|
منتدى السعادة و النجاح و البرمجة اللغوية العصبية للباحثين عن السعادة و النجاح و تطوير الذات و فن الاتصال مع الآخرين .. تـفـضـلـوا هـنـا ! |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الـبرمجــة اللغوية وتطوير الذات;تجارة الأحلامـ وواقعيـة العلمـ
مبادئ البرمجة اللغوية العصبية
(Neuro Linguistic Programming ) تستند الهندسة النفسية على جملة من المبادئ أو الافتراضات Presuppositions أهمها : مبدأ (الخارطة ليست هي الواقع The Map Is Not The Territory ):. وقد وضع هذا المبدأ العالم البولندي الفريد كورزيبسكي . ويعني به أن صورة العالم في ذهن الإنسان هي ليست العالم . فخارطة العالم في أذهاننا تتشكل من المعلومات التي تصل إلى أذهاننا عن طريق الحواس ، واللغة التي نسمعها ونقرأها ، والقيم والمعتقدات التي تستقر في نفوسنا . ويكون في هذه المعلومات ، في أحيان كثيرة خطا وصواب ، وحق وباطل ، ومعتقدات تكبلنا ، وتعطل طاقاتنا ، وتحبس قدراتنا . ولكن هذه الخارطة هي التي تحدد سلوكنا ، وتفكيرنا ، ومشاعرنا ، وإنجازاتنا . كما أن هذه الخارطة تختلف من إنسان لآخر ، ولكنها لا تمثل العالم أي أن كل إنسان يدركه إلا إذا حصل تغير في الخارطة التي في ذهنه . ولكن إذا حصل تغير في الخارطة ( في ذهن الإنسان ) ، أيا كان هذا يغير ، فإن العلم يكون قد تغير . واستنادا إلى هذا المبدأ فإن بوسع الإنسان أن يغير العالم عن طريق تغيير الخارطة ، أي تغيير مافي ذهنه . أركان النجاح الثلاثة حسب مفاهيم هذا العلم هي : - تحديد الهدف ( الحصيلة ) - قوة الملاحظة والانتباه ( جمع المعلومات ) - الاستعداد للتغيير ( المرونة ) ولكل واحد من هذه الأركان شرح وتفصيل ، وطرق وأساليب ، فإذا أخذت بهذه الأركان الثلاثة وأتقنت وسائلها وأساليبها ، فيمكنك تحقيق أمرين اثنين : التغيير والتأثير . تلخيص لما يتم تعلمه في هذا العلم : أ- أنماط الناس الغالبة : تصنف البرمجة اللغوية العصبية الناس إلى أصناف باعتبارات مختلفة لكل منهم استراتيجية معينة في التفاعل و الاستجابة للمؤثرات الداخلية و الخارجية و بالتالي يمكن أن نعي منبع تصرفات الناس و نعرف أقرب الطرق لتحقيق الألفة معهم وكسبهم و التأثير الإيجابي فيهم ، و من هذه التصنيفات : تصنيف الناس بحسب جوانب الإنسان الثلاثة إلى ( فكري و سلوكي و شعوري ) تصنيفهم بحسب تغليب الحواس لديهم إلى ( صوري وسمعي و حسي ) تصنيفهم بحسب إدراكهم للزمن وتفاعلهم معه إلى ( في الزمن و خلال الزمن ) . تصنيفهم بحسب أنماط الاهتمامات لديهم إلى سبعة أنماط ( من يهتم بالناس – ومن يهتم بالنشاطات – ومن يهتم بالأماكن – ومن يهتم بالأشياء – ومن يهتم بالمعلومات – ومن يهتم بالوقت – ومن يهتم بالمال ) . تصنيفهم بحسب مواقع الإدراك إلى ( من يعيش في موقع الذات – ومن يعيش في موقع المقابل – ومن يعيش في موقع المراقب ) . تصنيفهم بحسب الأنماط السلوكية إلى ( اللوام – المسترضي – الواقعي – العقلاني – المشتت ) . تصنيف الناس بحسب البرامج العقلية إلى ( من يميل إلى الاقتراب ومن يميل إلى الابتعاد – وصاحب المرجعية الداخلية وصاحب المرجعية الخارجية – ومن يبحث عن العائد الداخلي و من يبحث عن العائد الخارجي – ومن يميل إلى الإجمال و من يميل إلى التفصيل – وصاحب دافع الإمكان و صاحب دافع الضرورة – ومن يفضل الخيارات المفتوحة ومن يفضل الطرق المحددة – و من يعيش في الماضي أوالحاضر أو المستقبل ) . ولكل نمط من هذه الأنماط مؤشرات مختلفة تدلنا عليه ، من أبرزها : السمات الجسدية والسلوكية ، و اللغة الكلامية ، و هما أقوى مؤشرين للتعرف على هذه الأنماط ، و سبحان القائل : ( ولتعرفنهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول ) . ب- مؤشرات الحالات الذهنية و الشعورية للمقابل : حيث تعلمنا البرمجة اللغوية أن نستدل على حالة المقابل الذهنية الفكرية والمزاجية الشعورية ، من خلال نظرات عينيه و ملامح صورته و حتى نبرة صوته ، ونستطيع بحمد الله أن نفرق بين الصورة التي تدور في ذهنك الآن هل هي مستحضرة من الذاكرة أو جديدة منشأة دون معرفة ماهيتها ، أي نستطيع أن نعرف هل الشخص المقابل يتذكر أو يتخيل من خلال نظرة عينيه ، و نعرف النظام الغالب عليه وهو ما يسمى بنظام التخزين . نستطيع أن نعرف مفتاح تحفز المقابل لما يعرض عليه وذلك أيضا من خلال نظرة عينيه ، و نوظف ذلك في التفاوض معه في أي شيء وهذا ما يسمى بالنظام القائد . كما نستطيع أن نتعرف على ما يعتبر مفتاح الاستجابة و الموافقة لديه ، و هو ما يعرف بالنظام المقارن . نستطيع أن نوظف الحالة السلوكية الفسيولوجية لخدمة الحالة الذهنية والشعورية و العكس ، لأنها نظام متفاعل ، و هذا يفيدنا في علاج الاكتئاب و الحزن العميق . ج- استحضار الحالات الإيجابية و إرساؤها : نستطيع بإذن الله تعالى في البرمجة اللغوية العصبية أن نعلم المتدرب مهارة التحكم في ما يستحضر من ذكريات و نوظف ذلك إيجابيا من خلال ما يسمى بالإرساء ، بحيث يستطيع استحضار حالات التحفز و النجاح و الإيجابية و التفوق والسعادة حينما يشاء ، فيؤثر ذلك إيجابيا على وضعه الحالي . و يمكن محو الذكريات السلبية و التجارب البائسة من ذاكرته و إضعافها ليزول أو يضعف تأثيرها السلبي عليه ، كما يمكن بواسطة هذا علاج كثير من الحالات النفسية الناتجة عن مواقف أو أحداث من تاريخ الماضي . د – علاج الحالات والمشكلات مثل : الصراع النفسي – الوسواس القهري - الشعور بالضعف – الخوف الوهمي - الرهبة الاجتماعية – تهيب الأمور – ضعف الحماس – العادات السلوكية السلبية – الذكريات السلبية الحادة – ضعف التحصيل الدراسي – مشكلات العلاقات الأسرية والاجتماعية – المعتقدات المعوقة ... وغيرها كثير . ه - التخطيط العميق للنجاح : مع التركيز على الأبعاد النفسية لصاحب الهدف التي قد تمكنه من الوصول للهدف أو تعوقه عنه ، و كذلك الأبعاد النفسية للمستفيدين والمتضررين من المحيطين بحيث لا يضمن عدم مقاومتهم فحسب ، بل يضمن دعمهم له وتعاونهم معه . و- النمذجة : و هي من أهم مهارات البرمجة اللغوية العصبية ، حيث نقوم بدراسة نماذج متميزة في مهارة معينة بهدف الوصول إلى المعطيات المشتركة التي ساعدتهم على التميز والنجاح وكونت لديهم هذه الملكة ، وبالتالي نستطيع نقل هذه الخبرة عن طريق التدريب للآخرين ، و هذه المهارة مفيدة جدا وتستخدم في مجالات متعددة . مهارات البرمجة اللغوية العصبية في التربية والتعليم : شريحة المربين و المعلمين هم الفئة الثانية المحتاجة لهذا العلم ؛ لأن البرمجة اللغوية العصبية مفيدة جدا في كشف كل ما نحتاجه لنجاح العملية التربوية على اختلاف أنماط و أعمار المستهدفين بها ، ولا شك في أن أساليبنا التي نمارسها تعلم أكثر مما تربي ، وتركز على المعلومة أكثر من المهارة ، وهذا خلل تتجاوزه البرمجة اللغوية العصبية ، فيستطيع دارس البرمجة اللغوية العصبية أن يكون أكثر فاعلية وقدرة على اختيار الأسلوب الأنسب لكل حالة ، نظرا لفهمه للتقلبات والأحوال النفسية المختلفة ، وإتقانه لمهارات واستراتيجيات التعامل مع كل حالة . مهارات البرمجة اللغوية العصبية في بناء العلاقات : من أجل ما نستفيده من البرمجة اللغوية العصبية فهم الناس وتحقيق الألفة والإنسجام معهم ، وبناء العلاقات الجيدة والروابط المتينة التي نراعي فيها خصوصية كل واحد منهم ، ولا شك أن من أهم العلاقات التي يمكن للبرمجة العصبية أن تنميها و تقويها العلاقات الزوجية ، فنحن نرى في واقعنا كثيرا من الأسر التي تنهدم أو توشك لأسباب نراها مستعصية جدا ، و هي في حقيقتها أسباب يسيرة تكمن في اختلاف الأنماط الشخصية التي تؤدي إلى لون من عدم الألفة وانعدام التفاهم ، ولو عرف كل طرف حقيقة الطرف الآخر و أدرك محركات سلوكة وتفسيرات مواقفه لعذره كثيرا أو سعى لمساعدته بهدف الوصول لحالة جيدة من التعايش والتعامل . ................................... .................................................. .... .. ((فوائـد البرمجة اللغوية العصبية)) .. من فوائد البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming): 1. السيطرة على المشاعر . 2. التحكم في طريقة التفكير وتسخيرها كيفما تريد . 3. التخلص من المخاوف والعادات بسرعة فائقة . 4. السهولة في إنشاء إنسجامية بينك وبين الآخرين . 5. معرفة كيفية الحصول على النتائج التي تريد . 6. معرفة إستراتيجية نجاح وتفوّق ونبوغ الآخرين ومن ثمّ تطبيقها على النفس . 7. ممارسة سياسة التغيير السريع لأي شئ تريد . 8. التأثير في الآخرين وسرعة إقناعهم . تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming) : يدخل علم البرمجة اللغوية العصبية في جميع تصرفات وسلوكيات الإنسان كما يشمل مجالات كثيرة من حياته فهذا العلم فعّال وذو قوّة عجيبة في التغيير يستخلصها من العقل البشري .. وقد خرجت من هذا العلم عدّة تخصصات نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر : التعلُّم السريع : ومن فوائده مثلاً تعلّم لغة في شهر أو توصيل معلومة في ثواني . القرائة التصويرية : وهو علم يهتم بالقرائة التصويرية كأن تقرأ كتاباً كاملاً في عدّة دقائق. خط الزمن أو العلاج بخط الزمن . وهناك علوم أخرى خرجت من البرمجة اللغوية العصبية . موضوعات البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming): أما موضوعات البرمجة اللغوية الذهنية ، فإن هذا العلم يستند على التجربة والاختبار ويقود إلى نتائج محسوسة ملموسة في مجالات وموضوعات لا حصر لها ، يمكن التمثيل لها بما يلي : محتوى الإدراك لدى الإنسان وحدود المدركات : المكان الزمان الأشياء الواقع الغايات الأهداف انسجام الإنسان مع نفسه ومع الآخرين وكيف يمكن إدراك معنى الزمن. الحالة الذهنية : كيف نرصدها ونتعرف عليها وكيف نغيرها . دور الحواس في تشكيل الحالة الذهنية . أنماط التفكير ودورها في عملية التذكر والإبداع . علاقة اللغة بالتفكير : كيف نستخدم حواسنا في عملية التفكير كيف نتعرف على طريقة تفكير الآخرين . علاقة الوظائف الفسيولوجية بالتفكير . تحقيق الألفة بين شخصين : كيف تتم ، و دور الألفة في التأثير في الآخرين . كيف نفهم إيمان الإنسان وقيمه وانتماءه ، وارتباط ذلك بقدرات الإنسان وسلوكه وكيفية تغيير المعتقدات السلبية التي تقيد الإنسان وتحد من نشاطه . دور اللغة في تحديد أو تقييد خبرات الإنسان ، وكيف يمكن تجاوز تلك الحدود ، و كيف يمكن استخدام اللغة للوصول إلى العقل الباطن و إحداث التغييرات الإيجابية في المعاني والمفاهيم . علاج الحالات الفردية كالخوف والوهم والصراع النفسي والتحكم بالعادات وتغييرها . تنمية المهارات وشحذ الطاقات والقابليات ورفع الأداء الإنساني . ................................................ دعنا نتحدث عن كيفية ادارة الذات.. ********************** فماذا نعني بإدارة الذات؟ هي الطرق والوسائل التي تعين المرء على الاستفادة القصوى من وقته في تحقيق أهدافه وخلق التوازن في حياته ما بين الواجبات والرغبات والاهداف. والاستفادة من الوقت هي التي تحدد الفارق ما بين الناجحين والفاشلين في هذه الحياة، إذ أن السمة المشتركة بين كل الناجحين هو قدرتهم على موازنة ما بين الأهداف التي يرغبون في تحقيقها والواجبات اللازمة عليهم تجاه عدة علاقات، وهذه الموازنة تأتي من خلال إدارتهم لذواتهم، وهذه الإدارة للذات تحتاج قبل كل شيء إلى أهداف ورسالة تسير على هداها، إذ لا حاجة إلى تنظيم الوقت او إدارة الذات بدون أهداف يضعها المرء لحياته، لأن حياته ستسير في كل الاتجاهات مما يجعل من حياة الإنسان حياة مشتتة لا تحقق شيء وإن حققت شيء فسيكون ذلك الإنجاز ضعيفاً وذلك نتيجة عدم التركيز على أهداف معينة. إذاً المطلوب منك قبل أن تبدأ في تنفيذ هذا الملف، أن تضع أهدافاً لحياتك، ما الذي تريد تحقيقه في هذه الحياة؟ ما الذي تريد إنجازه لتبقى كعلامات بارزة لحياتك بعد أن ترحل عن هذه الحياة؟ ما هو التخصص الذي ستتخصص فيه؟ لا يعقل في هذا الزمان تشتت ذهنك في اكثر من اتجاه، لذلك عليك ان تفكر في هذه الأسئلة، وتوجد الإجابات لها، وتقوم بالتخطيط لحياتك وبعدها تأتي مسئلة تنظيم الوقت. أمور تساعدك على تنظيم وقتك هذه النقاط التي ستذكر أدناه، هي أمور أو أفعال، تساعدك على تنظيم وقتك، فحاول أن تطبقها قبل شروعك في تنظيم وقتك. • وجود خطة، فعندما تخطط لحياتك مسبقاً، وتضع لها الأهداف الواضحة يصبح تنظيم الوقت سهلاً وميسراً، والعكس صحيح، إذا لم تخطط لحياتك فتصبح مهمتك في تنظيم الوقت صعبة. • لا بد من تدوين أفكارك، وخططك وأهدافك على الورق، وغير ذلك يعتبر مجرد أفكار عابرة ستنساها بسرعة، إلا إذا كنت صاحب ذاكرة خارقة، وذلك سيساعدك على إدخال تعديلات وإضافات وحذف بعض الأمور من خطتك. • بعد الانتهاء من الخطة توقع أنك ستحتاج إلى إدخال تعديلات كثيرة عليها، لا تقلق ولا ترمي بالخطة فذلك شيء طبيعي. • الفشل أو الإخفاق شيء طبيعي في حياتنا، لا تيأس، وكما قيل: أتعلم من أخطائي أكثر مما أتعلم من نجاحي. • يجب أن تعود نفسك على المقارنة بين الأولويات، لأن الفرص والواجبات قد تأتيك في نفس الوقت، فأيهما ستختار؟ باختصار اختر ما تراه مفيد لك في مستقبلك وفي نفس الوقت غير مضر لغيرك. • اقرأ خطتك وأهدافك في كل فرصة من يومك. • استعن بالتقنيات الحديثة لاغتنام الفرص وتحقيق النجاح، وكذلك لتنظيم وقتك، كالإنترنت والحاسوب وغيره. • تنظيمك لمكتبك، غرفتك، سيارتك، وكل ما يتعلق بك سيساعدك أكثر على عدم إضاعة الوقت، ويظهرك بمظهر جميل، فاحرص على تنظيم كل شيء من حولك. • الخطط والجداول ليست هي التي تجعلنا منظمين أو ناجحين، فكن مرناً أثناء تنفيذ الخطط. • ركز، ولا تشتت ذهنك في أكثر من اتجاه، وهذه النصيحة أن طبقت ستجد الكثير من الوقت لعمل الأمور الأخرى الأكثر أهمية وإلحاحاً. • اعلم أن النجاح ليس بمقدار الأعمال التي تنجزها، بل هو بمدى تأثير هذه الأعمال بشكل إيجابي على المحيطين بك. معوقات تنظيم الوقت. المعوقات لتنظيم الوقت كثيرة، فلذلك عليك تنجنبها ما استطعت ومن أهم هذه المعوقات ما يلي: • عدم وجود أهداف أو خطط. • التكاسل والتأجيل، وهذا أشد معوقات تنظيم الوقت، فتجنبه. • النسيان، وهذا يحدث لأن الشخص لا يدون ما يريد إنجازه، فيضيع بذلك الكثير من الواجبات. • مقاطعات الآخرين، وأشغالهم، والتي قد لا تكون مهمة أو ملحة، اعتذر منهم بكل لاباقة، لذى عليك أن تتعلم قول لا لبعض الامور. • عدم إكمال الأعمال، أو عدم الاستمرار في التنظيم نتيجة الكسل أو التفكير السلبي تجاه التنظيم. • سوء الفهم للغير مما قد يؤدي إلى مشاكل تلتهم وقتك. خطوات تنظيم الوقت. هذه الخطوات بإمكانك أن تغيرها أو لا تطبقها بتاتاً، لأن لكل شخص طريقته الفذة في تنظيم الوقت المهم أن يتبع الأسس العامة لتنظيم الوقت. لكن تبقى هذه الخطوات هي الصورة العامة لأي طريقة لتنظيم الوقت. • فكر في أهدافك، وانظر في رسالتك في هذه الحياة. • أنظر إلى أدوارك في هذه الحياة، فأنت قد تكون أب أو أم، وقد تكون أخ، وقد تكون ابن، وقد تكون موظف أو عامل او مدير، فكل دور بحاجة إلى مجموعة من الأعمال تجاهه، فالأسرة بحاجة إلى رعاية وبحاجة إلى أن تجلس معهم جلسات عائلية، وإذا كنت مديراً لمؤسسة، فالمؤسسة بحاجة إلى تقدم وتخطيط واتخاذ قرارات وعمل منتج منك. • حدد أهدافاً لكل دور، وليس من الملزم أن تضع لكل دور هدفاً معيناً، فبعض الأدوار قد لا تمارسها لمدة، كدور المدير إذا كنت في إجازة. • نظم، وهنا التنظيم هو أن تضع جدولاً أسبوعياً وتضع الأهداف الضرورية أولاً فيه، كأهداف تطوير النفس من خلال دورات أو القراءة، أو أهداف عائلية، كالخروج في رحلة أو الجلوس في جلسة عائلية للنقاش والتحدث، أو أهداف العمل كاعمل خطط للتسويق مثلاً، أو أهدافاً لعلاقاتك مع الأصدقاء. • نفذ، وهنا حاول أن تلتزم بما وضعت من أهداف في أسبوعك، وكن مرناً أثناء التنفيذ، فقد تجد فرص لم تخطر ببالك أثناء التخطيط، فاستغلها ولا تخشى من أن جدولك لم ينفذ بشكل كامل. • في نهاية الأسبوع قيم نفسك، وانظر إلى جوانب التقصير فتداركها. ملاحظة: التنظيم الأسبوعي أفضل من اليومي لأنه يتيح لك مواجهة الطوارئ والتعامل معها بدون أن تفقد الوقت لتنفيذ أهدافك وأعمالك. كيف تستغل وقتك بفعالية؟ هنا ستجد الكثير من الملاحظات لزيادة فاعليتك في استغلال وقتك، فحاول تنفيذها: حاول أن تستمتع بكل عمل تقوم به. تفائل وكن إيجابياً. لا تضيع وقتك ندماً على فشلك. حاول إيجاد طرق جديدة لتوفير وقتك كل يوم. أنظر لعاداتك القديمة وتخلى عن ما هو مضيع لوقتك. ضع مفكرة صغيرة وقلما في جيبك دائماً لتدون الأفكار والملاحظات. خطط ليومك من الليلة التي تسبقه أو من الصباح الباكر، وضع الأولويات حسب أهميتها وأبدأ بالأهم. ركز على عملك وانتهي منه ولا تشتت ذهنك في أكثر من عمل. توقف عن أي نشاط غير منتج. أنصت جيداً لكل نقاش حتى تفهم ما يقال، ولا يحدث سوء تفاهم يؤدي إلى التهام وقتك. رتب نفسك وكل شيء من حولك سواء الغرفة أو المنزل، أو السيارة أو مكتبك. قلل من مقاطعات الآخرين لك عند أدائك لعملك. أسأل نفسك دائماً ما الذي أستطيع فعله لاستغلال وقتي الآن. أحمل معك كتيبات صغيرة في سيارتك أو عندما تخرج لمكان ما، وعند اوقات الانتظار يمكنك قراءة كتابك، مثل أوقات أنتظار مواعيد المستشفيات، أو الأنتهاء من معاملات. أتصل لتتأكد من أي موعد قبل حلول وقت الموعد بوقت كافي. تعامل مع الورق بحزم، فلا تجعله يتكدس في مكتبك أو منزلك، تخلص من كل ورقة قد لا تحتاج لها خلال أسبوع أو احفظها في مكان واضح ومنظم. أقرأ أهدافك وخططك في كل فرصة يومياً. لا تقلق إن لم تستطع تنفيذ خططك بشكل كامل. لا تجعل من الجداول قيد يقيدك، بل اجعلها في خدمتك. في بعض الأوقات عليك أن تتخلى عن التنظيم قليلاً لتأخذ قسطاً من الراحة، وهذا الشيء يفضل في الرحلات والإجازات. ركز على الأفعال ذات المردود العالي مستقبلاً، مثل: أنت! العائلة العمل • قراءة الكتب والمجلات المفيدة. الاستماع للأشرطة المفيدة. الجلوس مع النفس ومراجعة ما فعلته خلال يومك. ممارسة الرياضة المعتدلة للحفاظ على صحتك. أخذ قسط من الراحة، من خلال الإجازات أو فترة بسيطة خلال يومك.الجلوس مع العائلة في جلسات عائلية. الذهاب لرحلة ومن خلالها تستطيع توزيع المسؤوليات على أفراد الأسرة فيتعلموا المسؤولية وتزيد أواصر العلاقة بينكم.التخطيط للمستقبل دائماً. التخلص من كل عمل غير مفيد. محاولة استشراف الفرص واستغلالها بفعالية. التحاور مع الموظفين الزملاء والمسؤولين والعملاء أو المراجعين لزيادة كفائة المؤسسة. وما ورد أعلاه ليس إلا أمثلة بسيطة، وعليك ان تبدع وتبتكر أكثر. ......................................... .................... أكبر موسوعة دروس في التنمية الذاتية ________________________________________ انطلق نحو النجاح في الحياة 1) (( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)). 2) راقب أفكارك لأنها ستصبح كلمات ، وراقب كلماتك لأنها ستصبح أفعال ، وراقب أفعالك لأنها ستصبح عادات ، وراقب عاداتك لأنها ستصبح شخصية ، وراقب شخصيتك لأنها ستصبح مصير. 3) اسأل نفسك دائما هذه الأسئلة: من أنا ؟ وكيف وصلت إلى هنا ؟ والى أين أريد أن أذهب ؟ ولماذا أريد أن أذهب ؟ وماذا يقف في طريقي ؟ وكيف أتغلب عليه ؟ 4) عندما تغير طريقة تفكيرك تكون قد غيرت عالمك بأكمله. 5) اعلم أن حياتك الآن من صنع أفكارك السابقة. 6) لا أحد يستطيع أن يسلبك النجاح إلا أنت بنفسك. 7) اعلم أن التفكير هو أصل كل فعل فغير طريقة تفكيرك تتغير أفعالك. 8) إذا كان لديك رغبة حقيقية للتخلص من أي عادة مدمرة فانك قد شفيت منها بالفعل بنسبة 51%. 9) إن ما تحكم به على الآخرين يحكمون به عليك. 10) انك لا تستطيع أن تشتري السعادة بكل أموال العالم لأن مملكة السعادة موجودة في فكرك ومشاعرك. 11) اعلم إن العقل هو الذي يجعلك سليما أو مريضا أو تعيسا أو سعيدا أو غنيا أو فقيرا فتعلم السيطرة على عقلك من خلال أفكارك. 12) واعلم انه من لم يفشل لم ينجح. 13) واعلم أن ثقة الناس بك من خلال ثقتك بنفسك. 14) أنت تكون ناجحا وسعيدا عندما تعتقد ذلك. 15) التركيز على النجاح يساعد على حدوثه. 16) إذا كان مصعد النجاح معطلا استخدم السلم درجة درجة. 17) إن سلوكك الخارجي يعكس ما بداخلك سلبيا أو ايجابيا. 18) العقل مثل العضلة كلما مرنته كلما زادت قوته. 19) ليس هناك فشل وإنما هناك نتائج فقط. 20) آمن بمبدأ (( أنا يستحيل علي الفشل)). 21) تحمل المسؤولية في كل الظروف. 22) الناس هم أعظم مواردك. 23) لا يوجد نجاح دائم دون الالتزام. 24) توكل على الله تعالى في كل أمورك. 25) لا تبحث عن ألأخطاء ولكن ابحث عن العلاج. 26) تمر على الإنسان يوميا 160 ألف فكرة 80% منها سلبية. 27) ازرع النجاح واحصد ثماره. 28) الناس ليسوا كسالى ولكن ليهم أهدافا لا تحثهم على فعل شيء. 29) إننا نتحول إلى ما نفكر فيه طوال اليوم. 30) اسأل نفسك هذا السؤال: ما الذي يجعلني ناجحا؟ 31) كل مشكلة تمر عليك في حياتك تحمل معها الهدايا الكثيرة. 32) إنني لا أنصت لما تقوله وإنما أنصت لما تفعله. 33) إحساسك بالنجاح يقوي يقربك منه. 34) ما دمت تستطيع أن تحلم بالشيء فبامكانك تحقيقه. 35) إن الإنسان دائما يتحول إلى ما يحب. 36) عندما تكون لديك الرغبة المشتعلة للنجاح فلن يستطيع أحد إيقافك. 37) كن مصرا على النجاح فالأصرار يقضي على المقاومة. 38) أسهل طريقة في إدارة الوقت هو : افعل كل شيء في الحال. 39) الناس يعاملونا وفقا لسلوكنا معهم. 40) ما يعتقده العقل ينجزه الجسم. 41) الممارسات تخلف العادات. 42) القرارات تحول حلمك إلى حقيقة فقرر من الآن ماذا تريد؟ 43) العلم طريقك إلى الاحتراف. 44) تخصص حتى تنجح. 45) يقول ابن المبارك رحمه الله تعالى : عجبت لمن لم يطلب العلم كيف تدعوه نفسه إلى مكرمة. 46) تعلم كما لو كنت مبتدئا. 47) اعتقد كما لو كانت المعجزات ممكنة. 48) ناج الله تعالى وأنت على يقين من أنه يسمعك. 49) إذا كنت تعتقد شيئا فكل ما تعتقده يمكن تحقيقه. 50) إن المحافظة على سيطرة العقل كالسيطرة على ثور متوحش هائج. 51) أنت قادر على النجاح إذا فكرت في النجاح. 52) لكي تكون كبيرا يجب أن يكون تفكيرك كبيرا. 53) كلما ازدادت معرفتك في أي مجال ازدادت ثقتك بنفسك. 54) كتابة اهدفك على الورق تزيد احتمالات تحقيقك لها بنسبة 1000%. 55) لا يوجد ما يمنعك من الوصول إلى القمة في مجالك سواك. 56) تجنب الأشخاص السلبيين مهما كلفك الأمر لأنهم أكبر مدمر للثقة بالنفس. **...........................................** كيف تتعامل مع التوتر !!! مقترحات فعلية ------^^^^^-------------^^^^^-----------^^^^^^------ هل أنت متوتر وعصبي؛ إليك عشرة اقتراحات للتعامل مع التوتر الذي تمر به: 1_ تكلم عما تشعر به: عندما يزعجك أي شيء، تكلم عنه. لا تكبته في داخلك. تباحث فيما يقلقك مع شخص تثق به مثل زوجك أو زوجتك، أبيك، أمك، أحد اصدقائك، طبيب العائلة، أحد معلميك في المدرسة، أو حتى عميدك. فالتعبير عما تشعر به يساعدك في التخفيف من توترك والنظر إليه بطريقة أفضل. وفي الكثير من الاحيان تستطيع أن تكتشف كيف تتعامل معه. 2_أهرب لفترة من الوقت: في بعض الأحيان حين تتعرض لمشكلة ما حاول الهرب منها، فهذا سيساعدك _ انغمس في كتاب شيق أو فيلم مثير أو رحلة قصيرة. لن ينفعك المكوث في مكانك وتعرضك للعذاب، كنوع من عقاب الذات. فالحل الأسلم يكون بالهروب لفترة قصيرة تلتقط فيها أنفاسك وتستعيد توازنك. ولكن عد إلى مشكلتك وتعامل معها حينما تشعر بأنك، أو بأن الأشخاص الذين من حولك، مستعدون لذلك بشكل أفضل عاطفياً وعقلياً. 3_تخلص من غضبك بالعمل: إذا شعرت أنك تلجأ إلى الغضب في تصرفك، تذكر أن الغضب، مع كونه يعطيك شعوراً وقتياً بالسلطة، إلا انه في النهاية يجعلك تشعر بالندم. إذا أحسست أنك ستصب غضبك على شخص ما حاول ضبط نفسك لأطول وقت ممكن. وفي ذلك الوقت حاول القيام بشيء مفيد تخفف فيه من غضبك. إنغمس في أي نوع من النشاطات الجسدية، مثل الاعتناء بالحديقة، غسل السيارة أو أي شيء آخر. فالتخلص من غضبك بواسطة العمل لمدة يوم أو يومين يجعلك تشعر بأنك في حالة أفضل للتعامل مع مشكلتك. 4_تنازل قليلاً من فترة لأخرى: تذكر أن العراك الدائم والعناد مع من حولك هي طريقة تصرف الأطفال الصغار. تشبث بما تعلم بصحته، ولكن بهدوء. فهنالك دائماً احتمال بأن تكون مخطئاً. وحتى لو كنت محقاً مئة بالمئة في مسألة ما فمن الأفضل لك ولجسدك أن تأخذ الأمور بروية. إذا رضخت أحياناً فستجد أن الآخرين سيرضخون أيضاً. وستكون النتيجة ارتياحك من التوتر، والتوصل إلى حل عملي والشعور بالاكتفاء والنضوج. 5_حاول مساعدة الآخرين: إذا شعرت أنك دائم القلق حول نفسك، حاول القيام بعمل ما للآخرين. إذا لم تكن تعرف إنساناً محتاجاً، فهناك جمعيات عديدة ترحب بالمتطوعين. وسترى أن الاهتمام بالآخرين سيفيدك أنت أيضاً من خلال مشاركتك لقدراتك مع من يحتاجها. 6_اهتم بعمل واحد في وقت واحد: تشكل الأعباء اليومية العادية حملاً ثقيلاً على كاهل الأشخاص المتوترين. فلا يجدون طريقة لإنهاء أعمالهم وحتى المهمة جداً منها. تلك حالة مؤقتة وبإمكان الشخص التخلص منها. أفضل طريقة لذلك تكون باهتمامه أولاً بالأمور المستعجلة واحداً تلو الآخر وترك ما تبقى لوقت آخر. عندما يتخلص من تلك الأعباء سيجد أن التخلص من الباقين ليس صعباً. إذا شعرت أنك لا تقدر أن تؤجل أي شيء، قف وفكر: هل أنت متأكد من أنك لا تبالغ في أهمية الأعمال التي تتولاها؟ 7_لا يستطيع أياً كان القيام بأي عمل كان: يتوقع بعض الأشخاص الكثير من أنفسهم، مما يضعهم في حالة مستمرة من القلق والتوتر لأنهم يعتقدون بأنهم مقصرون. فهم يهدفون إلى الكمال في كل شيء. يشكل هذا التفكير دعوة مفتوحة للفشل. فليس باستطاعة أحد إنجاز كل شيء إلى أقصى درجات الكمال. فكر بالأعمال التي تبرع فيها وركز اهتمامك وطاقتك عليها. من الأرجح أن تكون تلك الأعمال التي تحبها والتي تعطيك أعلى درجات الاكتفاء. أما الأعمال التي لا تبرع فيها كثيراً فحاول جهدك قدر المستطاع، فأنت لا تقدر على تحقيق المستحيل. 8_لا تنتقد الآخرين: يتوقع بعض الأشخاص الكثير من الآخرين، ويشعرون بالإحباط والخيبة إذا فشل ذلك الشخص في تحقيق توقعاتهم. هذا الشخص يمكن أن يكون الزوج أو الزوجة أو طفلاً تحاول تسييره في طريق معين يناسبك. تذكر أن لكل شخص قدراته وقيمه وحتى أخطاءه الخاصة به، وحقه في أن يكون هو هو. فالأشخاص الذين تخيبهم أخطاء الآخرين، سواء أكانت وهمية أو حقيقية، هم في الحقيقة خائبو الظن بأنفسهم. فبدلاً من انتقاد سلوك الآخرين حاول البحث عن النقاط الجيدة فيهم وساعدهم على تحسينها أكثر. 9_إمنح الشخص الآخر فرصة: يشعر الأشخاص الذين يعانون من التوتر العاطفي بأن عليهم "الوصول أولاً" _ أي أن يسبقوا الطرف الآخر حتى في أبسط الأمور. إذا شعر عدد كاف منا بذلك، وأكثرنا يشعر فعلاً بذلك، فسيصبح كل شيء سباقاً كبيراً. وفي هذا السباق لابد من وجود متضررين إما جسدياً أو عاطفياً أو عقلياً. ولكن من الممكن أن نطمح إلى وضع أفضل. فالتنافس مُعدٍ وكذلك التعاون. فعندما تمنح الطرف الآخر فرصة فأنت تسهل كثيراً من الأمور على نفسك، وعندما يشعر بأنك لا تشكل أي تهديد له فلن يعود يسبب لك أي مشكلة. 10_كن هناك: معظمنا يشعر بأنه في بعض الأحيان مهمل. نظن أن الآخرين لا يريدوننا بينما هم في الحقيقة ينتظرون المبادرة الاولى من جهتنا. إذ ذاك نكون نحن الذين نخفض من قيمة أنفسنا وليس الآخرين. من الأسلم لنا أن نأخذ المبادرة أحياناً بدلاً من الجلوس والانتظار وعزل أنفسنا. وطبعاً علينا أن لا نكون مندفعين كثيراً، فالاندفاع بطريقة خاطئة يعرضنا فعلاً لعدم محبة الآخرين لنا. يجب اعتمادنا للتوسط بين الانسحاب من المجتمع والاندفاع الأخرق منقول للفائدة |
2009- 1- 8 | #2 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: الـبرمجــة اللغوية وتطوير الذات;تجارة الأحلامـ وواقعيـة العلمـ
ماشاء الله عليكـ
موضوع رائع بروعتكـ تسلمي حبوبتي :: |
2009- 1- 8 | #3 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: الـبرمجــة اللغوية وتطوير الذات;تجارة الأحلامـ وواقعيـة العلمـ
بنت أبوها
مشكوووووووووووووووووره غاليتي على المرور وماننحرم من مرورك ودمتي |
2009- 1- 10 | #4 |
عضوة في الفريق الإعلاني |
رد: الـبرمجــة اللغوية وتطوير الذات;تجارة الأحلامـ وواقعيـة العلمـ
دائما رائعه يالحقيقه..
في مواضيعك... سلمت يداكـِ الله يعطيكـ العافيه.. |
2009- 1- 10 | #5 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: الـبرمجــة اللغوية وتطوير الذات;تجارة الأحلامـ وواقعيـة العلمـ
طالبه طموحه
مشكوووووووووووووووووووووره غاليتي على المرور وماننحرم من مرورك ودمتي |
2009- 1- 10 | #6 |
من مؤسسي الملتقى
|
رد: الـبرمجــة اللغوية وتطوير الذات;تجارة الأحلامـ وواقعيـة العلمـ
راائعه في طرحك
قووية في تواجدك شكرا لك |
2009- 1- 10 | #7 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: الـبرمجــة اللغوية وتطوير الذات;تجارة الأحلامـ وواقعيـة العلمـ
القلب النابض
مشكووووووووووووووووره على المرور وماننحرم من مرور ودمتي |
2011- 3- 4 | #8 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: الـبرمجــة اللغوية وتطوير الذات;تجارة الأحلامـ وواقعيـة العلمـ
}يعطيكـ العوافي ع ـالموضوع{
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأحلامـ, اللغوية, الذاتتجارة, العلمـ, الـبرمجــة, وتطوير, وواقعيـة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|