(70) سؤال في العقيدة مع الحل ( إختبار الترم الماضي )

[شمالي غير]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أعتذر عن التأخير الموقع ما فتح معي



تأكدوا إحتياطيا من الأسئلة وإذا فيه خطأ أعدله إن شاء الله


ملف مرفق الأسئلة مع الأجوبة

PDF

- من أنكر الكتب المنزلة :
‌أ. كافر بالإجماع
‌ب. منافق بالإجماع
‌ج. فاسق
‌د. فاسق بالإجماع

2- إن الإيمان بالملائكة عليه السلام والإيمان بالجن :
‌أ. من الإيمان باليوم الآخر .
‌ب. من نواقض الإيمان
‌ج. من الإيمان بالغيب .
‌د. كل ما سبق خطأ .

3- من نواقض الإيمان القوليه في الغيبيات :
‌أ. الإيمان باليوم الآخر
‌ب. الإيمان بالصراط .
‌ج. إنكار اليوم الآخر .
‌د. الإيمان بالجن .

4- الأعمال الظاهرة :
‌أ. الإحسان
‌ب. الإتقان
‌ج. وجوه التفاضل في الإيمان بالزيادة والنقصان .
‌د. لا شيء مما سبق .

السؤال الخامس غير واضح وحصلته من أسئلة الأخت إيلاف
5- السحر من :
‌أ. نواقض الإيمان القولية
‌ب. نواقض الإيمان الفعلية
‌ج. ليس ناقض
‌د. ليس مما ذكر


6- يعد إنكار الوعد أو الوعيد أو الأستهزاء به من :
‌أ. نواقض الإيمان القولية .
‌ب. نواقض الإيمان العملية .
‌ج. لا يعتبر ناقض من نواقض الإيمان .
‌د. كل ما سبق خطأ .

7- من معاني الإيمان التصديق وهو يكون بـ :
‌أ. اللسان .
‌ب. القلب .
‌ج. الجوارح .
‌د. جميع ما سبق .

8- يعد النذر لغير الله تعالى من :
‌أ. النواقض القوليه للإيمان .
‌ب. النواقض العملية للإيمان .
‌ج. المستحبات .
‌د. الواجبات .

9- من أنكر تحريم المحرمات الظاهرة المتواترة مثل الربا :
‌أ. منكر لمعلوم من الدين بالضرورة .
‌ب. منكر لأركان الإيمان .
‌ج. منكر لأنواع التوحيد .
‌د. لا حرج عليه فهو مختار .

10- توحيد الله في ألوهيته يعني :
‌أ. توحيده في ربوبيته .
‌ب. توحيده في صفاته .
‌ج. توحيده في أسمائه .
‌د. توحيده تعالى بأفعال العباد .


11- أجمع علماء السلف على أن الأعمال تدخل في مسمى الإيمان وخالفهم :
‌أ. المالكية .
‌ب. الشافعية .
‌ج. الحنفية .
‌د. الإمام أحمد بن حنبل

12- اتفق السلف على أن الإيمان في نقصانه وزيادته :
‌أ. قاصر على عمل الجوارح فقط .
‌ب. يشمل عمل القلب وقوله .
‌ج. يقتصر على عمل القلب فقط .
‌د. خاص بعمل القلب وقول اللسان .

13- أيهما أعظم تفاضلا في القلب :
‌أ. الإيمان أعظم تفاضلا من الحب .
‌ب. الحب أعظم تفاضلا من الإيمان .
‌ج. لا تفاضل بينهما .
‌د. كل ما سبق خطأ .

14- من مجالات زيادة الإيمان ونقصانه عند أهل السنة والجماعة أن الإيمان :
‌أ. يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية .
‌ب. يزيد بالطاعة ولا ينقص بشيء .
‌ج. لا يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية .
‌د. لا ينقص ولا يزيد .

15- يأتي تفاضل التصديق والعلم في القلب ضمن :
‌أ. وجوه زيادة الإيمان ونقصانه .
‌ب. مفهوم الإيمان .
‌ج. شروط صحة الإيمان .
‌د. نواقض الإيمان .


16- من قول عمر رضي الله عنه لأصحابه : هلموا نزدد إيمانا فيذكرون الله نفهم أن :
‌أ. الإيمان ينقص دائما .
‌ب. زيادة الإيمان غير ممكنة .
‌ج. الإيمان يزيد ولا ينقص .
‌د. من مجالات الزيادة في الإيمان ذكر الله تعالى .

17- قولة تعالى : ( قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ) دليل لمن قال بأن :
‌أ. مسمى الإيمان والإسلام واحد .
‌ب. اختلاف مسمى الإيمان والإسلام حسب الأفراد والاقتران .
‌ج. اختلاف مسمى الإيمان والإيمان دائما .
‌د. لا شيء مما سبق .

18- قولة تعالى : ( وما كان الله ليضيع إيمانكم ) يدل على :
‌أ. أن العمل يدخل في مسمى الإيمان .
‌ب. أن الإيمان لا يقتضي العمل .
‌ج. أن الإيمان يزيد وينقص .
‌د. لا شيء مما سبق .

19- من المعاني اللغوية للإيمان :
‌أ. التصديق .
‌ب. الفكر .
‌ج. الشكر .
‌د. الذكر .

20- أجمع أهل السنة على أن من أرتكب الكبيرة :
‌أ. ليس بكافر ولا مخلد في النار .
‌ب. مخلد في النار وغير كافر .
‌ج. كافر مخلد في النار .
‌د. مرتد .


21- من خلال دراستك للولاء والبراء علمت أنه :
‌أ. لا علاقة لهما بالإيمان .
‌ب. أوثق عرى الإيمان .
‌ج. من مستحبات الإيمان .
‌د. لا شيء مما سبق .

22- يقسم العمل إلى :
‌أ. عمل الجوارح فقط .
‌ب. عمل القلب والجوارح .
‌ج. عمل القلب فقط .
‌د. عمل الجوارح واللسان .

23- قال أهل السنة والجماعة بأن قول القلب يعني :
‌أ. حركته .
‌ب. نيته وإخلاصه .
‌ج. اعتقاده وانقياده .
‌د. اطمئنانه واستغفاره .

24- أختر مما يأتي ما اعتبره أهل السنة والجماعة من عوارض التكفير :
‌أ. ( الكذب , النفاق , المجاملة )
‌ب. ( الحياء , الكبر )
‌ج. ( الجهل , التقليد , الإكراه )
‌د. (الكفر المتعمد , التصريح بالكفر , المداهنة )

25- للإيمان درجات أدناها :
‌أ. درجة الإيمان الواجب .
‌ب. درجة أصل الإيمان .
‌ج. درجة الإيمان المستحب .
‌د. لا شيء مما سبق .


26- القول الراجح في العلاقة بين الإسلام والإيمان :
‌أ. أن مسمى الإيمان والإسلام واحد .
‌ب. أن مسماهما يتفق ويختلف حسب الإقران والإفراد .
‌ج. أن مسماهما مختلف ومتعارض دائما .
‌د. كل ما سبق صحيح .

27- قال جمهور السلف بأن الإيمان اصطلاحاً :
‌أ. اعتقاد قول وعمل .
‌ب. اعتقاد وقول .
‌ج. اعتقاد وعمل .
‌د. قول وعمل .

28- قولة تعالى : ( فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين فما وجدنا فيها غير بيتنا من المسلمين ) دليل لمن قال بان :
‌أ. مسمى الإسلام والإيمان واحد .
‌ب. أن مسمى الإسلام والإيمان مختلف .
‌ج. أن مسمى الإسلام والإيمان متعارضان .
‌د. لا شيء مما سبق .

29- إذا حكم الحاكم بغير ما أنزل الله , مفضلا حكم الطاغوت على حكم الله :
‌أ. يزيد إيمانه .
‌ب. ينتقض إيمانه .
‌ج. يكمل إيمانه .
‌د. ناقص الإيمان .

30- أجمع أهل السنة والجماعة على أن سب الله عز وجل والإستهزاء به :
‌أ. من نواقض الإيمان العملية .
‌ب. من نواقض الإيمان القولية .
‌ج. صغائر الذنوب .
‌د. لا شيء مما سبق .

31- كل مؤمن مسلم وليس كل مسلم مؤمن , تتمشى هذه القاعدة مع من قال :
‌أ. الإسلام والإيمان يختلفان ويتفقان حسب الإفراد والإقتران .
‌ب. الإسلام والإيمان مسمى واحد .
‌ج. الإسلام ضد الإيمان .
‌د. الإسلام هو الإحسان .

32- من أدلة أهل السنة على أن الإيمان يقتضي الاعتقاد بالقلب قولة تعالى :
‌أ. (قل هو الله أحد الله الصمد )
‌ب. ( قولوا آمنا بالله وما انزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم ...) الآية
‌ج. (ولما يدخل الإيمان في قلوبكم )
‌د. ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا )

33- قوله صلى الله عليه وسلم :" الإيمان بضع وسبعون شعبة .." يدل على أن :
‌أ. تفاوت زوال الإيمان وعدم زواله بين شعبة .
‌ب. كل شعب الإيمان يزول الإيمان بزوالها .
‌ج. صحة قول الحنفية .
‌د. كل ما سبق صحيح .

34- اختر مما يأتي القائلين بكفر مرتكب الكبيرة :
‌أ. الخوارج .
‌ب. الصوفية .
‌ج. المعتزلة .
‌د. كل ما سبق صحيح .

35- هل يستوي إيمان الصديقين مع إيمان غيرهم ؟
‌أ. نعم يستوي
‌ب. لا يستوى
‌ج. في منزلة بين المنزلتين .
‌د. كل ما سبق خطأ .


36- قولة تعالى : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يدل على :
‌أ. منزلة الحكم بما أنزل الله من توحيد الإتباع .
‌ب. التوكل على الله .
‌ج. التقوى .
‌د. إفشاء السلام .

37- إن المعاصي والذنوب مهما بلغت ما لم تكن شركا :
‌أ. لا تخرج من الملة .
‌ب. تخرج من الملة
‌ج. كفر أصغر
‌د. لا شيء مما سبق

38- من القائل * لا يضر مع الإيمان ذنب , كما لا ينفع مع الكفر طاعة * :
‌أ. المعتزلة
‌ب. المرجئة
‌ج. أهل السنة .
‌د. الخوارج .

39- اختر مما يأتي دليل أهل السنة على موقفهم من مرتكب الكبيرة :
‌أ. ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )
‌ب. ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم )
‌ج. ( قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين )
‌د. ( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم )

40- اختر مثالا للمدارة مما يأتي :
‌أ. الرفق بالجاهل في التعليم , وبالفاسق في النهي عن فعله وترك الإغلاظ عليه .
‌ب. الاستئناس بأهل المعاصي والكفار ومعاشرتهم وهم على معاصيهم .
‌ج. مجاراة المنافقين عمدا .
‌د. لا شيء مما سبق .


41- قولة تعالى : ( إنما وليكم الله ورسولة والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهو راكعون ) يدل على :
‌أ. الولاء .
‌ب. البراء .
‌ج. العداء .
‌د. الجحود والجفاء .

42- من شرع غير ما أنزل الله تعالى :
‌أ. ينتقض إيمانه .
‌ب. لا حرج عليه .
‌ج. يزيد إيمانه .
‌د. كل ما سبق خطأ .

43- أجمع العلماء على أن من سب الله تعالى :
‌أ. كافر .
‌ب. منافق .
‌ج. فاسق .
‌د. غافل .

44- استعانة النبي صلى الله عليه وسلم باليهود الذين كانوا في المدينة في قتال المشركين :
‌أ. براء
‌ب. ليس ولاءا .
‌ج. محبة .
‌د. مداهنة .

45- من جحد الحكم بما أنزل الله تعالى :
‌أ. كافر
‌ب. مؤمن
‌ج. منافق
‌د. مسلم .

46- معاملة الكفار في الأمور الدنيوية :
‌أ. لا تدخل في الموالاة .
‌ب. تدخل في الموالاة .
‌ج. هي عين البراء .
‌د. لا شيء مما سبق

47- تعد مؤتمرات تقرير وحدة الأديان وإزالة الخلاف العقدي وإسقاط الفوارق بين الديانات ك
‌أ. موالاة تنقض الإيمان .
‌ب. براء من عقيدة أهل الكفر .
‌ج. من حكمة الدعوة إلى الله .
‌د. من الأمور الواجبة للحوار .

48- يعد التشبه المطلق بالغرب فيما يوجب الكفر والخروج عن الملة :
‌أ. من البراء
‌ب. من نواقض الإيمان
‌ج. من مكملات الإيمان
‌د. من وقاية النفس من العدوان .

49- يعذر الجاهل :
‌أ. قبل قيام الحجة عليه وعلمه بالحكم
‌ب. بعد قيام الحجة عليه وعلمه بالحكم .
‌ج. لا يعذر أبدا .
‌د. يعذر مطلقا .

50- قوله صلى الله عليه وسلم : " إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران ، و إذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر " يدل على :
‌أ. إعذار المجتهد المخطئ في الأحكام
‌ب. أنه لا عذر على المجتهد المخطئ .
‌ج. منع الاجتهاد أصلا
‌د. إعذار المجتهد مطلقا .


51- الذي يظهر من كلام الأئمة أن العذر بالتقليد يكون :
‌أ. إذا كان المقلد جاهلا بالدليل والحكم
‌ب. إذا كان المقلد عالما بالحكم
‌ج. المقلد معذور على أي حال .
‌د. كل ما سبق صحيح .

52- من نواقض الإيمان القولية :
‌أ. الإعراض التام عن دين الله لا يتعلمه المرء ولا يعمل به .
‌ب. السحر وما يلحق به .
‌ج. وصفه بما يتعالى عنه ويتقدس من النقائص .
‌د. كثرة الذكر .

53- من نفى صفة من صفات الله تعالى الذاتية أو جحدها في ذلك فهو :
‌أ. كافر
‌ب. مؤمن
‌ج. مسلم
‌د. عاص .

54- يعتبر السجود لغير الله والذبح بغير اسمه والنذر له والاستغاثة به في الشدة من :
‌أ. نواقض الإيمان في توحيد الألوهية .
‌ب. لا يعد ناقضا
‌ج. من عوارض التكفير
‌د. من أركان الإيمان .

55- من نواقض الإيمان القولية في النبوات :
‌أ. الأستهزاء بالأنبياء
‌ب. ترك الصلاة
‌ج. الغفلة
‌د. محبة الأنبياء وتوقيرهم .

56- ادعاء النبوة كذبا من :
‌أ. نواقض الإيمان
‌ب. مكملات الإيمان
‌ج. موانع التكفير
‌د. الإحسان

57- قوله تعالى : (مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا) يدل على :
‌أ. أن ادعاء النبوة بعد رسول الله تكذيب لصريح القرآن الكريم .
‌ب. باب النبوة مفتوح .
‌ج. صدق من يدعي النبوة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
‌د. لا شيء مما سبق صحيح .

58- التأويل الذي اتفق سلف الأمة وأئمتها على ذمه يعني :
‌أ. صرف اللفظ عن ظاهرة الذي يدل عليه ظاهره إلى ما يخالف ذلك .
‌ب. التفسير
‌ج. حقيقة ما يؤول إليه الكلام
‌د. كل ما سبق خطأ .

59- قال السلف : إن المتمكن من السؤال وطلب الهداية ومعرفة الحق ولكن يترك ذلك اشتغالا بدنياه ورئاسته ولذته ومعاشة وغير ذلك فحكمة :
‌أ. لا شيء عليه
‌ب. مفرط مستحق للوعيد آثم بترك ما وجب عليه من تقوى الله بحسب استطاعته .
‌ج. كافر
‌د. يعذر بتركه معرفة الحق مختارا .

60- تسمية الأصنام بأسماء الله تعالى :
‌أ. من نواقض الإيمان في الأسماء والصفات .
‌ب. من نواقض الإيمان في توحيد الربوبية .
‌ج. من النواقض العملية للإيمان .
‌د. لا شيء مما سبق .

61- من الأقوال التي تناقض الإيمان بالكتب :
‌أ. التصديق بما جاء فيها .
‌ب. الدفاع عنها
‌ج. سبها والطعن فيها
‌د. الدعوة إلى التوحيد من خلالها .

62- المراد بالتقليد :
‌أ. عدم قبول أي فكر .
‌ب. قبول قول الغير بلا حجة .
‌ج. الاستجابة للحق .
‌د. اتباع منهج النبي صلى الله عليه وسلم .

63- إن الإستهزاء بالحكم بما أنزل الله كفر , والدليل على ذلك قولة تعالى :
‌أ. ( تنزيل الكتاب من الله العزيز العليم )
‌ب. ( قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ)
‌ج. ( براءة من الله ... ) الآية
‌د. لا شيء مما سبق .

64- من الكفر المناقض للإيمان :
‌أ. اعتقاد أن الحكم بما أنزل الله مستحب .
‌ب. اعتقاد أن الحكم بما أنزل الله تعالى غير واجب .
‌ج. اعتقاد أن الحكم بما أنزل الله واجب .
‌د. كل ما سبق صحيح .

65- قوله صلى الله عليه وسلم :" إن الله وضع عن أمتي الخطأ والنسيان " يدل على :
‌أ. العذر بالجهل
‌ب. وجوب العقوبة مع الخطأ .
‌ج. العذر بالخطأ .
‌د. العذر بالتأويل .

66- الولاء والبراء :
‌أ. معناهما مختلف
‌ب. معناهما متقارب
‌ج. بمعنى واحد
‌د. لا شيء مما سبق

67- كان النبي صلى الله عليه وسلم يستخدم في تعامله أحيانا :
‌أ. المداهنة
‌ب. المداراة
‌ج. كان يستخدمها معا
‌د. لم يستخدم أيا منهما .

68- الإكراه على الكفر يعني :
‌أ. إلزام الغير بما لا يريده من الكفر .
‌ب. كراهية الإيمان
‌ج. اختيار الكفر
‌د. حرية الاختيار .

69- العذر بالتأويل متفق عليه عند الأئمة :
‌أ. ما لم تقم حجة على خطئه .
‌ب. حتى لو قامت حجة على خطئه
‌ج. لا عذر فيه اطلاقا
‌د. لا حرج في التأويل بحجة أو بغير حجة .

70- إذا حكم الحاكم أو القاضي بغير ما أنزل الله تعالى مع اعتقاده وجوب الحكم بما أنزل الله في قضية معينة فعدل عنه عصياناً وهوى وشهوة مع اعترافه بأنه آثم في ذلك مستحق العقوبة :
‌أ. كافر كفرا أكبر
‌ب. كافر كفرا أصغرا
‌ج. منافق
‌د. لا شيء مما ذكر .







http://cutt.us/abujood

دعواتكم شمالي غـير

[شمالي غير]

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضا


المادة سهلة
والأجوبة في الغالب تكون متناقضه مع السؤال بـ 180 درجة اللي يخلي الجواب واضح

بارك الله في الدكتور وجزاه الله خير

[رحمتك ورضاك]

الله يجزاك كل خير ويسهل امرك وفالك التوفيق

[ستوب]

يالبى قلبك
كفوو والله

[ام عمار 11]

بيض الله وجهك ياخوي ويسهل عليك يارب

لك دعوة بظهر الغيب

[القلم الذهبي]

بارك الله فيك

وزادكــ من علمه،،،،

[أغاريد]

مشكور وبيض الله وجهك

[ابو مها]

اخوي شمالي سؤال رقم ٢٣
اعتقد الحل ج

[اابوهديل]

انا انفق مع الاخ ابو مها في السوال 23

الاجابة

ج. اعتقاده وانقياده .




نقطه ثانيه

السوال رقم 5

‌ب. نواقض الإيمان الفعلية

هي العملية وليست الفعلية

[سارا"]

جزاكم الله خير