دور الوساطة ، حيث يقوم البنك بخلق ودائع جديدة تفوق كثيراً قيمة الودائع الأولية وتعادل حجم القروض التي قدمها البنك من خلال ما يسمى ( خلق الائتمان ) وهي نقود مشتقة من الودائع الأساسية وعملية خلق النقود هي من مهام البنوك التجاريه اما سك (طباعة) النقود فمن مهام البنك المركزي فقط والوساطه الماليه تعني ان يكون البنك وسيط بين المقرض (الدائن) والمقترض (المدين) بطريقه قانونيه تضمن حقوق المقرض ويحصل البنك على نسبة ارباح سنويه (فوائد) او (مرابحه) مقابل هذه الوساطه تَفْعلُ البنوكُ كالوسطاءِ الماليينِ عادة للدينِ، يَستعيرُ مِنْ المودّعين ويُعيرَ إلى المستعيرين. ببيع السندات المالية مثل الروابطِ، بدلاً مِنْ أنْ يَستعيرَ ,مستعير يُمْكِنُ أَنْ يَستعيرَ مباشرة مِنْ المستثمرين، بمرور البنوكِ. الاستعمال الأعظم مدى أوسع مِنْ الآلاتِ الماليةِ مثل الثروةِ دَعمَ السندات المالية (بالإضافة إلى الأنواعَ التقليديةَ للأمنِ مثل الروابطِ والسنداتِ). _تُخفّضُ وساطةُ أكثرُ كميةُ العملِ متوفرةِ للبنوك التجاري. يَزِيدُ حجمَ أسواق رأس المالِ أيضاً ويُولّدُ عملَ أكثرَ لمصارفِ الاستثمار (يَنْصحُ بشأن قضيةِ السندات المالية)، وبشكل غير مباشر، لأعمال الاستثمار التجارية الأخرى (سماسرة، مدراء صندوقِ، أسواق الأوراق المالية الخ.). - 4 - تعددت أسباب التضخم، وبالتالي طرق معالجتها. ناقش تلك الأسباب والاختلافات في طرق العلاج يرى فريدمان هذه العوامل من خلال مختلف مكونات الثروة باعتبار مستوى سيولتها وهي خمسة: 1- طلب النقود أكثر الموجودات سيولة وهو طلب للإستجابة لحاجيات الإنفاق ، ويكون مرتفعا كلما ارتفعت الأسعار. 2- طلب القيم المنقولة أي السندات التي يرتفع الطلب عليها إذا ارتفع مردودها أي معدل الفائدة السندات والأسهم التي يرتبط طلبها بمستوى عائداتها ومستوى الأسعار. 3- طلب الموجودات المادية التي تدر على صاحبها دخلا ماديا يتعلق بمعطيات تقنية (المسكن ،الملبس)لايمكن تقييمه إلا إذا حول إلى كميات نقدية . 4-طلب الاستثمارات المباشرة التي ينفقها الإنسان على نفسه(نفقات التعليم والتكوين). 5- المعامل الشخصي وهو معامل يقيم وضعية الشخص، ومستواه المادي والفكري وتقاليده في توزيع مكونات ثروته. ويقوم فريدمان بجمع العناصر المؤثرة في طلب ونعني بالطلب على النقود هنا بالطلب على الارصدة النقدية . يهتم جانب الطلب على النقود بدراسة الدوافع الاساسية التى تجعل الافراد يحتفظون بأرصدة نقدية. وهذا يتطلب تناول النظريات النقدية التي عالجت محددات الطلب على النقود حسب تطورها التاريخي والتطبيقي - 5 - كلنا سمع عن الأزمة المالية العالمية الأخيرة وإفلاس العديد من البنوك. فما هي أهمية البنوك وأين تكمن مواطن المخاطرة في عملها؟ اربط النقاش بما حدث خلال السنوات الأخيرة. الحل / واجه الاقتصاد العالمي واحدة من أصعب الأزمات في تاريخه الحديث، إذ تعين عليه أن يتحمل في آن واحد التداعيات المتمادية للأزمة المالية العالمية والتي سرعان ما تحولت إلى أزمة اقتصادية كان لها ارتداداتها السلبية على مختلف دول العالم وقطاعاته الاقتصادية العالمي، ومن هذه القطاعات القطاع المصرفي. بدء الاقتصاديين التأريخ للأزمة بعد انهيار أحد البنوك ألكبري " بنك ليمان برازر " ، ووصف البعض هذا اليوم بأنة يوم تغير فيه وجه العالم .. أو هكذا يحلو للبعض وصفة، لكن المتتبع للأزمة يمكنه أن يرى أن الأزمة سبقت هذا التاريخ ، لكن الإعلان عنها كان متزامنا مع انهيار بنك ليمان ، كما من الممكن أن نلحظ أن تلك الأزمة كانت الأكبر والأعظم خلال ال80 عام الأخيرة أي منذ الكساد العالمي الكبير عام 1929م. -من أهم الوظائف الأساسية التي تقوم بها المصارف التجارية هو قيامها بدور الوسيط المالي بين المقرضين والمقترضين 2-أهم ما يميز المصارف التجارية عن غيرها من مؤسسات مالية ومصرفية وأخطر ما تؤثر به على الاقتصاد هو قدرة هذه المصارف على خلق النقود سواء كان المصرف منفرداً أو المصارف مجتمعة والتي تعني ببساطة أن المصرف يقدم تسهيلات ائتمانية للعملاء بدون أن يكون هناك حقيقة ودائع مخصصة ومقابلة لها وبالتالي قدرتها على التأثير على عرض النقود والطلب عليها في المجتمع وكذلك تفاعلها مع السياسات النقدية تأثراً وتأثيراً فيها. 3-ن الأزمة الاقتصادية التي حدثت في سنة 2008م هي حقيقية, ولو كانت الأزمة حكومية لقيل عنها أنها مفتعلة ولكنها نشأت من المؤسسات الخاصة، حيث أن المواطن كان يقترض من البنك حتى يشتري من الشركات العقارية بيتاً له عن طريق البطاقات الائتمانية (والذي يدعى الفيزا كارد). وكان سداد القروض العقارية يتم عن طريق البنوك التي تعتمد على أسعار الفائدة في تعاملاتها المالية. وكان سعر الفائدة يزيد بزيادة سعر العقار لكل سنة، وأدى ذلك في النهاية إلى عدم قدرة المواطن على سداد الرهن العقاري وعدم القدرة على الالتزام بالدفعات التي ألزم بها (وقد دُعِيَ هذه الأزمة بأزمة الرهن العقاري)؛ مما أدى بالتالي إلى انعدام السيولة في البنوك، وعدم القدرة على تمويل المشاريع الجديدة وانخفاض الطلب مع زيادة العرض، ومن ثم إعلان إفلاسها بشكل تدريجي مما أدى إلى كساد اقتصادي عالمي جديد - 6 - ناقش آلية "خلق النقود": دورها في سوق النقد, وكيف للبنك المركزي التأثير في قدرة البنوك زيادة العرض النقدي. إن للبنك المركزي القدرة على التاثير سواء الإيجابي أو السلبي على سوق النقد وذلك بزيادرة العرض النقدي أو الإقلال منه حسب حالة العجز أو الفائض في الدولة حيث يتطلب ذلك إحصاءات ومقايسيس معيينة يتوجب العمل عليها قبل البدء بأي إجراء كان يعتبر البنك المركزي في كل بلاد العالم تقريبا الجهة الوحيدة التى لها الحق في اصدار العملة وخاصة الورقية وهذة المهمه تكاد تقتصر علية دون غيره من الموسسات الاخرى . وعلى الرغم من اهمية وظائف البنك المركزي التقليدية الان هذة الوظائف بعد الثورة الكنزية تعد اقل اهمية من وظيفة البنك المركزي في الرقابة على الائتمان المصرفي والسيطرة على عرض النقود وهي من اهم الوظائف بل تعد بمثابة الوظيفة الاساسية المعاصرة للبنك المركزي ويتحكم في ذلك حسب حالة الفائض او العجز خـــلــــق النقود تستند عملية خلق النقود على الشروط التالية : 1.أن المودعين لديهم الثقة في المصارف التجارية في الوفاء بالتزاماتهم برد الودائع عند الطلب مما يشجعهم على الاستمرار بالإيداع . 2.هذه الثقة تجعلهم لا يفكرون في سحب الودائع الا عند الحاجة لها. 3.تقدم العادات المصرفية ونضوج الوعي لدى المودعين مما يدفعهم للتعامل بالشيكات في تسوية المعاملات والاستغناء عن النقود. 4.أثبتت التجارب العملية أن سحوبات المودعين تقارب أو قد تكون أقل من الإيداعات الجديدة. إن عملية التوسع في الائتمان هو نتيجة مشتركة لعدة أطراف فلا يقع عبئها على البنك التجاري وحده وهم : المودعين- المقترضون- البنك المركزي الذي يحدد نسبة الاحتياطي القانوني . خلق النقود :. يقصد بها مد السوق بنوع من النقود أو وسائل الدفع . آلية خلق النقود :. تؤثر النقود الممنوحة للأفراد من قبل البنك التجاري على كمية النقود المعروضة في المجتمع... إن للبنك المركزي القدرة على التاثير سواء الإيجابي أو السلبي على سوق النقد وذلك بزيادرة العرض النقدي أو الإقلال منه حسب حالة العجز أو الفائض في الدولة حيث يتطلب ذلك إحصاءات ومقايسيس معيينة يتوجب العمل عليها قبل البدء بأي إجراء كان - 7 - ناقش كيف تتم المواءمة بين إدارة ربحية البنك من جهة, وسيولته من الجهة الأخرى. تتم المواءمة بين إدارة ربحية البنك من جهة, وسيولته من الجهة الأخرى.حيث لابدّ من تحقيق توازن دقيق بين ثلاثة أهداف متعارضة، وهذه الأهداف هي : الربحية ، السيولة ، التقليل من المخاطر . السيولة مفتاح الثقة للجمهور في المصرف وإدارته .يأتي هدف الربح في قمة أولويات جميع المنظمات الإقتصادية الخاصة، لما لهذا الهدف من أثر كبير على استمرارية المنظمة ونموها .يُشبّه المدير المالي برجل السيرك الذي يسير على الحبل ويحمل في يده عصاه الطويلة بشكل أفقي لتحقيق التوازن في السير وإن عدم مسكه العصا من المنتصف يؤدي إلى اختلال التوازن ومن ثم السقوط، والسيولة والربحية هما طرفي العصا ، وعدم توازنهما يؤدي إلى فشل المنظمة وخروجها من السوق . من أبرز التحديات التي تواجه المصارف هو الموازنة المستمرة بين السيولة والربحية ، وذلك لأن المصارف تعتمد على أموال المودعين لتحقيق الربحية من خلال استثمار اكبر قدر ممكن لتحقيق أفضل العوائد ، وهذا في حد ذاته يناقض هدف السيولة .المخاطرة عامل آخر يتم أخذه في عين الإعتبار عند استثمار الأموال لتحقيق الربحية . ليس الهدف من إدارة المخاطر القضاء عليها ، وإنما الحدّ من آثار هذه المخاطر وضبطها .الكشف المبكر اداة رئيسة لإدارة المخاطر والسيطرة عليها .إدارة المخاطر تعني تعظيم العائد وتقليل المخاطر والتخفيف من آثارها. الربحية : يأتي هدف الربح في قمة أولويات جميع المنظمات الإقتصادية الخاصة، لما لهذا الهدف من أثر كبير على استمرارية المنظمة ونموها .السيولة : مفتاح الثقة للجمهور في المصرف وإدارته السيولة والربحية هما طرفي العصا لاعب السيرك، وعدم توازنهما يؤدي إلى فشل المنظمة وخروجها من السوق . ومن أبرز التحديات التي تواجه المصارف هو الموازنة المستمرة بين السيولة والربحية ، وذلك لأن المصارف تعتمد على أموال المودعين لتحقيق الربحية من خلال استثمار اكبر قدر ممكن لتحقيق أفضل العوائد ، وهذا في حد ذاته يناقض هدف السيولة . - - 8 - كثيراَ ما أسمع ادعاء أنه "لا فرق بين ربح البنوك الإسلامية وفائدة البنوك التقليدية". ما رأيك في ذلك القول؟ الفرق بين ربح البنوك الإسلامية وفائدة البنوك: التقليديةالتقليدي : يتحقق من الفرق بين الفائدة المدينة والفائدة الدائنة ( اى الفائدة المدفوعة عن الودائع والفائدة المقبوضة عن القروض )و الإسلامي : من العمل والربح الحلال واعتقد أنه لا يوجد اختلاف في التسميات وليس العبرة بالتسميات ، لكن العبرة بطبيعة الفائدة ومدى ارتباطها بنوع الاقتراض هل هو مال بمال أم مال مقابل سلعة ، كما توجد اعتبارات أخرى تبعا لنوع العقد ومدة العقد، واعتقد أن البنوك التقليدية تعتمد بشكل أساسي على الفائدة المركبة والمرتبطة بفترة السداد أي انه الفائدة قابلة للزيادة والنقصان بالنسبة للمدة ، حيث يمكن أن تزيد الفائدة بعد التعاقد وهي غير ثابتة وعادة تحكمها سعر الفائدة المحددة من البنوك المركزية. أما المصارف الإسلامية فالفائدة محددة سالفا أي لا تزيد ولا تنقص بالمدة بعد التعاقد التقليدي : يتحقق من الفرق بين الفائدة المدينة والفائدة الدائنة ( اى الفائدة المدفوعة عن الودائع والفائدة المقبوضة عن القروض )و الإسلامي : من العمل والربح الحلال واعتقد أنه لا يوجد اختلاف في التسميات وليس العبرة بالتسميات ، لكن العبرة بطبيعة الفائدة ومدى ارتباطها بنوع الاقتراض هل هو مال بمال أم مال مقابل سلعة ، كما توجد اعتبارات أخرى تبعا لنوع العقد ومدة العقد، واعتقد أن البنوك التقليدية تعتمد بشكل أساسي على الفائدة المركبة والمرتبطة بفترة السداد أي انه الفائدة قابلة للزيادة والنقصان بالنسبة للمدة ، حيث يمكن أن تزيد الفائدة بعد التعاقد وهي غير ثابتة وعادة تحكمها سعر الفائدة المحددة من البنوك المركزية. أما المصارف الإسلامية فالفائدة محددة سالفا أي لا تزيد ولا تنقص بالمدة بعد التعاقد الفرق بين الربح والفائدة أن الربح ناتج عن البيع المباح شرعا بينما الفائدة ناتجة عن الزيادة على القروض المحرمة شرعا. البنوك الإسلاميه تقوم بعرض ما لديها من سلع للعميل مع ربح معلوم كالتقسيط او العقار وهي مملوكه للبنك الإسلامي اما البنوك التقليدية فلا تمتلك تلك السلع بل تشتريها بعد ان يقوم العميل بطلبها وبوعد بشرائها فهي ليست مملوكه للبنك الفرق بين الربح والفائدة أن الربح ناتج عن البيع المباح شرعا بينما الفائدة ناتجة عن الزيادة على القروض المحرمة شرعا. الصيرفة تقوم على الفائدة سواء كانت إسلامية أو غيرها، وإن كانت تسمى في العمل المصرفي التقليدي "فائدة"، وفي غيرها "مشاركة ومرابحة وتورق.. إلخ"، ومنوها أن سعر الفائدة على القروض والتمويلات في البنوك التقليدية أقل من نظيرتها الإسلامية "التي جاءت لتحارب تلك الفائدة"، وتأتي تلك التصريحات في ظل بداية دول الخليج في تعزيز متطلبات اجتذابها لرؤوس أموال إسلامية للاستفادة من تدفقات أموال النفط. - 9 - ناقش "فلسفة التمويل" الإسلامية, والفرق في مفهوم "الإقراض" في الفكر الإسلامي عن المفهوم التقليدي تمويل بوجه عام هو عصب أي بناء اقتصادي فلا يتصور وجود نشاط استثماري بدون تمويل سواء كان هذا التمويل ذاتيا أو ناشيء عن الاقتراض أو المشاركة أو ايا من صور التمويل المختلفة ، والسؤال الذي نود الاجابه عليه هنا هو ماهية التمويل الاسلامي ومدى اختلافه عن طرق التمويل الاخرى ، وفي البداية لابد أن نعلم أن الاقتصاد العالمي الآن يدار بنظام تمويلي قائم على نظرية الفائدة الربوية والربا دون الدخول في تفاصيله التي قتلت بحثا هو أحد صور التمويل التي تفصل التمويل عن النشاط الاقتصادي فيصبح التمويل نشاطا ربحيا في حد ذاته دون ان يكون له ارتباط مباشر بالتبادل الحقيقي ، هذا الفصل في حقيقته حوَّل التمويل من عاملا مساعدا لزيادة الدخل الى عبئا عليه. وتفاقمت نتيجة لذلك ظاهرة اكتناز النقود حيث أصبحت النقود تُطلب لذاتها وليست كوسيط للتبادل وكان من أهم مساويء ذلك النظام هو ظاهرة ارتفاع حجم النقود دون ارتفاع موازي في قيمتها الحقيقية وهو ما يعرف بظاهرة " التضخم" وهذه الظاهرة هي احد المشاكل الاقتصادية المزمنة التي يعاني منها الاقتصاد العالمي الآن بل أصبحت حقيقة مسلم بها في كل اقتصاديات دول العالم ويصبح على الحكومات السعي لتخفيض معدلات ذلك المرض واحتواء آثاره السيئة من بطالة وارتفاع أسعار ... الخ في ظل نظام يفرض عليهم التعايش معه دون مواجهة أسبابه الحقيقية ، التي ياتي على راسها تطبيق نظام الفائدة ، وراينا من عقلاء الاقتصاديين الغرب من نادى بالغاء ذلك النظام وحذر منه فهذا هو العالم " جوهان فيليب" مدير البنك الألماني بفرانكفورت الذي ألف كتابا أسماه " كارثة الفائدة" يقول في بابه الاول " على غرابة التشبيه فانني أقول انه كما تقلل المياه من صفاء وقوة تركيز عصير البرتقال أو اللبن الحليب فان ارتفاع الفائدة يقلل من قيمة العملة . أما اذا نظرنا الى فلسفة التمويل في ظل النظرية الاسلامية سنجد أن التويل في الاسلام لاينفصل عن النشاط الاقتصادي فصور التمويل المختلفة في العقود الاسلامية من مشاركة ومضاربة ومساقاه واستصناع..... الخ كلها قائمة على مبدا واحد وهو مبدا " المشاركة " في الغنم والغرم فالربح في الاسلام قائم على تغير العائد وعدم ضمان رأس المال فالربح قائم على الضمان لذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " الخراج بالضمان" فلا عائد مع ضمان رأس المال ولا اشتراط لنسبة أو قيمة الفائدة وهو ما يحقق العدل بين الشركاء ، فالتمويل في الاسلام قائم على عملية اقتصادية حقيقية ولا يمكن فصله عن النشاط الاقتصادي فهو لا يدر ربحا ولا خسارة في حد ذاته ، وقد قدمت دراسات كثيرة تبين أثر كلا النظامين على النشاط الاقتصادي عامة وعلى اقصاديات الدول والأفراد ، وخلصت تلك الدراسات الى حقيقة واحدة ألا وهي " يمحق الله الربا ويربي الصدقات " التمويل في الاسلام قائم على عملية اقتصادية حقيقية ولا يمكن فصله عن النشاط الاقتصادي فهو لا يدر ربحا ولا خسارة في حد ذاته ، وقد قدمت دراسات كثيرة تبين أثر كلا النظامين على النشاط الاقتصادي عامة وعلى اقصاديات الدول والأفراد ، وخلصت تلك الدراسات الى حقيقة واحدة ألا وهي " يمحق الله الربا ويربي الصدقات" بينما التمويل التقليدي قائم على فوائد مضاعفة مما قد تسبب التضخم ومشاكل اقتصادية في رأيك, لماذا تتجه أغلب البنوك الإسلامية نحو صيغ البيوع وتتجنب صيغ المشاركات؟ - 10 - جميع صيغ التمويل المقترحة لعمل البنوك كالمرابحة والبيع بالتقسيط والسلم والمضاربة والمشاركة، وما إلى ذلك من المتعلقات، كانت وعلى مدى التاريخ الإسلامي كله أدوات عمل التجار وصيغ التعامل في أسواق السلع، أنها ارتبطت على الدوام بالتجارة التي هي أهم نشاط اقتصادي ومالي في مجتمعات الإسلام قديما. تمتلك البنوك الإسلامية عدة قنوات استثمار تتمثل بصورة أساسية في ما يلي: 1- الاتجار و البيوع: أ- بيع الصرف ب- البيع المطلق ج- بيع الثمن بالعين *- المرابحة *- بيع السلم *- الإستصناع 2- المشاركات. وهي في اغلبها من ادوات العمل التجاري التي عرفتها المجتمعات الاسلامية ناقش الظروف التي أدت إلى نشوء البنوك المركزية في العالم – 11 - للتواصل فيما بينها ووجود مركزيه يعني سيطره على الفساد وغسيل الاموال والسيطره عليهم حيث البنك المركزي هو المؤسسة التي تتكفل بإصدار النقود في كل دول العالم وهو المؤسسة التي تترأس النظام النقدي ولذلك فهو يشرف على التسيير النقدي ويتحكم في كل البنوك العاملة في الاقتصاد وهو الملجأ الأخير لمختلف البنوك عند الضرورة في إطار القوانين والتشريعات السائدة أو القائمة في كل دولة. فهو يتمتع بالسيادة والاستقلال وتعتبر نشاطه ذا أهمية بالغة فهو يأتي على رأس النظام المصرفي و يتدخل البنك المركزي ليوجه ويراقب مختلف البنوك التجارية منها الإسلامية كذلك على سبيل تحقيق الأهداف النقدية المرجوة مستخدما بذلك مجمل السياسات أو الأساليب التي تختلف أهميتها من اقتصاد لآخر, وهذه الأساليب قد تؤثر في حجم الائتمان والتوجهات الإقراضية من جهة أو توجيه نشاطات البنوك إلى أوجه معينة من جهة ثانية.و يشرف البنك المركزي على التسيير النقدي ويتحكم في كل البنوك العاملة في الاقتصاد وهو الملجأ الأخير لمختلف البنوك عند الضرورة في إطار القوانين والتشريعات السائدة أو القائمة في كل دولة. فهو يتمتع بالسيادة والاستقلال وتعتبر نشاطه ذا أهمية بالغة فهو يأتي على رأس النظام المصرفي و يتدخل البنك المركزي ليوجه ويراقب مختلف البنوك التجارية منها الإسلامية كذلك على سبيل تحقيق الأهداف النقدية المرجوة مستخدما بذلك مجمل السياسات أو الأساليب التي تختلف أهميتها من اقتصاد لآخر علما انه ظهرت البنوك المركزية خلال النصف الثاني من القرن السابع عشر وبدأ بانشاء بنك السويد عام 1668م وبعده بنك انجلترا عام 1694م ثم بنك فرنسا عام 1800م وكانت وظائفها القيام باعمال الصيرفة للدولة والافراد ايضاً اي انها تقوم بوظائف البنك المركزي والتجاري كذلك ، ولم تكن تلك البنوك تملك الصلاحية لاصدار النقود الى خلال القرن التاسع عشر وقد كان بداية ببنك انجلترا عام 1833 ثم بنك السويد في عام 1897م . وقد كانت المشكلات النقدية المعقده التي ظهرت خلال الحروب والازمات الاقتصادية السبب الرئيسي الذي جعل من البنوك المركزية ان تاخذ اهمية كبيرة ، حيث كانت تلك الازمات سبباً في ظهور المباديء العامة للصيرفة المركزية وجعل لها دوراً كبير في السياسات الاقتصادية مما تسبب في انتشار تلك البنوك المركزيه بعد الحرب العالمية الاولى في دول كثيرة من العالم ، وقد ادى حدوث الازمة الاقتصادية التي ظهرت في الثلاثينات 1930 تقريباً الى ازدياد السيطرة الحكومية على البنوك المركزية مما ادى بعدها لتأميم بنك انجلترا وفرنسا بعد الحرب العالمية الثانية مباشرة ناقش وظائف البنوك المركزية ودورها في خلق النقود - 12 - جميع صيغ التمويل المقترحة لعمل البنوك كالمرابحة والبيع بالتقسيط والسلم والمضاربة والمشاركة، وما إلى ذلك من المتعلقات، كانت وعلى مدى التاريخ الإسلامي كله أدوات عمل التجار وصيغ التعامل في أسواق السلع، أنها ارتبطت على الدوام بالتجارة التي هي أهم نشاط اقتصادي ومالي في مجتمعات الإسلام قديما...و البنوك المركزية تقوم بحفظ النسب المفروضة على المبالغ التي يقوم البنك بتدويرها لمواجهة احتياجات البنك ولحماية حقوق المودعين في حالة طلبهم لها وعدم تمكن البنك من توفيرها من النقد المتوفر لدية - 13 - الطلب على الصرف طلب مشتق! ما هو المقصود بهذه العبارة, وما هي محددات الطلب على الصرف الأجنبي؟ يطلق هذا المصطلح حينما يكون الطلب على السلع مشتقًا من الطلب على سلع أخرى، فالطلب على الطوب والأسمنت وحديد التسليح والزجاج والخشب والخزف وغير ذلك من مواد البناء مشتق من الطلب على المنازل، ، والطلب على الصلب مشتق من الطلب على منتجات الصلب التي تشبع أغراض الاستهلاك النهائي، وعلى ضوء هذا التحليل يمكن القول بأن الطلب المشتق على بعض السلع يسير في اتجاه واحد بالزيادة أو النقصان إذ تؤدي زيادة الطلب على منتجات الطلب إلى زيادة الطلب على الحديد الزهر، كما يؤدي نقص الطلب على الخبز إلى نقص الطلب على القمح، ومن ثم فالقاعدة العامة في التحليل الاقتصادي لهذا النوع من الطلب هو أنه "إذا زاد الطلب على سلعة ما لأدى ذلك إلى زيادة الطلب المشتق على سلعة أخرى والعكس صحيح" . محددات الصرف الأجنبي: 1.مقاومة التضخم2.تخصيص الموارد 3.توزيع الدخل4.تنمية الصناعة المحلية. 5.التأثير على وضع ميزان المدفوعات هداف سياسة سعر الصرف: الصرف هو عملية شراء عملات بعملات اخرى ودفع رسوم الخدمة والسلم والمضاربة والمشاركة، وما إلى ذلك من المتعلقات، كانت وعلى مدى التاريخ الإسلامي كله أدوات عمل التجار وصيغ التعامل في أسواق السلع، أنها ارتبطت على الدوام بالتجارة التي هي أهم نشاط اقتصادي ومالي في مجتمعات الإسلام قديما... نشاط اقتصادي ومالي في مجتمعات الإسلام قديما . والسلم والمضاربة والمشاركة، وما إلى ذلك من المتعلقات، كانت وعلى مدى التاريخ الإسلامي كله أدوات عمل التجار وصيغ التعامل في أسواق السلع، أنها ارتبطت على الدوام بالتجارة التي هي أهم نشاط اقتصادي ومالي في مجتمعات الإسلام قديما... - 14 - ناقش دوافع الاستثمار بوسائل التقنية والاتصالات في القطاع المصرفي, و بيّن مخاطر نظام المدفوعات وهناك ثلاثة أسباب رئيسية تفسر اهتمام البنوك بالاستثمار في مجالات ترقية تقنياتها: أولاً، خفض التكليف التشغيلية من خلال زيادة كفاءة الأعمال المكتبية، وكذلك خفض احتمالات الخطأ الناتج عن إدخال بيانات وحسابات العملاء يدوياً. ثانيا، زيادة الفرص لتقديم منتجات وخدمات جديدة لعملائها الحاليين وجذب عملاء جدد ثالثاً، أصبحت البنوك أكثر قدرة على تطوير وتنفيذ نظم متقدمة لإدارة المعلومات والمخاطر، وذلك من خلال توفر طاقات تخزينية إلكترونية هائلة، وقدرة تحليلية فائقة وأكثر كفاءة وفاعلية باستخدام البرمجيات الحديثة سهلة عملية التبادل وسرعة التحويل مع وجود رسوم بسيطة وبسرعة فائقة وتسديد المدفوعات ودفع الفواتير ولكن في حال عدم توافر الكهرباء مثلاً او تعطل السيرفرات الخاصة بالبنوك فإن ذلك قد يشل الحركة النقدية و سهلة عملية التبادل وسرعة التحويل مع وجود رسوم بسيطة وبسرعة فائقة وتسديد المدفوعات ودفع الفواتير ولكن في حال عدم توافر الكهرباء مثلاً او تعطل السيرفرات الخاصة بالبنوك فإن ذلك قد يشل الحركة النقدية دعواتكم .. |
2012- 11- 18 | #2 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: حل جميع مناقشات النقود والبنوك /
حبيبت قلبي تسلم الايادي
ويعافيج ربي |
2012- 11- 18 | #3 |
متميز أدارة الأعمال _المستوى الثامن
|
رد: حل جميع مناقشات النقود والبنوك /
الله يعطيك العافية ، ، ،
|
2012- 11- 18 | #4 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: حل جميع مناقشات النقود والبنوك /
الله يعطيك العافية على الحل
|
2012- 11- 18 | #5 |
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: حل جميع مناقشات النقود والبنوك /
الله يعافيكم
|
2012- 11- 18 | #6 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: حل جميع مناقشات النقود والبنوك /
الله يعطيك العافية
|
2012- 11- 20 | #7 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: حل جميع مناقشات النقود والبنوك /
جزاك الله الف خير
|
2012- 11- 21 | #8 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: حل جميع مناقشات النقود والبنوك /
مشوار نكتب ذا بقعد ساعه على مشاركه الاولى
نكتب سطر بس ونتوكل ع الله |
2012- 11- 21 | #9 |
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: حل جميع مناقشات النقود والبنوك /
|
2012- 11- 21 | #10 |
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: حل جميع مناقشات النقود والبنوك /
الله يعافيكم جميع
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أسئلة كـتـاب النقود والبنوك مع الحل - pdf | ابـوعبدالاله | إدارة أعمال 5 | 46 | 2012- 12- 22 02:15 PM |
جميع مناقشات مادة نظم المعلومات الأدارية | السامرB22 | إدارة أعمال 2 | 7 | 2012- 12- 4 10:34 PM |
احد عنده مناقشات النقود والبنوك وفقه السيرة | khkm2004 | إدارة أعمال 5 | 6 | 2012- 11- 19 02:35 PM |
محاضرات الأخلاق الإسلامية وآداب المهنة | دمعة المآس | منتدى كلية العلوم | 15 | 2011- 2- 7 08:14 AM |
معليش للكل ممكن مساعدة | @عبدالله@ | اجتماع 3 | 10 | 2011- 1- 4 04:34 PM |