[ مذاكرة جماعية ] : تعالوا نذاكر بطريقة سؤال وجواب ( النظام الاجتماعي في الاسلام )

[BERHE]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وش رايكم انبسط المادة
تعالوا نذاكر بطريقة سؤال وجواب ( النظام الاجتماعي في الاسلام )
بسم الله نبدإ

س- ما مكانه المراه عند اليونانيون؟؟
كانت المرأة عند اليونانيين مسلوبة الحرية، والحقوق الإنسانية والاجتماعية، والاقتصادية. كما كانت تباع وتشترى، ولا تحظى باحترام، وبقيت المرأة على هذه الحال، إلى أن تبذلت واختلطت بالرجال مؤخراً ، فشاع الزنا عندهم وصار فعل الفاحشة غير مُستَبشع ولا مُستنكر ، فكان ذلك إيذاناً بانهيار حضارتهم وسقوطها.

س- مامكانه المراه عند الرومانيون؟؟
كانت المرأة الرومانية معدومة الأهلية تماماً كالصغير والمجنون، وعندما تتزوج تدخل في سيادة زوجها، وتصير في حكم ابنته، وله أن يحاكمها، ويعاقبها بالإعدام في بعض الأحيان، ثم تغير وضعها، فخرجت إلى مجالس اللهو والطرب، وشرب الخمور مما أدى إلى خراب حضارة الرومان وزوالها.

س- مامكانه المرأه في الحضارة الهنديه؟؟
كانت المرأة عندهم قاصرة، وليس لها حق الاستقلال عن أبيها أو زوجها أو إبنها، وهي في نظرهم مصدر شؤم ، ومدنّسة لكل شيء تمسه، ولا بد لها من حرق نفسها عند موت زوجها، وإلا عرَّضت نفسها لهوان أشد عذاباً من النار، وكانت المرأة تُقدَّم قرباناً للآلهة لترضى، أو لتأمر بالمطر أو الرزق.

س- ماراي اليهود في المراه ؟؟
يَعُدُّ اليهود - بناءً على أصلهم المحرف - المرأة لعنة، إذ هي أصل الشرور ومنبع الخطايا، لأنها - بحسب زعمهم - أغرت آدم - عليه السلام - بالأكل من الشجرة الملعونة كما يعدونها نجسة في أيام حيضها، وهي عندهم بمرتبة الخادم، ولأبيها الحق في بيعها قاصرة، وهي محرومة من الميراث، ثم تغير حال المرأة عند كثير من اليهود، من النقيض إلى النقيض، ويكفي أن نعلم أن المرأة أصبحت عندهم من الأسلحة التي يستخدمونها في غزو قلوب الشباب وإفسادهم، والسيطرة على العالم.

س- ماذا جاء في بروتوكولات حكماء صهيون عن المراه وعلاقتها مع الشباب ؟؟
جاء في بروتوكولات حكماء صهيون: "يجب أن نعمل لتنهار الأخلاق في كل مكان فتسهل سيطرتنا ، إن فرويد منا وسيظل يعرض العلاقات الجنسية في ضوء الشمس، لكي لا يبقى في نظر الشباب شيء مقدس، ويصبح همه الأكبر هو إرواء غرائزه الجنسية، وحينئذ تنهار أخلاقه"

س- ماراي النصارى في المراه ؟؟
كانت النظرة إلى المرأة عند رجال الكنيسة قديماً نظرة سوداوية، لأنها في نظرهم هي التي أغرت آدم عليه السلام بالأكل من الشجرة الملعونة، وكانوا يشككون في إنسانية المرأة، وليس لها عندهم حق في التملك، بل إنه يباح بيعها في بعض الأحيان، كما أنهم كانوا يحتقرون العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة ، ويزهِّدون بها، وإن كانت عن طريق مشروع

س- مامكانه المراه عند العرب في الجاهليه؟؟
كان العرب يتشاءمون من ولادة الأنثى وليس للمرأة حق في المشورة أو إبداء الرأي، ولو كان ذلك في أخص خصوصياتها، كاختيار الزوج مثلاً، وليس لها حق في الإرث، ولا في المهر، وليس لتعدد الزوجات عندهم حد معين، ولا للطلاق عدد محدود، وتعد زوجة الأب إرثاً لأكبر أبنائه من غيرها، كما كانت هناك بعض الأنكحة الفاسدة ،كالشغار والاستبضاع والبغاء وغيرها.

س- مامكانه المراه في الاسلام؟؟
أنصف الإسلام المرأة، وأعطاها حقوقها المختلفة، ورد لها اعتبارها كإنسان، وحظيت بمكانة عظيمة لم تحظَ بها في أي مجتمع غير مسلم، سواء أكان قديماً أم حديثا

س- مامظاهر تكريم الاسلام للمراه؟؟

1- أقر الإسلام إنسانية المرأة وكرامتها، وأنها مخلوقة من نفس الرجل، وهي إنسانة مثله تماماً، في الخلقة وأصل الكرامة
2- برأها مما ألصقه بها بعض أصحاب الديانات السابقة من أنها أم المصائب، وأنها سبب إخراج آدم من الجنة، وبيّن أن الشيطان هو السبب في إغراء آدم وحواء
3- حرم التشاؤم بولادتها، أو التعرض لحياتها بغير حق، بأي شكل من الأشكال.
4- أمر الإسلام بإكرام المرأة في جميع مراحل حياتها، سواء كانت أمّاً أو بنتاً أو زوجة
5- جعل الإسلام المرأة أهلاً للتكليف، فهي مكلفة كما أن الرجل مكلف، ومجزية بأعمالها دنيا وآخرة، إن خيراً فخير وإن شراً فشر
6- أعطاها الإسلام حقوقاً مالية بعد أن كانت محرومة منها، فلها حق المهر، ولها أن ترث، وتتصرف فيما تمتلك، وفق حدود الشرع .
7- جعل لها الحق في المشاورة وإبداء الرأي،بعد أن كانت مسلوبة تماماً.
8- كما يؤخذ رأيها في الزواج، ولها حق في الخلع، إذا ما كرهت الاستمرار في الزواج.

[taylor]

وعليكم السلام اخوي ليه ماتكون صح وخطا وتعداد وكذا يعني ؟


يعطيك العافيه على هالمجهود الطيب منك

[BERHE]

س- مامكانه الام في الاسلام؟؟
فقد ثبت إكرامها بنصوص كثيرة منها فقد قرن هنا سبحانه الإحسان للأبوين بعبادته.

س- مامكانه البنت في الاسلام؟؟
فقد رغب الإسلام في تربيتها، والإحسان إليها، ورتّب الأجر العظيم على ذلك

س- مامكانه الزوجة في الاسلام؟؟
فقد جاء إكرامها كذلك في القرآن والسنة، قال تعالى:  وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً  [النساء: 19]
وقال  : "الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة"( )
1- جعل الإسلام المرأة أهلاً للتكليف، فهي مكلفة كما أن الرجل مكلف، ومجزية بأعمالها دنيا وآخرة، إن خيراً فخير وإن شراً فشر، قال تعالى:  مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ  [النحل:97]
2- أعطاها الإسلام حقوقاً مالية بعد أن كانت محرومة منها، فلها حق المهر، ولها أن ترث، وتتصرف فيما تمتلك، وفق حدود الشرع ( ).
3- جعل لها الحق في المشاورة وإبداء الرأي،بعد أن كانت مسلوبة تماماً من هذا،
قـال تعالى:  فَإِنْ أَرَادَا فِصَالاً عَن تَرَاضٍ مِّنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا 
[البقرة: 233]
كما يؤخذ رأيها في الزواج، ولها حق في الخلع، إذا ما كرهت الاستمرار في الزواج، هذا بالإضافة إلى حقوق كثيرة يأتي
ذكرها.

س- كيف جعل الإسلام المرأة أهلاً للتكليف ؟؟
جعل الإسلام المرأة أهلاً للتكليف، فهي مكلفة كما أن الرجل مكلف، ومجزية بأعمالها دنيا وآخرة،
إن خيراً فخير وإن شراً فشر، قال تعالى:
 مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ  [النحل:97]

س- ماهي الشبه و ما الرد عليها ؟؟
عمل المرأة : قالوا: إن المرأة في الإسلام لم تمارس ما يمارسه الرجل من الأعمال والوظائف،
وبهذا يصبح نصف المجتمع عاطلاً عن العمل، وتحل البطالة بالأمة.
الرد :
1- إن الإسلام لا يمنع عمل المرأة من حيث المبدأ في المجالات التي تدعو الحاجة إليها،
كالتدريس والتطبيب بشروط منها: الالتزام بالحجاب الشرعي، وموافقة الزوج أو ولي الأمر،
وتجنب الاختلاط والخلوة، وأن لا يستغرق العمل جهدها ووقتها

2- إن دعوى منع المرأة من العمل وتعطيل نصف المجتمع، مغالطة ومكابرة،
بل المرأة تعمل في بيتها، تربى أطفالها وتخدم زوجها،
3- إن دعوى منع المرأة من العمل وتعطيل نصف المجتمع، مغالطة ومكابرة،
بل المرأة تعمل في بيتها، تربى أطفالها وتخدم زوجها، وهذه مسؤولية عظيمة،
وما قالوه إنما ينطبق على مجتمع لا تحظى فيه المرأة بالرعاية،
ولا يتحمل مسؤولية الإنفاق عليها الأب أو الزوج أو الإبن، ولا ينطبق على المجتمع المسلم.
4- إن المطالبة بعمل المرأة في الأعمال التي لا تناسب طبيعتها، كالقضاء والولاية العامة،
غير جائز شرعاً ولا يجر نفعاً، بل الضرر فيه محقق،
أما عدم شرعيته فلقوله  ، : "لن يفلح قوم ولَّوا أمرهم إمرأة" وأما عدم نفعه، فلأن فيه شقاء المرأة وتعاستها،
فقد خرجت من بيتها وتحملت أعمالاً تضاف إلى أعمالها، وفيه فساد تربية الأولاد،
وتأثرهم صحيّاً وعقلياً وخلقياً، وظهور الشذوذ بينهم، وفيه مزاحمة الرجال،
وتعطيلهم عن العمل، فتعمل النساء، ويتعطل الرجال، وفيه أيضاً تفكك الأسرة وكثرة الطلاق.
5- إن المطالبة بعمل المرأة في الأعمال التي لا تناسب طبيعتها، كالقضاء والولاية العامة، غير جائز شرعاً ولا يجر نفعاً، بل الضرر فيه محقق، أما عدم شرعيته فلقوله  ، : "لن يفلح قوم ولَّوا أمرهم إمرأة" ( ) ، وأما عدم نفعه، فلأن فيه شقاء المرأة وتعاستها، فقد خرجت من بيتها وتحملت أعمالاً تضاف إلى أعمالها، وفيه فساد تربية الأولاد، وتأثرهم صحيّاً وعقلياً وخلقياً، وظهور الشذوذ بينهم، وفيه مزاحمة الرجال، وتعطيلهم عن العمل، فتعمل النساء، ويتعطل الرجال، وفيه أيضاً تفكك الأسرة وكثرة الطلاق.

[BERHE]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة taylor

وعليكم السلام اخوي ليه ماتكون صح وخطا وتعداد وكذا يعني ؟


يعطيك العافيه على هالمجهود الطيب منك

ان شاء الله نحاول بس همتكم وان شاء الله فالكم طيب

[تميّم]

_

بعد اذنك اخوي
انا جتني فكره مثلا شخص يسأل سؤال واللي يجاوب عليه يصير السؤال عنده ويسأل منها نسترجع المعلومات اللي ذاكرناها ,مجرد فكره

[BERHE]

المراد بها ما يشترطه أحد الزوجين أو كلاهما في صلب العقد، أو يتفقان عليه قبل العقد مما يصلح بذله والانتفاع به :
- أركان النكاح
- العضل
- شروط النكاح
- النكاح

من الشروط الصحيحة للنكاح :
- شروط يتضمنها العقد وإن لم تذكر في صلبه كانتقال الزوجة لبيت الزوج
- شروط نفع معينة، يشترطها أحد الزوجين، فتكون ملزمة للآخر إذا رضي بها ولم تكن مخالفة للشرع
- 1 و 2
- لا شيء مما سبق

من الشروط الفاسدة بنفسها في النكاح مع بقاء العقد صحيحاً :
- انتقال المرأة لبيت زوجها
- يشترط الزوج ألا مهر للزوجة
- يشترط الزوج الزواج فترة معينة
- يشترط الزواج ليحلل المرأة لزوجه الأول

من الشروط الفاسدة للنكاح و المفسدة للعقد :
- يشترط الزوج الزواج فترة معينة
- يشترط الزواج ليحلل المرأة لزوجه الأول
- يشترط الولي الزواج من أخت الزوج
- كل ما سبق

شرط تزوج المرأة مدة معينة :
- نكاح المتعة
- نكاح الشغار
- نكاح التحليل
- لا شيء مما سبق

[BERHE]

الشرط بزواج المرأة ليحلِّلها لزوجها الأول :
- نكاح المتعة
- نكاح الشغار
- نكاح التحليل
- لا شيء مما سبق

يشترط الولي على الزوج أن يزوجه أخته :
- نكاح المتعة
- نكاح الشغار
- نكاح التحليل
- لا شيء مما سبق

من الأنكحة الفاسدة :
- نكاح المتعة
- نكاح الشغار
- نكاح التحليل
- كل ما سبق


المتعة لغة :
- التفريق ما بين الزوجين
- مشتقة من المتاع ما يستمتع به
- نكاح الشغار
- التحليل الأول

أن ينكح الرجل المرأة بشيء من المال مدة معينة ينتهي النكاح بانتهائها من غير طلاق :
- نكاح المتعة
- نكاح الشغار
- نكاح التحليل
- كل ما سبق

حكم نكاح المتعة باطل برأي :
- الكتاب
- السنة
- الإجماع
- كل ما سبق

[مَلاك]

-

وعليكم السلام ورحمه الله ..
مباردة رائعة منك اخي برهي
لي رجعة بأسئلتي اكيد

[00hawraa00]

كانت المراه الهنديه مسلوبة الحريه صح خطا

[BERHE]

من الحقوق المشتركة بين الزوجين:
- حسن العشرة
- حل الاستمتاع وإعفاف كل منهما للآخر
- التعاون على طاعة الله عز وجل والتناصح في الخير والتذكير به
- حرمة المصاهرة
- إثبات نسب الولد
- الإرث
- كل ما سبق

كلمة جامعة تشمل كل المعاني الكريمة التي تحقق الغاية من نعمة الزواج التي امتن الله بها علينا :
- المصاهرة
- النسب
- حسن المعشر
- الإرث

أساس العشرة الحسنة"المعروف" يكون بــ :
- البعد عما ينفر والسعي إلى ما يرضي
- الإخلاص في أداء الواجب
- العطف والتسامح والتلطف في الحديث
- احترام الرأي وإشاعة الأنس
- كل ما سبق

( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) فسر القرطبي هذه الآية بــ :
- حسن صحبة النساء إذا عقدوا عليهن
- توفية المرأة حقها من المهر والنفقة
- ألا يعبس في وجه الزوجة بغير ذنب
- أن يكون منطلقاً في القول، لا فظاً ولا غليظاً، ولا مظهراً ميلاً إلى غيرها
- كل ما سبق

يقع على الزوج عبء المعاشرة بالمعروف أكثر من الزوجة لسببين :
- أن الزوجة تعتبر أمانة عنده
- أن النساء خلقن من ضلع أعوج
- 1 و 2
- لا شيء مما سبق

يكون حق الإرث للزوج و الزوجة بمجرد :
- عقد النكاح
- الدخول بالمرأة
- 1 و 2
- لا يحق لهما الإرث

من الحقوق التي يجب على الزوجة القيام بها للزوج :
- الطاعة بالمعروف
- قرار الزوجة في بيت الزوجية
- عدم إذن الزوجة في بيت الزوج لمن يكره دخوله
- القيام على أمر البيت
- كل ما سبق

يجب على المرأة أن تطيع زوجها :
- طاعة مطلقة
- طاعة مطلقة في غير معصية الله
- ليست مجبرة على طاعته
- كل ما سبق