|
E3 English Literature Students Level Three Forum |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
ماهي الطريقة المجدية للتطبيق العملي للغة؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني وأخواتي ... كما تعلمون أن اللغة الانجليزية تحتاج لتطبيق عملي ولا فائدة من الشهادة إذا لم تتقن فأنا - على سبيل المثال- أعمل في شركة لا يوجد فيها استخدام اللغة الانجليزية فماهي الطريق المثلى برأيكم للتطبيق العملي ؟؟ أرجو من الكل المساهمة في الرأي ولكم مني الشكر والتقدير |
2011- 1- 19 | #2 |
متميز بقسم التعليم عن بعد - اللغة الانجليزية
|
رد: ماهي الطريقة المجدية للتطبيق العملي للغة؟
و عليكم السلام ورحمة الله
سؤال وجيه وأرجو أن نتعاون لأن من جد يبيلنا نطبق ههههههههههه اللي يستر على أخوي حاولت معه الله يرج إبليسه تكلمت كلمتين و الباقي قعدت ساكته ماشاء الله عليه بلبل ما أجي جمبه بس إن شاء الله راح أجي فوقه مو جمبه بس و صديقتي الأموره الله يسلمها اقترحت علي نقعد نتكلم بالإنجليزي بالمسن بعدها لاحظت على نفسي حليييوه مو شينه يعني يجي مني بس يبيلي في الكلام و التحدث ياليت نتوصل لطريقه تعين الجميـع ليصبح بلبل بالتغريـد ( يتكلم إنجليزي ) موفقــــين |
2011- 1- 19 | #3 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ماهي الطريقة المجدية للتطبيق العملي للغة؟
اذا لم يكن حولك من يفهم اللغة فهذه مشكلة لا تستطيع ان تكلم نفسك من غير ان تتهم بالجنون الا في احدى حالتين :
ان تقرا كأن ثمة من يكلمك ان تكتب كانك تكلمك احدا ان تسمع تسجيلا بالانجليزية وانا جربت الطريقة الاولى ووجدتها فعالة جدا لا سيما واني احب القراءة ولا اخفيك سرا انني تعلمت اللغة الانجلزية منذ مبادئها بهذه الطريقة فكنت اترجم حتى كلمة so و but بل حتى you he كنت اقرا القصص البسيطة لكنها ممتعة كانت سلسلة قوست او مرعبين او شئ من هذا القبيل ومؤلفها كان اسمه رمزي من حرفين b s او شئ كهذا ستاكد من ذلك لاحقا ان كنت تريد او ممكن احد هنا يساعدني المهم الطريقة الثانية سمعتها ولم اجربها لكنها تبدوا فعاله وهي انك تختار موضوع في ويكيبديا وتقرا عنه هناك |
التعديل الأخير تم بواسطة البريئة2 ; 2011- 1- 19 الساعة 09:28 PM |
|
2011- 1- 19 | #4 | |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ماهي الطريقة المجدية للتطبيق العملي للغة؟
اقتباس:
عليه فانا اقترح ان يتم فتح موضوع هنا لنمارس اللغة ولا يتم التحدث فيها الا بالانجليزي مارايكم ونصحح لبعض ؟؟؟ |
|
2011- 1- 19 | #5 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: ماهي الطريقة المجدية للتطبيق العملي للغة؟
اهلين الموضوع حلو اللغة مكونة من كلمات ومفردات ومصطلحات وعلشان تقدر تتكلم لازم يكون في إيداع من المخزون اللفظي والإستماعي المقصود انه لازم تكزن عندك حصيلة لا بأس بها من المفردات وتحاول تبني هذا البنيان يوم بعد يوم أنا عجبني مقال بعنوان اللغة الإنجليزية وتعلمها - خالد بن محمد الصغير بعطيك اغلب المقال واتمنى الجميع يستفيد منه هناك ثلاثة مبادئ عامة يحسن بالمقدم على تجربة تعلم اللغة الإنجليزية الأخذ بها، فيجب أولاً الابتعاد عن الخطأ الشائع الذي يلجأ إليه كثير من متعلمي اللغة الإنجليزية بإلقاء اللوم إما على معهد اللغة الذي يدرسون فيه إذ كثيراً ما يشيرون إلى الناحية التجارية التي تأتي على رأس أولويات المعهد الذي يدرسون فيه، أو على المدرسين الذين ليس لديهم التأهيل الكافي لتولي عملية تدريس اللغة الإنجليزية في تلك المعاهد. هذه الاعتراضات ربما يكون لها جانب كبير من الصحة، لكنها ليست العنصر الأوحد التي تقف عائقاً أمام النجاح في تعلم اللغة الإنجليزية. والسبب في ذلك يعود إلى أن من يرفع لواءها من المتعلمين يتناسون أن عليهم قدراً من المسؤولية يجب أن يؤدوه تجاه محاولتهم تعلم اللغة الإنجليزية حتى يكتب لتجربتهم تلك النجاح. وهذا الموقف ربما له بُعدٌ ثقافي تربوي اعتدنا فيه أن نرى أن المعلم وحده مصدر المعلومة، وهو وحدة من يستطيع أن يحقق لنا النجاح، أو الرسوب في تحقيق مرادنا متناسين أن لنا - كمتعلمين - دوراً لا يقل عن دور المعلم. المبدأ الثاني الذي يحسن أخذه في الحسبان أن لكل متعلم أو دارس قدرات، كما أن هناك طرائقاً عديدة لتعلم اللغة تتفاوت في مناسبتها لكل متعلم على حدة. فما يلائم متعلماً ما قد لا يعني مناسبته وملاءمته بنفس الدرجة لمتعلم آخر. ولذا ينبغي على المتعلم أن يتعرف بنفسه على القدرات التي تكمن فيها قوته، والتعرف في الوقت نفسه على مناطق الضعف والعمل جاهداً على تقوية مناطق القوة، والتغلب على مناطق الضعف لديه. والمبدأ الثالث الذي يغيب عن إدراك الكثير من المقبلين على تعلم اللغة الإنجليزية أن تجربة أو عملية تعلم اللغة الإنجليزية تستغرق وقتاً طويلاً حتى تؤتي ثمارها. وكثيراً ما نجد متعلمي اللغة الإنجليزية الجدد وقد اصيبوا بالإحباط، وربما وصلوا في بعض المراحل إلى الشعور باليأس واستحالة تعلم اللغة الإنجليزية. ومرد ذلك إلى عدم إدراكهم إلى أن تعلمها يستغرق وقتاً طويلاً، لأن اللغة عبارة عن نظام صوتي، ونحوي، ومفردي معقد، وكل واحد من هذه الأنظمة المذكورة آنفاً مستقل بذاته ويتطلب معرفة ذهنية، وتعرض مكثف للغة الإنجليزية، وتدريب كثير على الحديث، والقراءة بها. وسبب ذلك أيضاً يعود إلى أن القدرة على خلق روابط بين تلك الأنظمة اللغوية بحيث تكون قادراً على استيعاب المعلومة، واسترجاعها بسرعة فائقة يستغرق قدرة ذهنية لا يمكن أن تتحقق خلال وقت قصير. ومن هنا فعلى متعلم اللغة الإنجليزية أن يعي أن تعلمها لا يمكن تحققه بين ليلة وضحاها، ولذا فهو بحاجة إلى تعلم قدر محدد في فترات محددة وأن يسعى أثناء ذلك إلى إتباع نظام التدرج المنتظم. وإلى جانب هذه المبادئ العامة الثلاثة هناك العديد من المقومات أو السمات التي يحسن بالمتعلم الاتصاف بها نظراً لصلتها المباشرة في تحقيق مستوى مرموق في تجربة تعلم اللغة الإنجليزية ومن بينها: الدافعية أو الرغبة في تعلم اللغة الإنجليزية، والموقف الشخصي تجاه تعلمها، وشخصية المتعلم المقدم على تعلمها، والطريقة التي يتعبها المتعلم عند تعلمها لها. تُعد الدافعية والحماسة أو الرغبة الجامحة العنصر الأهم في تجربة تعلم اللغة الإنجليزية إذ إن القدرة على المحافظة على قدر عالٍ من الدافعية أثناء فترة تعلم اللغة الإنجليزية يعتبر صمام الأمان نحو تجربة مصيرها النجاح، ولذا فديمومة واستمرارية الحماس يقود المتعلم لتطوير القدرات الذاتية باستمرار والسعي الدؤوب لتطوير مستواه وقدراته اللغوية. ومن الخطوات العملية التي يمكن أن يقوم بها المتعلم حتى يتم تحقق ذلك أن يسعى دوماً لمعرفة ما يزيد دافعيته، وحماسته، والعمل على تعزيز ذلك، وأيضاً القيام باختيار مواد تعليمية ذات صبغة مفيدة، وتمتاز بالإمتاع، والعمل دوماً على تحقيق أهداف لغوية عليا. وتعد النظرة الشخصية تجاه اللغة الإنجليزية أو بالأحرى استشعار أهمية وفائدة عملية تعلمها، والرغبة في التعرف على ثقافة الناطقين بها، ومدى استعداد المتعلم لأن يقبل انماط هذه الثقافة، أو على الأقل يحترمها إحدى الصفات التي يجب أن يتصف بها متعلم اللغة الإنجليزية. وقد أشارت البحوث والدراسات اللغوية إلى وجود علاقة قوية بين الانطباع الإيجابي تجاه اللغة الإنجليزية وأهلها وثقافتهم، والنجاح في تعلمها. لأن هذا يدفع المتعلم لمحاولة التعرف عن قرب على ثقافة الأمة التي يتعلم لغتها، وهو الأمر الذي يقود إلى ارتفاع الحساسية والشفافية تجاه اللغة الإنجليزية ويجعل والرغبة في تعلم المزيد من عناصر لغوية جديدة يستمر لفترة أطول. وهذا يؤدي بدوره في النهاية إلى تحقيق الهدف الأسمى المتمثل بتجربة تعليمية لغوية ناجحة. أحد العناصر المهمة التي تلعب دوراً مؤثراً في تعلم اللغة الإنجليزية تكمن في التكوين الداخلي لشخصية المتعلم، وهذه الأهمية يمكن أرجاعها لأنها المحدد للخطوط العامة التي يستند عليها المتعلم في تجربته اللغوية. وهناك جملة من الصفات الشخصية التي لها علاقة مباشرة في تحقيق معدل أكبر في تعلم اللغة الإنجليزية. وأولى تلك السمات أن يكون متعلم اللغة الإنجليزية ذا شخصية اجتماعية، لأن هذا يدفعه إلى البحث عن الفرص اللغوية ليتمكن من الاحتكاك بأهل اللغة، والمبادرة بالحديث معهم مما يزيد من مقدار سماعه واستخدامه للغة الإنجليزية. ثم يأتي بعد ذلك صفتا الخوف والحياء اللتان تقللان من فرص النجاح في تعلم اللغة الإنجليزية، لأنهما يحدان من رغبة المتعلم في المشاركة في الأنشطة داخل الفصل الدراسي، والرغبة في الحديث إلى أناس خارج جدران الفصل. وهما أيضاً يجعلان المرء يفتقد لعنصر الإقدام، والبحث عن الفرص اللغوية التي يتم من خلالها ممارسة اللغة الإنجليزية. وإضافة إلى ذلك فإن الخوف من الخطأ، أو الشعور بعدم فهم الآخرين لما يود التعبير عنه يجعل متعلم اللغة الإنجليزية ليس ذا افق متفتح، ونشط، وقادر على خلق فرص للحديث باللغة الإنجليزية. ولذا نجد أن المرء الذي لا يتردد في استخدام اللغة دائماً يتعلم من تجاربه ومن هنا يكون التوفيق حليف محاولته لتعلم اللغة الإنجليزية. والصفة الأخرى تتعلق بالقدرة على تحمل الغموض اللغوي، إذ غالباً ما نجد البادئ في تعلم اللغة الإنجليزية يشتكي كثيراً من كثرة الشواذ، وعدم وجود قواعد ثابتة يمكن اتباعها في كل الأحوال، ومن هنا فعلى من يريد تعلم اللغة الإنجليزية - حتى يتمكن من الوصول إلى مستوى لغوي مأمول - أن يعي أن هناك العديد من القواعد والظواهر اللغوية غير المنتظمة كما هي الحال في لغتنا العربية الخالدة، وهو بحاجة كذلك إلى أن يتبنى نظاماً مرناً قادراً على احتواء التنافر اللغوي - إن صح التعبير - الموجود في اللغة الإنجليزية. لكل متعلم طريقة معينة في التعلم والتحصيل تختلف عن الأقران الآخرين، فهناك من يميل إلى الطريقة المنظمة التي عمادها الشرح الدقيق لكل صغيرة وكبيرة، والتدريب الكثير، والتركيز على الأخطاء ومحاولة الاستفادة منها، وهناك من يعمد إلى الحس اللغوي والتقليد ومحاكاة الأمثلة. ما ينبغي أخذه في الحسبان أنه ليس هناك طريقة أفضل من الأخرى، ولكن الذي يجب اعتباره هو مدى مناسبة الطريقة المتخذة للموقف اللغوي. فعلى سبيل المثال إذا كان الموقف يتطلب الاتصال الشفوي، ففي هذه الحالة يكون الإقدام، وعدم التردد هو المطلوب. وإذا كان الموقف اللغوي يتطلب كتابة مقالية فعلى الكاتب مراعاة القواعد والأسس المتبعة عند التعبير باللغة الإنجليزية. ولذا فعلى الدارس للغة الإنجليزية أن يختار الطريقة التي تتوافق مع طريقته المحببة له في التعلم. تعلم اللغة الإنجليزية ليس أمراً عسير المنال، ولكنه يتأتى من خلال الأخذ في الحسبان العديد من المقومات. فالمتعلم بحاجة إلى الاعتماد على ذاته وقدراته، كما أنه بحاجة إلى اكتشاف رغباته والطريقة المحببة لنفسه عند التعلم، وهو أيضاً بحاجة إلى أن يكون صبوراً، وأن يتحلى بالرغبة القوية لتعلم اللغة الإنجليزية، وأن يكون لديه موقف إيجابي تجاه تعلمها وتجاه أهلها وثقافتهم، وأن يكون ذا شخصية جسورة لا تهاب الخطأ، وأن يكون صاحب ذهنية لغوية مرنة تمتاز بقبول الأنماط اللغوية التي لم يألفها ويعتد عليها.
|
2011- 1- 19 | #6 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ماهي الطريقة المجدية للتطبيق العملي للغة؟
اسم السلسلة قصص ghost bumps
|
2011- 1- 19 | #7 |
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: ماهي الطريقة المجدية للتطبيق العملي للغة؟
اذا ماكان عندك من اهلك يسولف معك باللغة اقري روايات انجليزيه وانا انصحك بالروايات الحديثه عشان المفردات القديمه شوي صعبه ~
انا عن نفسي كنت مثلك بس عندي اختي ابربر معها بالانجلش وبديت اقرا روايات من سنتين واللحين اغرد مثل اخوكي والحمدلله ان شاءالله اكون فدتك |
2011- 1- 19 | #8 | |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ماهي الطريقة المجدية للتطبيق العملي للغة؟
اقتباس:
ايش هي الروايات اللي كنت تقراها وهل هي ممتعة ام كنت تقراها رغما عنك ؟ |
|
التعديل الأخير تم بواسطة البريئة2 ; 2011- 1- 19 الساعة 10:53 PM |
||
2011- 1- 19 | #9 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: ماهي الطريقة المجدية للتطبيق العملي للغة؟
|
2011- 1- 19 | #10 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: ماهي الطريقة المجدية للتطبيق العملي للغة؟
أشكر كل من شاركنا في هذا الموضوع المهم
بارك الله فيكم |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للتطبيق, للغة؟, ماهي, المحددة, العملي, الطريقة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|