ملخص من 1 الي 5 الصحة واللياقة

[محمد ال شيبان]

مفهوم الصحة : عرفت منظمة الصحة العالمية الصحة "حالة السلامة والكفاية البدنية والنفسية والاجتماعية وليست مجرد الخلو من المرض والعجز" .
درجات أو مستويات الصحة :
الصحة المثالية نقصد بها التكامل البدني والنفسي والاجتماعي
الصحة الايجابية طاقة صحية ايجابية تمكن الفرد من مواجهة المشاكل والمؤثرات والضغوط البدنية والنفسية والاجتماعية
السلامة المتوسطة يكون الفرد عرضة للمؤثرات الضارة "بدنية ، نفسية ، اجتماعية"
المرض غير الظاهر لا يشكو من أمراض ظاهرية ويمكن اكتشافها بالفحوصات
المرض الظاهر يشكو من بعض الأمراض سواء كانت "بدنية ، نفسية ، اجتماعية"
مستوى الاحتضار تسوء الحالة الصحية للفرد ويصعب استعادة صحته
الصحة الشاملة :
التكامل البدني تمتع الفرد بحيوية سليمة لوظائف الجسم والتمتع باللياقة البدنية العامة والقوام السليم والخلو من العيوب والتشوهات البدنية
التكامل النفسي تمتع الفرد بالاستقرار الداخلي ويظهر ذلك في حياته الهادئة التي تسودها الراحة والاطمئنان والرضا
التكامل الاجتماعي قدرة الفرد على التعامل مع الآخرين " التأثير فيهم والتأثر بهم ، الحياة بينهم على أساس الحب والاحترام والثقة"
العوامل التي تحدد درجات أو مستويات الصحة :
أ-العوامل المتعلقة بالمسببات النوعية للمرض :-
1-مسببات حيوية من أصل حيواني : حيوانات وحيدة الخلية ( الأميبا-الملاريا ) ، حيوانات متعددة الخلايا ( ديدان – البلهارسيا ) .
2-مسببات حيوية من أصل نباتي : الفطريات – البكتريا – الفيروسات .
3-مسببات غذائية : كـ زيادة أو نقص (الكربوهيدات – الدهون – البروتينات – الأملاح – الماء ) .
4-مسببات كيميائية : خارجة من البيئة ( الرصاص - الفسفور ) ، داخل الجسم كـ زيادة الجلوكوز بالدم يؤدي إلى (البول السكري – التسمم البولي أو الكبدي )
5-مسببات طبيعية : الحرارة – البرودة – الرطوبة – الإشعاعات – الكهرباء .
6-مسببات ميكانيكية : الفيضانات – الزلازل – السيول – الحرائق – الحوادث .
7-مسببات وظيفية : اختلال إفراز الغدد الصماء من هرمونات أو اختلال إفراز الإنزيمات والعصارات في الجسم .
8-مسببات نفسية واجتماعية : أمراض ناتجة عن ضغط عصبي ونفسي بسبب مشكلات الحياة الحديثة ( الأعباء الأسرية والمهنية – تعاطي المخدرات ) ... الخ .
ب-العوامل المتعلقة بالإنسان "العائل المضيف" :-
1- المقاومة الطبيعية نوعية وغير النوعية
2- عوامل وراثية
3- عوامل اجتماعية
4- عوامل وظيفية
5- العمر .
ج-العوامل البيئية :-
البيئة الطبيعية :
-الحالة الجغرافية : تؤثر في الصحة عن طريق الموقع الجغرافي .
-الحالة الجيولوجية : نوع التربة تحدد نوع الغذاء وتوافر المياه .
-المناخ : درجات الحرارة ، الرطوبة ، حركة الرياح .
البيئة الاجتماعية والثقافية :
-المستوى الاقتصادي : يؤثر في كفاية الغذاء والمسكن والتعليم .
-المستوى التعليمي : يؤثر في الوعي الصحي والسلوك الصحي .
-كثافة السكان : تؤثر في العادات والازدحام والضوضاء .
-الخدمات الصحية : مدى توافرها أو قصورها والإقبال عليها .
البيئة البيولوجية :
-تشمل عناصر المملكة الحيوانية والنباتية التي تؤثر في الطعام .

مكونات الصحة العامة :

1- الصحة الشخصية : الاهتمام بتقوية صحة الفرد 2- صحة البيئة : تحسين أحوال البيئة
التغذية النظافة النوم الراحة مياه الشرب جمع القمامة تصريف الفضلات صحة الأغذية
الرياضة العناية بالعينين العناية بالأسنان الكشف الطبي التهوية الإضاءة الضوضاء مكافحة الحشرات
3- الطب الوقائي للفرد 4- الطب الوقائي للمجتمع
(الصحة الشخصية)¹
+
استعمال الأدوية للوقاية والعلاج (صحة البيئة² + الطب الوقائي للفرد³)
عمل الإحصاءات
التفتيش الصحي
خدمات الصحة العامة

اللياقة البدنية :
-القدرة العامة على التكيف والاستجابة المرغوبة لأي جهد بدني .
-قدرة أجهزة الجسم المختلفة على تأدية مهامها على أكمل وجه ممكن في كافة الظروف .
مكونات اللياقة البدنية
العناصر المرتبطة بالمهارة العناصر المرتبطة بالصحة
الرشاقة (خفة الحركة) اللياقة القلبية التنفسية القوة والتحمل العضلي
التوازن (مقاومة الجاذبية الأرضية)
التوافق (توافق عصبي عضلي)
القدرة العضلية (إنتاج قوة في أقل زمن ممكن) المرونة التركيب الجسماني
زمن ردة الفعل (الزمن بين المثير والاستجابة)
السرعة (قطع مسافة في أقل زمن ممكن)










تعريف اللياقة القلبية الوعائية "التنفسية" :
1- قدرة الجهازين "الدوري والتنفسي" على تأدية مهامهما بكفاءة في الظروف غير الاعتيادية .
2- قدرة الرئتين والقلب والأوعية الدموية على إيصال كمية كافية من الأوكسجين إلى الخلايا استجابة لمتطلبات النشاط البدني المستمر .
كيف يكون ذلك ؟
أثناء التنفس  الأكسجين يذهب إلى الرئتين  الدم (يأتي إلى الرئتين يأخذ الأكسجين ثم يذهب به عن طريق القلب والأوعية الدموية)  إلى الأعضاء والأنسجة والخلايا (حيث يستخدم لتحويل الغذاء إلى طاقة) الطاقة  تستخدم للقيام بالوظائف والحفاظ على حالة الاستقرار الداخلي .
مهام الجهازين الدوري والتنفسي :
توفير الأكسجين لخلايا الجسم تخليص الجسم من ثاني أكسيد الكربون نقل المواد الغذائية تخليص الجسم من الفضلات المناعة
ما أهمية اللياقة القلبية الوعائية :
أهم عناصر اللياقة البدنية أفضل مؤشر للصحة ترتبط بمستوى النشاط البدني
هل جميع أنواع الأنشطة البدنية تطور القلب والرئتين ؟
- (المشي ، البولنج ، كنس البيت ، لعب الجولف ، صيد السمك) لا تؤثر في اللياقة القلبية الوعائية لأنها تحتاج إلى طاقة محدودة .
- (ركوب الدراجة الهوائية ، السباحة ، المشي السريع ، الجري ، القفز على الحبل) تطور اللياقة القلبية الوعائية لأنها أنشطة هوائية تستخدم الأكسجين لإنتاج الطاقة المطلوبة .
فوائد تدريبات اللياقة القلبية الوعائية :
القلب والدم
انخفاض في نبضات القلب أثناء الراحة .
انخفاض ضغط الدم أثناء الراحة .
انخفاض في وقت الاستعادة بعد النشاط .
انخفاض في دهون الدم ( الكلسترول الرديء) . زيادة قوة عضلة القلب .
زيادة في الأنزيمات التي تساعد على حرق الدهون .
زيادة في القدرة على نقل الأكسجين والاستفادة منه .
نبض قلب منخفض عند القيام بأي نشاط بدني معين .
العضلات
زيادة في عدد وحجم الميتوكندريا . زيادة في القوة والتحمل العضلي .
شعور أفضل
تساعد في مقاومة القلق والكآبة .
تساعد في التكيف مع الضغوط .
تساعد في الاسترخاء وخفض التوتر .
زيادة القدرة على النوم بسرعة وبشكل جيد . زيادة مقاومة التعب .
تعطيك طاقة أكثر .
تطور النظرة للذات .
منظر أفضل
تساعد على فقدان الوزن الزائد .
تساعد على التحكم بالشهية .
شد العضلات .
عمل أفضل
زيادة التحمل لممارسة أنشطة بدنية أخرى .
زيادة كفاءة القلب والرئتين .
زيادة القدرة على العمل البدني . زيادة قوة العضلات .
تساهم في زيادة الإنتاجية .
تأثير عدم ممارسة النشاط البدني :
قلق كآبة تأثير سلبي للضغوط أمراض القلب التاجية الموت المفاجئ بالسكتة القلبية السمنة
الإمساك الموت المبكر هشاشة العظام انخفاض التحمل ارتفاع ضغط الدم
ارتفاع الكلسترول السكري السرطان

هل التدريبات الهوائية تحمي الشخص من الإصابة بأمراض القلب والشرايين ؟
اللائق بدنيا أقل عرضة لخطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين ولا يضمن برنامج نشاط بدني هوائي لوحده عدم العرضة لأمراض القلب والشرايين .
عوامل زيادة الخطر بالإصابة بأمراض القلب والشرايين :
- الوراثة - العادات الحياتية
للتقليل من عوامل الخطر بالإصابة بأمراض القلب والشرايين :
- الحد من أثر جميع عوامل الخطورة "كالعادات الحياتية" - النشاط البدني يزيد من فرصة الحياة بعد الذبحة القلبية عند الشخص
ما عوامل الخطر للإصابة بأمراض القلب ?
- مرض الشريان التاجي .
- ترسب الدهون على الجدار الداخلي للشريان التاجي ، مما يغلق أحد الشرايين التاجية ، والنتيجة ذبحة قلبية .
*عوامل خطورة أخرى للإصابة بأمراض القلب :( ضغط دم مرتفع ، كلسترول مرتفع ، سكري ،سمنة ، انخفاض النشاط البدني ) .
هل الأنشطة البدنية تخفض من عوامل خطورة الإصابة بأمراض القلب ؟
تساعد الأنشطة البدنية في تخفض ضغط الدم .
تساعد الأنشطة البدنية في التخفيف من التدخين إن لم يكن الامتناع عن التدخين .
تساعد الأنشطة البدنية ذوي الوزن المعتدل أن يكونوا أقل عرضة للسكري .
تساعد الأنشطة البدنية بتخفيض الحاجة للأنسولين .
تساعد الأنشطة البدنية في البقاء على الوزن المثالي أو خفض الزيادة .
تساعد الأنشطة البدنية في زيادة الكلسترول الجيد .
الخلاصة : تساعد الأنشطة البدنية متوسطة الشدة والكمية بخفض احتمالية الإصابة بالذبحة الصدرية .
لكن تذكر : عدم إغفال عوامل الخطورة الأخرى ، من الضروري الحد من عوامل الخطورة لتخفض احتمالية الإصابة بأمراض القلب .
مخاطر الأنشطة البدنية :
- العضلات والمفاصل : التدريب الشديد لفترة طويلة ، عدم الإحماء والاستعادة يؤدي إلى آلام العضلات .
- الإصابات الحرارية : التدريب في الحر والرطوبة يؤدي للإجهاد الحراري وضربات الشمس .
- أعراض الإجهاد الحراري : ( انخفاض درجة الحرارة ، الدوخة ، صداع ، غثيان ، تشويش ) .
- أعراض ضربة الشمس : (دوخة ، صداع ، عطش ، غثيان ، تشنج عضلي ، توقف العرق ، ارتفاع الحرارة لدرجة خطرة)
- مشاكل القلب : عيب في القلب + تدريب = ألم في الصدر أو دوخة مفاجئة أو إغماء أو قصر تنفس واضح جدا = الموت .
 فوائد الأنشطة البدنية ومخاطرها 
الفوائد الأخطار
قدرة أفضل للعمل والترويح إصابات العضلات والمفاصل
مقاومة الضغوط (القلق - التعب) ونظرة أفضل للحياة
زيادة التحمل والقوة الإصابات الحرارية
كفاءة القلب والرئتين
التخلص من الوزن الزائد مضاعفة مشاكل القلب الموجودة أو الخفية
خفض احتمالية إصابة القلب
كيفية تجنب الإصابات :
- زيادة مستوى النشاط تدريجيا .
- الملابس المناسبة للمناخ .
- اعرف الأعراض الأولية لمشاكل القلب .
- الدوخة المفاجئة أو التعرق البارد أو الشحوب أو الإغماء . - معقولية الأهداف .
- استمع لإشارات إنذار الجسم .
- ألم أو ضغط في يسار أو وسط الصدر أو يسار العنق أو الكتف أو الذراع أثناء النشاط أو بعده .



قياس اللياقة القلبية الوعائية :
((اختبار الخطوة لهارفارد))
الهدف : تقدير الاستهلاك الأقصى للأكسجين .
الأدوات : 1- صندوق ارتفاعه 41 سم ، 2- ميقاع ، 3- ساعة توقيت .
الإجراءات :
يصعد المفحوص على الصندوق بمعدل :
24 صعودا /دقيقة (للرجال) .
22 صعودا /دقيقة (للنساء) .
الاستمرار لمدة 3 دقائق متواصلة .
يتوقف المفحوص في نهاية الثلاث دقائق ويتم قياس نبض القلب (ضع السبابة والوسطى على جانب العنق وتحسس النبض وحسابه) بعد 5 ثوان لمدة 15 ثانية ونضربها في 4 لمعرفة النبضات في دقيقة .
مثال : رجل عمره 21 سنة ناتج نبضات القلب بعد 5 ث من نهاية الصعود والنزول لمدة 3 د = 149 ن / د (مستوى اللياقة متوسط) كيف ؟ نرجع للجدول .
كيف نطور اللياقة القلبية الوعائية ؟
((اختيار الشدة المناسبة))
1- النبض الأعلى للفرد :
( النبض في حالة الجهد الأقصى 220 ) – العمر
مثال : شاب عمره 20 سنة فكم نبضه الأعلى ؟
الحل : النبض الأعلى للشاب = 220-20 = 200 ن / د
2- النبض خلال الراحة :
وضع السبابة والوسطى على جانب العنق وتحسس النبض وحسابه لمدة 15 ث
النبض وقت الراحة = النبض في 15 ث × 4
3- الشدة المناسبة للمبتدئ :
70% (الحد الأعلى الاحتياطي) + النبض أثناء الراحة .
(الحد الأعلى الاحتياطي) = الحد الأعلى للنبض + النبض أثناء الراحة .
مثال : ما الشدة المناسبة لشاب عمرة 20 سنة ونبضة أثناء الراحة 80 ن / ق ؟
الحل :
الحد الأعلى للنبض = 220 – 20 = 200 ن / ق
الشدة المناسبة = (200 – 80) × 0.70 + 80 = 84 + 80 = 164 ن / ق .
مدة النشاط البدني :
- المبتدئ يقبل منه 15 دقيقة مستمرة لممارسة النشاط البدني .
- بعد تكيف الجسم على ممارسة النشاط البدني يجب أن لا يقل عن 20 دقيقة مستمرة .
تكرار النشاط البدني : لا يقل عن 3 أيام في الأسبوع .
الاستمرارية في النشاط
مراعاة الأهداف القصيرة المدى والبعيدة المدى أرجع التفكير في مستوى البدايات
ناقش برنامجك وأهدافك مع الأهل والأصدقاء تذكر أسبابك الأولى للمشاركة في البرنامج
غير النشاط عند الملل
لتكن أكثر نشاطاً
انهض وتحرك استخدم الدرج
أوقف السيارة بعيدا قليلا خذ استراحة تمرينات


مكونات اللياقة العضلية :-
القوة العضلية . التحمل العضلي . المرونة .
تعريف القوة العضلية :-
القدرة القصوى لتقلص العضلات ضد المقامة (الوزن الذي يمكن حمله) .
العوامل المؤثرة في القوة العضلية :-
1-العمر (60 : 20 = 80%) .
2-كتلة الجسم (زيادة العضلات ولي في الشحوم) .
3-حجم العضلات .
4-التوصيل العصبي .
تعريف التحمل العضلي (المطاولة) :-
قدرة العضلات على التقلص لأطول فترة زمنية .
(المدة الزمنية التي تتمكن العضلة من الاستمرار في التقلص) .
تعريف المرونة :-
القدرة على إطالة العضلة أو مجموعة من العضلات إلى مداها الحركي .
العوامل المؤثرة في المرونة :-
1-تكوين المفصل .
2-العمر.
3-النوع (ذكر - أنثى) ، (الأنثى أكثر مرونة) .
فوائد اللياقة العضلية :-
1-زيادة حجم العضلات (زيادة الطاقة المستهلكة وقت الراحة) .
2-الحفاظ على القوام السليم .
3-الوقاية من إصابات العضلات والمفاصل (آلام الظهر) .
4- العمل بشكل أفضل .
قياس اللياقة العضلية :-
1-قياس القوة والتحمل العضلي :
أ-الاختبار الأول :
الجلوس من رقود القرفصاء (60 ث) ، يقيس تحمل عضلات البطن .
ب-الاختبار الثاني :
انبطاح مد الذراعين (الضغط بالذراعين)
أكبر عدد من المرات
قوة وتحمل عضلات الحزام الصدري والذراعين
قياس المرونة :-
"نحتاج إلى صندوق المرونة" ، ثني الجذع للأمام من وضع الجلوس طولاً (أفضل مسافة من محاولتين) .






تطوير اللياقة العضلية :-
مبادئ القوة والتحمل العضلي :
1-التدرج
2-التخصصية
3-زيادة العبء
أ- المقاومة :
(80% من القوة القصوى لتطوير القوة)
(<80% من القوة القصوى لتطوير التحمل)
القوة القصوى = أكبر وزن ممكن رفعة
مثال :
القوة القصوى لأرجل شخص = 75 كجم
ما هي (المقاومة) القوة المناسبة التي ينبغي أن يدرب أرجله عليها ؟
الحل :
المقاومة المناسبة = 75×0.80 = 60كجم ،لكي تستفيد عضلات الأرجل يجب أن يرفع في التمرين 60-70 كجم .
كيف نحدد القوة القصوى ؟
ما تستطيع تكراره من 3 - 10 مرات كحد أقصى = 80% من القوة القصوى .
عند التكرار أكثر من 10 مرات تزيد مرات المقاومة لتحقيق زيادة العبء .
ب-الجرعة :
عدد التكرارات للتمرين المعين .
الهدف  التكرار الأقصى  الجرعة 
تطوير القوة العضلية 1-3 6-8
تطوير التحمل العضلي 12-20 3-4
ج-أيام التدريب :
-إذا كنت تمرن ، عضلات الطرفين (طرف علوي ، طرف سفلي) مع عضلات الجذع ، يمكن لك عمل هذه التمارين ثلاث أيام في الأسبوع ، (مرحلة التطوير) .
-إذا كنت تتمرن ، يوم عضلات الطرف العلوي والجذع ويوم تتمرن عضلات الطرف السفلي ، يمكن لك عمل هذه التمارين كل يوم مع مراعاة فترات الراحة ، (مرحلة تحقيق التطور) .
-بعد ذلك الاستمرار لمدة 8 أسابيع حتى تحصل على تطور واضح في قوة اللياقة العضلية ، (مرحلة التطور الواضح) .
بعد الـ 8 أسابيع ممكن تتمرن يوم واحد للمحافظة على ما تحقق ، (مرحلة المحافظة على ما تحقق من تطور) .
د-الراحة :
الراحة للمجموعة العضلية المدربة 48 ساعة ، إذا استمرت الآلام بعد 48-72 ساعة (خفض العبء) .
تطوير المرونة :-
استطالة العضلات والأربطة المحيطة بالمفصل والمحافظة على الوضع لفترة قصيرة ثم التكرار .
-الطرف العلوي مرونته لا بأس فيها ، غالباً يتم التركيز في المرونة على (الطرف السفلي والجذع) مثل [تمرين قياس المرونة "خلف الفخذ وخلف الساق"] .









القوام السليم :
هل القوام الجيد هو الضخامة أم التناسق ؟
-الحضارات القديمة تعتبر الضخامة هي المعيار الأول للقوام ، في العصر الحديث التناسق هو المعيار .
هل هناك قوام (نموذجي ، مثالي) الكل يسعى إليه ؟
-لا يوجد قوام (نموذجي ، مثالي) ، فكرة وجود مواصفات مثالية للجسم أصبحت فكرة قديمة ، إذ يعتمد الفكر الحديث على :
1-كل قوام مختلف عن الآخر ، 2-"القوام أساسه" بناء الجسم والتركيب البدني .
"أساسات القوام":-
قوام نحيف قوام عضلي قوام عريض "ذو بنية كبيرة"
قوام الوقوف وقوام الحركة :-
-في عهد ليس بالبعيد كان القوام يقوم من خلال وضع الوقوف فقط لكن عند الحركة تظهر عيوب خطيرة في القوام لذلك أصبحت القياسات الحديثة للقوام تتضمن قياس الجسم في وضعين :-
-الثبات (وقوف ، جلوس ، نوم ... الخ) .
-الحركة (مشي ، جري ، وثب ... الخ) .
القوام الطبيعي :
(هو مدى احتفاظ أجزاء الجسم بمركز ثقلها في خط مستقيم بحيث لا يؤثر جزء من أجزاء الجسم على جزء آخر أو أجزاء أخرى)  (من الدكتور) .
القوام الجيد :
(هو العلاقة الميكانيكية بين أجهزة الجسم المختلفة العظمية والعضلية والعصبية والحيوية )  (من الملزمة) .
الانحراف القوامي :
جسم الإنسان عبارة عن أجزاء متراصة فوق بعضها البعض ، فهي كالمكعبات المتراصة في نظام دقيق فإذا انحرفت هذه المكعبات أصيب الفرد بما يعرف بالتشوة أو الانحراف القوامي .
الفرق بين القوام الجيد والردئ :-
يتصف القوام المعتدل / الجيد :
تكون أجزاء الجسم متراصة فوق بعضها عمودياً الرأس والرقبة والعنق والجذع والحوض والرجلان والقدمان يحمل بعضها بعض مما يؤدي إلى توازن في عمل الأربطة والعضلات وأجهزة الجسم المختلفة .
تأثير القوام المعتدل / الجيد على الصحة :
يؤثر إيجاباً بـ
-تعزز القدرة الوظيفية لأجهزة الجسم الحيوية .
-التقليل من الإجهاد وتأخيره .
-تحسين المظهر الخارجي .
-تحسين مفهوم الذات لدى الفرد .
يتصف القوام الردئ :
يكون الرأس للأمام والصدر مسطح والبطن مرتخية ومنحني الظهر مبالغ فيه ويلاحظ فرق الطول في كلا الوضعين .
تأثير القوام الردئ على الصحة :
-يؤثر سلباً بـ
-تأثيره على المفاصل والعضلات والعظام .
-تأثيره على الأجهزة الحيوية الداخلية للجسم .
-تأثيره بالأمراض (الإمساك ، الصداع ، تناقص سعة الرئتين ، البول الزلالي ، آلام الظهر ، الانزلاق الغضروفي)



تعريف القوام :-
التعريف الوصفي / وصلات الجسم الرئيسية تتوازن فوق "قاعدة الارتكاز"="القدم".
بمعنى
القدمان متباعدتان قليلاً
معظم وزن الجسم على منتصف القدم
الركبتان والفخذان في حالة بسط
الحوض في وضع يوازن الجسم فوق مفصل الفخذ
العمود الفقري بمنحنياته الطبيعية
الكتفان للخلف قليلاً
عظام اللوحين مسطحة = خلف الظهر من الناحية العلوية
الصدر مرتفع قليلاً
البطن مسطحة
الرأس في الوسط لا للأمام أو الخلف
القوام الردئ والحالة النفسية :
يمكن إدراك العلاقة بين الحالة النفسية للفرد وبين قوامة ، حيث نادراً ما يتواجد شخص يمتاز بالثقة العالية في النفس مصاب بأي تشوهات قواميه والعكس صحيح .
الانحرافات القواميه :-
هي : شذوذ في شكل عضو من الأعضاء أو جزء منه وانحرافه عن وضعة الطبيعي مما ينتج عنه تغير في علاقة هذا العضو بسائر الأعضاء .
تقسيم الانحرافات القوامية :-
1-الانحراف القوامي البنائي "المتقدم" :
تعرض العظام إلى اجهادات لمدد طويلة يؤدي لتغير شكل العظام ويتعذر إصلاحها بالتمرينات البدنية ويلزم التدخل الجراحي .
2-الانحراف القوامي الوظيفي "البسيط" :
اختلال توازن عمل "الأنسجة الرخوة" وهي العضلات والأربطة ، يمكن إصلاحها بالتمرينات البدنية .
أسباب الانحرافات :
الإصابة الأمراض العادات القوامية الخاطئة المهنة
الضعف العضلي الوراثة النواحي النفسية الأدوات غير المناسبة
تقويم القوام :

الوقاية والعلاج للانحرافات القوامية :
الوقاية  العلاج 
تجنب مسببات الانحرافات القوامية . تقوية الضعيفة الممدودة .
التوازن في النشاط البدني بين المجموعة العضلية . تمديد العضلة القصيرة .