كيف تحسن لغتك الانجليزي وتتحدث بطلاقة...

[فيصل عتيق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير الحلوه

مشاءالله عليك انا وحده من الناس الي شرت ملزمتك وي حملت الماده

بصراحه انتي الغطانه الملزمه اعتبرهااا كمساعده لي واي ماده لتضمني انجاح فيها حاولي ان


تحفظي السة المحاضرات الاول والثالثه عشر والرابعه عشر .


الله يوفقك ويكون في عونك اختي لكي كل احترام وتقديري واسف اذا فيه ازعاج ليك .

[{%{محمد}%}]

أحسن حاجة أنك تتزوج وحده أنقلزية وتعلمك الانجش على أصوله أحسن حل ......وأظمن تأييد الشباب معاي

[سكرتيرعبادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالبة ينبع

ابشرك استازي الفاضل نجحت الحمدلله

ماشاء الله مبرووووووووووك
الله يبشرك بالجنة ..... مبروووووك ألف مبروووك وعقبال التخرج والدكتوراه ....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طابتن بالبرتسه

ماقصصصرت سكرتير عبادي

مبروكك طالبه ينبع

عقبالي ان شاء الله الموقع مافتح

ألف مبرووووووك النجاح أنا متأكد ناجحة .... والله يوفقك ويجعلنا نبارك لك بالتخرج قريب...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل عتيق

بصراحه انتي الغطانه الملزمه اعتبرهااا كمساعده لي واي ماده لتضمني انجاح فيها حاولي ان


تحفظي السة المحاضرات الاول والثالثه عشر والرابعه عشر .


الله يوفقك ويكون في عونك اختي لكي كل احترام وتقديري واسف اذا فيه ازعاج ليك .

أخوي فيصل ما أظن هذا وقت عتاب حالياُ...

وحمل مادة ماتعني بالضرورة أنها ماذاكرت أو كانت سيئة..!!! وإن كان فيه خطأ فهو خطأي أنا وأنا أتحمله عنها لأنها وثقت فيني وفي الملزمة وطالما الملزمة ماحققت هدفها فهذا فشل لي ... على الأقل معها هي..!!

أحيان كثيرة نحتاج أن نتوقف قليلا لكي نكمل مسيرتنا ونحتاج ان نتوقف لكي نراجع... ولكن العبرة دائماً تكون في النهايات ... مرات الانسان يصاب بعدم التركيز في الاختبار مع انه كان مذاكر ولكن هي توفيق من رب العالمين بالدرجة الأولى...

الحمدلله مافات إلا الشر وحمل مادة ماتعني نهاية العالم ...!! وزير البترول الأول خلص البكالوريوس في خمس سنوات يعني تأخر حيل والنهاية غير مستقبل العالم كله ونتائج أعماله باقية إلى يومنا هذا...!!

العبرة بالخواتيم دائماً...



تمنياتي للجميع بالتوفيق وفي انتظار أخبار مفرحه أخرى...



تحياتي للجميع

[سكرتيرعبادي]

قبل 22 عاما تعلمت درسا مهما في صناعة النجاح.. ففي ذلك الوقت قررت مراسلة الصحف السعودية والمجلات العربية على أمل الكتابة في إحداهن.. وكي أثير إعجاب رؤساء التحرير (وأدخل عليهم بقوة) قررت أولا كتابة 20 مقالا مميزا أقدمها في ملف واحد.

كنت واثقا من قدرتي من الانتهاء من كتابتها خلال أربعة أيام، ولكنني في الحقيقة احتجت الى ستة أسابيع لإنجاز 15 عشر مقالا فقط.. ببساطة، أعماني الغرور عن استحالة كتابة عشرين مقالا خلال هذه الفترة القصيرة (خصوصا فيما يتعلق بالمقالات المنهجية التي تعد بمثابة أبحاث صغيرة).

ومن يومها أدركت أن النجاح لا يتعلق بالكمية بقدر ما يتعلق بالاستمرارية.. لا يتعلق بالمجهود الضخم والهدف النهائي بقدر ما يتعلق بخلق عادة يومية سهلة تستمر معنا طوال العمر.. بدل شغل نفسي بكتابة عدد كبير من المقالات - أو تأليف كتب ضخمة - قررت خلق عادة يومية تقتصر على كتابة مقال واحد.. في اليوم!

واليوم؛ حين أراجع أرشيفي الإلكتروني أفاجأ - قبل أي شخص آخر - بامتلاكي لأكثر من 7920 مقالا (وأنا الذي عجزت عن كتابة 20 فقط وكنت أحلف أن ما من انسان يمكنه تحمل الكتابة بشكل يومي)!!

وهذه التجربة الشخصية مجرد مثال ونموذج على أهمية خلق عادة يومية ناجحة دون حمل هم النجاح ذاته..

لا تشغل بالك بالحصول على جسد رشيق بل بتخصيص عشر دقائق يومية لممارسة الرياضة..

لا تشغل بالك بإتقان اللغة الانجليزية أو الصينية أو الأسبانية بل بحفظ خمس كلمات يومية..

لا تشغل بالك بحفظ القرآن كاملا بل بمراجعة نصف صفحة في اليوم فقط..

لا تفكر بعمل ريجيم (أو خسارة 30 كيلو خلال شهرين) بل بخلق عادات غذائية صحية تستمر معك طوال العمر.. فالعمر ببساطة يمضى بسرعة وحين تستمر (وتداوم) على أي عادة ناجحة ستفاجأ بعد عام أو عامين أنك - ليس فقط حققت هدفك - بل وتجاوزته بأشواط عديدة (الأمر الذي سيفاجئك أنت شخصيا قبل أي إنسان آخر)!!

.. لنفترض أنك قررت تخصيص ساعة يومية لفعل أربعة أشياء أساسية:

- ربع ساعة لحفظ القرآن.

- ربع ساعة لرفع الأثقال.

- ربع ساعة لحفظ كلمات انجليزية.

- ربع ساعة لحفظ كلمات فرنسية.

بعد سنوات قليلة (تمر بغمضة عين) ستفاجأ بحفظ القرآن، وامتلاك جسد مفتول، والتحدث بلغتين عالميتين.. وكلها ساعة من نهار لا تقارن بزحمة الرياض!

.. أذكر أنني قرأت سيرة وزير خارجيتنا الأمير سعود الفيصل واستغربت - لأول وهلة - من إتقانه لسبع لغات عالمية (من بينها العبرية).. لا أعرف طبعا كيف فعل ذلك ولكن لنفترض أن صحفيا سأله عن السر فقال: عودت نفسي منذ عملي في الخارجية على تعلم لغة جديدة كل عام.. في هذه الحالة لن تستغرب من إتقانه لسبع لغات، بل من عدم إتقانه ل 38 لغة طوال مدة عمله في وزارة الخارجية!!

.. القضية باختصار أن الإنجاز الناجح لا يتطلب التفكير بالحجم أو الهدف النهائي/ بل إن مجرد التفكير بهما وبكيفية تعلم سبع لغات أو كتابة 7920 مقالا يسبب الإحباط وينتهي الفشل قبل البدء بالعمل.

الإنجاز الناجح ببساطة يتطلب (خلق عادة يومية ناجحة) تنتهي بمراكمة النتائج وتحقيق هدف أكبر وأعظم مما توقعت أصلا!!

.. هل ترغب باختصار المقال بست كلمات فقط!؟

(قليل دائم خير من كثير متقطع)..

من مقال الكاتب: فهد عامر الأحمدي - المصدر -

نقلت لكم المقال ليكون الانجليزي عندكم عادة يومية تحقق لكم النجاح الذي أريدكم أن تصلوا إليه بعيداً عن خسائر المعاهد والشحن النفسي الذي تعيشه في الاختبارات...

باختصار عيش الانجليزي بيومك وحياتك...



دمتم بود

[نصف الروح]

الله ينور دربك ويسدد خطاك محتاجة مثل هالمواضيع

[losha]

جزاك الله خير والله يوفقك بحياتك..
مشكور يالغالي

[المعيده ساره]

سلاااام

تعبت تعبت ادور الموضوع اللي نبهتني عليه ماحصلته

؟؟؟؟؟؟؟؟

[تاج راسي امي]

ما شاء الله الله ينفعك بي العلم الذي تقدمة في ميزان حسناتك واصل يا بطل وحنا وراك طلابك

[Mssn]

مشكور والله يعطيك العافيه موضوع رائع وافكار بسيطه وحلوه في نفس الوقت

[المعيده ساره]

الرجاء فك الحظر عنه