جميع الامثله اللي بالنحو التطبيق1 بشكل يساعدك على حفظها

[فيصل العمار]

هلوووووووووووووووووووووووووووو


كيفكم

والله ياصارلي حفله من بعد العشا

توي اخلص من حصر الامثله الموجوده بالامثله من المحاضره 1 وحتى 9

طبعاً جايبنها من ملخص منزله عندي والله مدري لمن

جاي باللوان على كيف كيفكم


بصراحه خططت انا وواحد من رفزاني اني انا اهتم بالامثله الموجوده بالمحتوى

وهو يهتم بالتعاريف

عاد هو موب حق خنابق انترت ومراقبين يحذفون مواضيعه وماني عاريف ايه

الموضوع يبيله تحمل < وش قصدددددددددددددددددددك

الموووووووووووووووووهم

جبتلكم كل الامثله الموجوده من المحاضره 1 وحتى المحاضره 9

ابتقولون وين الباقي صح ؟؟!!

تدرون وش باقولكم ..؟؟!!

باقولكم رقبتي عورتني من القعده عالنت واحس ودي ..... < وشووووو

الزبده

هذا اللي قدرت عليه

وهذي امثلة المحتوى موب من راسي

يعني لو بكره يجيب سعادة الدكتور مثال من برا المحتوى او واحد ينحاس انا

لان مافيييييييييييييه امل افهم ابنوب ابنوب


هاي عقدتي بثانوية الفهد يالمعتقل


ههههههههههه


يله برفعه لكم بصيغتين هذا شئ

وباروح اجيبه لكم وانسخ بعد عشان اللي مايفتح معاه يقدر يسوي له نسخ ولصق

لاني بكره اكيد مشغول بالقراءه

والحين اقولكم تصبحون على الف خير

[فيصل العمار]

اسف تعرفون النوم له دوووووووووووووور


كاهي بالمرفق

[فيصل العمار]

للإعراب ثلاثة أركان هي:

1. الموقع الإعرابي(فاعل، مفعول، مبتدأ، خبر...)
2. الحالةالإعرابية(مرفوع، منصوب، مجرور، مجزوم، مبني)
3. العلامة الإعرابية(الضمة، الفتحة، الكسرة، الألف، الواو...)

تطبيق:أعرب ما تحته خط:
”قل لو كان البحرُ مداداً لكلماتِ ربي...“
البحرُ: اسم كانمرفوعوعلامة رفعه الضمة
مداداً: خبر كانمنصوبوعلامة نصبه الفتحة

علامات الاعراب

تطبيق على علامات الاعراب
قال الشافعي رحمه الله:(ماجادلني جاهلٌ الا غلبني، وما جادلتُ
عالما إلا غلبته)
جاهل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
عالماً: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
قال المتنبي:
ذو العقلِ يشقى في النعيم بعقلهِ وأخو الجهالة في الشقاوةِ ينعمُ
ذو: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الستة.
العقلِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
”فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا“
تفعلوا: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة.
تطبيق
”أولئك هم الخاسرون“
الخاسرون: خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم.
”والذين كفروا إلى جهنّمَ يُحشَرون“
جهنّمَ: اسم مجرور بـ(إلى) وعلامة جره الفتحة عوضاً عن الكسرة لأنه اسم ممنوع من الصرف.
”إنّ الحسناتِ يذهبنَ السيئاتِ“
الحسنات: اسم إنّ منصوب وعلامة نصبه الكسرة عوضاً عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم.
”إذ جعلنا لأحدهما جنتين“
جنتين: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى.
الإعراب الظاهر والمقدر
قلنا سابقاً إن علامة الإعراب لها محلّ، وهو الحرف الأخير من الكلمة، فهل كل حرف صالحٌ لاستقبال علامة الإعراب؟ الجواب: لا، فبعض الحروف لا تظهر عليها علامة الإعراب، وهو ما يسمى بالإعراب المقدّر، أما إذا ظهرت علامة الإعراب على الحرف فهو الإعراب الظاهر:
أكلَ الولدُ الكمّثرى:
الولدُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الكمّثرى: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على
اخره
الاعراب الظاهر والمقدر
وتقدر علامة الإعراب في حالات أبرزها حالتان:
أولاهما: إذا لحق الاسم ياء المتكلم، لأن هذه الياء تتطلب كسر ما قبلها، فإذا قلت: جاء أبي، فأبي خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل(الباء) بحركة مناسبة لياء المتكلم.
وثانيهما: أن تكون الكلمة منتهية بحرف علة:
• فإذا انتهت بألف كان الإعراب مقدراً في جميع الحالات:
هل أتاك حديث موسى“ مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة
”فرجع موسى إلى قومه“فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة.
”وإذ آتينا موسى“مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة.
• وإذا كانت الكلمة منتهية بياء أو واو تقدر الضمة والكسرة وتظهر الفتحة فقط:
”لكن الله يهدي من يشاء“فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة.
”واتبعوا ما تتلو الشياطين“فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدره
حتى يأتيَ الله بأمره“ فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
”إلا أنْ يعفون أو يعفوَ الذي بيده عقدة النكاح“فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

فإذا قلت: يجلس المدير فيمكتبه، كان معنى (في) الظرفية المكانية، وإذا قلت:“دخلت امرأة النار في هرة...“ كان معنى (في) السببية وهكذا.
لذلك فالحروف كلها مبينية ولا محلّ لها من الإعراب أي إنها لا تكون فاعلاً أو مفعولاً أو حالاً...سواء أكانت حروف جر أم عطف أم نصب أم جزم....
”إنّالهدى هدى الله“ حرف توكيد ونصب مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
”كفى باللهِ شهيداً“ حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
”“لا بيعٌ فيه ولا خُلة“ حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَآئِرِ اللّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ ”
الأفعال الملونة بالأحمر كلها أفعال ماضية مبنية على الفتح لأنه لم يتصل بها شيء.
بناء الماضي
”وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قرباناً” فعل ماض مبني على الفتح(اتصل بألف الاثنين)
”فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا“ فعلان ماضيان مبنيان على الفتح(اتصلا بتاء التأنيث)
ثانياً:يبنى على السكون إذا اتصل به ضمير رفع متحرك، وضمائر الرفع هي:
تاء الفاعل (تُ) للمتكلم، و(تَ) للمخاطب، و(تِ) للمخاطبة، و(تما) للمخاطبَيْن، و(تم) لجمع المخاطبِين و(تنّ) لجمع المخاطبات ونون النسوه
أحببْتُ النحوَ:فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك
أحببْتَ النحوَ:فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك
أحببْتِ النحوَ:فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك
أحببْتُما النحوَ:فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك
أحببْتُم النحوَ:فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك
أحببْتُنّ النحوَ:فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك
أحببْنَ النحوَ:فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك
أحببْنا النحوَ:فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك
ثالثاً: يبنى الماضي على الضم إذا اتصت به واو الجماعة:
هم فهمُوا النحو: فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة.
هم سعَوا إلينا: فعل ماضٍ مبني على الضم المقدر على الياء المحذوفة.(أصله سعيُوا)

ادرس تنجح، فعل أمر مبني على السكون(لم يتصل بشيء)
ادرسْنَ تنجحْنَ، فعل أمر مبني على السكون(اتصل بنون النسوة)
اسعَ في الخير، فعل أمر مبني على حذف حرف العلة(معتل الآخر)
ادعُ ربك، فعل أمر مبني على حذف حرف العلة(معتل الآخر)
اقضِِ بالحق، فعل أمر مبني على حذف حرف العلة(معتل الآخر)
اكتبا الدرسَ، فعل أمر مبني على حذف النون(اتصل بألف الاثنين)
اكتبوا الدرسَ، فعل امر مبني على حذف النون(اتصل بواو الجماعة)
اكتبي الدرس، فعل أمر مبني على حذف النون(اتصل بياء المخاطبة)
اكتبَنّ درسك يا محمد، فعل أمر مبني على الفتح(اتصل بنون التوكيد)
أنت تعرفُ واجباتك، فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لا تسرفْ في الماء، فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون.
لن تنجحَ ما لم تدرسْ، فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
إذا اتصلت به نون النسوة فيبنى على السكون
الطالبات يقرأْنَ : فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة
إذا اتصلت به بنون التوكيد اتصالاً مباشراً

ياناس والله الجهاز عصلق معاي عيا يجيب المثال حق الاتصال المباشر تقدرون انتوا ترجعون للملخص وتلقونها فيه احسها ابتجي

وبرضه الاسئله ماجت معاي كلها للعلم

يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا ” الفعل المخطوط تحته فعل ماضٍ:
‌أ- مبني على السكون.
‌ب- مبني على الفتح.
‌ج- مبني على الضم.
مبني على الكسر.

أولئك الذين اشترَوا الضلالة بالهدى“ الفعل المخطوط تحته فعل ماضٍ:
‌أ- مبني على السكون.
‌ب- مبني على الفتح.
مبني على الضم

يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع“
‌أ- فعل أمر مبني على حذف النون.
‌ب- فعل أمر مبني على حذف حرف العلة.
‌ج- فعل أمر مبني على السكون.
فعل ماضٍ مبني على الفتح
”قل من حرّم زينةَ اللهِ التي أخرجَ لعبادِه والطيباتِ من الرزقِ قلْ هي للذينَ آمنوا في الحياةِ الدنيا خالصةً يومَ القيامةِ كذلك نفصّلُ الآياتِ لقوم يعلمون“
1. حرّم: الفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على (من)
2. أخرجَ: الفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على (الله)
نفصّل: الفاعل ضمير مستتر تقديره نحن يعود على المتكلم وهو (الله).

”إنّه هو التوابُ الرحيم“
نلاحظ أن (هو) فصل بين اسم إن(الهاء) وخبرها(التواب) لذا فهو ضمير فصل لا محل له من الإعراب أو في محل رفع مبتدأ والتواب خبره والجملة الاسمية (هو التواب) في محل رفع خبر. إنّ.

قال تعالى:“فلمّا توفيتَني كنتَ أنتَ الرقيبَ عليهم“
أنت: ضمير فصل مبني لا محل له من الإعراب، ولو كانت الآية برفع الرقيبُ لكان الضمير في محل رفع مبتدأ والرقيب خبره والجملة الاسمية(أنت الرقيب) في محل نصب خبر كان.
انتبه: ضمير الفصل غير الضمير المنفصل

”إنه لا يفلح الظالمون“
إن حرف توكيد ونصب والهاء ضمير الشأن في محل نصب اسمها والجملة الفعلية(لا يفلح...)في محل رفع خبرها

”هذان خصمان اختصموا في ربهم“
مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه ملحق بالمثنى

هذا الذي تعرفُ البطحاءُ وطأتَه والبيتُ يعرفه والحِلُّ والحَرَمُ
هذا: اسم إشارة مبني في محل رفع مبتدأ.
الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع خبر.
تعرف: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والبطحاء فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وطأة: مفعول به منصوب، والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب لأنها صلة الموصول

رأيت الفتاةَ التي أخوها مريضٌ.
التي: اسم موصول مبني في محل نصب نعت للفتاة.
أخو: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الستة وهو مضاف والهاء ضمير مبني في محل جر مضاف إليه.
مريض: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والجملة الاسمية لا محل لها من الإعراب لأنها صلة الموصول

قال الشاعر: أسربَ القطا هل من يُعير جناحَه لعلّي إلى من قد هويتُ أطيرُ
فـ(من) الأولى يقصد بها أحد أفراد سرب القطا وهو غير عاقل.
وقال تعالى:“فانكحوا ما طاب لكم من النساء“ والنساء عاقل.
ولكن الأكثر أن (من) للعاقل) و(ما) لغير العاقل

1. مَنْ: ويستفهم بها عن العاقل ”مَن فتحَ القسطنطينية؟“
2. ما: ويستفهم بها عن غير العاقل“ما تلك بيمينك يا موسى“
كما يستفهم بها عن حقيقة الشيء“القارعة ما القارعة“
3. متى: ويستفهم بها عن الزمان حاضراً أو مستقبلاً وتعرب ظرف زمان دائماً“متى النصر؟“ اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب على الظرفية وشبه الجملة الظرفية في محل رفع خبر.
4. أين: ويستفهم بها عن المكان وتعرب في محل نصب على الظرفية“أين تقع الجامعة؟“ اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب على الظرفية.
5. أيّان: ويستفهم بها عن الزمان المستقبل وأكثر ما تستعمل في مواضع التهويل والتفخيم:
”يسألونك عن الساعة أيان مرساها“ اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب على الظرفية وشبه الجملة الظرفية في محل رفع خبر.
6. كيف: ويستفهم بها عن حالة الشيء، وإذا جاء بعدها اسم كانت في محل رفع خبر، مثل:“كيف أنت“ وإذا جاء بعدها فعل ناقص كانت خبراً له:“كيف كان الحفل“ اسم استفهام مبني في محل نصب خبر كان، وإذا جاء بعدها فعل تام أعربت حالاً:“كيف تفكر في الأمور؟“
7. أنّى: وتكون بمعنى (كيف) مثل: أنّى تفعل هذا وقد نهيتك؟“ وتكون بمعنى (من أين) مثل:“أنّى لكِ هذا“ أي من أين؟
8. أي: وهي الاسم الوحيد المعرب من أسماء الاستفهام، ويطلب بها تعيين الشيء مثل:“أيُّ الرجال أنت؟“ مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
أيَّ الرجالِ تعامل؟ مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة.
بأيِّ الرجال تستعين؟ اسم مجرور وعلامة جره الكسرة

(( نماذج في الإعراب ))
شتان ما بين الثرى والثريّا: اسم فعل ماض مبني على الفتح بمعنى بعد. و(ما) اسم موصول مبني في محل رفع فاعله.
أفِّ لك. اسم فعل مضارع مبني على الكسر بمعنى أتضجر والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا.
رويدكَ يا أخي. اسم فعل أمر بمعنى تمهّل مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
إليكَ عني: اسم فعل أمر مبني على الفتح بمعنى تنحَّ والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
(( ملاحظة ))
لاحظ الفرق في المعنى والإعراب بين كل جملتين متتاليتين:
عليك نفسَك (أي الزم نفسك وعليك هنا اسم فعل أمر)
عليك دَينٌ (جار ومجرور وهي على معناها الحقيقي ليست اسم فعل)
دونك الكتابَ (خذه، فهي اسم فعل أمر والكتاب مفعول به منصوب
دونك حفرةٌ (أي تحتك فهي هنا ظرف وليست اسم فعل وحفرة مبتدأ مؤخر


(( نماذج في الإعراب ))
ç سيبويهِ واضعُ علمِ النحوِ.
اسم مبني على الكسر في محل رفع مبتدأ.
ç نجحَ أحدَ عشرَ طالباً.
عدد مركب مبني على فتح الجزئين في محل رفع فاعل.
ç ذاكرْ جيداً فسُرعان ما يأتي الامتحان.
اسم فعل ماضٍ مبني على الفتح بمعنى أسرع.
ç تعرّض لي السحابُ وقد قفلنا فقلتُ إليكَ إنّ معي السحابا
اسم فعل أمر مبني على الفتح بمعنى تنحَّ.

يقول المتنبي: ومن يكُ ذا فمٍ مرٍّ مريضٍ يجدْ مرّاً به الماءَ الزُّلالا
فعل الشرط (يكُ) ------ جواب الشرط (يجد) ------ أداة الشرط (من).
وأدوات اشرط نوعان: حروف وأسماء

أما أسماء الشرط فهي كلها مبنية فيما عدا "أيّ" فهي معربة &szlig; لإضافتها إلى مفرد كحالها في الاستفهام مثل:
أيُّ رجلٍ يعملْ خيراً يجدْ جزاءَه.
أي: اسم شرط مرفوع بالضمة الظاهرة مبتدأ، وهو مضاف، ورجل مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة وجملة الشرط هي الخبر.
أيَّ عملٍ تعملْ تحاسبْ عليه.
أي: اسم شرط منصوب بالفتحة الظاهرة مفعول به "لفعل الشرط".

1) مَن: تعرب حسب موقعها في الجملة، مثل:
من يذاكرْ ينجحْ.
من: اسم شرط مبني على السكون في محل رفع مبتدأ "وجملة الشرط خبره".
من تصادقْ أصادقْه.
من: اسم شرط مبني على السكون في محل نصب مفعول به "لفعل الشرط".
بمن تثقْ أثقْ به.
بمن:الباء حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب، ومن اسم الشرط مبني على السكون في محل جر بالباء "والجار والمجرور متعلقان بفعل الشرط".
2) ما: لغير العاقل تعرب حسب موقعها في الجملة مثل "من".
ما تصنعْ من خيرٍ تجدْه
3) مهما: تدل على معنى "ما" وتعرب إعرابها، مثل:
مهما تعملْ يعلمْه الله.
مهما: اسم شرط مبني على السكون في محل نصب مفعول به "لفعل الشرط" ومعنى الكلام: أيَّ شيء تعمل يعلمه الله.
4) متى وأيان: يعربان ظرف زمان دائما والعامل فيهما فعل الشرط. مثل:
متى تأتِ أكرمْك.
متى: اسم شرط مبني على السكون في محل نصب ظرف زمان "لفعل الشرط".
5) أين - أنى - حيثما: تعرب ظرف مكان والعامل فيه فعل الشرط.
أين يذهبْ يحترمْه الناس.
أين: اسم شرط مبني على الفتح في محل نصب ظرف مكان "لفعل الشرط".
أنَّى تأتِه تأتِ رجلا كريما.
أنى: اسم شرط مبني على السكون في محل نصب ظرف مكان "لفعل الشرط".
حيثما يذهبْ يجدْ صديقا.
حيثما: اسم شرط مبني على السكون في محل نصب ظرف مكان "لفعل الشرط".
6) إذا: وتختلف عن الأسماء السابقة في شيئين:
الأول: أن العامل فيها ليس فعل الشرط وإنما الجواب.
الثاني: أنها لاتؤثر في إعراب الفعل الذي يليها، في حين أن الأسماء السابقة تجزم فعلين. فهي أداة شرط غير جازمة،
وتقول في إعرابها :
اسم شرط مبني على السكون في محل نصب على الظرفية. وتكون جملة الشرط في محل جر مضاف إليه.
إذا جاء زيد فأكرمْه.
فالجواب الذي هو "أكرمه" هو الذي نصب "إذا"؛ &szlig; لأن الظرف يحتاج إلى عامل يعمل فيه النصب.
وكأن ترتيب الجملة: أكرمه إذا جاء.
ولما كانت "إذا" تحتاج إلى مضاف إليه، وهي تضاف إلى جملة، كانت جملة الشرط التي هي هنا "جاء زيد" واقعة في محل جر بإضافة "إذا" إليها.
♯ قد يأتي بعد "إذا" اسم فنقدر بعدها فعلا يفسره الفعل الموجود، مثل:
إذا زيد جاء فأكرمه.
إذا:ظرف لما يستقبل من الزمان مبني على السكون في محل نصب.
زيد: فاعل لفعل محذوف يفسره الفعل الموجود، والجملة من الفعل والفاعل في محل جر بإضافة إذا إليها.
والسبب في ذلك&szlig; أن أدوات الشرط تدخل على جمل فعلية لا على جمل اسمية، لذا وجب جعل الاسم الذي يليها فاعلاً لا مبتدأ كما في قوله تعالى:“إذا السماءُ انشقت“ فالسماء فاعل لفعل محذوف تقديره (انشقت) وفي قوله تعالى:“وإن أحدٌ من المشركين استجارك...“ أحدٌ فاعل لفعل محذوف تقديره استجارك

تدريب: أعراب ما يلي:
1) {وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ}.
إن: حرف شرط مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تعودوا: فعل مضارع مجزوم(فعل الشرط) وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة، والواو ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
نعد: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون وفاعله ضمير مستتر تقديره نحن.

2) {مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ}.
من: اسم شرط مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
يعمل: فعل الشرط فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على المبتدأ.والجملة الفعلية في محل رفع خبر.
سوءاً: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
يجزَ: جواب الشرط فعل مضارع مبني للمجهول مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره، ونائب فاعله ضمير مستتر تقديره هو يعود على المبتدأ.
به:الباء حرف جر والهاء في محل جر.



3) في قوله تعالى:{أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ} .
فإن الفعل تكونوا هو:
أ. فعل الشرط. ü
ب. جواب الشرط.
ج. أداة الشرط.
د. جزاء الشرط.

4) في قوله تعالى:{إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ}.
فإنّ (إلا):
أ. أداة استثناء.
ب. مكونة من إنْ الشرطية ولا الناهية.
ج. مكونة من إن المؤكدة ولا النافية.
د. مكونة من إنْ الشرطية ولا النافة. ü

نحو : محمدٌ مبتسمٌ .
فـ(محمد) اسم وقع في أول الجملة وابتدأنا به الكلام، لذا فهو مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة، ومبتسم خبره.
ومنه قوله تعالى ((واللهُ واسعٌ عليم)).
الله: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وواسع خبره

نحو : بحسبك درهم.
الباء حرف جر زائد، وحسبك مبتدأ مجرور لفظاً مرفوع محلاً، ودرهم خبره.
ونحو قوله تعالى ((وما من إله إلا الله)).
ما: حرف نفي لا محل له من الإعراب. ومن: حرف جر زائد لا محل له من الإعراب. وإله: مبتدأ مجرور لفظاً مرفوع محلاً.
ونحو : رُبَّ أخٍ لك لم تلده أمك.
رب: حرف جر زائد لا محل له من الإعراب. أخٍ: اسم مجرور لفظاً مرفوع محلاً لأنه مبتدأ

يأتي المبتدأ على أشكال عدة :
1) اسم صريح: مثل: الطالب مجتهد، والليل مظلم.
2) ضمير: نحو قوله تعالى:( وهم يصرخون فيها ).
هم: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ.
3) مصدر مؤول من أنْ والفعل.
نحو قوله تعالى ((وأن تصوموا خير لكم)).
أن: حرف مصدري ونصب وتصوموا فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون والمصدر المؤول من(أن والفعل) في محل رفع مبتدأ، والتقدير:صيامكم خير لكم.
وقوله تعالى : ((وأن تعفوا أقرب للتقوى ))
والتقدير: عفوكم أقرب للتقوى.

ومنه قوله تعالى :((أراغبٌ أنت عن آلهتي يا إبراهيم)).
راغب: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
أنت: ضمير منفصل مبني في محل رفع فاعل لاسم الفاعل(راغب) وقد سد مسد الخبر.-لاحظ أن المبتدأ مسبوق باستفهام-
ما مظلومٌ إلا المسكينُ
مظلوم: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
المسكين نائب فاعل لاسم المفعول(مظلوم) مرفوع وعلامة رفعه الضمة وقد سد مسد الخبر.-لاحظ أن المبتدأ مسبوق بنفي

المسوغات التالية:
1. إذا كانت النكرة مخصوصة بالوصف أو بالإضافة نحو:
قوله تعالى ((ولعبدٌ مؤمن خيرٌ من مشرك)).&szlig; فكلمة عبد نكرة لكنه جاز الابتداء بها لأنها مخصوصة بالوصف(مؤمن).
خمسُ صلواتٍ كتبهنّ الله على العباد. &szlig; فـ كلمة(خمس) نكرة ومع ذلك جاز الابتداء بها لأنها مضافة وصلوات مضاف إليه.
2. أن يتعلق بالنكرة معمول . نحو :
أمر بمعرف صدقة ، ورغبة في الخير خير .&szlig; فسوغ الابتداء (بأمر)وهي نكرة كونه تعلق بها الجار والمجرور(بمعروف)
3. إذا أفادت النكرة العموم.
نحو: من يقم أقم معه،&szlig; ف(من) اسم شرط وهو نكرة لكنه يدل على عموم.
ومنه قوله تعالى ((كل له قانتون)) &szlig; فـ(كل) نكرة وجاءت مبتدأ لأنها تدل على عموم.
4. أن تقع النكرة بعد نفي أو استفهام، نحو:
ما رجلٌ في الدار ، وهل أحدٌ قادم .ومنه قوله تعالى:((أ إلهٌ مع الله)).
5. أن يكون خبره شبه جملة متقدماً عليه نحو:
قوله تعالى:((لكلِّ أجلٍ كتابٌ)) &szlig; فـ(كتاب) مبتدأ مؤخر وشبه الجملة من الجار والمجرور(لكل أجل) خبر مقدم.
ومنه قوله تعالى:((وفوقَ كلِّ ذي علمٍ عليمٌ)).
6. أن تكون النكرة معطوفة على معرفة، نحو:
رجلٌ ومحمد في المنزل. &szlig; فـ(رجل) نكرة جاز الابتداء بها لأنه عطف عليها معرفة(محمد).
7. أن يقصد بها التنويع، والتفصيل. نحو:
الدهرُ يومان: يومٌ لك ويومٌ عليك. ومنه قول امرئ القيس : فأقبلت زحفا على الركبتين فثوبٌ لبست وثوبٌ أجر
8. أن تفيد الدعاء.نحو:
قوله تعالى((سلامٌ على آل يسن))وقوله تعالى((ويلٌ لكلِّ همزة لمزة)).
9. أن تكون النكرة من الألفاظ التي لها الصدارة في الكلام &szlig; كأسماء الشرط، وأسماء الاستفهام، وما التعجبية، وكم الخبرية، مثل:
ç من يدرس ينجح(اسم شرط)
ç ((ومن أظلم ممن كتم شهادة)) (اسم استفهام)
ç ما أجمل السماء!(ما التعجبية)
ç كم كتابٍ عندك ولم تفد منها!(كم الخبرية)
10. أن تقع في أول جملة الحال المرتبطة بالواو، ومنه قول الشاعر:
سرينا ونجمٌ قد أضاء فمذ بدا محياك أخفى ضوؤُه كلَّ شارق
11. أن تقع بعد لولا. نحو : لولا رجلٌ لهلك أخوك .
12. أن تقع بعد إذا الفجائية . نحو : وصلت فإذا صديق ينتظرني .
13. إذا أريد بها حقيقة الجنس، وعموم أفراده . نحو : إنسانٌ خير من بهيمة، ورجلٌ أقوى من امرأة.
14. أن يكون ثبوت الخبر للنكرة من خوارق العادة. نحو: شجرةٌ سجدت، وبهيمةٌ تكلمت.
ملاحظة: كل ما لون بالأحمر فهو مبتدأ.

بين مسوّغ الابتداء بالنكرة المخطوط تحتها في كل مما يلي:
1. (كل يعمل على شاكلته).
2. (وفوق كل ذي علم عليم).
3. (قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى).
4. فيوم علينا ويوم لنا ويوم نُساء ويوم نُسَر
5. فويل لكسرى إن حللت بأرضه وويل لجيش الفرس حين أُعَجعِج
6. (ومن أظلم ممن كتم شهادة).

الإجابة:
1. لأنها دلت على عموم.
2. جاء الخبر شبه جملة وقد تقدم على المبتدأ.
3. لأنها خصصت بالوصف.
4. لأنها دلت على تنويع وتقسيم.
5. لأنها دلت على دعاء.
لأنها من الألفاظ التي لها الصدارة(اسم استفهام)

النحوسهلٌ. فسهل خبر ونوعه مفرد.
الطالبانمجتهدان. فمجتهدان خبر ونوعه مفرد.
الطلابمجتهدون. فمجتهدون خبر ونوعه مفرد.
الصومُأنتمتنع عن الطعام في أوقات معلومة. المصدر المؤول من أن والفعل المضارع في محل رفع خبر. ونوعه مفرد.


الخُلُقُ الحسَنُ يُعلي قدرَ صاحبهِ.
الخلق: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والحسن: نعت مرفوع.
يعلي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وفاعله ضمير مستتر تقديره هو.
قدرَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. والجملة الفعلية(يعلي قدر) في محل رفع خبر المبتدأ.
ومثال الجملة الإسمية
العاملُخُلقُهُ حسنٌ.
العامل مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
خلقه: مبتدأ ثانٍ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف والهاء في محل جر مضاف إليه.
حسن: خبر المبتدأ الثاني مرفوع وعلامة رفعه الضمة والجملة الاسمية(خلقه حسن) في محل رفع خبر المبتدأ الأول.
ويُشترطُ في الجملة الواقعة خبراً سواءٌ أكانت فعلية أم إسمية أن تكونَ مُشتملةً على رابطٍ يربطُها بالمبتدأ.
والرابطُ إما الضميرُ البارز، نحو "الظُّلمُ مَرتعه وخيمٌ"، فالهاء في (مرتعه) ضمير يعود على المبتدأ(الظلم) أو المستتر، نحو "الحقُّيعلو". ففي (يعلو) ضمير مسستر وهو الفاعل يعود على المبتدأ(الحق)أو الضمير المقدر نحو ”القماش، المتر بدينارين"، أي المتر منه. وقد يكون الرابط الإشارةٌ إلى المبتدأ، نحو((ولِباس التقوى ذلك خيرٌ)) فـ(ذلك) مبتدأ ثانٍ وهو يشير إلى المبتدأ الأول. وخير خبر، والجملة الاسمية(ذلك خير) خبر المبتدأ الأول(لباس)
وقد يكون الرابط إِعادةُ المبتدأ بلفظهِ، نحو((الحاقَّةُ، ما الحاقةُ؟)).
الحاقة: مبتدأ مرفوع، وما: خبر مقدم، والحاقة مبتدأ ثان مؤخر، والجملة الإسمية(ما الحاقة) خبر المبتدأ الأول(الحاقة).
وقد تكون الجملةُ الواقعةُ خبراً نفسَ المبتدأ في المعنى، فلا نحتاج الى رابطٍ، لانها ليست أجنبيةً عنه فتحتاجَ الى ما يربطها به، نحو((قُلْ هُوَاللهُ أحدٌ))، ونحو "نُطقي اللهُ حسبي".
(فهو ضمير الشأن. والجملة بعده هي عينه، كما تقول (هو علي مجتهد) وكذلك قولك (نطقيالله حسبي) فالمنطوق به، (وهو الله حسبي) هو عين المبتدأ. وهو (نطقي)
النوع الثالث: شبه جملة.
وشبه الجملة إما أن تكون ظرفاً أو جاراً ومجروراً،ومثال الظرف:
المجدُتحتَ رايةِ العلْمِ.
المجد مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
تحتَ: ظرف منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف وراية مضاف إليه مجرور، وشبه الجملة الظرفية في محل رفع خبر المبتدأ.
ومثال الجار والمجرور:العلمفي الصدورلا في السطور.
في: حرف جر، والصدور اسم مجرور وشبه الجملة من الجار والمجرور في محل رفع خبر.
تقدم المبتداوجوبا
الأصل أن يتقدّم المبتدأ على الخبر وقد يتأخر جوازاً إن لم يكن هناك مانع يمنع ذلك، مثل: محمد في الصف وفي الصف محمد.
لكنّ المبتدأ يتقدّم وجوباً على الخبر في حالات أي يجب المحافظة على الترتيب الأصلي للجملة، وهذه الحالات هي:
1 ـ أن يكون المبتدأ من الأسماء التي لها الصدارة في الكلام كأسماء الشرط والاستفهام وما التعجبية ، وكم الخبرية .
ومن ذلك قول زهير :
ومن لم يذد عن حوضه بسلاحه يهدم ومن لا يظلم الناس يظلم
2. أن يضاف المبتدأ إلى اسم له صدر الكلام .
نحو : كتابُ من في الحقيبة ؟
فـ(كتاب) مبتدأ تقدم وجوباً لأنه مضاف إلى اسم له الصدارة وهو اسم الاستفهام.
3. إذا كان الخبر جملة فعليه فاعلها ضمير مستتر يعود على المبتدأ .
نحو قوله تعالى((اللهيستهزئ بهم)).
فلفظ الجلالة مبتدأ تقدم وجوباً لأن خبره جملة فعلية فيها ضمير يعود على المبتدأ.
4.أن يكون المبتدأ مقترنا بلام الابتداء، ومنه قوله تعالى((ولذكرالله أكبر)).
5 ـ أن يكون كل من المبتدأ والخبر معرفة ، أو نكرة وليس هناك قرينة تعين أحدهما فيتقدم المبتدأ خشية التباس الخبر به .
نحو : أبوكمحمد . إن أردت الإخبار عن الأب .
ونحو : محمدأبوك . إن أردت الإخبار عن محمد.
فكلاهما معرفة لذا وجب تقدم المبتدأ
وأكبر منك أعلم منك. فكلاهما نكرة لذا يجب تقدم المبتدأ.
تقدم المبتدأ

6. أن يكون المبتدأ محصورا في الخبر بما وإلا ، أو بإنما .
نحو : ما الصدق إلا فضيلة. فحصر المبتدأ(الصدق) في الخبر(فضيلة).
ومنه قوله تعالى((وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور))
وقوله تعالى((إنما نحنمصلحون)).
تقدم الخبر
هناك حالات يجب أن يتقدّم فيها الخبر على المبتدأ وهي أربع حالات:
1. إذا كان المبتدأ نكرة غير مفيدةٍ، وكان الخبر شبه جملة، نحو "في الدارِ رجلٌ" و"عندكَ ضيفٌ" ومنه قوله تعالى:((ولدينا مزيدٌ))و ((على أبصارهم غشاوةٌ)).
2. إذا كان الخبر اسمَ استفهامٍ، أو مضافاً إلى اسم استفهامٍ، نحو "كيف حالُكَ؟" و"ابنُ مَن أنت؟”.
(وإنما وجب تقديم الخبر هنا لأن لاسم الاستفهام أو ما يضاف إليه صدر الكلام).
3. إذا اتصلَ بالمبتدأ ضميرٌ يعود إلى شيء في الخبر نحو "في الدارصاحبها” ف(صاحب) مبتدأ، وشبه الجملة(في الدار) خبر ونلاحظ أن المبتدأ(صاحب) فيه ضمير وهو الهاء يعود على شيء في الخبر وهو (الدار)ومنه قوله تعالى:((أم على قلوبٍ أقفالُها))
وإنما وجب تقديم الخبر هنا، لأنه لو تأخر لاستلزم عود الضمير على متأخر لفظاً ورتبة، وذلك ضعيف قبيح في النحو.
1. أن يكون الخبرُ محصوراً في المبتدأ. بوساطة (إلا) أو ما وإنما مثل:"ما خالقٌ إلا اللهُ"، و"إنما محمودٌمن يجتهدُ".
نوع خبر المبتدأ المخطوط تحته في الجملة التالية(النافذة زجاجها ملونٌ) هو:
أ. مفرد.
ب.جملة اسمية.
ج. جملة فعلية.
د. شبه جملة.
تقدم المبتدأ على الخبر وجوبا في الجملة التالية(في السماء غيومها) والسبب:
أ. المبتدأ من السماء التي لها الصدارة.
ب. ارتبط المبتدأ بضمير يعود على الخبر.
ج. جاء المبتدأ محصوراً في الخبر.
د.كل من المبتدأ والخبر معرفة.


بالتوفيق للجميع

لاتنسونا من دعاكم

في امان الله

[فيصل العمار]

ذبحوني حقين طلاب المستوى الاول

الحين نبي الموضوع ينشاف بس الظاهر والله موب منشاف

والمفروض اصلا ان هالمواضيع اللي شكرا يادكتور

ولقد ابكيتني موب هنيه تنكتب

بس الله يكون بعوني اللي انواع حذف المواضيع ووضعها بالمحذوفات والمكرره حتى اسم القسم حفظته

عموماً فضفضه

للرفع

[شاعرر]

الله يسعدك يافيصل


مجهود جبار


الله يوفقك

[ИυЯαђ]

الله يعطيــك العآفيه خيوو

تسلم آيدينك ع هيــك موآضيع ..

[المعتقل]

الله يخليك ويوفقك

والله شايل هم هذي المادة مجنني النحو من زماااااااااااااااااااااااااااااااااااان يعني ميح

[فيصل العمار]

منووووووووورين جميعا

[الشاحن]

موفق ياولد العماااار
من غلاك ودى اتو طا فى بطنك
وتستااااهل التقيييم

[ξـزْ ومَهآبهِ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل العمار

ذبحوني حقين طلاب المستوى الاول

الحين نبي الموضوع ينشاف بس الظاهر والله موب منشاف

والمفروض اصلا ان هالمواضيع اللي شكرا يادكتور

ولقد ابكيتني موب هنيه تنكتب

بس الله يكون بعوني اللي انواع حذف المواضيع ووضعها بالمحذوفات والمكرره حتى اسم القسم حفظته

عموماً فضفضه

للرفع

أحم أحم

مو معلمه عليك بس عندي سؤااااااال نحوكم مثل نحونا ولا !!!