السلام عليكم: ألحين راح أحكي عن روايه مره حلوه وراح يكون عنوانها (في حضيض الغدر) طبعا راح تكون باللغه العامه وألحين قبل ماأبدأ راح أقولكم شخصيات الروايه أول شخصيه هي بنت حلوه وطيبة القلب ماتحب العنف أبدا أسمها لطيفه أما الشخصيه الثانيه فهي أبرار هذي البنت دائما مبتسمه وحبوبه مره وتحب الناس كلهم وهي من أهل الرياض جايه لعرعر أماالشخصيه الثالثه فهي حنين وهذي من أهل جده جايه كمان لعرعر هذي البنت دائما شعارها الطيبه مبدئي مستحيل تقتل وتغدر أو حتى تجرح لو على رقبتها أما الشخصيه الرابعه فهي أستاذة الماده زينب هذي أكبر عله في العالم وصراحه أتوقع أنها من تبع جنود سجن أبوغريب مسويه فيها فاهمه الماده (من جنب أبوها)طبعا هذي ياعليها صراخ يهد المدرسه تصدقون أن صوت المدفع أهون من صوتها يعني بعربي أنها سفاحه (راح أحاول أكتب لكم عن المواقف إلي صارت معنا معاها راح تشفون العجب في روايه أخرى) أما الشخصيه الخامسه فهي بنت برابع أحياء ولأولى على دفعتها وهي قمة في الأخلاق والألتزام أنسانه تسوي خير من أجل ماعند الله وليس ماعند عباد الله(تسوي خير وتجدع بحر) لاتطلب المقابل أما الشخصيه الأخيره أرنوبي راح أوصفوا لكم علشان تتخيلونه معي لونه أسود بأبيض وعيونه الواسعه اللامعه البراقه طبعا هذا جابه عمي لي من سوق الغنم المهم أنه عاش معي مايقارب أسبوع وأناوياه عايشين جوا وكنت قبل ماأنام أروح أطل عليه وأبتسم في وجهه كنت أوكله من يدي (على فكره ترى عندي أرنبين غيره واحد أبيض وأسمه ريمي والثاني بني بأبيض أسمه ماتيوا وأنا جايبتهم على أساس أن عندنا درس تشريح ) ونرجع ونتكلم عن خرموش ألي هو لونه أسود بأبيض وروشته قبل ماأخذه للمدرسه / على فكره البنات لطيفه (أنا)وحنين خويتي وأبرار خويتي بقسم أولى أحياء وحنا نبغى ندرب قبل يوم الأختبار أدري أني طولت عليكم ياله نبدأ الروايه وراح أبداها من لمادخلت من بوابة المدرسه يوم الأربعاء ومعي أرنبي في قفص : أول مادخلت ونزلت القفص على الأرض المفتشات ٢ جلسوا يناظرون للقفص وأنا أنزل في عبايتي قالت وحده منهم وهي مبتسمه :أنتبهي لأرنبك ترى البنات مايصدقون في شي يطرد وراهم طبعا أبتسمت دون تعليق وشلت القفص في يدي اليمين وعباتي وشنطتي في يدي الثانيه ولما قربت من المفتشه قالت وين جوالك قمت ونزلت القفص ودخلت يدي في جيبي وطلعت الجوال وشافت أنه ماهو كمرا ورحت أمشي في الساحه وكل البنات يناظرون فيه ويعلقون بينهم المهم أني وصلت للمختبر (كان عندنا أختبار مملكه نباتيه) المهم أني نزلت أغراضي ورحت لم أبرار وحنين وصافحتهم وقلت لأبرار متى يبدأ الأختبار ردت :ألحين الأستاذه جالسه في المختبر تسوي المجاهر للأختبار قلتلها جبتي أرنبك أناجبت حقي قالت لأ لماتجي ساره تجيبه معاها (ساره هذي بنت خالت أبرار داخله طب وساكنه هي وياها مع بعض وهي دوامها الساعه ١٠ ونص ) المهم دخلت عند الأستاذه في المختبر وقلتلها أن معي أرنب وأبغى أوديه للأستاذه زينب قالت بس بسرعه ولى ماتدخلين الأختبار قلتلها طيب وطلعت بسرعه وأخذ القفص وأطير مثل الصاروخ وأرقى الدرج وكل البنات تناظر في القفص والأهبل خرموش لماحس أن البنات تناظره صار ينقز وسوي حركات خبال في القفص وبنات يجدعون كلام وحده تقول يجنن والثانيه ياحرام شكلهم يبون يشرحونه والثالثه ياعمري ..... والكلام مايخلص المهم أني وصلت لغرفة الدكتوره زينب وأفتح الباب وألقاه مقفل يعني ماجت قلت خليني أروح غرفة أستاذات الأحياء وطير بسرعه خفت أتأخر عن الأختبار ومن قرادة الحظ لقيتها مقفله وركض ركض لغرفة الأستاذه أمل وأفتح الباب وألقى الدكتوره زينب جالسه تتقهوى عند دكتوره فاطمه (جالسه تتقهوى وأنا أختباري يبي يروح بسبتها) وقلت دكتوره جبت الأرنب أبي أخليه عندك لأن عندي أختبار ألحين قالت مافيش مشكله يالى بنا نروح لغرفتي وحناماشين لغرفتها ألتفتت علي وقالت لتيفه قايباله أكل (بالمصري) رديت أيه وصلنا لغرفتها وحطيته ورى الباب وروح مثل الهوا للمختبر علشاني تأخرت ولماوصلت عند الباب لقيت الأستاذه توها فاتحه باب المختبر وأدخل وكانت الساعه ٨ ونص جلسنا لما الساعه ١٠ (طبعا من الفلاحه ماحليت إلا التجربه والباقي عليه السلام تكفون أدعولي أنجح)المهم طلعت من الختبار وكل البنات تسألني وش الحيوان إلي تحت المجهر ؟ وش الرسمه؟......إلخ (ماخذين فيني مقلب ) المهم رحت للقاعه أدور أبرار وحنين وأنا في الطريق للقاعه أمسكتني بنت من قسمي وقالتلي وش سويتي في الأختبار؟قلتلها:زفت قامت وردت هذا وأنتي شاطره ماحليتي رديت عليها ليه حليتي أنتي؟قالت : لأ بس مستغربه (شكلها تحسبني أكذب خايفه من العين) مشيت وخليتها ورحت للقاعه وأجلس في كرسي وبعد ٥ دقايق دخلت حنين وأبرار وجلسنا نتكلم عن الأختباروصعوبة الأسئله والسلام عليكم: ألحين راح أحكي عن روايه مره حلوه وراح يكون عنوانها (في حضيض الغدر) طبعا راح تكون باللغه العامه وألحين قبل ماأبدأ راح أقولكم شخصيات الروايه أول شخصيه هي بنت حلوه وطيبة القلب ماتحب العنف أبدا أسمها لطيفه أما الشخصيه الثانيه فهي أبرار هذي البنت دائما مبتسمه وحبوبه مره وتحب الناس كلهم وهي من أهل الرياض جايه لعرعر أماالشخصيه الثالثه فهي حنين وهذي من أهل جده جايه كمان لعرعر هذي البنت دائما شعارها الطيبه مبدئي مستحيل تقتل وتغدر أو حتى تجرح لو على رقبتها أما الشخصيه الرابعه فهي أستاذة الماده زينب هذي أكبر عله في العالم وصراحه أتوقع أنها من تبع جنود سجن أبوغريب مسويه فيها فاهمه الماده (من جنب أبوها)طبعا هذي ياعليها صراخ يهد المدرسه تصدقون أن صوت المدفع أهون من صوتها يعني بعربي أنها سفاحه (راح أحاول أكتب لكم عن المواقف إلي صارت معنا معاها راح تشفون العجب في روايه أخرى) أما الشخصيه الخامسه فهي بنت برابع أحياء ولأولى على دفعتها وهي قمة في الأخلاق والألتزام أنسانه تسوي خير من أجل ماعند الله وليس ماعند عباد الله(تسوي خير وتجدع بحر) لاتطلب المقابل أما الشخصيه الأخيره أرنوبي راح أوصفوا لكم علشان تتخيلونه معي لونه أسود بأبيض وعيونه الواسعه اللامعه البراقه طبعا هذا جابه عمي لي من سوق الغنم المهم أنه عاش معي مايقارب أسبوع وأناوياه عايشين جوا وكنت قبل ماأنام أروح أطل عليه وأبتسم في وجهه كنت أوكله من يدي (على فكره ترى عندي أرنبين غيره واحد أبيض وأسمه ريمي والثاني بني بأبيض أسمه ماتيوا وأنا جايبتهم على أساس أن عندنا درس تشريح ) ونرجع ونتكلم عن خرموش ألي هو لونه أسود بأبيض وروشته قبل ماأخذه للمدرسه / على فكره البنات لطيفه (أنا)وحنين خويتي وأبرار خويتي بقسم أولى أحياء وحنا نبغى ندرب قبل يوم الأختبار أدري أني طولت عليكم ياله نبدأ الروايه وراح أبداها من لمادخلت من بوابة المدرسه يوم الأربعاء ومعي أرنبي في قفص : أول مادخلت ونزلت القفص على الأرض المفتشات ٢ جلسوا يناظرون للقفص وأنا أنزل في عبايتي قالت وحده منهم وهي مبتسمه :أنتبهي لأرنبك ترى البنات مايصدقون في شي يطرد وراهم طبعا أبتسمت دون تعليق وشلت القفص في يدي اليمين وعباتي وشنطتي في يدي الثانيه ولما قربت من المفتشه قالت وين جوالك قمت ونزلت القفص ودخلت يدي في جيبي وطلعت الجوال وشافت أنه ماهو كمرا ورحت أمشي في الساحه وكل البنات يناظرون فيه ويعلقون بينهم المهم أني وصلت للمختبر (كان عندنا أختبار مملكه نباتيه) المهم أني نزلت أغراضي ورحت لم أبرار وحنين وصافحتهم وقلت لأبرار متى يبدأ الأختبار ردت :ألحين الأستاذه جالسه في المختبر تسوي المجاهر للأختبار قلتلها جبتي أرنبك أناجبت حقي قالت لأ لماتجي ساره تجيبه معاها (ساره هذي بنت خالت أبرار داخله طب وساكنه هي وياها مع بعض وهي دوامها الساعه ١٠ ونص ) المهم دخلت عند الأستاذه في المختبر وقلتلها أن معي أرنب وأبغى أوديه للأستاذه زينب قالت بس بسرعه ولى ماتدخلين الأختبار قلتلها طيب وطلعت بسرعه وأخذ القفص وأطير مثل الصاروخ وأرقى الدرج وكل البنات تناظر في القفص والأهبل خرموش لماحس أن البنات تناظره صار ينقز وسوي حركات خبال في القفص وبنات يجدعون كلام وحده تقول يجنن والثانيه ياحرام شكلهم يبون يشرحونه والثالثه ياعمري ..... والكلام مايخلص المهم أني وصلت لغرفة الدكتوره زينب وأفتح الباب وألقاه مقفل يعني ماجت قلت خليني أروح غرفة أستاذات الأحياء وطير بسرعه خفت أتأخر عن الأختبار ومن قرادة الحظ لقيتها مقفله وركض ركض لغرفة الأستاذه أمل وأفتح الباب وألقى الدكتوره زينب جالسه تتقهوى عند دكتوره فاطمه (جالسه تتقهوى وأنا أختباري يبي يروح بسبتها) وقلت دكتوره جبت الأرنب أبي أخليه عندك لأن عندي أختبار ألحين قالت مافيش مشكله يالى بنا نروح لغرفتي وحناماشين لغرفتها ألتفتت علي وقالت لتيفه قايباله أكل (بالمصري) رديت أيه وصلنا لغرفتها وحطيته ورى الباب وروح مثل الهوا للمختبر علشاني تأخرت ولماوصلت عند الباب لقيت الأستاذه توها فاتحه باب المختبر وأدخل وكانت الساعه ٨ ونص جلسنا لما الساعه ١٠ (طبعا من الفلاحه ماحليت إلا التجربه والباقي عليه السلام تكفون أدعولي أنجح)المهم طلعت من الختبار وكل البنات تسألني وش الحيوان إلي تحت المجهر ؟ وش الرسمه؟......إلخ (ماخذين فيني مقلب ) المهم رحت للقاعه أدور أبرار وحنين وأنا في الطريق للقاعه أمسكتني بنت من قسمي وقالتلي وش سويتي في الأختبار؟قلتلها:زفت قامت وردت هذا وأنتي شاطره ماحليتي رديت عليها ليه حليتي أنتي؟قالت : لأ بس مستغربه (شكلها تحسبني أكذب خايفه من العين) مشيت وخليتها ورحت للقاعه وأجلس في كرسي وبعد ٥ دقايق دخلت حنين وأبرار وجلسنا نتكلم عن الأختباروصعوبة الأسئله وبعدين سكتنا شوي وقالت حنين تحبون الشعر قالت أبرار :أيه قلت:لأوأنا مكشره وقامت وطلعت الجوال وقالت :أبي أسمعكم مقطع من الشاعر حامد السعيد قالت أبرار:أموت في شعره وقامت حنين وعطت الجوال لأبرار علشان تسمعه وأنا أناظرهم بكل حقاره وتفاهه لأني ماأحب الشعر ولماخلص المقطع سألتهم :عندنا محاضره ولى نبدأ نشرح الأرانب ردت أبرار :ماأدري أذا كان تبي الدكتوره زينب تعطينا درس المعشبه لأنها قالت الأسبوع إلي فات إذا جابوا الأداره الأغراض راح نأخذ الدرس قلتلها: طيب أنا أبي أروح عندها وشوف في محاضره قالت أبرار :خلاص راح أستناك هنا في القاعه ومادريناألى وساره داخلى علينا ومعها كيس أسود طبعا سلمت علينا وعطت الكيس أبرار قالت أبرار: لطيفه داخل الكيس أرنب قلت:عطيني الكيس وعطتني الكيس طبعا حنا عندنا في القاعه طاوله طويله قمت وحطيت الكيس فوق الطاوله وفتحته وطلعت الأرنب ماحسيت إلى والبنات نصهم آخر القاعه ونص الأخر بره القاعه من الخريعه ودلع الزايد وبديت أتحسسه وأداعب جسمه بخفه وبدن البنات بتجمهر حولي رفعت راسي وقلت :أبرار وش رايك أحطه في القفص مع حقي قالت:على كيفك أخذته ودخلته داخل الكيس ورحت ورقيت الدرج وأناأناظر في البنات وحده ميته من الضحك والثانيه جالسه تسولف على خوياتها وشكلها مندمجه مافي ذره في جسمها إلاوهي تتحرك لوصف السالفه جيدا والثالثه جالسه تتكلم بالجوال بصوت خافت والرابعه تصارخ يابنات بدأت المحاضره ويركضن بكل ماأعطاهم الله من قوه تقولين قطيع ثيران والخامسه والسادسه........إلخ المهم أني وصلت لغرفة الدكتوره ودقيت الباب وفتحته وسلمت وردت الدكتوره السلام قلتلها: دكتوره عندنا محاضره؟ قالت: أيوه قمت ورديت:دكتوره متى التشريح صحيح أننانبي ندرب لكن نبيك معنا علشان تعلمينا أخطائنا قالت:مافيش مشكله بس أول عاوزين ناخذ المحاضره وبعدين حروح للمعمل نعمل التشريح ياله قيبي الأرنب للقاعه قلت :طيب أبرار جابت أرنب أبي أدخله وفعلا دخلته في القفص ورحت أنا وياها ولماوصلنا القاعه جلست جنب حنين أماأبرار كانت ورانا وبدت تشرح المعشبه فلماجت تطبق قالت الدكتوره :إلي ماتشوفش توأف قاموا البنات ومعهم أبرار المهم كملت شرح وفي نص الشرح إلى وأبرارتناديني :لطيفه لطيفه.... ألتفت لمها وقلت:وش تبين؟ قالت: شوفي أرنبك وش جالس يسوي !!!!.... لفيت راسي لم القفص وكان جنب الأستاذه وذا العله أرنبي جالس فوق أرنبها ويعض فيها من أذنها وياحرام هذاك مستسلم وطول المحاضره وأنا أناظرهم لماخلصت ركضت وفتحت القفص وسحبت أرنبي بغيت أضربه (مسويه فيها أم) المهم قالت الدكتوره زينب: لطيفه وأبرار مين عاوزينه يدخل معكم في التشريح ردت أبرار: حنين وأسماء وجيهان وفوزه (هذي تبع شلتنا الخايبه) قالت الدكتوره : طيب روحو على المختبر رديت: الأستاذه أمل جالسه تختبر قسم رياضيات في مادة الفيزياء بالمختبر قالت الدكتوره:طيب رحوا لقاعه فاضيه قالت أبرار: قاعه ٢ أحياء فاضيه المهم أخذنا الأرانب وأدوات التشريح والمعاطف البيضاء والقفازات ورحنا للقاعه ٢ أحياء قامت الأستاذه ومسكت السكين وقالت:ياله قيبوا أرنب رحت مثل الطير فتحت القفص وأبي أسحب الأرنب قالت حنين :لطيفه خليني أطلعه علشان أتعلم المسكه الصحيحه وقمت وأبعدت عن القفص ودخلت يدها وسحبته خارج القفص (طبعا المسكه الصحيحه هي تمسكين بيدك اليمنى أذانه واليسرى رجلينه ويدينه بجمعهما )حنين أمسكت أذان الأرنب بل يمين وبدا يرافس ويتحرك لما شاف السكينه طبعا حنين خافت قالت :لطيفه خوذيه مني أخذته منها ومسكته بالطريقه الصحيحه قربت الدكتوره مني علشان تقتله أنا في هذي اللحظه تذكرت الأيام الحلوه إلي عشتها معاه تذكرت لما كان في الكرتون كان يخربش فيه علشان أوكله تذكرت أمس وأنا أروشه بين يديني ونام بغرفتي الليله الأخيره تذكرت مبدئي أني ماأذبح ماأجرح ماأقسى ماأصير مثل البشر بصراحه الأرانب أحسهم أنا ونوف ومريم وحيدين بدون أم أو حتى أب بصراحه كيف أفرقهم آه آه آه آه طبعا كل هالتفكير صارفي ثانيه ورجعت للخلف وصرخت الدكتوره بوجهي : مالك؟ أربي جلست أناظرها بكل حقد وكراهيه لكنها شافت مافي تفاعل من جهتي قامت وقربت مني وقتلته بين يدي طشر دمه على معطفي الأبيض صار لونه أحمر صاريرافس في يدي وأناأناظره وقلبي يتقطع صرخت الدكتوره :لتيفه أرميه في السطل وقمت وجدعته في السطل وغطت أبرار السطل بكرتونه وجلست الدكتوره تسفل فيني وتمسح فيني الأرض مادرينا وقبل ماتخلص الدكتوره سب فيني إلى والأرنب ينط من السطل وطاح على الأرض وجلس يصارع سكرات الموت وأنا أناظرله ودمعتي سالت ماقدرت أتحمل الموقف وأخذ ٥ دقايق وسكن وأنا أناظرله قالت الدكتوره وهي معصبه: أن شاء الله بتخذي صفر في الأختبار عاوزه أعضائه بتنشف وقمت وحضنته وحطيته على الطاوله علشان أشرحه أما الدكتوره جالسه تذبح حق أبرار المهم أن قسمنا فريقين أنا وحنين وفوزه على أرنبي وفريق الثاني أبراروأسماء وجيهان وبدينا نشرح مجموعتي طبعا وبكل فخر ماعرفنا نطلع الأجهزه (على فكره الدكتوره العله راحت وخلتنا قال معصبه مني كيف أني ماتعاونت معاها وأنا شاطره طول الترم) المهم جلسنا نحوس بغينا نقطع المرئ من الفلاحه الزايده وفجأه دخلت علينا بنت أسمها عواطف برابع أحياء وجلست تشرح لنا وتشرح معنا فطلبنا منها الجهاز التنفسي طبعا هي لوحدها تشرح وتتكلم وحنا نسمع ونستفيد المهم قلتلها : الدكتوره خلتنا أول ماأخذنا الدرس ننفخ في المرئ ونتفخت الرئتين عواطف أول ماوصلت الجمله لأذنهارفعت راسها وقالت:المرئ !!! وعلامات التعجب والأستفهام في وجهها قصدك القصبه الهوائيه طبعا قلب وجهي أحمر من الأحراج وجلسوا البنات يضحكون وشوي وألى وفوزه تناظر الكبد و تقول شفوا الرئتين علشان إذاطلبته الدكتوره يوم الأختبار تعرفونه قامت عواطف أرفعت راسها وتناظر وتقول: متأكدين أنكم أحياء هذا كبد!!!! البنات تسدحوا من الضحك المهم خلصنا تشريح الساعه ١ ورحناوصلينا الظهر وبعدين رحنا لبيوتنابعدين سكتنا شوي وقالت حنين تحبون الشعر قالت أبرار :أيه قلت:لأوأنا مكشره وقامت وطلعت الجوال وقالت :أبي أسمعكم مقطع من الشاعر حامد السعيد قالت أبرار:أموت في شعره وقامت حنين وعطت الجوال لأبرار علشان تسمعه وأنا أناظرهم بكل حقاره وتفاهه لأني ماأحب الشعر ولماخلص المقطع سألتهم :عندنا محاضره ولى نبدأ نشرح الأرانب ردت أبرار :ماأدري أذا كان تبي الدكتوره زينب تعطينا درس المعشبه لأنها قالت الأسبوع إلي فات إذا جابوا الأداره الأغراض راح نأخذ الدرس قلتلها: طيب أنا أبي أروح عندها وشوف في محاضره قالت أبرار :خلاص راح أستناك هنا في القاعه ومادريناألى وساره داخلى علينا ومعها كيس أسود طبعا سلمت علينا وعطت الكيس أبرار قالت أبرار: لطيفه داخل الكيس أرنب قلت:عطيني الكيس وعطتني الكيس طبعا حنا عندنا في القاعه طاوله طويله قمت وحطيت الكيس فوق الطاوله وفتحته وطلعت الأرنب ماحسيت إلى والبنات نصهم آخر القاعه ونص الأخر بره القاعه من الخريعه ودلع الزايد وبديت أتحسسه وأداعب جسمه بخفه وبدن البنات بتجمهر حولي رفعت راسي وقلت :أبرار وش رايك أحطه في القفص مع حقي قالت:على كيفك أخذته ودخلته داخل الكيس ورحت ورقيت الدرج وأناأناظر في البنات وحده ميته من الضحك والثانيه جالسه تسولف على خوياتها وشكلها مندمجه مافي ذره في جسمها إلاوهي تتحرك لوصف السالفه جيدا والثالثه جالسه تتكلم بالجوال بصوت خافت والرابعه تصارخ يابنات بدأت المحاضره ويركضن بكل ماأعطاهم الله من قوه تقولين قطيع ثيران والخامسه والسادسه........إلخ المهم أني وصلت لغرفة الدكتوره ودقيت الباب وفتحته وسلمت وردت الدكتوره السلام قلتلها: دكتوره عندنا محاضره؟ قالت: أيوه قمت ورديت:دكتوره متى التشريح صحيح أننانبي ندرب لكن نبيك معنا علشان تعلمينا أخطائنا قالت:مافيش مشكله بس أول عاوزين ناخذ المحاضره وبعدين حروح للمعمل نعمل التشريح ياله قيبي الأرنب للقاعه قلت :طيب أبرار جابت أرنب أبي أدخله وفعلا دخلته في القفص ورحت أنا وياها ولماوصلنا القاعه جلست جنب حنين أماأبرار كانت ورانا وبدت تشرح المعشبه فلماجت تطبق قالت الدكتوره :إلي ماتشوفش توأف قاموا البنات ومعهم أبرار المهم كملت شرح وفي نص الشرح إلى وأبرارتناديني :لطيفه لطيفه.... ألتفت لمها وقلت:وش تبين؟ قالت: شوفي أرنبك وش جالس يسوي !!!!.... لفيت راسي لم القفص وكان جنب الأستاذه وذا العله أرنبي جالس فوق أرنبها ويعض فيها من أذنها وياحرام هذاك مستسلم وطول المحاضره وأنا أناظرهم لماخلصت ركضت وفتحت القفص وسحبت أرنبي بغيت أضربه (مسويه فيها أم) المهم قالت الدكتوره زينب: لطيفه وأبرار مين عاوزينه يدخل معكم في التشريح ردت أبرار: حنين وأسماء وجيهان وفوزه (هذي تبع شلتنا الخايبه) قالت الدكتوره : طيب روحو على المختبر رديت: الأستاذه أمل جالسه تختبر قسم رياضيات في مادة الفيزياء بالمختبر قالت الدكتوره:طيب رحوا لقاعه فاضيه قالت أبرار: قاعه ٢ أحياء فاضيه المهم أخذنا الأرانب وأدوات التشريح والمعاطف البيضاء والقفازات ورحنا للقاعه ٢ أحياء قامت الأستاذه ومسكت السكين وقالت:ياله قيبوا أرنب رحت مثل الطير فتحت القفص وأبي أسحب الأرنب قالت حنين :لطيفه خليني أطلعه علشان أتعلم المسكه الصحيحه وقمت وأبعدت عن القفص ودخلت يدها وسحبته خارج القفص (طبعا المسكه الصحيحه هي تمسكين بيدك اليمنى أذانه واليسرى رجلينه ويدينه بجمعهما )حنين أمسكت أذان الأرنب بل يمين وبدا يرافس ويتحرك لما شاف السكينه طبعا حنين خافت قالت :لطيفه خوذيه مني أخذته منها ومسكته بالطريقه الصحيحه قربت الدكتوره مني علشان تقتله أنا في هذي اللحظه تذكرت الأيام الحلوه إلي عشتها معاه تذكرت لما كان في الكرتون كان يخربش فيه علشان أوكله تذكرت أمس وأنا أروشه بين يديني ونام بغرفتي الليله الأخيره تذكرت مبدئي أني ماأذبح ماأجرح ماأقسى ماأصير مثل البشر بصراحه الأرانب أحسهم أنا ونوف ومريم وحيدين بدون أم أو حتى أب بصراحه كيف أفرقهم آه آه آه آه طبعا كل هالتفكير صارفي ثانيه ورجعت للخلف وصرخت الدكتوره بوجهي : مالك؟ أربي جلست أناظرها بكل حقد وكراهيه لكنها شافت مافي تفاعل من جهتي قامت وقربت مني وقتلته بين يدي طشر دمه على معطفي الأبيض صار لونه أحمر صاريرافس في يدي وأناأناظره وقلبي يتقطع صرخت الدكتوره :لتيفه أرميه في السطل وقمت وجدعته في السطل وغطت أبرار السطل بكرتونه وجلست الدكتوره تسفل فيني وتمسح فيني الأرض مادرينا وقبل ماتخلص الدكتوره سب فيني إلى والأرنب ينط من السطل وطاح على الأرض وجلس يصارع سكرات الموت وأنا أناظرله ودمعتي سالت ماقدرت أتحمل الموقف وأخذ ٥ دقايق وسكن وأنا أناظرله قالت الدكتوره وهي معصبه: أن شاء الله بتخذي صفر في الأختبار عاوزه أعضائه بتنشف وقمت وحضنته وحطيته على الطاوله علشان أشرحه أما الدكتوره جالسه تذبح حق أبرار المهم أن قسمنا فريقين أنا وحنين وفوزه على أرنبي وفريق الثاني أبراروأسماء وجيهان وبدينا نشرح مجموعتي طبعا وبكل فخر ماعرفنا نطلع الأجهزه (على فكره الدكتوره العله راحت وخلتنا قال معصبه مني كيف أني ماتعاونت معاها وأنا شاطره طول الترم) المهم جلسنا نحوس بغينا نقطع المرئ من الفلاحه الزايده وفجأه دخلت علينا بنت أسمها عواطف برابع أحياء وجلست تشرح لنا وتشرح معنا فطلبنا منها الجهاز التنفسي طبعا هي لوحدها تشرح وتتكلم وحنا نسمع ونستفيد المهم قلتلها : الدكتوره خلتنا أول ماأخذنا الدرس ننفخ في المرئ ونتفخت الرئتين عواطف أول ماوصلت الجمله لأذنهارفعت راسها وقالت:المرئ !!! وعلامات التعجب والأستفهام في وجهها قصدك القصبه الهوائيه طبعا قلب وجهي أحمر من الأحراج وجلسوا البنات يضحكون وشوي وألى وفوزه تناظر الكبد و تقول شفوا الرئتين علشان إذاطلبته الدكتوره يوم الأختبار تعرفونه قامت عواطف أرفعت راسها وتناظر وتقول: متأكدين أنكم أحياء هذا كبد!!!! البنات تسدحوا من الضحك المهم خلصنا تشريح الساعه ١ ورحناوصلينا الظهر وبعدين رحنا لبيوتنا
القصه حقيقيه في أحد الجامعات المملكه .......
وانا (لطيفه).....طبعا مو أسمي الحقيقي لان الاسماء غير حقيقيه في القصه .... ماعدا الارانب والاستاذه...........................
أتمنى أن أرى ردودكم في قصتي وهي مأساتي لأني دخلت قسم ماأبيه .......
2009- 5- 9
المواضيع المتشابهه
