[ المستوى الثامن ] : نقاط اتوقع يجي منها اختبار ت اوربا المعاصر

[ثلج حار]

بناءا على اسئلة الاختبار السابق , ومواضيع ركز عليها الدكتور في المباشرة الرابعة .
اتمنى تفيدكم :
4-دور بسمارك في تحقيق الاتحاد الألماني .مناقشة 6
رسم بسمارك سياسته علي أساس:
أ‌- إعداد الجيش البروسى للحرب والاعتماد الكلي عليه.
ب‌- العمل علي كسب الدول المجاورة إلى جانبه في نضاله مع النمسا أو علي الأقل وقوفها علي الحياد في هذا الصراع.
ولتحقيق هذا الهدف ساند روسيا في إخماد الثورة البولندية فكسب وقوفها علي الحياد في النزاع المقبل مع النمسا ، كما اتصل بالإمبراطور نابليون واتفق معه علي وقوف فرنسا علي الحياد في النزاع المقبل مع النمسا مقابل حصول(يوجد شي مفقود) وبلجيكا أو لكمسبرج ، وكذلك اتصل بإيطاليا لنفس الهدف مقابل حصولها علي البندقية.
وتفرغ بسمارك بعد ذلك لتحقيق اتحاد المانيا ، وقد تم ذلك كما ذكر بسمارك "بالحديد والدم" وعلي مراحل.
======================================
مميزات هذه الحقبة من تاريخ أوروبا :
• انتشار الوعي القومي .
• الانقلاب الصناعي .
• ظهور الاشتراكية .
أهم ما تميزت به هذه الحقبة من تاريخ أوروبا نذكر منها ما يلي
1- انتشار الشعور القومي، والسعي للوحدة القومية وقد ترتب علي ذلك ظهور دول قوية موحدة ، وقد ظهرت الدول الحديثة علي الأساس القومي أولاً في وسط غرب أوربا ، وأدت عوامل سنتعرض لها لتأخر قيام الوحدة في إيطاليا ، وكذلك الوضع في ألمانيا – لكن لم تلبث أن اكتملت الوحدة الإيطالية والاتحاد الألماني وقيام (الرايخ) بظهور ألمانيا كدولة متحدة قوية ستلعب دوراً هاماً في تاريخ أوروبا المعاصر.
2- الانقلاب الصناعي، وما أدي إليه من تطورات اقتصاديه واجتماعية وسياسية ، وفى مقدمتها ظهور الرأسمالية الأوربية كنتيجة للتغيرات الاقتصادية في أوروبا ، ثم اتجاه الدول الأوربية للاستعمار كمجال لاستثمار الفائض من رأس المال والبحث عن مصادر جديدة للمواد الخام ولتصريف الفائض من إنتاجها.
3- ظهور مبادئ سياسية واجتماعيةجديدة نتيجة للتغيرات أنتشرت فى أوروبا ( في مقدمتها ظهور الاشتراكية).
=====================================
المراحل التي مرت بها حركة الوحدة الإيطاليةمناقشة3
مرت الوحدة الإيطالية فى مراحل فلم تتحقق دفعة واحدة وأهم هذه المراحل:
1- الحركات المحلية:
بدأت منذ عودة الحكومات الرجعية لإيطاليا بعد مؤتمر فيينا عام 1815 – فقد برزت فى حركات التذمر بين افراد الطبقة (البرجوازية) من المثقفين وخريجي الجامعات لكنها كانت حركات محلية متناثرة ، وإن كانت أهدافها واحدة – لكنها تفتقر إلي الوحدة التي تربط بينها وتوحد كفاحها.
2- الجمعيات السرية
كان طبيعياً أن تقف السلطات الحاكمة والدول الرجعية موقفاً حازماً من الاضطرابات الي أثارتها العناصر المثقفة الوطنية ولذلك اتجهت هذه العناصر للعمل السري فى الخفاء.
وفي مقدمة الجمعيات التي عملت فى هذا المجال والتي لعبت فيما بعد دوراً هاماً فى الوحدة الوطنيه (جمعية الكاربوناري). وقد تألفت هذه الجمعية من المشتغلين بحرق الأخشاب لإنتاج الفحم فى غابات كلابريا وكان مقرها الرئيسي فى نابولي ، ووصل عدد المنضمين إليها فى عام 1816م، حوالي 60.000 ، وانتشرت من نابلوي إلي مختلف البلدان الأخرى فى إيطاليا خاصة الخاضعة مباشرة للنمسا ، والولايات البابوية ،
أهداف الجمعيات السرية :
حددت هذه الجماعات أهدافها فى طرد النمسا وعملائها من شبه الجزيرة ، والعمل على توحيد إيطاليا وإقامة حكومة دستورية فيها.
ولم تستطيع هذه الجماعات السرية أن تقوم بعمل جماعي قوي فى كل إيطاليا لكنها قادت ثورتين هامتين إحداهما فى عام 1830 والثانية فى عام 1813، شجعهم علي الثورة الأولي ثورة الأسبان فى عام 1830، وعلي الثورة الثانية ثورة الفرنسيين فى عام 1830، تلك الثورة التي ترتب عليها فى فرنسا تولي (لويس فيليب) العرش بناءاً على رغبة الشعب ، علي ان ثورة الإيطاليين لم يترتب عليها أكثر من لفت الأنظار إلي حركة التذمر التي تسود الشعب الإيطالي.
3 -حركة ماتزيني :
ولد يوسف ماتزيني فى جنوه فى عام 1805 وكان أبوه طبيباً يعمل بجامعة جنوة ، تلقي ماتزيني تعليمه الجامعي فى جامعة جنوة حيث حصل علي الدكتوراه فى القانون.
وفى عام 1828 بدأ اسمه يلمع حين كتب عدة مقالات فى جريدة (دليل جنوه) تعرض فيها للأوضاع السياسية فى إيطاليا . وحين قامت الثورات فى إيطاليا فى عام 1830 أتهم باشتراكه مع جمعيات الكاربوناري فى إثارة الجماهير فقبض عليه وسجن لمدة ستة شهور ثم أفرج عنه ووضع تحت المراقبة ، ولكنه فر إلي جزيرة كورسيكا ومنها إلي مرسيليا ، وهناك أسس جمعية (إيطاليا الفتاة) التي انضم تحت لوائها عدد من رجال القانون والفكر والأطباء .
وقد طالب ماتزيني بأن يهتم الكتاب والأدباء الإيطاليون بالأدب القومي الذي يدعم الوحدة الوطنية ، كما طالب بوضع برامج مفصلة للإصلاحات اللازمة فى التعليم ، والتشريع وغير ذلك من مجالات النشاط ، كما كان ماتزيني مؤمناً بالعمل الجماهيري مدركاً لقدرتها علي طرد الغزاة الأجانب وتحقيق الوحدة الوطنية .
وقد قاد هو وأعوانه عدة حركات ثورية من عام 1833 إلي عام 1845 لكنها باءت بالفشل وإن تركت أثرها فى الحركات المستقبلية التي أدت إلي تحقيق وحدة إيطاليا.
4- حركة المعتدلين (جيوبرتي ، ودازجليو)مناقشة 4
تتميز هذه الحركة باعتقادها أن فى الإمكان تحقيق الأهداف القومية والوطنية دون اللجوء للعنف أو الثورة وقد برز فى هذا المجال :-
جيوبرتي ( أحد رجال الدين في بيدمونت - استنكر العمل الثورى و العنف) .
ودازجليو(كان فناناً أشتهر برسم اللوحات كما كتب عدة قصص ومقالات - أنتقد سياسة البابوية ورأى أن يلتف الايطاليين حول بيدمونت باعتبارها القوة الوحيدة القادرة على تحقيق الوحدة ) .
5- حركة الألبرتين
تنسب هذه الحركة لشارل ألبرت ، أمير بيدمونت فقد لقيت آراء دازجليو صدي فى نفوس الكثيرين فتكون حزب الألبرتين أنصار بيدمونت وأيدها شارل ألبرت ، وبدأ يظهر كقوة لها وزنها فى قيادة الحركة الوطنية القومية فى إيطاليا.
وقد دعت الأهمية التي أصبحت لحزب الألبرتين ، زعماء الأحزاب الأخرى لمحاولة التوفيق بين حركاتهم والحركة القومية الجديدة .
6- بيدمونت تتزعم حركة الوحدة الإيطالية
كانت سنة 1848 سنة فاصلة فى تاريخ الوحدة الإيطالية ففي هذه السنة نشبت الثورة فى فرنسا وامتدت أثارها إلي النمسا حتى أن مترنيخ اضطر للفرار من بلاده – وكانت لهذه الأحداث أثارها فى إيطاليا.
فقامت الثورة فى لمبارديا ضد النمسا وأجبر الثوار الحامية النمساوية بميلان على الجلاء ، ونفس الشيء حدث في ميلان ، فطرد المواطنون النمساويين وأعلنوا قيام الجمهورية ، وانتشرت الثورة فى مختلف المقاطعات الإيطالية وشجع هذا ألبرت امير بيدمونت علي إعلان الحرب فى النمسا.
لكن فى اللحظة الحاسمة دب الانقسام بين الإيطاليين ، وأتاح هذا الانقسام الفرصة للجيش الغازي فأستعاد مراكزه وأنقض علي جيش بيدمونت وأنزل به هزيمة منكرة فى 25 يوليو 1848 واضطر شارل ألبرت لعقد هدنة تعهد بموجبها بإعادة لمبارديا إلي النمسا.
لكن ري الأمير شارل ألبرت من العار أن ينفذ ما تعهد به فتنازل لأبنه فيكتور عمانويل الثاني وانسحب هو من الميدان تاركاً ابنه ليواجه الموقف.
نجد أن هذه الأحداث المتتالية أظهرت عدة حقائق نذكر منها مايلي
1- أيقن الإيطاليون أنه لا يمكنهم الانتصار علي أعدائهم إلا إذا وحدوا صفوفهم تحت زعامة واحدة تقودهم ضد أعدائهم المتربصين بهم.
2- أثبتت البابوية بتخليها عن مساندة الثورة أنها لا يمكن أن تقوم بهذا الدور القيادي.
3- رفعت سياسة الأمير ألبرت وتضحيته بعرشه فى سبيل المصلحة القومية من مركز أبنه وخليفته فيكتور عمانويل فتطلعت له الأنظار ليقود الحركة القومية.
4- زادت الإصلاحات الدستورية والاقتصادية وما قام به الملك فيكتور عمانويل منذ ولي أمر بيدمونت من تكاتف الوطنيين حوله .
7- فيكتور عمانويل ، وكافور يحققان وحدة إيطاليامناقشة 5
بعد أن أصلح فيكتور عمانويل الأوضاع الداخلية فى بلاده وأطمأن إلي قوة جيشه اتجه إلي مواجهة العدو الحقيقي لبلاده وهو النمسا ، وقد أتاح له القدر سنداً قوياً فى شخص وزيره الأول كافور وفى عام 1858 عقد كافور مع الإمبراطور نابليون الثالث معاهدة سرية اتفق فيها علي أن :
1- تُضم لمبارديا والبندقية إلي بيدمونت.
2- تٌضم سافواي ونيس إلي فرنسا.
3- تبقي الولايات الوسطي والجنوبية وأملاك البابا مستقلة.
4- يتكون إتحاد إيطالي من كل والولايات تحت زعامة البابا.
5- تعاون فرنسا وبيدمونت ضد النمسا إذا بدأت النمسا بالعدوان علي بيدمونت.
ومع أن هذه الشروط لم تكون تحقق أطماع الإيطاليين وأمالهم إلا أن نقض هذه الشروط جاء من قبيل الإمبراطور الفرنسي نفسه.
إلا أن كافور بعد عقد هذه المحالفة عمد إلي التحرش بالنمسا مما دفع هذه الأخيرة إلي إعلان الحرب علي بدمونت ومهاجمتها ، وتنفيذاً لشروط المعاهدة سالفة الذكر دخلت الجيوش الفرنسية فى صف بيدمونت ، وأحرز الاثنان عدة انتصارات علي جيوش النمسا .
صلح نابليون مع النمسا
توقف نابليون عن الحرب وعقد صٌلحاً مع النمسا منفرداً عرف بصلح زيورخ فى عام 1859 وبموجب هذا الصلح تقرر مايلي :
1- تحتفظ بيدمونت بلمبارديا.
2- تحتفظ النمسا بالبندقية.
3- يقوم اتحاد فى إيطاليا بزعامة البابا.
4- يعود للدوقيات الإيطالية الشمالية حكامها السابقون.
ولعل ما دفع الإمبرطور نابليون للتوقف عن الحرب:
1- الخسائر الفادحة التي مٌني بهاالجيش الفرنسي.
2- خوف فرنسا من قيام دولة موحدة فى إيطاليا بزعامة بيدمونت تكون مصدر خطر فى فرنسا ذاتها ، استنجاد النمسا بروسيا.
وقد قبل فيكتور عمانويل صلح زيورخ مضطراً واعتبره خطوة فى طريق الوحدة المنشودة ولكن تنفيذ شروط صلح زيورخ كلها لم يكن متيسراً ، فقد ثار الوطنيون فى الدوقيات الشمالية ورفضوا عودة حكامها السابقين وأعلنوا انضمامهم إلي بيدمونت.
ولما تأكد كافور من عطف بريطانيا علي مطالب الدوقيات الشمالية ومعارضتها لعودة حكامها الرجعيين أجري استفتاء فى هذه المقاطعات الثائرة فى شأن الحكومة التي يرغبون فيها ، ولما أعلنت الأغلبية رغبتها فى الانضمام إلي بيدمونت أعلن فيكتور عمانويل فى 1860 نزوله عند رأي الوطنيين وضم هذه المقاطعات ، ولم تحرك النمسا ساكناً وهكذا تحققت وحدة إيطاليا الشمالية.
ولكن كان لابد من ضم نابولي – والبندقية والولايات البابوية لتتم وحدة إيطاليا .
ولما أعلن البابا الحرب علي بيدمونت – انتهز كافور الفرصة فزحف علي املاك البابوية فاستولي عليها عدا (روما).
وفى 18 فبراير 1861 اجتمع أول برلمان إيطالي فى توربن ، ضم نواباً عن سائر أنحاء إيطاليا باستثناء روما ، والبندقية ، وفى 13 مارس نودي رسمياً بفكتور عمانويل الثاني ملكاً علي إيطاليا.
علي أن استكمال وحدة إيطاليا لم يتم إلا بضم البندقية فى عام 1866 حين قامت الحرب بين النمسا وبروسيا وإنهزمت النمسا فى موقعة سادوا ، فرجعت البندقية إلي إيطاليا.
وبالمثل حين قامت الحرب بين بروسيا وفرنسا فى عام 1870 – اضطرت فرنسا بعد هزيمتها فى موقعة سيدان لسحب قواتها من روما فدخلتها الجيوش الإيطالية وضمتها لإيطاليا الموحدة وانتقلت عاصمة الدولة الجديدة من تورين إلي روما.
ولم تبق إلا بعض مناطق متطرفة فى الشمال كانت مثار نزاع بين إيطاليا والنمسا (منطقة التيرول) وقد ضمتها إيطاليا بعد الحرب العالمية الأولي أثر هزيمة النمسا ، وانضمام إيطاليا لصفوف الحلفاء المنتصرين.
وبعد إتمام الوحدة تفرغ الإيطاليون لتنظيم شئونهم الداخلية ، وحل المشكلات التي كانوا يعانون منها.
======================================
أزمة مراكش عام (1905):
ترجع هذه الأزمة لأطماع الفرنسيين فى المغرب الأقصى بعد أن مدوا نفوذهم إلي الجزائر فى عام 1830 وتونس فى عام 1881م.
وكانت فرنسا تمهد لمد نفوذها إلي مراكش عن طريق تدخلها فى شئونها بحجة المساهمة فى بعض الإصلاحات فى الجيش وأحوالها الداخلية ، وقد أطلق الوفاق الودي مع بريطانيا يد فرنسا فى هذه البلاد (مراكش) فأخذت تعمل علي تقوية نفوذها فيها.
وأثار هذا التقارب الإنجليزي الفرنسي وهذا الاتجاه الفرنسي لتدعيم مركز فرنسا فى المغرب – ألمانيا.
وجاء رد الفعل الألماني فى زيارة الإمبراطور وليم الثاني لميناء طنجه المغربي وأعلن الإمبراطور وهو علي ظهر سفينته مساندة ألمانيا للسلطان المغربي للاحتفاظ باستقلال بلاده بحيث لا تكون لأية دولة امتيازات فى المغرب تهدد استقلاله أو تهدد مصالح الدول الأخرى.
لكن لم تلبث أن تعقدت الأمور أكثر حين شاع أمر الاتفاق الفرنسي الاسباني الذ يعُقد بين فرنسا وأسبانيا أثر الوفاق الودي الإنجليزي الفرنسي والذي اتفقت فيه أسبانياوفرنسا على مناطق نفوذ كل منهما فى المغرب فسمحت فرنسا لأسبانيا باحتلال الجزء الشمالي من المغرب بينما احتفظت هي لنفسها بالعمل فى الجنوب.
ولحل المشكلة اقترحت ألمانيا فى عام1905 عقد مؤتمر فى الجزيرة الخضراء في أسبانيا – ورغم معارضة فرنسا الشديدة فقد اضطرت للرضوخ وعُقد المؤتمر فى الفترة من 12 يناير إلي 7 بريل عام 1906.
وكانت نتائج المؤتمر غير ما توقعته ألمانيا والمغرب ، فقد تكتلت فرنسا وحليفاتها ولم تجد ألمانيا بجانبها إلا النمسا ، وكانت قرارات المؤتمر ، الاعتراف باستقلال المغرب أن يعهد لفرنسا بالإشراف علي البوليس والجمارك فى المناطق المطلة علي المحيط الأطلسي بينما عُهد للبوليس الأسباني بمثل هذا العمل فى المنطقة المطلة علي البحر المتوسط ، وهكذا حققت الدولتان باعتراف الدول المجتمعة فى المؤتمر أهدافهما.
=================================
صلح نابليون مع النمسا
توقف نابليون عن الحرب وعقد صٌلحاً مع النمسا منفرداً عرف بصلح زيورخ فى عام 1859 وبموجب هذا الصلح تقرر مايلي :
1- تحتفظ بيدمونت بلمبارديا.
2- تحتفظ النمسا بالبندقية.
3- يقوم اتحاد فى إيطاليا بزعامة البابا.
4- يعود للدوقيات الإيطالية الشمالية حكامها السابقون.
ولعل ما دفع الإمبرطور نابليون للتوقف عن الحرب:
1- الخسائر الفادحة التي مٌني بهاالجيش الفرنسي.
2- خوف فرنسا من قيام دولة موحدة فى إيطاليا بزعامة بيدمونت تكون مصدر خطر فى فرنسا ذاتها ، استنجاد النمسا بروسيا.
وقد قبل فيكتور عمانويل صلح زيورخ مضطراً واعتبره خطوة فى طريق الوحدة المنشودة ولكن تنفيذ شروط صلح زيورخ كلها لم يكن متيسراً ، فقد ثار الوطنيون فى الدوقيات الشمالية ورفضوا عودة حكامها السابقين وأعلنوا انضمامهم إلي بيدمونت.
ولما تأكد كافور من عطف بريطانيا علي مطالب الدوقيات الشمالية ومعارضتها لعودة حكامها الرجعيين أجري استفتاء فى هذه المقاطعات الثائرة فى شأن الحكومة التي يرغبون فيها ، ولما أعلنت الأغلبية رغبتها فى الانضمام إلي بيدمونت أعلن فيكتور عمانويل فى 1860 نزوله عند رأي الوطنيين وضم هذه المقاطعات ، ولم تحرك النمسا ساكناً وهكذا تحققت وحدة إيطاليا الشمالية.
ولكن كان لابد من ضم نابولي – والبندقية والولايات البابوية لتتم وحدة إيطاليا .
ولما أعلن البابا الحرب علي بيدمونت – انتهز كافور الفرصة فزحف علي املاك البابوية فاستولي عليها عدا (روما).
وفى 18 فبراير 1861 اجتمع أول برلمان إيطالي فى توربن ، ضم نواباً عن سائر أنحاء إيطاليا باستثناء روما ، والبندقية ، وفى 13 مارس نودي رسمياً بفكتور عمانويل الثاني ملكاً علي إيطاليا.
علي أن استكمال وحدة إيطاليا لم يتم إلا بضم البندقية فى عام 1866 حين قامت الحرب بين النمسا وبروسيا وإنهزمت النمسا فى موقعة سادوا ، فرجعت البندقية إلي إيطاليا.
وبالمثل حين قامت الحرب بين بروسيا وفرنسا فى عام 1870 – اضطرت فرنسا بعد هزيمتها فى موقعة سيدان لسحب قواتها من روما فدخلتها الجيوش الإيطالية وضمتها لإيطاليا الموحدة وانتقلت عاصمة الدولة الجديدة من تورين إلي روما.
ولم تبق إلا بعض مناطق متطرفة فى الشمال كانت مثار نزاع بين إيطاليا والنمسا (منطقة التيرول) وقد ضمتها إيطاليا بعد الحرب العالمية الأولي أثر هزيمة النمسا ، وانضمام إيطاليا لصفوف الحلفاء المنتصرين.
وبعد إتمام الوحدة تفرغ الإيطاليون لتنظيم شئونهم الداخلية ، وحل المشكلات التي كانوا يعانون منها.
=================================
هتلر يُعلن الحرب على روسيا .
في 22 يونيو1941 أعلن هتلر الحرب على روسيا وأرسل ملايين من مقاتليه عبر الحدود الروسية . وقد اصطدم هذا القرار من هتلر باعتراض الزعماء العسكريين في جيشه الذين كانوا يريدون أن يَصرف لهم جميع الجهد لمواجهة انجلترا ، وكان من الواضح أن صنع الدبابات والمدفعية اللازمة لحرب روسيا سيعني الإبطاء في صنع الغواصات اللازمة لحرب انجلترا -كما كان واضحاً أنه حتى إذا تحقق هدفه بسحق روسيا بحرب سريعة قصيرة فإن احتلال أراضيها الواسعة سيكون عبئاً ثقيلاً جداً على ألمانيا .
الأسباب المعلنة التي دعت هتلر إلى القيام بهذه المخاطرة نوجزها فيما يلى :-
1- إن الاتحاد السوفيتي لم يُراعِ المعاهدة المبرمة بين ألمانيا وروسيا في عام 1939 فقد حارب فنلندا وأستولى على بلاد البلطيق.
2- إن الاتحاد السوفيتي يعمل بواسطة الشيوعية ضد النازية في ألمانيا نفسها .
3- إن الاتحاد السوفيتي يقوم بتعبئة جيوشه استعداداً للهجوم على ألمانيا.
لكن الاسباب الحقيقية تتركز فيما يلى :-
أ- في أنه في خريف 1940 أدرك هتلر أن النزاع بين الجرمانية لا يمكن تجنبه فخطوط توسع الاتحاد السوفيتي وألمانيا تتلاقى ، فقد قامت روسيا باحتلال بلاد البلطيق ، بينما دخلت الجيوش الألمانية رومانيا وهكذا يوشك النفوذ الألماني والنفوذ الروسي أن يلتقيا ويتصارعا .
ب- كانت ألمانيا قد وجهت نظر روسيا إلى أنه يجب أن تبحث عن مجال توسع لها في أسيا، لكن هتلر أدرك أن التفاهم مع روسيا على هذا النحو أمر مستحيل ، ولذا قرر أن يسبق في العمل ولا يترك الروس يعدون عدتهم للمواجهة .
جـ- كان هتلر يطمع بلا شك في أن يستحوذ في حرب خاطفة على قمع أوكرانيا ، وبترول القوقاز والموارد الصناعية في نهر الفولجا .
الهجوم الألماني على روسيا : حدث الهجوم الألماني ثلاثة خطوط
الهجوم الأول : خلال دول البلطيق إلى لننجراد .
الهجوم الثاني : خلال روسيا البيضاء إلى موسكو .
الهجوم الثالث : خلال جنوب بولندا إلى أوكرانيا .
وصلت قواتهم إلى مشارف لننجراد فحاصروها طوال ستة عشر شهراً تقريباً .
وفي القطاع الأوسط استولوا عليه وتوقفوا لإعداد هجومهم على (موسكو ) لكن الروس استماتوا في الدفاع عن عاصمتهم وأمكنهم وقف القوات الألمانية .
وفي الجنوب اكتسحت القوات الألمانية أوكرانيا وشقت طريقها على طوال البحر الأسود ، واخترقوا شبه جزيرة القرم واستحوذوا عليها .
وهكذا فقد الروس حقولهم الغنية بالحنطة في أوكرانيا والجهات الصناعية، ومناجم الفحم وجميع أنحاء شبه جزيرة القرم ماعدا ( سيباستبول ).
لكن حل الشتاء الروسي القارس والألمان على أبواب موسكو ولننجراد التي استعصى عليهم فتحها فوقفوا حيارى أمام هذا العدو الجبار الذي لا تنفد موارده من الرجال والعتاد رغم ما حاق به من خسائر .
وفي عام 1942 ركز الألمان هجومهم فاستولوا على (سيباستبول ) وبذلك دخلت في قبضتهم شبه جزيرة القرم بأكملها، ثم زحفت القوات الألمانية في اتجاه حقول بترول القوقاز ومدينة ( ستالنجراد) ذات الأهمية الصناعية الكبرى ،لكن الروس دافعوا عنها بضراوة فخسر الألمان ما يقرب من مليون مقاتل .
تحول الأمر إلى ارتداد عاجل فأُكره الألمان على الجلاء عن القوقاز ، وما جاء منتصف يناير 1943 حتى كان الروس قد تمكنوا من رفع الحصار عن لننجراد، وتوالت هجمات الروس فتمكن الجنرال تيموشنكو من مواجهة القوات الألمانية التي كانت تحاصر موسكو وأرغمها على الانسحاب ، وأخذ الروس يستردون مدنهم الواحدة تلو الأخرى ، وهكذا كانت الحملة الروسية وبالاً على هتلر .
=============================
عصبة الاباطرة الثلاثة :
متى قامت عصبة الامم الثلاثة ؟ قامت سنة 1872م الدول المشاركة
"المانيا و النمسا و روسيا"
اسباب قيام هذه العصبة :
كانت فرنسا في عهد نابليون بونابرت قد اصبحت دولة صاحبة نفوذ قوي داخل القارة الاوروبية حيث توسعت على حساب الكثير من القوى الاوروبيةالمختلفة الامر الذي نتج عنه تكون تحالفات اوروبية لإيقاف فرنسا وقد استطاعت هذه التحالفات ان تقضي على قوة فرنسا في حرب السبعين وبعد انتصار المانيا في هذه الحرب اخذت تقودها طموحاتها في التوسع داخل القارة الاوروبية تحت قيادة القائد الالماني " بسمارك " الذي اخذ يعمل على تشكيل تحالفات اوروبية لعزل فرنسا عن بقية الدول الاوروبية وكان اولى التحالفات التي دعت المانيا لا قامتها هو " عصبة الاباطرة الثلاثة " حيث نجح بسمارك في التقرب الى كلا من (النمسا – روسيا ) وقد تم التوقيع على اتفاقية اقامة عصبة الاباطرة الثالثة في برلين عام 1878م .
اهداف اقامة عصبة الاباطرة الثلاثة :
1- "عزل فرنسا عن الدول الاخرى "
2- العمل على ابقاء الحدود الاوروبية الراهنة على ماهي علية .
3- العمل على تسوية المشكلات الناتجة عن المسألة الشرقية "مشكلة الدول العثمانية " .
4- العمل على اخماد حركات الثورات في اوروبا .
5- العمل على منع انتشار الافكار الاشتراكية الشيوعية في اوروبا .
==================================
وكانت نتائج الانتصار الياباني علي روسيا عديدة منها :
1- وضح بجلاء ضعف روسيا ، وقد هزت هذه الهزيمة سلطة القيصر الروسي في بلاده فاندلعت الثورات فى كل مكان ضد هذا الحكم الاستبدادي.
2- اطمأنت بريطانيا علي مستعمراتها في الهند وتفرغت لمواجهة الخطر الألماني.
3- اتضح لفرنسا ضعف روسيا ن وعدم جدوي الاعتماد عليها كحليف فاتجهت لكسب ود بريطانيا ، ومهد هذا لعقد الوفاق الودي بين الدولتين.
====================================
وقعت روسيا وتركيا معاهدة سان إيستيفانو فى مارس 1878.
وبمقتضي معاهدة سان استيفانو تقرر :
1. تأخذ روسيا قارص ، وباطوم من أراضي تركيا الأسيوية.
2. تمنح الصرب والجبل الأسود ورومانيا استقلالها.
3. تمنح البوسنة والهرسك وبلغاريا استقلالاً ذاتياً مع تعديل فى حدوها.
وهكذا لم يبق لتركيا فى البلقان بموجب هذه الاتفاقية سوي نفوذ بسيط فى بعض الجيوب المتباعدة، ولكي لا تنفرد روسيا بصلح منفرد طلبت انجلترا والنمسا عقد مؤتمر دولي لبحث مشكلات البلقان.
وعُقد هذا المؤتمر فعلا فى برلين فى الفترة من 15 يونيو إلي 15 يوليو 1878.
=================================
التحالف الإنجليزي الياباني (1902) :
أدت سياسة المحالفات التي بدأها بسمارك والتي استمرت بعد إبعاده عن السلطة إلي انقسام أوروبا إلي معسكرين كبيرين روسيا وفرنسا وحلفائها من جهة وألمانيا وحلفائها من جهة أخري وشعرت إنجلترا بالذات بعزلتها وسط هذا التيار من المصالح والمحلفات كما شعرت بخطر ظهور ألمانيا كقوة بحرية كبيرة منافسة لها في بحر الشمال بالذات.
وكانت لإنجلترا مصالح فى الشرق الأقصى وكانت مضطرة للاحتفاظ بجزء كبير من أسطولها البحري للدفاع عن هذه المصالح فى شرق اسيا.
فلما ظهرت اليابان كدولة قوية واستطاعت أن تنهض بسرعة لتجاري الدول الأوربية الكبرى ن وحققت انتصارات باهرة علي الصين ووقفت فى وجه أطماع روسيا التوسعية فى شرق اسيا – تهيأت الظروف لعقد تحالف بين بريطانيا واليابان.
وفى عام 1902 عقدت معاهدة بين الدولتين نصت علي تبادل المساعدة العسكرية فى حالة مهاجمة دولة أوربية أخري لإحدى الدولتين.
وقد قررت هذه المعاهدة موقف اليابان في الحرب المرتقبة بينها وبين روسيا ، كما أن هذه المعاهدة أخرجت بريطانيا من العزلة التي كانت تشعر بها وأتاحت لها فرصة سحب قواتها البحرية مياه الشرق الأقصى لمواجهة المنافسة البحرية الألمانية في بحر الشمال.
وعقب هذه المعاهدة نشبت الحرب بين روسيا واليابان أثر استيلاء روسيا علي منشوريا وتهديدها كوريا ، وحققت اليابان فى الحرب انتصارات باهرة بينما لم تجد روسيا من حليفتها فرنسا معاونة رغم معاهدة 1893 بين البلدين.
وتدخلت الولايات المتحدة الأمريكية لإنهاء الحرب الروسية اليابانية فعقدت معاهدة بين الطرفين فى عام 1905 أعيد بموجبها ميناء بورث آرثر لليابان ، وانسحبت روسيا من منشوريا التي أعيدت إلي الصين.
=================================
القومية الإيطالية
ليس صحيحاً ما وصف به مترنيخ إيطاليا من أنها "مجرد مصطلح جغرافي فهناك مقومات معينة للقومية الإيطالية ، فشبه الجزيرة الإيطالية لها حدودها الجغرافية ، وتسكنها أجناس لها صفاتها ومقوماتها التي تميزهم عمن حولهم ، أما الفروق بين أهل الشمال مثلاً وأهل الجنوب أو بين سكان السواحل وسكان المدن الداخلية فلا تتعدي الاختلافات الإقليمية المحلية المعروفة فى أي بلد – فيمكن القول بأن شبه جزيرة إيطاليا يسكنها جنس واحد يدين بدين واحد وله لغته وعاداته المشتركة.
================================

المباشرة الرابعة الجديدة

- الحرب السبعينية (مع فرنسا):
كان بسمارك يدرك أن فرنسا لن ترتاح لتكوين اتحاد قوي علي حدودها ولذلك فإن الحرب معها لا محالة قادمة – لكنه كان ينتظر الوقت المناسب لذلك – وقد حانت الفرصة المناسبة فعلاً فى عام 1869م حين قامت ثورة في اسبانيا ، واختار الثوار أحد الأفراد من الأسرة الحاكمة في بروسيا ليتولى العرش مما اثار مخاوف فرنسا إذا سيترتب علي هذا أن تصبح الأسرة الألمانية صاحبة النفوذ علي الحدود الشرقية والحدود الجنوبية لفرنسا، ولذلك كلف السفير الفرنسي بأن يحصل من ملك بروسيا علي وعد بألا يقر قبول الأمير البروسي للعرض الإسباني .
انتهز بسمارك هذه الفرصة لإثارة مشاعر الفرنسيين فأذاع أخبار البرقيات المتبادلة فى هذا الشأن بشكل يوحيبان السفير الفرنسي تلقي رداً مهيناً من الملك البروسي فأسرع الإمبراطور نابليون الثالث بإعلان الحرب علي بروسيا.
وكان هدف بسمارك – وقد تحقق فعلاً – أن تنفذ الولايات الجنوبية شروط تحالفها مع بروسيا باعتبار فرنسا مبتدئة بالعدوان علي بروسيا وانتهي الأمر بهزيمة الجيش الفرنسي وعلي رأسه الإمبراطور نفسه فى معركة سيدان 1870 كما هزم جيش فرنسي أخر كان متحصناً فى ميتز ، وفى يناير 1871 اضطرت فرنسا للتسليم وعقد (صلح فرانكفورت) مع بروسيا فى مايو 1871
ينص صلح فرانكفورت على ما يلى:-
أ- تأخذ بروسيا ميتز واستراسبورج والألزاس واللورين من فرنسا وهى (مناطق علي الحدود الفرنسية الألمانية).
ب- فُرضت علي فرنسا غرامة حربية.
==============================
وكانت أهم قرارات مؤتمر برلين 1878:
1. تأخذ روسيا قارص ، وباطوم من تركيا.
2. تتولي النمسا إدارة البوسنة والهرسك.
3. تستقل رومانيا والصرب ، والجبل الأسود.
4. تحترم شروط معاهدة باريس بشأن المضايق ، وحرية الملاحة فى نهر الطونة ، والبحر الأسود.
وقد انتهزت انجلترا هذه الفرصة فعقدت مع تركيا اتفاقاً سرياً يقضي بأن تساعد انجلترا تركيا فى حماية ممتلكاتها الأسيوية ، علي أن تعطي الأسطول البريطاني قاعدة فى جزيرة قبرص ليتمكن من تقديم هذه المعاونة لتركيا.
هذا علي أن أطماع روسيا ، وأطماع النمسا فى البلقان لم تنته بصلح برلين 1878 وظل الوضع فى هذه المنطقة قلقاً حتي قيام الحرب العظمي الأولي.
==============================
أزمة مراكش الثانية (1911).
انتهزت فرنسا بعض الاضطرابات التي حدثت بالمغرب عام 1911 واستنجاد السلطان عبد الحميد بفرنسا لإخمادها ، فأعدت العدة لبسط نفوذها علي المغرب.
ولكن ألمانيا لم تقف مكتوفة الأيدي فأرسلت طراداً حربياً إلي ميناء أغادير المغربي علي المحيط الأطلسي بحجة حماية أرواح الألمان ومصالحهم فى هذه البلاد ، وكان رد الفعل لهذه المظاهرة البحرية قوياً فى كل من فرنسا وإنجلترا وروسيا – واضطرت المانيا فى النهاية لقبول العرض الفرنسي بأن تضم جزء صغير من الكونغو الفرنسي إلي مستعمراتها فى الكاميرون فى مقابل عدم وضع العراقيل أمام فرنسا فى المغرب – وأعقب ذلك ان أجبر سلطان المغرب مولاي عبد الحفيط علي التوقيع فى 30 مارس 1912 علي معاهدة الحماية مع فرنسا
========================

[بندرابوفهد]

الله يوفقك ويوفق الجميع دينا واخره

[nrn]

وش انطباعكم عن اختبار اليوم

[بندرابوفهد]

والله توقت الظاهر ثاني مره بعيد المقرر الدكتور يتفنن في تصعيب المقرر

[khulood]

اصلن من جد شي يقهر عشر ه اسئله على سبعين قهر والله

ومافي شي مساعد قلنا مقالي بس موكذا ليش يعني ما نتخرج طلع عيون على اشياء زي كدا


والله يوفق الجميع

[nrn]

مشكله الدكتور هذا طريقته بالأسئله غثيثه وأكثر من مقرر تجي أسئلته صعبه وتعجيزيه بعض الأحيان...أنا من أشوف اسمه بالماده أتعقد

[ثلج حار]

حياكم اخواني
بالعكس انا اخالفكم الراي , اشوف ان الاسئلة سهلة جدا ما عدى يمكن سؤال ( هولشين ) وحتى جزاه الله خير اللي نبهنا عليه بالمباشرة الرابعة جابه بالاختبار

[بندرابوفهد]

ترى سؤلين فقط اللتي جت من المحاضرة الرابعة وجاب شي غير متوقع لكي يصعبها هذا راي بس صراحة تعبنا من المقالي بشكل عام لان قسم التاريخ فيه لخبطه كثيرة لكثرة الاحدات المتشابه

[ثلج حار]

على طاري التعب عرفوني المراقبين يعطوني اربع اقلام رصاص من كثر الكتابة