|
منتدى كلية العلوم و الآداب بالخفجي منتدى كلية العلوم و الآداب بالخفجي ; مساحة للتعاون و تبادل الخبرات بين طالبات كلية العلوم و الآداب بالخفجي و نقل آخر الأخبار و المستجدات . |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
القرآءات + أسباب النزول + المفردات " فتح القدير "
بسم الله الرحمن الرحيم ---------------- ( أسباب النزول ) س: ماسبب نزول " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى " ؟ عن عائشة أن رجلا كانت له يتيمة فنكحها وكان لها عذق فكان يمسكها عليه ولم يكن لها من نفسه شيء فنزلت (وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى) أحسبه قال كانت شريكته في ذلك العذق وفي ماله وقد روى هذا المعنى من طرق وأخرج ابن جرير من طريق العوفي عن ابن عباس في الآية قال كان الرجل يتزوج بمال اليتيم ما شاء الله تعالى فنهى الله عن ذلك -- س: قوله تعالى (وان خفتم الا تقسطوا في اليتامى فانكحوا) ما سبب نزول الايه ؟ أن الرجل كان يكفل اليتيمة لكونه ولياً لها ويريد أن يتزوجها فلا يقسط لها في مهرها: أي يعدل فيه ويعطيها ما يعطيها غيره من الأزواج، فنهاهم الله أن ينكحوهن إلا أن يقسطوا لهن ويبلغوا بهن أعلى ما هو لهن من الصداق، وأمروا أن ينكحوهن إلا أن يقسطوا لهن ويبلغوا بهن أعلى ما هو لهن من الصداق، وأمروا أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء سواهن ,, فهو نهي يخص هذه السورة. وقال جماعة من السلف: إن هذه الآية ناسخة لما كان في الجاهلية وفي أول الإسلام من أن للرجل أن يتزوج من الحرائر ما شاء ، فقصرهم بهذه الآية على أربع فيكون وجه ارتباط الجزاء بالشرط أنهم إذا خافوا ألا يقسطوا في اليتامى فكذلك يخافون ألا يقسطوا في النساء . -- س: 'ويستفتونك في النساء'ماسبب نزول الاية ؟ عن ابن عباس قال: كان أهل الجاهلية لا يورثون البنات ، ولا الصغار حتى يدركوا، فمات رجل من الأنصار يقال له أوس بن ثابت وترك ابنتين وابناً صغيراً، فجاء ابنا عمه وهما عصبته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذا ميراثه كله ، فجاءت امرأته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلت الآية، فأرسل إليهما رسول الله فقا ل: لا تحركا من الميراث شيئاً، فإنه قد أنزل علي شيء احترت فيه إن للذكر والأنثى نصيباً، ثم نزل بعد ذلك 'ويستفتونك في النساء'، وثم نزل 'يوصيكم الله في أولادكم' فدعا بالميراث، فأعطى المرأة الثمن، وقسم ما بقي للذكر مثل حظ الأنثيين . -- س: ماسبب نزول قوله تعالى :" يا أيها الذين آمنوا لايحل لكم أن ترثوا النساء كرهاً " ؟ سبب نزولها : وهو ما أخرجه البخاري وغيره عن ابن عباس قال : كانوا إذا مات الرجل كان أولياؤه أحق بامرأته إن شاء بعضهم تزوجها وإن شاءوا زوجوها وإن شاءوا لم يزوجوها فهم أحق بها من أهلها فنزلت وفي لفظ لأبي داود عنه في هذه الآية كان الرجل يرث إمرأة ذي قرابته فيعضلها حتى يموت أو ترد إليه صداقها وفي لفظ لابن جرير وابن أبي حاتم عنه فإن كانت جميلة تزوجها وإن كانت دميمة حبسها حتى تموت فيرثها . -- س: ماسبب نزول الآيه " للرجال نصيب " ؟ سبب نزول الآية من أن أم سلمة قالت يا رسول الله يغزو الرجال ولا نغزى ولا نقاتل فنستشهد وإنما لنا نصف الميراث فنزلت -- س: ماسبب إرسال صلى الله عليه وسلم أصحابه ؟ [أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال إني نزلت محلة قوم وإن أقربهم إلي جوارا أشدهم لي أذى فبعث النبي صلى الله عليه وآله وسلم أبا بكر وعمر وعليا يصيحون على أبواب المساجد ألا إن أربعين دارا جار ولا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه] -- س: ماسبب نزول الآيه (الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل)؟ عن ابن عباس قال : كان كردم بن يزيد حليف كعب بن الأشرف وأسامة بن حبيب ونافع بن أبي نافع وبحري بن عمرو وحيي بن أخطب ورفاعة بن زيد بن التابوت يأتون رجالا من الأنصار يتنصحون لهم فيقولون لا تنفقوا أموالكم فإنا نخشى عليكم الفقر في ذهابها ولا تسارعوا في النفقة فإنكم لا تدرون ما يكون فأنزل الله فيهم (الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل) إلى قوله (وكان الله بهم عليما) × وقد خرج ابن أبي حاتم عنه أنها نزلت في اليهود -- س: ماسبب نزول ( ألم تر الذين أووا نصيباً من الكتاب ) عن إبن عباس قال : كان رفاعة بن زيد بن التابوت من عظماء اليهود ، وإذا كلم الرسول صلى الله عليه وسلم لوى لسانه وقال : أرعنا يامحمد حتى نفهمك ، ثم طعن في الإسلام وعابه ؛ فأنزل الله فيه هذه الآيه . -- س: ما سبب نزول الآيه " يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا .... " ؟ عن علي بن أبي طالب قال صنع لنا عبدالرحمن بن عوف طعاما فدعانا وسقانا من الخمر فأخذت الخمر منا وحضرت الصلاة فقدموني فقرأت قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ونحن نعبد ما تعبدون فأنزل الله (يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون) -- س: ماسبب نزول الآيه ( إن الله لا يغفر أن يشرك به )؟ عن ابن عمر قال لما نزلت (يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم) الآية قام رجل فقال والشرك يا نبي الله فكره ذلك النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ) -- س: ماسبب نزول " ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم " ؟ عن ابن عباس قال ان اليهود قالوا إن آباءنا قد توفوا وهم لنا قربة عند الله وسيشفعون لنا ويزكوننا فقال الله لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم (الم تر إلى الذين يزكون أنفسهم) وأخرج ابن أبي حاتم عنه قال كانت اليهود يقدمون صبيانهم يصلون بهم ويقربون قربانهم يزعمون أنهم لا خطايا لهم ولا ذنوب وكذبوا قال الله إنى لا أظهر ذا ذنب بآخر لا ذنب له ثم أنزل الله (ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم) -- س: ماسبب نزول " إن الله يأمركم أن تؤدوا .... " ؟ عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لما فتح مكة وقبض مفتاح الكعبة من عثمان بن طلحة فنزل جبريل عليه السلام برد المفتاح فدعا النبي صلى الله عليه وآله وسلم عثمان بن طلحةورده إليه وقرأ هذه الآية -- س: ماسبب نزول قوله (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) ؟ نزلت في عبد الله بن حذافة بن قيس إذ بعثه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على سرية، فلما خرجوا وجد عليهم في شيء، قال: فقال لهم: أليس قد أمركم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن تطيعوني؟ قالوا: بلى، قال: فاجمعوا لي حطباً، ثم دعا بنار فأضرمها فيه، ثم قال: عزمت عليكم لتدخلنها، قال: فقال لهم شاب منهم: إنما فررتم إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من النار فلا تعجلوا حتى تلقوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فإن أمركم أن تدخلوها فادخلوها، قال: فرجعوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخبروه فقال لهم: {لو دخلتموها ما خرجتم منها أبداً، إنما الطاعة في المعروف} -- التعديل الأخير تم بواسطة ديووومـه ; 2010- 2- 5 الساعة 01:59 AM |
2010- 2- 5 | #2 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: القرآءات + أسباب النزول + المفردات " فتح القدير "
( القرآءات ) س: لماذا واحدة قرات واحد ؟ قرأ ابن أبي عبلة واحد بغير هاء على مراعاة المعنى ..فالتأنيث باعتبار اللفظ ، والتذكير باعتبار المعنى . -- س: كيف قُرأت (واتقوا الله الذي تسالون به الارحام) ؟ أ- قرأ أهل الكوفة بحذف التاء الثانية ، وأصله تتساءلون تخفيفاً لاجتماع المثلين. ب- وقرأ أهل المدينة وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر بإدغام التاء في السين . -- س: ماوجه القرآءات في قوله :" حوباً " ؟ وفيه ثلاث لغات : ضم الحاء وهي قراءة الجمهور وفتح الحاء وهي قراءة الحسن - قال الأخفش وهي لغة تميم والثالثة الحاب وقرأ أبي بن كعب حابا على المصدر -كقال قالا والتحوب التحزن- -- س: كيف قُرأت " قياما " ؟ قراءة أهل المدينة وأبي عامر " وقيما " وقرأ غيرهم " قياما "وقرأ عبدالله بن عمر " قواما " -- س: ماهي القرآءات في قوله : " رشدا " ؟ قراءة الجمهور 'رشداً' بضم الراء وسكون الشين .وقرأ ابن مسعود والسلمي وعيسى الثقفي بفتح الراء والشين . قيل هما لغتان، وقيل: هو بالضم مصدر رشد وبالفتح مصدر رشد . -- س: ماوجه القرآءات ( والذين عاقدت أيمانكم ) وروى عن حمزة أنه قرأ (عقدت) بتشديد القاف على التكثير أي والذين عقدت لهم أيمانكم الحلف أو عقدت عهودهم أيمانكم والتقدير على قراءة الجمهور والذين عقادتهم أيمانكم فآتوهم نصيبهم أي ما جعلتموه لهم بعقد الحلف -- س: ماوجه القرآءات في قوله : 'وسيصلون' ؟ قراءة عاصم وابن عامر بضم الياء على ما لم يسم فاعله .وقرأ أبو حيوة بضم الياء وفتح الصاد وتشديد اللام من التصلية بكثرة الفعل مرة بعد أخرى. وقرأ الباقون بفتح الياء من صلى النار يصلاها . -- س" ماوجه القرآءات في قوله " وصية من الله " ؟ () قرأ الحسن بالجر على إضافة اسم الفاعل إليها كقوله : يا سارق الليلة أهل الدار . -- س: ما وجه القرآءات بقوله 'ومن يعص الله ورسوله' ؟ () قرأ نافع وابن عامر 'ندخله' بالنون . () وقرأ الباقون بالياء التحتية. -- س: كيف قرأت " اللذان " ؟ () وقرأ ابن كثير (اللذان) بتشديد النون وهي لغة قريش .() وفيه لغة أخرى وهي (اللذا) بحذف النون . () وقرأ الباقون بتخفيف النون . -- س: ماوجه القرآءه في قوله (مبينة) ؟ × قرأ نافع وأبو عمرو وابن عامر وحفص وحمزة والكسائي بكسر الياء .× وقرأ الباقون بفتحها . × وقرأ ابن عباس (مبينة) بكسر الباء وسكون الياء من أبان الشيء فهو مبين . -- س: ما القرآءات في قوله : " محصنات " ؟ قرأ الكسائي 'محصنات' بكسر الصاد في جميع القرآن إلا في قوله: 'والمحصنات من النساء" -- س: ما وجه القرآءات بقوله 'ومن يعص الله ورسوله' ؟ () قرأ نافع وابن عامر 'ندخله' بالنون .() وقرأ الباقون بالياء التحتية. -- س: كيف قُرأت ( المحصنات ) ؟ وقد قرئ (المحصنات) بفتح الصاد وكسرها فالفتح على أن الأزواج أحصنوهن والكسر على أنهن أحصن فروجهن عن غير أزواجهن أو أحصن أزواجهن . -- س: ماوجه القرآءات في قوله (وأحل لكم ما وراء ذلكم) ؟ قرأ حمزة والكسائي وعاصم في رواية حفص وأحل على الباء للمجهول وقرأ الباقون على البناء للمعلوم عطفا على الفعل المقدر في قوله (كتاب الله عليكم) . وقيل على قوله (حرمت عليكم) ولا يقدح في ذلك اختلاف الفعلين . -- س: ما وجه القرآءه في قوله (فإذا أحصن) ؟ قرأ عاصم وحمزة والكسائي بفتح الهمزة وقرأ الباقون بضمها . -- س: ما وجه القرآءات في قوله " مدخلاً " ؟ × قرأ أبو عمرو وابن كثير وابن عامر والكوفيون (مدخلا) بضم الميم . × وقرأ أهل المدينة بفتح الميم . وكلاهما أسم مكان ويجوز ان يكون مصدرا -- س: ما وجه القرآءات بالآيه ؟ قرأ أبو جعفر (بما حفظ الله) بنصب الإسم الشريف -- س: ما وجه القرآءات في ( إحساناً ) ؟ قرأ ابن أبي عبلة بالرفع -- س: ماوجه القرآءات في الآيه ؟ × قرأ الأعمش والمفضل (والجار الجنب) بفتح الجيم وسكون النون أي ذي الجنب وهو الناحية .× وقيل المراد بالجار ذي القربي : المسلم × وبالجار الجنب : اليهودي والنصراني -- س: ماوجه القرآءات في قوله (وإن تك حسنة يضاعفها) ؟ × قرأ أهل الحجاز حسنة بالرفع . × وقرأ من عداهم بالنصب والمعنى على القراءة الأولى إن توجد حسنة على أن (كان) هي التامة لا الناقصة وعلى القراءة الثانية إن تك فعلته حسنة فيضاعفها .× وقيل إن التقدير إن تك مثقال الذرة حسنة وأنث ضمير المثقال لكونه مضافا إلى المؤنث والأول أولى . -- س: ما وجه القرآءات في قوله ( نضاعفها ) ؟ × قرأ الحسن (نضاعفها) بالنون .× وقرأ الباقون بالياء وهي الأرجح . -- س: ماوجه القرآءه في الآيه ( تسوى ) ؟ × قرأ نافع وابن عامر (تسوى) بفتح التاء وتشديد السين . × وقرأ حمزة والكسائي بفتح التاء وتخفيف السين × وقرأ الباقون بضم التاء وتخفيف السين . × وعلى القراءة الثالثة الفعل مبني للمفعول أي لو سوى الله بهم الأرض فيجعلهم والأرض سواء حتى لا يبعثوا -- س: ما وجه القرآءات في الآيه ؟ × قرأ النخعي (سكرى) بفتح السين وهو تكسير سكران .× وقرأ الأعمش (سكرى) كحبلى صفة مفردة -- س: ماوجه القرآءه في الآيه ؟ × قرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو وعاصم وابن عامر (لامستم )× وقرأ حمزة والكسائي (لمستم ) -- س: ماوجه القرآءات في الآيه ؟ × قرأ حميد بن قيس (نصليهم) بفتح النون |
2010- 2- 5 | #3 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: القرآءات + أسباب النزول + المفردات " فتح القدير "
( المفردات ) س: مالمراد بالنفس الواحدة ؟ نفس واحدة : وهي آدم عليه السلام . -- س: مالمراد بالارحام ؟ اسم لجميع الاقارب من غير فرق بين المحرم وغيره,لا خلاف في هذا بين اهل الشرع ولأبين أهل اللغة . -- س: ما المراد بالرقيب ؟ المراقب وهي صيغة المبالغة , يقال رقبت ارقب رقبة و رقبانا اذا انتظرت . -- س: مالمراد بالإيتاء ؟ الإيتاء: الإعطاء . -- س: مامعنى تقسطوا ؟ ' تقسطوا ' بفتح التاء من قسط : إذا جار، فتكون هذه القراءة على تقدير زيادة لا ، كأنه قال: وإن خفتم أن تقسطوا. وحكى الزجاج أن أقسط يستعمل استعمال قسط ، والمعروف عند أهل اللغة أن أقسط بمعنى عدل، وقسط بمعنى جار، نوع ما طاب . -- س:مامعنى " الا تعولوا " ؟ ألا تكثر عيالكم . -- س:ما المراد بـ"نحلة" ؟ النحلة بكسر النون وضمها لغتان ، وأصلها العطاء نحلت فلاناً : أعطيته ، لأن الإيتاء بمعنى الإعطاء ، وقيل: النحلة التدين فمعنى نحلة تدينا ، وقال قتادة : النِِِِِحلة الفريضة ، وعلى هذا فهي منصوبة على الحال، وقيل: النحلة طيبة النفس ، قال أبو عبيد : ولا تكون النحلة إلا عن طيبة نفس . -- س:ما المراد في قوله "هنيئا مريئا" ؟ () مريئاً' منصوبان على أنهما صفتان لمصدر محذوف : أي أكلاً هنيئاً مريئاً أو قائمان مقام المصدر، أو على الحال() يقال: هناه الطعام الشراب يهينه ومرأه وأمرأه من الهنيء والمريء .والفعل هنأ ومرأ: أي أتى من غير مشقة ولا غيظ .() وقيل: هو الطيب الذي لا تنغيص فيه .() وقيل: المحمود العاقبة الطيب الهضم .() وقيل: ما لا إثم فيه . والمقصود هنا أنه حلال لهم خالص عن الشوائب، وخص الأكل لأنه معظم ما يراد بالمال وإن كان سائر الانتفاعات به جائزة كالأكل . -- س: مامعنى قوله 'وقولوا لهم قولاً معروفاً ؟ ' قيل ادعوا لهم: بارك الله فيكم، وحاطكم ، وصنع لكم،وقيل معناه: عدوهم وعداً حسناً قولوا لهم : إن رشدتم دفعنا إليكم أموالكم ، ويقول الأب لابنه : مالي سيصير إليك ، وأنت إن شاء الله صاحبه ونحو ذلك.والظاهر من الآية ما يصدق عليه مسمى ( القول الجميل ) ففيه إرشاد إلى حسن الخلق مع الأهل والأولاد أو مع الأيتام المكفولين . -- س:ما المراد " فإن انستم" ؟ قوله 'فإن آنستم' أي: أبصرتم ورأيتم، ومنه قوله 'آنس من جانب الطور ناراً'. قال الأزهري: تقول العرب اذهب فأستأنس هل ترى أحداً ؟ معناه: تبصر، وقيل: هو هنا بمعنى وجد وتعلم : أي فإن وجدتم وعلمتم منهم رشداً . -- س: مالمراد بالتيمم ؟ لغة : القصد . فتيمموا : أي أقصدوا كثر إستعمال هذه الكلمه حتى صار التيمم مسح الوجه واليدين بالتراب . تيمم الرجل : معناه قد مسح التراب على وجهه . -- س: مامعنى صعيداً ؟ الصعيد : وجه الأرض سواء كان عليه تراب أو لم يكن . -- س: مامعنى صعيداً زلقا ؟ أي تراباً أملس طيباً . -- س: مامعنى طيباً : التراب الذي لا ينبت . -- س: مامعنى غائط ؟ هو المكان المنخفظ والمجيء منه كناية عن الحدث ، والجمع الغيطان والأغواط . ويدخل في الغائط جميع الأحداث الناقضه للوضوء -- س: مالمراد بالرشد ؟ واختلف أهل العلم في معنى الرشد ها هنا ..() فقيل : الصلاح في العقل والدين() وقيل : في العقل خاصة .والمراد بالرشد نوعه وهو المتعلق بحسن التصرف في أمواله وعدم التبذير بها ووضعها في مواضعها.قال سعيد بن جبير والشعبي: إنه لا يدفع إلى اليتيم ماله إذا لم يؤنس رشده وإن كان شيخاً. قال الضحاك: وإن بلغ مائة سنة.وجمهور العلماء على أن الرشد لا يكون إلا بعد البلوغ ، وعلى أنه إن لم يرشد بعد بلوغ الحلم لا يزول عنه الحجر.وقال أبو حنيفة : لا يحجر على الحر البالغ وإن كان أفسق الناس وأشدهم تبذيراً . وبه قال النخعي وزفر وظاهر النظم القرآني أنها لا تدفع إليهم أموالهم إلا بعد بلوغ غاية هي بلوغ النكاح مقيدة هذه الغاية بإيناس الرشد ، فلا بد من مجموع الأمرين فلا تدفع إلى اليتامى أموالهم قبل البلوغ وإن كانوا معروفين بالرشد، ولا بعد البلوغ إلا بعد إيناس الرشد منهم. -- س: ما المراد بالإسراف ؟ الإسراف في اللغة: الإفراط ومجاوزة الحدوقال النضر بن شميل: السرف والتبذير، والبدار المبادرة -- س: ما المراد بالمعروف ؟ المراد بالمعروف المتعارف به بين الناس ، فلا يترفه بأموال اليتامى ويبالغ في التنعم بالمأكول والمشروب والملبوس، ولا يدع نفسه عن سد الفاقة وستر العورة. -- س: مالمقصود بـ" معروفا " ؟ والقول المعروف : هو القول الجميل الذي ليس فيه من بما صار إليهم من الرضخ ولا أذى. -- س: مالمراد بالصلى ؟ الصلى : هو التسخن بقرب النار أو مباشرتها -- س: ما المراد بالسعير ؟ الجمر المشتعل -- س: ما المراد بـ الكلالة ؟ الكلالة كل من لم يرثه أب أو ابن أو أخ فهو عند العرب كلالة . -- س: ما المراد بـ "واللاتي " ؟ جمع التي بحسب المعنى دون اللفظ وفيه لغات اللاتي بإثبات التاء والياء واللات بحذف الياء وإبقاء الكسرة لتدل عليها واللائي بالهمزة والياء واللاء بكسر الهمزة وحذف الياء ويقال في جمع الجمع اللواتي واللوائي واللوات واللواء . -- س: مالمراد بالفاحشه ؟ الفاحشة الفعلة القبيحة وهي مصدر كالعافية والعاقبة . -- س: ما المراد بقوله (من نسائكم) ؟ المسلمات . -- س: مالمراد بقوله (منكم) ؟ المسلمون . -- س: مالمراد باللذان ؟ والمراد باللذان هنا الزاني والزانية تغليبا -- س: ما المراد بالإفضاء ؟ الإفضاء في هذه الآية : الجماع .وأصل الإفضاء في اللغة : المخالطة يقال للشيء المختلط : فضاء ويقال القوم فوضي وفضاء أي مختلطون لا أمير عليهم . -- س: ما المقصود بنكاح المقت ؟ هو أن يتزوج الرجل إمرأة أبيه إذا طلقها أو مات عنها ويقال لهذا الضيزم . وأصل المقت : البغض . ومن مقته يمقته مقتا فهو ممقوت ومقيت . -- |
2010- 2- 5 | #4 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: القرآءات + أسباب النزول + المفردات " فتح القدير "
س: مامعنى حجوركم ؟ والحجور : جمع حجر . × المراد أنهن في حضانة أمهاتهن تحت حماية أزواجهن كما هو الغالب . ×وقيل المراد بالحجور : البيوت أي في بيوتكم . -- س: ما المراد بالمحصنات ؟ أصل التحصن : التمنع . والحصان بفتح الحاء : المحصنات هنا ذوات الأزواج . 'محصنات' أي: عفائف. -- س: ما المراد بـ "مسافحات " ؟ 'غير مسافحات' أي غير معلنات بالزنا -- س: ما معنى السفاح ؟ ( الزنا ) وهو مأخوذ من سفح الماء أي صبه وسيلانه. فكأنه سبحانه أمرهم بان يطلبوا بأموالهم النساء على وجه النكاح لا على وجه السفاح . -- س: ما المقصود بـ " فتياتكم " ؟ والفتيات جمع فتاة، والعرب تقول للمملوك فتى وللمملوكة فتاة .وفي الحديث الصحيح 'لا يقولن أحدكم عبدي وأمتي، ولكن ليقل فتاي وفتاتي'. -- س: ما معنى النشوز – الهجر – المضاجع ؟ النشوز :العصيان .الهجر : يقال هجره : أي تباعد عنه .المضاجع : والمضاجع جمع مضجع وهو محل الإضطجاع أي تباعدوا عن مضاجعتهن ولا تدخلوهن تحت ما تجعلونه عليكم حال الإضطجاع من الثيابوقيل : هو أنه يوليها ظهره عند الإضطجاع وقيل هو كناية عن ترك جماعها وقيل : لا تبيت معه في البيت الذي يضطجع فيه -- س: مامعنى الشقاق ؟ وأصله أن كل واحد منهم يأخذ شقا غير شق صاحبه أي ناحية غير ناحيته وأضيف الشقاق إلى الظرف لإجرائه مجرى المفعول به -- س: من هو ذي القربى في الآيه ؟ أي صاحب القرابة وهو من يصح إطلاق اسم القربى عليه وإن كان بعيدا -- س: من هو (والجار ذي القربى) ؟ أي القريب جواره وقيل هو من له مع الجوار في الدار قرب في النسب -- س: من هو الجار الجنب ؟ (والجار الجنب) : المجانب وهو مقابل للجار ذي القربىوالمراد : من يصدق عليه مسمى الجوار مع كون داره بعيدة .× وقيل إن المراد بالجار الجنب هنا : هو الغريب .× وقيل : هو الأجنبي الذي لا قرابة بينه وبين المجاور له -- × وقيل المراد بالجار ذي القربي : المسلم× وبالجار الجنب : اليهودي والنصراني -- س/ مالمقصود " الصاحب بالجنب " ؟ × قيل : هو الرفيق في السفر .× وقال علي بن أبي طالب وابن مسعود وابن أبي ليلى : هو الزوجة× وقال ابن جريج : هو الذي يصحبك ويلزمك رجاء نفعك × ولا يبعد أن تتناول الآية: جميع ما في هذه الأقوال مع زيادة عليها× وهو كل من صدق عليه أنه صاحب بالجنب أي بجنبك كمن يقف بجنبك في تحصيل علم أو تعلم صناعة أو مباشرة تجارة أو نحو ذلك -- س: ما المقصود بإبن السبيل ؟ × قال مجاهد : هو الذي يجتاز بك مارا والسبيل الطريق فنسب المسافر إليه لمروره عليه ولزومه إياه فالأولى تفسيره بمن هو على سفر فإن على المقيم أن يحسن إليه× وقيل : هو المنقطع به وقيل هوالضيف -- س: من هو المختال ؟ المختال ذو الخيلاء وهو الكبر والتيه -- س: مامعنى الفخر ؟ الفخر المدح للنفس والتطاول لعديد المناقب -- س: مالمقصود بالبخل ؟ هو الامتناع من أداء ما أوجب الله -- س: مالمراد بالمثقال ؟ المثقال مفعال من الثقل كالمقدار من القدر وهو منتصب على أنه نعت لمفعول محذوف أي لا يظلم شيئا مثقال ذرة -- س: مامعنى الذره ؟ × والذرة واحدة الذر وهي النمل الصغار .× وقيل رأس النملة .× وقيل الذرة الخردلة وقيل كل جزء من أجزاء الهباء الذي يظهر فيما يدخل من الشمس من كوة أو غيرها ذرة .والأول هو المعنى اللغوي الذي يجب حمل القرآن عليه -- س: مالمراد بالسكر هنا ؟ × وسكارى : جمع سكرا مثل كسالي جمع كسلان× وذهب العلماء كافة إلى أن المراد بالسكر: هنا سكر الخمر× إلا الضحاك فإنه قال المراد : سكر النوم . -- س: من هو عابر السبيل ؟ × هو المجتاز في المسجد × و العابر السبيل المجتاز مرا وقطعا يقال منه عبرت هذا الطريق فأنا اعبره عبرا وعبورا ومنه قيل عبر فلان النهر إذا قطعه وجاوزه ومنه قيل للناقة القوية هي عبر اسفار لقوتها على قطع الأسفار.× قال ابن كثير وهذا الذي نصره يعني ابن جرير هو قول الجمهور وهو الظاهر من الآية . -- س: مالمراد بـ " لامستم " ؟ × قيل المراد بها :الجماع .× وقيل المراد به : مطلق المباشرة .× وقيل : انه يجمع الأمرين جميعا .× وقال محمد بن يزيد المبرد :الأول في اللغة أن يكون ( لامستم ) بمعن قبلتم ونحوه .× و (لمستم ) بمعنى غشيتم -- س: مالمقصود بالمرض ؟ المرض مظنة للعجز عن الوصول إلى الماءالمرض عبارة عن خروج البدن عن حد الاعتدال والاعتياد إلى الاعوجاج والشذوذ وهو على ضربين كثير ويسير والمراد هنا ان يخاف على نفسه التلف أو الضرر باستعمال الماء أو كان ضعيفا في بدنه لا يقدر على الوصول إلى موضع الماء -- س: عرفي التيمم لغة ؟ التيمم لغة القصد × يقال: تيممت الشي قصدته وتيممت الصعيد تعمدته وتيممته بسهمى ورمحى قصدته دون من سواه -- س: ما معنى نصيبا ؟ الحظ -- س: مامعنى التزكيه ؟ التطهير ولتنزيه -- س: عددي صفات اليهود ؟ قولهم نحن أبناء الله وأحباؤه وقولهم لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى وقال الضحاك هو قولهم لا ذنوب لنا ونحن كالأطفال وقيل قولهم إن آباءهم يشفعون لهم وقيل ثناء بعضهم على بعض -- س: مالمراد بـ " فتيلا " ؟ وهو الخيط الذي في نواة التمر وقيل القشرة التي حول النواة وقيل هو ما يخرج بين اصبعيك أو كفيك من الوسخ إذا فتلتهما فهو فتيل بمعنى مفتول والمراد هنا الكناية عن الشيء الحقير -- س: مالمراد بالطاغوت – الجبت ؟ واختلف المفسرون في معنى الجبت × فقال ابن عباس وابن جبير وأبو العالية الجبت الساحر بلسان الحبشة والطاغوت الكاهن وروى عن عمر بن الخطاب ان الجبت السحر والطاغوت الشيطان وروى عن ابن مسعود ان الجبت والطاغوت ها هنا كعب بن الأشرف . × وقال قتادة الجبت الشيطان والطاغوت الكاهن و روى عن مالك ان الطاغوت ما عبد دون الله والجبت الشيطان .× وقيل هما كل معبود من دون الله أو مطاع في معصية الله وأصل الجبت الجبس وهو الذي لا سير فيه فأبدلت التاء من السين قاله قطرب وقيل الجبت إبليس والطاغوت أولياؤه -- س: مامعنى الفتيل ؟ الفتيل ما خرج من بين الأصبعين وفي لفظ آخر عنه هو أن تدلك بين أصبعيك فما خرج منهما فهو الفتيل الذي في الشق الذي في بطن النواة -- س: مامعنى القطمير ؟ القطمير القشر الذي يكون على النواة -- س: مالمراد بالظل الظليل ؟ والظل الظليل الكثيف الذي لا يدخله ما يدخل ظل الدنيا من الحر والسموم ونحو ذلك وقيل هو مجموع ظل الأشجار والقصور وقيل الظل الظليل هو الدائم الذي لا يزول واشتقاق الصفة من لفظ الموصوف للمبالغة كما يقال ليل أليل(ظلا ظليلا) قال هو ظل العرش الذي لا يزول -- س: مالمراد بـ " العدل " ؟ هو فصل الحكومة على ما في كتاب الله سبحانه وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم لا الحكم بالرأي المجرد فإن ذلك ليس من الحق في شيء إلا إذا لم يوجد دليل تلك الحكومة في كتاب الله ولا في سنة رسوله فلا بأس باجتهاد الرأي من الحاكم الذي يعلم بحكم الله سبحانه وبما هو أقرب إلى الحق عند عدم وجود النص وأما الحاكم الذي لا يدري بحكم الله ورسوله ولا بما هو أقرب إليهما فهو لا يدري ما هو العدل لأنه لا يعقل الحجة إذا جاءته فضلا عن أن يحكم بها بين عباد الله -- س: من هم (وأولي الأمر) ؟ أهل القرآن والعلم أولي الفقه والعلم عن أبي هريرة قال (وأولي الأمر منكم) هم الأمراء وفي لفظ هم أمراء السرايا عن جابر بن عبدالله في قوله (وأولي الأمر منكم) قال أهل العلم -- س: معنى المفردات الآتيه : حوباً : إثما والحوب : الإثم نحله : وأصلها العطاء نحلت فلاناً : أعطيته ، وقيل: النحلة التدين فمعنى وقال قتادة : النِِِِِحلة الفريضة وقيل: النحلة طيبة النفس . هنيئاً مريئاً : هو الطيب الذي لا تنغيص فيه وقيل المحمود العاقبة الطيب الهضم وقيل ما لا إثم فيه والمقصود هنا أنه حلال لهم خالص عن الشوائب آنستم : أي أبصرتم ورأيتم -- س: بيني معاني الكلمات الآتيه تعضلوهن : العضل : الحبس أو المنع . قنطاراً : المال الكثير . الحلائل : جمع حليله وهي الزوجه سميت بذلك لأنها تحل مع الزوج حيث ما حلّ . يزكون : التزكيه : التطهير ولتنزيه فتيلاً : الفتيل ما خرج من بين الأصبعين وفي لفظ آخر عنه هو أن تدلك بين أصبعيك فما خرج منهما فهو الفتيل الذي في الشق الذي في بطن النواة وهو الخيط الذي في نواة التمر وقيل القشرة التي حول النواة نصيباً : النصيب : الحظ . -- |
2010- 2- 5 | #5 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: القرآءات + أسباب النزول + المفردات " فتح القدير "
س: مامعنى حجوركم ؟ والحجور : جمع حجر . × المراد أنهن في حضانة أمهاتهن تحت حماية أزواجهن كما هو الغالب . ×وقيل المراد بالحجور : البيوت أي في بيوتكم . -- س: ما المراد بالمحصنات ؟ أصل التحصن : التمنع . والحصان بفتح الحاء : المحصنات هنا ذوات الأزواج . 'محصنات' أي: عفائف. -- س: ما المراد بـ "مسافحات " ؟ 'غير مسافحات' أي غير معلنات بالزنا -- س: ما معنى السفاح ؟ ( الزنا ) وهو مأخوذ من سفح الماء أي صبه وسيلانه. فكأنه سبحانه أمرهم بان يطلبوا بأموالهم النساء على وجه النكاح لا على وجه السفاح . -- س: ما المقصود بـ " فتياتكم " ؟ والفتيات جمع فتاة، والعرب تقول للمملوك فتى وللمملوكة فتاة .وفي الحديث الصحيح 'لا يقولن أحدكم عبدي وأمتي، ولكن ليقل فتاي وفتاتي'. -- س: ما معنى النشوز – الهجر – المضاجع ؟ النشوز :العصيان .الهجر : يقال هجره : أي تباعد عنه .المضاجع : والمضاجع جمع مضجع وهو محل الإضطجاع أي تباعدوا عن مضاجعتهن ولا تدخلوهن تحت ما تجعلونه عليكم حال الإضطجاع من الثيابوقيل : هو أنه يوليها ظهره عند الإضطجاع وقيل هو كناية عن ترك جماعها وقيل : لا تبيت معه في البيت الذي يضطجع فيه -- س: مامعنى الشقاق ؟ وأصله أن كل واحد منهم يأخذ شقا غير شق صاحبه أي ناحية غير ناحيته وأضيف الشقاق إلى الظرف لإجرائه مجرى المفعول به -- س: من هو ذي القربى في الآيه ؟ أي صاحب القرابة وهو من يصح إطلاق اسم القربى عليه وإن كان بعيدا -- س: من هو (والجار ذي القربى) ؟ أي القريب جواره وقيل هو من له مع الجوار في الدار قرب في النسب -- س: من هو الجار الجنب ؟ (والجار الجنب) : المجانب وهو مقابل للجار ذي القربىوالمراد : من يصدق عليه مسمى الجوار مع كون داره بعيدة .× وقيل إن المراد بالجار الجنب هنا : هو الغريب .× وقيل : هو الأجنبي الذي لا قرابة بينه وبين المجاور له -- × وقيل المراد بالجار ذي القربي : المسلم× وبالجار الجنب : اليهودي والنصراني -- س/ مالمقصود " الصاحب بالجنب " ؟ × قيل : هو الرفيق في السفر .× وقال علي بن أبي طالب وابن مسعود وابن أبي ليلى : هو الزوجة× وقال ابن جريج : هو الذي يصحبك ويلزمك رجاء نفعك × ولا يبعد أن تتناول الآية: جميع ما في هذه الأقوال مع زيادة عليها× وهو كل من صدق عليه أنه صاحب بالجنب أي بجنبك كمن يقف بجنبك في تحصيل علم أو تعلم صناعة أو مباشرة تجارة أو نحو ذلك -- س: ما المقصود بإبن السبيل ؟ × قال مجاهد : هو الذي يجتاز بك مارا والسبيل الطريق فنسب المسافر إليه لمروره عليه ولزومه إياه فالأولى تفسيره بمن هو على سفر فإن على المقيم أن يحسن إليه× وقيل : هو المنقطع به وقيل هوالضيف -- س: من هو المختال ؟ المختال ذو الخيلاء وهو الكبر والتيه -- س: مامعنى الفخر ؟ الفخر المدح للنفس والتطاول لعديد المناقب -- س: مالمقصود بالبخل ؟ هو الامتناع من أداء ما أوجب الله -- س: مالمراد بالمثقال ؟ المثقال مفعال من الثقل كالمقدار من القدر وهو منتصب على أنه نعت لمفعول محذوف أي لا يظلم شيئا مثقال ذرة -- س: مامعنى الذره ؟ × والذرة واحدة الذر وهي النمل الصغار .× وقيل رأس النملة .× وقيل الذرة الخردلة وقيل كل جزء من أجزاء الهباء الذي يظهر فيما يدخل من الشمس من كوة أو غيرها ذرة .والأول هو المعنى اللغوي الذي يجب حمل القرآن عليه -- س: مالمراد بالسكر هنا ؟ × وسكارى : جمع سكرا مثل كسالي جمع كسلان× وذهب العلماء كافة إلى أن المراد بالسكر: هنا سكر الخمر× إلا الضحاك فإنه قال المراد : سكر النوم . -- س: من هو عابر السبيل ؟ × هو المجتاز في المسجد × و العابر السبيل المجتاز مرا وقطعا يقال منه عبرت هذا الطريق فأنا اعبره عبرا وعبورا ومنه قيل عبر فلان النهر إذا قطعه وجاوزه ومنه قيل للناقة القوية هي عبر اسفار لقوتها على قطع الأسفار.× قال ابن كثير وهذا الذي نصره يعني ابن جرير هو قول الجمهور وهو الظاهر من الآية . -- |
2010- 2- 5 | #6 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: القرآءات + أسباب النزول + المفردات " فتح القدير "
س: مالمراد بـ " لامستم " ؟
× قيل المراد بها :الجماع .× وقيل المراد به : مطلق المباشرة .× وقيل : انه يجمع الأمرين جميعا .× وقال محمد بن يزيد المبرد :الأول في اللغة أن يكون ( لامستم ) بمعن قبلتم ونحوه .× و (لمستم ) بمعنى غشيتم -- س: مالمقصود بالمرض ؟ المرض مظنة للعجز عن الوصول إلى الماءالمرض عبارة عن خروج البدن عن حد الاعتدال والاعتياد إلى الاعوجاج والشذوذ وهو على ضربين كثير ويسير والمراد هنا ان يخاف على نفسه التلف أو الضرر باستعمال الماء أو كان ضعيفا في بدنه لا يقدر على الوصول إلى موضع الماء -- س: عرفي التيمم لغة ؟ التيمم لغة القصد × يقال: تيممت الشي قصدته وتيممت الصعيد تعمدته وتيممته بسهمى ورمحى قصدته دون من سواه -- س: ما معنى نصيبا ؟ الحظ -- س: مامعنى التزكيه ؟ التطهير ولتنزيه -- س: مالمراد بـ " فتيلا " ؟ وهو الخيط الذي في نواة التمر وقيل القشرة التي حول النواة وقيل هو ما يخرج بين اصبعيك أو كفيك من الوسخ إذا فتلتهما فهو فتيل بمعنى مفتول والمراد هنا الكناية عن الشيء الحقير -- س: مالمراد بالطاغوت – الجبت ؟ واختلف المفسرون في معنى الجبت × فقال ابن عباس وابن جبير وأبو العالية الجبت الساحر بلسان الحبشة والطاغوت الكاهن وروى عن عمر بن الخطاب ان الجبت السحر والطاغوت الشيطان وروى عن ابن مسعود ان الجبت والطاغوت ها هنا كعب بن الأشرف . × وقال قتادة الجبت الشيطان والطاغوت الكاهن و روى عن مالك ان الطاغوت ما عبد دون الله والجبت الشيطان .× وقيل هما كل معبود من دون الله أو مطاع في معصية الله وأصل الجبت الجبس وهو الذي لا سير فيه فأبدلت التاء من السين قاله قطرب وقيل الجبت إبليس والطاغوت أولياؤه -- س: مامعنى الفتيل ؟ الفتيل ما خرج من بين الأصبعين وفي لفظ آخر عنه هو أن تدلك بين أصبعيك فما خرج منهما فهو الفتيل الذي في الشق الذي في بطن النواة -- س: مامعنى القطمير ؟ القطمير القشر الذي يكون على النواة -- س: مالمراد بالظل الظليل ؟ والظل الظليل الكثيف الذي لا يدخله ما يدخل ظل الدنيا من الحر والسموم ونحو ذلك وقيل هو مجموع ظل الأشجار والقصور وقيل الظل الظليل هو الدائم الذي لا يزول واشتقاق الصفة من لفظ الموصوف للمبالغة كما يقال ليل أليل(ظلا ظليلا) قال هو ظل العرش الذي لا يزول -- س: مالمراد بـ " العدل " ؟ هو فصل الحكومة على ما في كتاب الله سبحانه وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم لا الحكم بالرأي المجرد فإن ذلك ليس من الحق في شيء إلا إذا لم يوجد دليل تلك الحكومة في كتاب الله ولا في سنة رسوله فلا بأس باجتهاد الرأي من الحاكم الذي يعلم بحكم الله سبحانه وبما هو أقرب إلى الحق عند عدم وجود النص وأما الحاكم الذي لا يدري بحكم الله ورسوله ولا بما هو أقرب إليهما فهو لا يدري ما هو العدل لأنه لا يعقل الحجة إذا جاءته فضلا عن أن يحكم بها بين عباد الله -- س: من هم (وأولي الأمر) ؟ أهل القرآن والعلم أولي الفقه والعلم عن أبي هريرة قال (وأولي الأمر منكم) هم الأمراء وفي لفظ هم أمراء السرايا عن جابر بن عبدالله في قوله (وأولي الأمر منكم) قال أهل العلم -- س: معنى المفردات الآتيه : حوباً : إثما والحوب : الإثم نحله : وأصلها العطاء نحلت فلاناً : أعطيته ، وقيل: النحلة التدين فمعنى وقال قتادة : النِِِِِحلة الفريضة وقيل: النحلة طيبة النفس . هنيئاً مريئاً : هو الطيب الذي لا تنغيص فيه وقيل المحمود العاقبة الطيب الهضم وقيل ما لا إثم فيه والمقصود هنا أنه حلال لهم خالص عن الشوائب آنستم : أي أبصرتم ورأيتم -- س: بيني معاني الكلمات الآتيه تعضلوهن : العضل : الحبس أو المنع . قنطاراً : المال الكثير . الحلائل : جمع حليله وهي الزوجه سميت بذلك لأنها تحل مع الزوج حيث ما حلّ . يزكون : التزكيه : التطهير ولتنزيه فتيلاً : الفتيل ما خرج من بين الأصبعين وفي لفظ آخر عنه هو أن تدلك بين أصبعيك فما خرج منهما فهو الفتيل الذي في الشق الذي في بطن النواة وهو الخيط الذي في نواة التمر وقيل القشرة التي حول النواة نصيباً : النصيب : الحظ . -- طولا : السعه . -- زوجها : حواء . |
التعديل الأخير تم بواسطة ديووومـه ; 2010- 2- 5 الساعة 02:55 AM |
|
2010- 2- 5 | #7 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: القرآءات + أسباب النزول + المفردات " فتح القدير "
عللي: غلب الذكور على الإناث في قوله (أتقو ربكم) ؟ لاختصاص ذلك بجمع المذكر. --س: عللي: عبر بقوله نساء ولم يقل نساء كثير ؟ وقوله 'كثيراً' وصف مؤكد لما تفيده صيغة الجمع لكونها من جموع الكثرة وقيل: هو نعت لمصدر محذوف: أي بثاً كثيراً. وقوله 'ونساء' أي كثيرة ، وترك التصريح به استغناء بالوصف الأول . --عللي : (وجه ارتباط الجزاء بالشرط أنهم إذا خافوا ألا يقسطوا في اليتامى فكذلك يخافون ألا يقسطوا في النساء . ) !! لأنهم كانوا يتحرجون في اليتامى ولا يتحرجون في النساء والخوف من الأضداد ، فإن المخوف قد يكون معلوماً، وقد يكون مظنوناً . -- س:عللي ( مثنى وثلاث ورباع ) جاء سبحانه بالواو الجامعة دون أو ؟ لأن التخيير يشعر بأنه لا يجوز إلا أحد الأعداد المذكورة دون غيره --س:عللي.. "افرد سبحانه ذكر النساء بعد ذكر الرجال ولم يقل للرجال والنساء نصيب وأفرد سبحانه ذكر النساء بعد ذكر الرجال " !! للإيذان بأصالتهن في هذا الحكم ودفع ما كانت عليه الجاهلية من عدم توريث النساء -- س: عللي : قدم الوصية على الدين ؟ واختلف في وجه تقديم الوصية على الدين مع كونه مقدماً عليها بالإجماع ، () فقيل: المقصود تقديم الأمرين على الميراث من غير قصد إلى الترتيب بينهما . () وقيل: لما كانت الوصية أقل لزوماً من الدين قدمت اهتماماً بها . () وقيل: قدمت لكثرة وقوعها فصارت كالأمر اللازم لكل ميت . () وقيل: قدمت لكونها حظ المساكين والفقراء، وأخر الدين لكونه حظ غريم يطلبه بقوة وسلطان . () وقيل: لما كانت الوصية ناشئة من جهة الميت قدمت ، بخلاف الدين فإنه ثابت مؤدى ذكر أو لم يذكر. () وقيل: قدمت لكونها تشبه الميراث في كونها مأخوذة من غير عوض، فربما يشق على الورثة إخراجها، بخلاف الدين فإن نفوسهم مطمئنة بأدائه، وهذه الوصية مقيدة بقوله تعالى ('غير مضار) --س: عللي- أفرد الضمير في قوله 'وله أخ أو أخت' ؟ لأن المراد كل واحد منهما كما جرت بذلك عادة العرب إذا ذكروا اسمين مستويين في الحكم فإنهم قد يذكرون الضمير الراجع إليهما مفرداً كما في قوله تعالى 'واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة' . -- س: عللي .. التغليظ في الآية على النساء ؟ لما ذكر سبحانه في هذه السورة الإحسان إلى النساء وإيصال صدقاتهن إليهن وميراثهن مع الرجال ذكر التغليظ عليهن فيما يأتين به من الفاحشة لئلا يتوهمن أنه يسوغ لهن ترك التعفف . -- س: عللي ..: اختلف أهل العلم في تفسير هذه الآية ( والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم ) !! قال ابن عباس المراد بالمحصنات هنا المسببات ذوات الأزواج خاصة أي هن محرمات عليكم إلا ما ملكت أيمانكم بالسبي من أرض الحرب فإن تلك حلال وإن كان لها زوج وهو قول الشافعي أي أن السباء يقطع العصمة . -- س: عللي .. شرط أذن المالكين في قوله تعالى :'فانكحوهن بإذن أهلهن' ؟ لأن منافعهن لهم لا يجوز لغيرهم أن ينتفع بشيء منها إلا بإذن من هي له . -- س: عللي .. " نقص حد الإماء عن حد الحرائر " !! × لأنهن أضعف . × وقيل لأنهن لا يصلن إلى مرادهن كما تصل الحرائر . × وقيل لأن العقوبة تجب على قدر النعمة . -- س: عللي - تحرج أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم ! عن أبي سعيد الخدري ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بعث يوم حنين جيشا إلى اوطاس فلقوا عدوا فقاتلوهم فظهروا عليهم وأصابوا لهم سبايا فكأن ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم تحرجوا من غشيانهن من أجل أزواجهن من المشركين فأنزل الله في ذلك (والمحصنات من النساء إلا ما ملكت إيمانكم ) يقول إلا ما أفاء الله عليكم . -- |
2010- 2- 5 | #8 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: القرآءات + أسباب النزول + المفردات " فتح القدير "
س: عللي - خص التجاره بالذكر ؟ نص الله سبحانه على التجارة دون سائر أنواع المعاوضات لكونها أكثرها وأغلبها وتطلق التجارة على جزاء الأعمال من الله على وجه المجاز . -- س: عللي- فضل الرجال ؟ قوله (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض) هذه الجملة مستأنفة مشتملة على بيان العلة التي استحق بها الرجال الزيادة كأنه قيل كيف استحق الرجال ما استحقوا مما لم تشاركهم فيه النساء فقال (الرجال قوامون) إلخ والمراد أنهم يقومون بالذب عنهن كما تقوم الحكام والأمراء بالذب عن الرعاية وهم أيضا يقومون بما يحتجن إليه من النفقة والكسوة والمسكن وجاء بصيغة المبالغة في قوله (قوامون) ليدل على أصالتهم في هذا الأمر --س: عللي .. نص الله سبحانه على أن الحكمين يكونان من أهل الزوجين !! لأنهما أقعد بمعرفة أحوالهما . -- س: عللي- إرسال صلى الله عليه وسلم أصحابه ؟ [أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال إني نزلت محلة قوم وإن أقربهم إلي جوارا أشدهم لي أذى فبعث النبي صلى الله عليه وآله وسلم أبا بكر وعمر وعليا يصيحون على أبواب المساجد ألا إن أربعين دارا جار ولا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه] -- س: الخطاب خاص للمؤمنين دون الكفار في قوله :" يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى " الكفار لا يقربونها سكارى ولا غير سكارى -- س: عللي .. عدم قرب الصلاة في حالة السكر . النهى عن قربان الصلاة في حال السكر حتى يزول أثر السكر ويعلم ما يقول فإن السكران لا يعلم ما يقوله . -- س: عللي .. عدم جواز قرب الصلاة حال الجنب إلا حال السفر !! المسافر يتيمم لأن الماء قد يعدم في السفر لا في الحضر فإن الغالب أنه لا يعدم -- س: عللي .. مضرة إستعمال الماء إذا كان في ذلك مضره للمريض !! إذا كان يتضرر باستعماله في الحال أو في المآل ولا يعتبر خشية التلف فالله سبحانه يقول يريد الله بكم اليسر ويقول وما جعل عليكم في الدين من حرج والنبي صلى الله عليه وسلم يقول [الدين يسر] ويقول (يسروا ولا تعسروا]وقال[قتلوه قتلهم الله]ويقول [أمرت بالشريعة السمحة]]فإذا قلنا ان قيد عدم وجود الماء راجع إلى الجميع كان وجه التنصيص على المرض هو انه يجوز له التيمم والماء حاضر موجود إذا كان استعماله يضره فيكون اعتبار ذلك القيد في حقه إذا كان استعماله لا يضره فإن في مجرد المرض مع عدم الضرر باستعمال الماء ما يكون مظنة لعجزه عن الطلب لأنه يلحقه بالمرض نوع ضعف -- س: عللي .. ناداهم سُبحانه مره " يا أيها الذين أوتوا الكتاب " ومره " الذين أوتوا نصيباً " !! × " الذين أوتوا نصيباً "أوتوا نصيا من التوراة ×" يا أيها الذين أوتوا الكتاب"عن ابن عباس قال كلم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رؤساء من أحبار اليهود منهم عبدالله بن صوريا وكعب بن أسد فقال لهم يا معشر اليهود اتقوا الله اسلموا فو الله إنكم لتعلمون ان الذي جئتكم به لحق فقالوا ما نعرف ذلك يا محمد وأنزل الله فيهم ( يا أيها الذين أوتوا الكتاب ) -- س: عللي .. كل ما إحترق بُدلت جلودهم !! ذلك ابلغ في العذاب للشخص لأن إحساسه لعمل النار في الجلد الذي لم يحترق أبلغ من إحساسه لعملها في الجلد المحترق -- |
2010- 2- 5 | #9 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: القرآءات + أسباب النزول + المفردات " فتح القدير "
الأسئله اللي طافت .. اللي اتذكره
المفردات طولاً - زوجها - العنت - التيمم - الإفضاء - ضاجعوهن - الغائط - المختال - الذرة - تعضلوهن - قنطاراً- نصيباً آنستم - رشدا- نحله - هنيئا مريئاً -- س: ماهي صفات اليهود ؟ -- س: مالمراد بالكلاله ومانصيب ...... مدري من هو .. -- اسباب نزول : س: ماسبب نزول ( ألم تر الذين أووا نصيباً من الكتاب ) -- س: ما سبب نزول الآيه " يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة " ؟ -- س: عللي .. كل ما إحترق بُدلت جلودهم !! -- -- --س: ماسبب نزول الآيه " للرجال نصيب " ؟ س: ماسبب نزول قوله (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) ؟ -- القرآءات ( إن تك حسنة ) مع التعليل ؟ -- |
2010- 2- 5 | #10 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: القرآءات + أسباب النزول + المفردات " فتح القدير "
اللهم وفقها واعف عنها وأنر طريقها بنور الحق نورك يارب العالمين |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أسباب, المفردات, الوصول, القرآءات, فتح القدير |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|