ابي ملخص او ملزمة مناهج البحث التربوي

[amgad34]

ابي ملخص او ملزمة مناهج البحث التربوي مو عارف من وين اراجع

[amgad34]

وين الناس

[amgad34]

معقولة مافية ملخص او ملزمة

[بنت الأسلام]

اعتذر منك ماخذتها

ان شاء الله الي اخذها يساعدك

[السنيدي]

الا فيه ولاكن ياخوك ماعرف انزله لاسيرة الاحساء يجيبونه لك بص اصبر ونا اخوك

ماخليك لو اسويله قص ولصق

[الوحيدهـ*]

معها اسئله للتذوق الادبي مدري معاك الماده او لا

[السنيدي]

المعذرة يالاجودي
انا ماعرف غير انسسسسسسسسسسسخ
تلخيص الصفحات المطلوبه بمهارات البحث التربوي من ص20 الى ص80
ثانياُ:أهداف العلم:ص20
1-الفهم: ويتكون من(الوصف-التفسير)
والفهم هو التعرف على علاقة ظاهرة بلظواهر الاخرى التي ادت الى وقوعها وفهم الظواهر الاخرى وايجاد قوانين تحكم هذه الظاهره
فالفهم لايعني الاكتفاء بلوصف لابد من فهم الاسباب والعوامل الي ادت الى حدوث هذه الظاهره اذا لابد من تفسيرها
مثال على الوصف:ارتفاع عمود الزئبق__مثال على التفسير:اسباب ارتفاع عمود الزئبق في ميزان الحراره او العوامل المؤثره على ارتفاع عمود الزئبق في ميزان الحراره
اما الفهم : اكتشاف العلاقه بين تمدد الزئبق في ميزان الحراره وبين ارتفاع درجات الحراره
واحنه عشان نفهم لازم نوصف الشي ونفسره حتى نعرف العلاقه فهمتو
وعشان نفهم ظاهرة لابد من فهم العناصر التالية:
1-ظاهره نفسها باعتبارها متغير تابع اوعامل وظواهر الاخرى الي سببت في حدوث هذه الظاهره
2-الظروف والعوامل والظواهر الاخرى الي ادت لحدوث هذه الظاهره
3-العلاقة بين الظاهر هالي نريد دراستها وبين الظروف العوامل الاخرى ادت لحدوث هذه الظاهره
2-التنبؤ:
قدرة الباحث على ان يستنتج من فهمه للظاهره وقوانينها نتائج اخرى مرتبطة بهذا الفهم .
وهذا الاستنتاج(التنبؤ) لايكون صحيحا الا اذا استطاع اثبات صحته تجريبيا(عمليا)
مثال: اذا اكتشفنا العلاقة بين تمدد الزئبق في ميزان الحراره وبين ارتفاع درجات الحرارة. يمكن ان نتننبأ بنتائج جديده مثل نوع الملابس الي يفترض ان يرتديها الناس او مدى اقبال الناس على ارتياد المناطق الجبلية او مدى اقبال الناس لذهاب الى شاطىء المياه,,الخ
3-الضبط والتحكم:
هو التحكم بلظواهر المختلفة والسيطرة عليها وتدخل لانتاج ظواهر مرغوب بها.
مثال على الظبط والتحكم:التوجيه الذي يتلقاه الطالب لاختيار تخصصه في كليات المجتمع
مثال اخر: امتحان شهاده الدراسه الثانويه
البحث:ص61
اولاً:مفهوم المشكله:
هي وجود الباحث امام تساؤلات او موقف غامض مع وجود رغبه لديه في الوصول الى الحقيقه.
قد تكون هذه المشكله الي يبحث عنها موقف غامض او نقص في المعلومات او الخبرة او سؤال محير او حاجة لم تشبع او رغبة في الوصول الى حل غامض او اشباع النقص,,الخ
مثال:معلم يشعر بعدم اهتمام طلابه بدروسهم. فهنا المعلم راح يكون عنده تساؤلا ليش الطلاب مايهتمون بدروسهم ؟ وهل عدم اهتمامهم لدروسهم يرجع لأسلوبي؟ او الماده دراسيه؟؟يبغي له جواب.
ملاحظه: انا المشكله تنشأ من تفاعل الانسان مع بيئته وهذه التفاعل يعتمد على عوامل تتعلق بلأنسان نفسه وعوامل تتعلق بلبيئه نفسها.(لأن لو ماصار الأنسان متفاعل بلبيئه لما صار عنده مشكله صح؟؟)
ثانياً:مصادر الحصول على المشكلة:
1-الخبرة العلمية:
لابد من توفر حس نقدي والحماس والاصرار والدافعيه والرغبة في التعرف على الاسباب والعووامل التي تؤدي الى هذه المشكلات اما اذا لم يتوفر فيه حس نقدي واصرار ودافعيه ورغبهلم يستطع تفسير هذه المشكله و لم يتمكن من الوصول الى الحقيقه.
مثال:الطالب في مدرسته او كليته يواجه كثير من المواقف لايستطيع تفسيرها فاذا كان يتمتع بحس نقدي ورغبة في الوصول الى الحقيقة فانه يرى في هذه المواقف مشكلات تستحق الدراسة.
2-القراءات والدرسات:
كثير في قراتنا ودراستنا نجد مواقف مثيره لانستطيع فهمها او تفسيره.ا فأذا كان عندنا قراءه ناقده هي الي تكشف لنا حقيقه هذا الموقف اما القراءه الي تهدف الى حفظ المعلومات فأنها لاتكشف لنا حقيقه هذا الموقف.
مثال:عندما نقرأ كتاب نجد فيه رأي غامض او حقيقه مطروحة اذا هذا الموقف الغامض او الحقيقه المطروحه ثاارت اهتمامنا فهلشي اكيد اننا راح نحاول الوصول الى الحقيقه هذا الموقف اما اذا لم يثير اهتمامنا بس مجرد اقرء واحفظ مارا اوصل الى حقيقه هذا الموقف.
3-الدراسات والابحاث السابقة:
كثير من طلاب في الجامعات او الكليات والباحثون يلجأون الى الدراسات والابحاث السابقه والتي تعتبر مصدر هام يزود الباحثين بمشكلات تستحق الدراسة.
ثالثاً:اختيار مشكلة البحث:ص63
معايير اختيار مشكلة البحث:
معايير تتعلق بلباحث نفسه(من حيث قدرته ورغبته على القيام بهذا العمل) ومعايير تتعلق بعوامل اجتماعية خارجية(مثل:فائده هذه المشكلة بلنسبة للمجتمع)
ومن اهم هذه المعايير:
أ-معايير ذاتية:
تتعلق بشخصية الباحث وخبراته وامكاناته وميوله.
من ابرز المعايير الذاتية:
1-اهتمام الباحث:
يختار الباحث المشكله حسب ميوله الي يهتم بها اهتماما شخصيا
مثل: الشخص الي يميل الى مشكله ما يبذل جهود نشطة لحلها اما اذا صار غير مهتم بلمشكله فانه راح ينفر من هذه المشكله
2-قدرة الباحث:
لابد من توفر القدرة الفنية والمهارات اللازمه للقيام بهذا البحث .
3-توفر الأمكانات المادية:
على الباحث اذا اراد ان يعمل بحثاً عن ذكاء الاطفال يجب عليه ان يسأل هل يتوفر لديه مقياس للذكاء فأذا توفر المقياس تمكن من متابعة بحثه اما اذا لم يتوفر لم يتمكن من متابعة بحثه.
4-توفر المعلومات:
المشكله تتطلب الحصول على معلومات معينه قد تتوفر في مراجع او كتب او مخطوطات او مراكز لتوثيق او في ذاكرة بعض الاشخاص وهذه المعلومات لابد ان تكوون متعلقه بمشكلة البحث.
5- المساعدات الادارية:
اذا اراد الباحث ان يجري تجربة لمعرفة اثر التلفزيون على تحصيل الاطفال فهذا البحث يتطلب شراء اجهزه تلفزيون وادخالها الى الصفوف وتعدييل برامج دراسه وتدريب المعلمين فالباحث لايستطيع اجراء هذه التعديلات بمفرده لابد من المسؤلين الادارين بمساعدته .اذا لابد أن يتأكد من توفر مسؤلين ادارين وتعاونهم معه.
ب-معايير اجتماعية وعلمية:
وهي المعاير الي يختارها الباحث وفائدتها العملية وانعكاس هذه الفائده على المجتمع وتقدمه او على تقدم العلم.
أبرز المعايير الاجتماعية:
1-الفائده العلمية للبحث:
اهمية وفائده البحث التطبيقي(العملي) للوصول الى الغايات والاهداف فيي البحث صح انه للبحث اهداف نظريه تتمثل في المعرفه والوصول الى الحقيقه ولكن الغايات العملية هي هامه ايضاً
2-مدى مساهمة البحث في تقدم المعرفة:
ييجب على الباحث ان يساهم بأضافة شيئاً جديداً الى المعرفة الانسانيه فلا داعي ان يخوض في موضوعات مكررة لاتقوده لاتقوده الى كشف معلومات وحقائق جديدة وهذا لاييعنيي انا جميع الابحاث لابد ان تقدم اضافه شيئاً جديدا بل يستطيع الباحث ان يكرر بحث سابق ليؤكد نتائجه او ينفي هذه نتائج.
3-تعميم نتائج الدراسة.
مثل:معرفة العوامل التيي تؤدي الى ظهورخلل في الالات م بعد تشغيليها فهنا نركز بحثنا على جميع الاالات بصفه عامه اما اذا كان الباحث يبغي يعرف العوامل الي تؤدي الى خلل اله ما فأنا نحتاج في بحثنا الى الاف ومئات اله لمطابقتها بهذه الاله
تشكل المعايير الاجتماعيه والمعايير الذاتيه:اساسا سليما لاختيار مشكله البحث.
4-مدى مساهمته في تنمية بحوث اخرى
البحث الجيد هو الذي يكشف عن مشكلات هامة وجديده اما البحث الذي ينتهي بلوصول الى نتائج محدده فهو مغلق
رابعاً:تحديد مشكلة البحث:
تعريفها: صياغه المشكله في عبارات واضحه ومفهومه ومحدوده تعبر عن مضمون المشكلة ومجالها وتفصلها عن سائر المجالات الأخرى.
1-صياغة المشكله:
هناك طريقتان لصياغه المشكله:
ا--ان تصاغه االمشكلة بعبارة لفظيه تقديرية:
مثل:علاقة الذكاء بلتحصيل الدراسي<<هذي عباره لفظيه تقديرية
وهذه المشكله تحتاج الى مزيد من التحديد كتحديد المستوى دراسي فنقوم بصياغتها جذا:
((علاقه الذكاء بلتحصيل الدراسي عند طلاب المرحلة الابتدائيه)
ب--يفضل بعض العاملين في ميدان البحث ان تصاغ المشكله بسؤال .
وبكذا تصاغ المشكله هكذا:
(ما أثر الذكاء على التحصيل الدراسي لطلاب المرحلة الابتدائيه)؟؟
2-معايير صياغة المشكلة:
1-وضوح الصاغة ودقتها:
ان تصاغ المشكله بشكل سؤال تكون اكثر تحدييد ودقه ووضوح من صياغتها بشكل تقديري
مثال: اذا قلنا(ما أثر الذكاء على التحصيل؟ )افضل واكثر وضوح وتحديد من صياغتها بعباره تقديريه (علاقه الذكاء بلتحصيل الدراسي)
2-ان يتضح في الصياغة وجود متغيرات الدراسة :
مثل:( ماأثر المنهج المدرسي على تنمية الاتجاهات العلمية؟)فالمتغيران هنا واضحين هما:المنهج المدرسي والاتجاهات العلمية.
3-أن صياغة المشكلة يجب ان تكون واضحه حتى نتوصل الى حلها.
فصياغه المشكله بشكل سؤال يساعدنا على التوصل الى حلها
خامساً: معايير تقويم المشكله:
1-هل تعالج المشكلة موضوع حديثاً ام موضوعاً مكرر؟؟
2-هل سيسهم هذا الموضوع في اضافة علمية معينة؟
3-هل تمت صياغة المشكلة بعبارات محدده واضحه؟
4-هل ستؤدي هذه المشكله الى توجيه الاهتمام ببحوث ودراسات اخرى؟
5-هل يمكن تعميم النتائج الي يمكن التوصل اليها من خلال بحث هذه المشكله؟
6-هل ستقدم النتائج فائده عملية الى المجتمع؟
اذا اتفقت مشكله البحث على جميع هذه المعايير او بعضها فأنا اهميتها تزداد حسب مدى اتفاقها مع اكبر عدد من هذه المعايير.
سادسا:اهمية الدراسات والابحاث السابقه:
تشكل الدراسات والابحاث السابقه تراثا هاما ومصدار غنيا لابد ان يطلع عليه الباحث قبل البدء بلبحث.
الاطلاع على الدراسات والابحاث السابقه يمكن ان يوفر للباحث مايلي:
1-بلورة مشكله البحث الذي يفكر فيه وتحديد ابعادها ومجالاتها
2- اغناء مشكلة البحث الذي اختارها الباحث مما يجعله اكثر جرأه وطمأنينة في النقد ببحثه
3-تزويد الباحث بلكثير من الافكار والادوات والاجراءات والاختيارات
4-تزويد الباحث بلكثير من المراجع والمصادر الهامة
5-توجيه الباحث الى تجنب المزالق التي وقع فيها الباحثون الاخرون وتعريفه بلصعوبات التي واجهها الباحثون
6-الافاده من نتائج الابحاث والدرسات السابقه:
1-بنا مسلمات البحث اعتمادا على النتائج الي وصل اليها الاخرين
2-استكمال الجوانب التي وقفت عندها الدراسات السابقة
خطة البحث:ص75
تعريفها:
هي عباره عن تقرير يعطي الباحث صورة وافية عن مشكله البحث ويعطي القارىء صورة ممثلة عن مشكلة البحث.
واعداد هذه الخطه يكون: بعد الدراسات المسحيه وبعد اطلاعه على الدراسات السابقه التي تناولت مجال مشكله بحثه
وبعد اعداد هذه الخطه يقوم الباحث بعرضها على:لجنة من المختصين في حلقة مناقشه علمية(السينمار)وهذه الحلقه تتكون من اساتذة وخبراء مختصين والباحثين يتم مناقشه فيها الخطه.
اول مرحلة يختبر فيها الباحث ىمدى وعيه بموضوعه وقدرته على الخوض في بعض جوانبه هي:السينمار
من خلال تغذيه راجعه الي يتلقاها الباحث في السينماريضظر الى اجراء:تعديلات جزئية في خطة بحثه او تعديلات اساسية
وبعد انتهاء الباحث فيي اعداد خظته بلصورة النهائيه يتفق مع هيئه علمية او مؤسسه علمية على اجراء البحث بحيث ييلتزم الباحث بهذه الخطه ويعتبره بمثابه عقد والتزام بيين الباحث والمؤسسه العلميه اليي راح يقدم لها هذا البحث
4-حدود المشكله:
يحتاج الباحث الى وضع حدود اضافيه تتعلق ببعض جوانب المشكله ومجالاتها بهدف المزيد من التحديد والتوجه نحو الغرض الرئيس للمشكله.
مثال: مالكفايات الاساسيه اللازمه لتدريب المعلمين المرحلة الالزاميه بحيث لاتزيد خبرتهم عن ثلاث سنوات في الاردن بلمدارس الحكومية ؟
سوف نفتصر الدراسه على معلمي المرحله الالزاميه في المدارس الحكوميه وعلى المعلمين الي يحملون مؤهلات تربويه والمعلمين الذين لاتزيد خبرتهم عن ثلاث سنوات والكفايات الاساسية دون الخوض في الكفايات الخاصه.
وهذه الحدود يضعه الباحث بنفسه وهو حر بأن يضع مايشاء من حدود يرى انها تساعده ف تركيز جهده وتقليل وقته بشرط ان يبرر هذه الحدود ويفسر اسباب وضعه لها.
العينات
اولاُ:مفهوم العينة:<<قبل مانعرفها خل نشوف اول شي الفرق بينها وبين مجتمع البحث
عينة البحثمجتمع البحثالتعريفهي جزء من مجتمع البحث الاصلي يختارها الباحث بأساليب مختلفه وتضم عدد من افراد المجتمع الاصليهو جميع الافراد او الاشخاص او الاشياء الذين يكونون موضوع مشكله البحثمثال:الطبيب لما يحلل دم المريض لايحلل كل دم المريض وانما ياخذ عينة صغيرة فقط وهذه العينه تمثل خصائص دم المريض كله .كذللك الباحث مايحتاج الى دراسة احوال ومشكلات كل طلاب كليات المجتمع بل يختار عينه منهمالباحث اذا كان يدرس اجهزة التلفزيون المللون ىفأن جمهور بحثه هو جميع اجهزة التلفزيون المللون
الباحث اذا كان يدرس الامثال الشعبيه فأن مجتمع بحثه هو جميع الامثال الشعبيهالفرق بين مجتمع البحث والعينة؟العينه تكون جزء من مجتمع البحثمجتمع البحث جميع افراد المجتمع كافهس:هل يستطيع الباحث ان يدرس جميع افراد مجتمع البحث؟ :لا
س: ماهي الاسباب الي تدفع الباحث الى اختيار عينة بدلاً من دراسة المجتمع كله؟
1-لان دراسة المجتمع كله يتطلب وقت وجهد وتكلفه مادية مرتفعه 2-لاحاجة لدراسة المجتمع كله لان العينة الي يختارها تحقق اهداف البحث.
ثانياً:اختيار العينة:
خطوات اختيار العينة:
1-تحديد المجتمع الاصلي:
لابد من تحديد المجتمع الاصلي تحديد واضح ودقيق .يعني اذا اراد الباحث دراسة مشكلات طلاب كليات المجتمع في الاردن يجب عليه ان يحدد المجتمع البحث الاصلي.(هل هو جميع طلاب كليات المجتمع الحكومية الخاصه في الاردن ؟او هل هو جميع طلاب السنة الاولى والسنة الثانيه في الاردن؟)
2-تحديد افراد المجتمع الاصلي للدراسة.
تحدييد افراد المجتمع الاصلي ييتم بعد تحديد المجتمع الاصلي ويتم تحديد افراد المجتمع الاصلي عن طريق اعداد قائمه بها اسماء جميع افراد مجتمع البحث الاصليي يعني لو كان مجتمع البحث الاصليي هو جميع طلاب كليات المجتمع الحكوميه الخاصه في الاردن فأنه راح يقوم بأعداد قائمه فيها اسماء جميع طلاب كليات المجتمع الحكومية الخاصه في الاردن.
3-اختيار عينة ممثلة
واختيار العينة الممثله يتم بعد تحديد القائمه اليي تحوي جميع افراد المجتمع الاصلي بشرط ان يكون جميعي افراد مجتمع البحث الاصلي متجانسين لأنا لو كانو متباينين لم تكن العينة الي راح يختارها ممثله للمجتمع مثل:اذا كان مجتمع البحث الاصلي هو جميع طلاب كليات المجتمع الحكمية الخاصه فيي الاردن علينا أن نتأكد من سجلات(قائمه) هذه الكيات(هل ترتب هذه الكليات اسماء المسسجلين حسب اعمارهم ؟ او هل ترتبهم حسب تفوقهم؟) فأذا كان ترتيب اسماء الافراد بلقائمه حسب اعمارهم لايجوز ان يختار الباحث اسماء اول100 طلاب في السجل لأن هذا يعني انه اختار طلاب صغار في السن فقط او اذا كان ترتيب الطلاب في السجل حسب تفوقهم لايجوز ان يختار اول 100 طلاب في السجل لأن هذا يعني انه اختار طلاب المتفوقين فقط. اذا لابد من اختيار عينة متجانسه تمثل جميع افراد المجتمع.
4-اختيار عدد كاف من الافراد في العينة.
يتحدد الحجم المناسب للعينة من خلال العوامل تالية:
أ-تجانس او تباين المجتمع الاصلي.
ان المجتمع الاصلي المتجانس يسهل عملية اختيار العينة لأن أي عدد من افراده حتى لو كان قليل يمثل المجتمع الاصلي كله مثل: نقطه دم واحده يمكن ان تمثل الدم كله. اما اذا كان المجتمع الاصلي متباين فأن الباحث يواجه صعوبه في اختار عينة ممثله مثل:اذا كان مجتمع البحث الاصلي هو جميع طلاب كليات المجتمع الحكومية الخاصة في الاردن فأن هذا المجتمع متباين بين طلاب السنه الاولى والسنه ثانيه وبين طلاب المتفوقين والغر متفوقين..الخ اذا لابد من ان تكون العينة ممثله.
ب-اسلوب البحث المستخدم:
يعني هل يستخدم الباحث الاسلوب المسحي او التجريبي ؟ومانوع التصميم التجريبي اللي بيستخدمه؟
فالدراسات المسحيه تتطلب عينة ممثله وكافيه اما تصميمات التجريبيه تتطلب وجود مجموعات تجريبيبه وضابطة متعدده اذا لابد من اختيار حجم كبير للعينة.
ج-درجة الدقة المطلوبة:
الباحث الي يريد الحصول على نتائج دقيقه لابد ان يعتمد على عينه كبيره الحجم لتعطيه الثقه على تعميم نتائج على كافه المجتمع الاصلي.
ثالثا:أنواع العينات:
أنواع العينات:العينة العشوائيهالعينة الغير عشوائيهالتعريف: جميع افراد المجتمع الاصلي معروفين ومحددين ( طلاب المهن تعليميه-مجتمع المهندسين.الخ)
فلتمثيل هنا يكون دقيقاً والعينه تكون ممثله للمجتمع
جميع افراد مجتمع الاصلي غير معروفين(المدمنين-المنحرفين-المتهربين من الضرائب)
فالتمثيل هنا يكون غير دقيقاً والعينيه تكون غير ممثله للمجتمعشروط اختيار العينةوفق شروط محدده (وهو ان يتوفر لدى كل فرد من افراد المجتمع الاصلي الفرصة المكافئه لكل فرد اخر في ان يتم اختياره للعينة دون تدخل من قبل الباحث)وفق معايير معينة يضعها لباحث (فالباحث هنا يتدخل في اختيار العينة ويقرر من يختار ومن يهمل من المجتمع الاصلي)اشكال العينات1-العينة العشوائيه البسيطه: يتم اختيارها اذا كان افراد المجتمع الاصلي معروفين ومتجانسين
واالباحث يعتمد على اختيار العينه العشوائيه البسيطه وفق اسلوبين هما:1-القرعه:يتم ترقيم افراد المجتمع الاصلي ووضع الرقام في صندوق خاص ثم يتم سحب الارقام حتى نستكمل العدد المناسب للعينة.
2-جدول الارقام العشوائيه:عباره عن جداول يوجد بها ارقام عشوائيه كثيرة يقوم الباحث باختيار سلسة من الارقام العمودة او الافقيه بعدين يقوم باختيار الافراد(المجتمع الاصلي) الذين لها نفس الارقام الي اختارها من الجدول ويكونون هؤلاء الافراد هم العينة
ملاحظه:اختيار العينة العشوائيه البسيطه سهل ولكنه يتطلب جهد وقت طويل كما لانضمن ان تكون هذه العينة ممثلة بدقه للمجتمع الاصليأ-عينة الصدفة:يتم اختيارها اذا اراد الباحث ان يختار عدد من الافراد الذن قابلهم بلصدفه
مثل:اذا اراد الباحث ان يدرس موقف الرأي العام من قضية ما فأنه يختار عدداً من الناس الي قابلهم بلصدفه من خلال ركبوه للسيارة او وقوفه عند البائع او زاوية الطريق
من عيوب عينة الصدفه: انها لاتمثل المجتمع الاصلي بدقة عشان كذا يصعب تعميم النتائج البحث الي تناولها الباحث على كافه المجتمع الاصلي.تابع اشكال العيناتب-العينة الطبقييه:ا يتم اختيارها اذا كان افراد المجتمع الاصلي متباينين مكونين من فئات (طبقات) .
مثال:اذا اراد الباحث ان يدرس مشكلات طلاب الملتحقين بلمهن التعليميه. فهنا نلاحظ ان طلاب ملتحقين بلمهن تعليمييه ممكن ان يكون طلاب السنه الاولى وطلاب السنه الثانيه وطلاب الذكور وطالبات الاناث وطلاب المتفوقين وغير المتفوقين او طلاب من مستويات اجتماعييه مختلفه
هنا يقوم الباحث باختيار الفئات(الطبقات)وفق شروط:
1-ان يحدد الفئات المختلفه في المجتمع الاصلي 2-يحدد عدد طلاب في كل فئه 3-ان يختار من كل فئه عينه عشوائيه بسيطه تمثلها مراعيا نسبة ثابتة من كل فئه يعني كل فئه تمثل عدد من الافراد يناسب عدد الافراد بلفئه الاخرىب-عينة الحصصية:يتم اختيارها اذا كان افراد المجتمع مكونين من فئات(طبقات)
مثال:اذا اراد الباحث ان يدرس موقف الرأ ي العام من قضية المحامين والاطباء..الخ يقوم باختيار من كل فئه عدد من الافراد بحيث يتناسب عددهم معا افراد الفئه الاخرى
هذه العينه تشبه العينه الطبقيه ولكنها تختلف عنها في انا الباحث في العينة العشوائيه الطبقيه يختار الافراد وفق شروط اما بلعينه الغير عشوائيه الحصصيه يقوم الباحث باختيار الافراد بنفسه بدون شروط فيقوم الاتصال مع من يردي سواء كانو طلاب او محامين او عمال او اطباء..الخ فهذه العينه لاتكون ممثله لمجتمعها تمثيلاً دقيقاً.تابع اشكال العيناتج-العينة المنتظمة:يتم اختيارها اذا كان افراد المجتمع الاصلي متجانسين وهذه العينة تكون باختيار اول الفرد عشوائيا وتكون بقية الأرقام تابعه له.
مثل:اذا كان مجتمع الاصلي مكون من 200 طالب ونريد ان نختار عينة عشوائيه منتظمه مكونه من عشرين طالب فأننا نقوم بتقسيم 200/20 =10 فتكون المسافه بين الرقم الي نختاره والرقم الي يليه 10ثم نختار الرقم الاول عشوائيا وليكن6 وتكون بقية الارقام تابعه له.
من عيوب هذه الطريقه: أن تمثيله ليس دقيقاً خاصه لو اجريبت في البحوث الاجتماعيه مثل:لو اجرينا دراسة على سكان المنازل المكونة من شقق فأن لكل منزل ومجموعة الشقق ارقام خاصه قد لاتحتوي العينة اية ارقام الشقق الارضيه او العليا ج-العينة الغرضية او القصديه:يتم اختيارها اذا كان الباحث اراد ان يختار عينة اختيار حراً على اساس ان هذه العين هالي اختارها تحقق اغراض الدراسه
مثل: اذا اراد الباحث ان يدرس تاريخ التربية في الاردن فأنه يقوم باختيار عدد من المربين مثل كبار السن كعينه قصده تحقق اغراض دراسته .
فهو في هذا المثال يريد معلومات عن تربيه القديمه في الاردن وهؤلا الاشخاص هم الي يحققون له هذا الغرض اذا ليس من ضروري ان تكون العينة ممثله لأحد
الاختبارات
الاختبار هو:مجموعه من المثيرات(أسئلة شفويةاوكتابية اوصور او رسوم)اعدت لتقيس بطريقه كميه او كيفيه سلوك ما.
الاختبار يعطي:درجه ما او قيمه ما او رتبة ما للمفحوص .ولاختبار ممكن ان يكون:مجموعه من الأسئله او جهازاً معيناً
اولا: استخدام الاختبارات:
لماذا يستخدم الباحث الاختبارات؟ لقياس ظاهره او في مسح الواقع او في التنبؤ او في الكشف عن الفروق بين الافراد او الجماعات او الاعمال او في تحديد نواحي القوه والضعف في الظاهر هالي نقيسها.
والاختبارات تستخدم في:كل المياديين المجالات(التربه-الاداره-الصناعه-علم النفس-الهندسه-الطب..الخ)
الأغراض التي تستخدم فيها الاختبارات:
1-المسح:جمع المعلومات والبيانات عن واقع معين3-التشخيص:تحديد نواحي القوة والضعف في مجال ما2-التنبؤ:معرفة مدى مايمكن ان يحدث من تغير على ظاهرة ما او سلوك ما4-العلاج:تقديم العلاج لحل مشكلة ماثانيا:صفات الاختبار الجيد:
1-الموضوعية:هو الاختبار الي يعطي نتائج نفسها مهما اختلف المصححون أي ان النتائج لاتتأثر بذاتية المصحح او شخصيته.مثل:المفحوص يأخذ درجة معينة على الاختبار حتى لو صحح الاختبار اكثر من مصحح.والاختبار الموضوعي تكون اسئلته محدده واجابته محدده.
2-الصدق:هو الاختبار الي يقيس ما وضع الاختبار من أجل قياسه. مثل:اذا اعد المعلم اختبار لقياس قدرة الاطفال على جمع الاعداد فأن الاختبار يكون صادق اذا قاس القدره على الجمع اما اذا قاس قدره اخرى مثل الكتابه مثلاً فأنه لايكون صادقا.
3-ثبات الاختبار:هو الاختبار الي يعطي نتائج متقاربة او النتائج نفسها اذا طبق الاختبار اكثر من مره في ظروف متماثلة مثل:اذا طبق اختبار لقياس ذكاء طالب ما حصل على درجة 120 فأن طالب يجب ان يحصل على درجة نفسها اذاتقدم للأختبار نفسه بعد اسبوعين او ثلاثة اسابيع. .
ثالثاً:حساب ثبات الاختبار: أ-أعادة الاختبار:
1-يقوم باحث بتطبيق الاختبار على عدد محدود من لمفحوصين 3-تحسب درجات المفحوصين على الاختبار الاول والاختبار الثاني 2-يكرر تطبيق الاختبار نفسه على المفحوصين نفسهم بعد فترة زمنية محدده 4-يحسب معامل الارتباط بين درجاتهم في المرتين ويكون الاختبار ثابت اذا كان معامل الارتباط عالياً
من عيوب هذه الطريقه:1-ان المفحوصين قد يتعلمون من الاختبار في المرة الاولى ويألفونه
2-ان درجات المفحوصين في المرة الثانيه تتأثر بعوامل متعدده مثل:الفة الاختبار وانخفاض التوتر وانتقال اثر التدريب.
3-اذا كانت الفتره بين تطبيق الاختبار في المره الاولى وثانيه طويلة فأن المفحوصين يكونون اكثر نمو ونضج خاصه اذا كانو اطفال صغار
4-اذا كانت الفترة بين تطبيق الاختبار في المره الاولى وثانية قصيرة فأن المفحوصين سيذكرون بعض من اجزاء الاختبار
ب-الثبات بطريقة التجزئة النصفية:
1-يقوم الباحث بتقسيم الاختبار الى نصفين بدون معرفة المفحوص 3- يقوم بوضع درجتين لكل مفحوص(درجه على نصف الاول ودرجة على النصف الثاني) 2 - يقدمه الى المفحوصين على انه اختبار واحد4- يحسب معامل الارتباط بين درجات المفحوصن على نصفي الاختبار ويكون الاختبار ثابت اذا كان معامل الارتباط عالياً
ميزة هذه الطريقه:ان الباحث يتمكن من تطبيق الاختبار(بنصفيه)في وقت واحد وظروف اجراء الاختبار تكون موحدة.
ج-الثبات عن طريق الصور المتكافئة:
1-يعد الباحث اختبار مكافئا للأختبار الي يريد ان يستخدمه من حيث توفر المواصفات نفسها(عدد الاسئله-المحتوى-الصياغه-مستوى الصعوبه-الاهداف-الدرجات) كما يضع تعليمات متشابهة للاختبارين(زمن موحد-امثله توضيحيه)3- يحسب معامل الارتباط بين درجات المفحوصين على الاختبارين2-يطبق الاختبار الاول وطبق الاختبار الثاني المكافئ للأول بعد مرور فتره زمنيةعيوب هذه الطريقه:تتطلب جهد كبير من الباحث حين يعد اختبارين متكافئين.
رابعا: عوامل تؤثر على ثبات الاختبار:
يتاثر ثبات الاختبار بلعوامل تاليه:
1-طول الاختبار:
يقل ثباته اذا كان الاختبارقصير ويزداد ثباته اذا كان الاختبار طويل(زيادة الاسئله)بشرط ان لايؤدي طول الاختبار الى اثارة ملل عند المفحوصين
2-زمن الاختبار:
يقل ثبات الاختبار بانخفاض مدة الاختبار ويزداد بزيادة الوقت الي يستغرقه المفحوصون في اداء الاختبار
3-تجانس المفحوصين:
يزداد ثبات الاختبار اذا كان المفحوصن متباينين ومن مستويات مختلفه ويقل ثباته اذا كان المفحوصين متجانسين متقاربين في المستوى.
4-مستوى صعوبة الاختبار:
يقل ثبات الاختبار اذا زادت سهولة الاسئله لان ذللك يفقده القدره على التميز وكذللك يقل اذا زادت صعوبه الاسئله لانه سيدفع المفحوصين الى تخمين.
خامسا:أنواع الصدق:
1-صدق المضمون او صدق المحتوى:يسمى بلصدق المنطقي ويحسب هذا الصدق عن طريق فحص محتوى الاختبار وتحليل اسئلته لمعرفة مدى تمثيلها لسلوك الذي يقيسه الاختبار وتأكد من أن الاسئله تغطي جميع جوانب السلوك وهذا صدق يستخدم في الاختبارات تحصيليه.وحساب الصدق المنطقي يتطلب:1-تحديد اهداف التدريس والتأكد من ان الاختبار يغطي جميع هذه الاهداف 2-وصف تفصيلي لمحتوى الماد ه الي نريد ان نفحص طلاب بها.
2-الصدق التنبؤي: يطبق الباحث الاختبار ثم يتابع سلوك المفحوصين فأذا اتفق مستوى ادائهم على الاختبار مع سلوك المفحوصين في مجال أخر يتصل بما قاسه الاختبار فأن هذا الاختبار له قدرة تنبؤية. مثل:الباحث الي يريد ان يقيس القدرة اللغوية للأطفال فأنه يطبق الاختبار ثم يتابع ملاحظة كلام الاطفال وقدراتهم اللغوية أثناء حديثهم وألعابهم فأذا كانت نتائج الاختبارات متفقه مع ملاحظات الباحث لحديث الاطفال فأن الاختبار يتمتع بلصدق التنبؤي.والصدق تنبؤي مفيد في كثير من المجالات العملية(تربيه-صناعة-الاداره..الخ) مثال:في مجال تربية يمكن توزيع الطلاب الى مستويات دراسية معينة بعد تطبيق اختبار له قدرة تنبؤيه مرتفعة وبذللك نقلل من الاهدار والرسوب حين نوجه الطلاب وفق نتائجهم على الاختبار 3-الصدق التلازمي:نطبق الاختبار على مجموعه من المفحوصين الي نعرف ان مستواهم جيد قبل الاختبار فأذا استطع المتفوقون الحصول على درجات عالية في الاختبار وحصل غير المتفوقين على درجات منخفضة فأن هذا الاختبار يكون صادق .مثال:لدينا عمال متفوقون في مصنع وعمال غير متفوقين نطبق عليهم اختبار لقياس القدرة على العمل فأذا حصل العمال المتفوقون على درجات عالية وحصل العمال الغير متفوقين على درجات منخفضة فأن الاختبار صادق
الصدق التلازمي يشبه الصدق التنبؤي ويعتمدان على التجريب لذللك يطلق عليهما(الصدق التجريبي) لكن الفرق بينهم ان الصدق التنبؤي يتطلب وقت طويل اما تلازمي لايتطلب وقت طويل. 4-صدق المحكمين:يمكن حسابه بعرضه على عدد من المختصين والخبراء في المجال الي يقيسه الاختبار فأذا قال الخبراء ان هذا الاختبار يقيس السلوك الي وضع لقياسه فأن الباحث يستطيع الاعتماد على حكم الخبراء. 5-الصدق الظاهري: يكون صادق اذا كان مظهر الاختبار يشير الى انه صادق كأن يكون شكله معقولا وان تشير فقراته الى ارتباطها بلسلوك المقاس واذا كان سهل الاستعمال.ان الصدق الظاهري ليس صدق حقيقيا فلابد من لجوء الى طريقة اخرى لحساب الصدق والاختبار الصادق ظاهريا يكسب عادة ثقة المفحوصين ويضمن تعاونهم مع الباحث
6-الصدق العاملي:يعتمد على استخدام منهج التحليل العاملي(وهو منهج احصائي لقياس العلاقة بين مجموعة من العوامل)وحساب الصدق العاملي يكون1-يطبق الباحث مجموعة من الاختبارات على عدد من المفحوصين2-يحسب معامل الارتباط بين كل اختبار وسائر الاختبارات الاخرى.فأذا وجد ان هناك معامل ارتباط عال بين اختبارين منها فأن ذللك يعني ان هناك سمات مشتركة بين الاختبارين ويمكن وضعهما تحت عامال مشترك واحد يشملهما معا اذا الصدق العاملي يمكن حسابه عن طريق حساب معامل الارتباط بين فقرات الاختبار الواحد او بين كل فقرة وبين الاختبار ككل ويكون معامل الارتباط بينهما وبين الاختبار كلي عاليا اذا كانت الفقرة صادقة
الفرق بين دراسات المسحية والدراسات الأخرى
الدراسات المسحيةالدراسات التاريخيهيتعلق بلوضع الراهن او الواقع الحالييتعلق بلأوضاع السابقه او الواقع القديمالدراسات المسحيةالدراسات التجريبيهيتم في الظروف الطبيعية(يعني تدرس الاشيا والحوادث كما هي في الطبيعه.)يتم في الظروف الاصطناعية او المختبرالهدف: جمع البيانات والمعلومات عن واقع ما وفهمه وتفسيره وتقديم التطوير والتحسين مناسب له
هنا يلتزم الباحث بحدود الواقع دون احداث تغير فيهالهدف:التعرف على الأسباب المباشرة او العوامل المؤثره الي ادت الى هذا الواقع
هنا لايلتزم الباحث بحدود الواقع ويحاول احداث تغير فيهالدراسات المسحيةدراسة الحالهالمستوى: اقل عمق
المجال:أكثر شمولا واوسع نطاقاالمستوى:اكثر عمق
المجال:ضيق ومحدودالدراسات العليا المقارنهالدراسات التجريبيهموجوده في الواقع ولايضطر الباحث الى اجرا ء تغير في هذا الواقع
لاتتطلب جهد طويل ونفقات عديده اجرارات متعدده لانها تتم في ظروف طبيعيهيضطر الباحث الى اجراء تغير في هذا الواقع
تتطلب جهد طويل ونفقات عديده واجراءات اداريه وتنظيميه متعدده لانها تتم في الظروف الاصطناعيه
الدراسات المسحية:يتم من خلال جمع معلومات وبيانات عن ظاهرة ما او حدث ما او شيءما او واقع ما.بهدف التعرف عن الظاهرة الي ندرسها وتحديد الوضع الحالي لها والتعرف على جوانب القوة والضعف فيه(من اجل معرفة مدى صلاحية هذا الوضع او مدى الحاجه لاحداث تغييرات جزئية او اساسيه فيه. والدراسات المسحيه تستخدم ادوات البحث العلمي المختلفه للحصول على المعلومات والبيانات اللازمه مثل(الاستبيان-مقابله-ملاحظه-الاختبارات)ولكن الاكثرها شيوعا (الاستبيان والمقابله). دراسات العلاقات: الفرق بينها وبين الدراسات المسحيه:
الدراسات المسحيه:تكتفي بجمع المعلومات والبيانات عن الظواهر الي تدرسها من اجل وصفها وتفسيرها لفهم هذه الظاهره.
دراسات العلاقات:لاتكتفي بعمليه الوصف والتفسير بل تهتم بدراسه العلاقات بين الظواهر وتحليلها والتعمق بها لمعرفة الارتباطات داخليه والخارجيه بين هذه الظاهره والظواهر الاخرى
اشكال دراسات العلاقات:)(دراسة الحالة-الدراسات العليا المقارنة-الدراسات النمائية)
اولاً:دراسة الحاله: هو دراسة حاله فرد ما او جماعه ما او مؤسسه ما مثل( الاسره-المدرسه-المصنع) عن طريق جمع المعلومات والبيانات عن الوضع الحالي للحاله والاوضاع السابقه لها ومعرفة العوامل الي اثرت عليها وخبراتها الماضية ودراسة الحاله تستخدم فيي كثير من المواقف اليومية في الحياة العملية كما تستخدم من قبل الباحثين مثل: الأنسان اذا ارادا ان يختار صديق له فأنه راح يدرس سلوكه الحالي والسابق مثال أخر الباحث الاجتماعي يقوم بدراسة حالة الأسرة الفقيره الي تحتاج مساعده فيقوم بدراسة وضعهم الحالي والسابق.
خطوات دراسة الحاله:1-تحديد الحاله(فرد-جماعة-مؤسسه)2-جمع البيانات والمعلومات المتصلة بلحاله ووضع الفروض اللازمه.3-اثبات الفروض عن طريق جميع البيانات والمعلومات المختلفة.4-الوصول الى النتائج.
أساليب وطرق جمع المعلومات:1-دراسة أقوال المفحوصين وتحليل هذه الأقوال.2-تحليل الوثائق(سجلات-مذكرات شخصيه-الرسائل) المتعلقة بلحاله3--دراسة الجماعة المرجعية للحاله(اذا كان فرد لابد من دراسة اسرة الفرد-اذا كان جماعه لابد من دراسه المجتمع الي ييعيش فيه هذه الجماعه) ملاحظه:على الباحث ان يجمع معلوماته وبياناته حسب التسلسل الزمني. مزايا دراسة الحاله:1-دراسة حاله ما(فرد-مؤسسه-جماعه) كوحده واحده.1-دراسة الحاله دراسة متكاملة متعمقه 3-يركز الباحث جهده على موضوع دراسته او الحاله الي يبحث عنها. عيوبها:1-لايمكن الباحث من تعميم نتائجه على حالات اخرى او مجتمع اكثر اتساع. 2-المعلومات الي يقدمها المفحوص عن نفسه وخبراته الماضية والحالية قد لاتكون دقيقة حيث لايكشف عنها المفحوص عمداً او عن طريق النسيان.
ثالثاً:اسلوب الدراسات الارتباطيه: تهتم بلكشف عن العلاقات بين متغيرين او اكثر.لمعرفة مدى الارتباط بين هذه المتغيرات والتعبير عنها بصورة رقمية .مثال:اذا كانت كل زيادة في ذكا ءالتلاميذ مصحوبة بزياده في مستوى تحصيلهم الدراسي فـأن درجه الارتباط تامه وموجبة+1اما ذا كانت كل زاده في الذكا مصحوبة بانخفاض في درجة تكيف فأن درجة الارتباط تامه وسالبه-1. اما اذا كانت كل زياده في ذكاء مصحوبه بزياده او نقص في تكيف فأن درجه الارتباط معدومه او لا ارتباط بينهم. مزايا الدراسات الارتباطيه:1-معرفة العلاقه بين متغيرين2-اذا عرف الباحث المتغير الاول والتغيرات الي مر بها يكون قادر على التنبؤ بلمتغير الثاني. عيوبها:ان ترابط بين المتغيرات يمكن ان يكون عرضياً دون ان يكون سببياً.
الأسلوب التجريبي: هو استخدام التجربه في اثبات الفروض ا واثبات الفروض عن طريق التجربه
الاسلوب التجريبي لايكتفي بلمسح وانما يقوم على سلسله من الأجراءات: 1-بناء تصميم تجريبي تضمن الاجراءات الي بيستخدمها الباحث(اختار مجموعه دراسه طريقه تصنيفها او تقسيمها-ضبط العوامل المؤثره غير العامل المستقل الي يريد ان يقيسه-تحديد مكان وزمن تجربه-اعداد الوسائل القياس كالاختبارات وغيرها) لأثبات الفروض الي يضعها.
2-الاجراء الفعلي لتجربه عن طريق ادخال المتغير المستقل او التجريبي وملاحظه ماينتج عنه من اثار,
الأسس العامه في البحث التجريبي الي اتفق عليها الباحثون:1-استخدام التجربه وهي احداث تغير ما في الواقع(المتغير التجريبي)) وملاحظه نتائج واثار هذا المتغير(المتغير التابع)
2-ضبط اجراات التجربه لأن عدم ضبط اجراءات تجربه سيقلل من قدرة الباحث على حصر اثر المتغير التجريبي.
اما أساس الأسلوب تجريبي في البحث يتمثل في:اذا كان لدينا موقفان متشابهان(أ.ب)وأدخلنا عامل جديد(س) على الموقف (أ) فأن الفروق بين (أ)و(ب) تكون ناتجه عن ادخال العامل الجديد(س)مثال:زرعنا شجرتين صغيرتيين متشابهتن وقدمنا لهم الرعايه نفسها من حيث كمية الماء وتنظيم الموقع ولكننا قدمنا سماداً لواحده منها فأن الفروق الي ستحدث تكون ناتجه عن تقديم السماد. اذا كان لدينا موقفان متشابهان(ع.ل) وحذفنا عامل الأول(ع) فأن الفروق بين(ع) و(ل) تكون ناتجه عن حذف هذا العامل.مثال:شجرتان متشابهتان تماماً في درجه النمو والطول والأخضرار منعنا الماء من احداهما فأن الفروق بين الشجرتين تكون ناتجه عن منع الماء.
ثانياً:مصطلحات البحث التجريبي:ا-مصطلحات متعلقه بلعوامل المؤثره.2-مصطلحات المتعلقه بمجموعات الدراسه
:ا-مصطلحات متعلقه بلعوامل المؤثره.
مثال:حوادث السيارات تتأثر بعوامل مثل السرعه ومهارة السائق ونوع الطريق وصلاحية السيارة والاحوال الجوية.
1-العوامل المؤثره:هي جمييع العوامل الي تؤثر على الموقف وهي في المثال(السرعه ومهارة السائق ونوع الطريق وصلاحية السيارة والاحوال الجوية)
2-العامل المستقل:وهو العامل الي نريد أن نقيس مدى تأثيره على الموقف ويسمى بلعامل التجريبي(المتغير التجريبي) وهو فيي المثال(مهارة السائق) <<يعني اذا ماكانت عنده مهاره بياقه سياره هذا شي له تأثير على سواقته
3-العامل التابع:وهو العامل الي ينتج عن تأثير العامل المستقل ويسمى بلعامل الناتج (المتغير الناتج)وهو في المثال(حوادث السيارات)<<شي طبيعي اذا كانت ماعنده مهاره بسواقه راح يؤدي الى حوادث سيارات
4- ضبط العوامل:ابعاد اثر جميع العوامل الاخرى ماعدا العامل التجريبي حتى يتمكن الباحث من ربط العامل التجريبي بلعامل التابع فالعوامل الاخرى في المثال(السرعه-نوع الطريق-صلاحية السياره-الظروف الجوية)
وبكذا يكون هدف التجربه في العلاقه بين مهاره السائق وحوادث السيارات.
ب-المصطلحات المتعلقه بمجموعات الدراسه:
1-المجموعه التجريبيه:وهي المجموعه الي تتعرض للمتغير التجريبي(المتغير المستقل)لمعرفة تأثير هذا المتغير عليها.
2-المجموعه الضابطة:وهي المجموع هالي لاتتعرض للمتغير التجريبي وتبقى تحت ظروف عاديه وتقدم فائده كبيره للباحث حيث تكون فروق بين المجموعتين(التجريبيبه والضابطة) عن المتغير التجريبي الي تعرضت له المجموعه تجريبيه فهي اساس الحكم ومعرفة النتيجه.
ثالثاً:ضبط المتغيرات:تهدف عمليه الضبط:
1-عزل المتغيرات:اذا قام الباحث بدراسة اثر متغير ما على سلوك الانسان ولكن هذا سلوك يتأثر ايضا بمتغيرات وعوامل اخرى فأنه لابد ان يقوم بعزل العوامل الاخرى وابعادها عن التجربه. مثال:اذا اراد الباحث ان يدرس أثر الاضاءه على انتباه طلاب لابد ان يصمم الباحث تجربته على اساس ان يعزل الضوضاء الخارجيه الي تؤثر على انتباه طلاب.
2-تثبيت المتغيرات: ان استخدام المجموعات المتكافئه يعني ان الباحث قام بتثبيت جميع المتغيرات المؤثره.لأن المجموعه التجريبيبه تماثل المجموعه الضابطه ومايؤثر على احدى المجموعتين يؤثر على الأخرى. مثال:الباحث الي يريد ان يدرس اثر التدريب الموزع على حفظ الطلاب لمادة دراسية معينه فأنه يستخدم مجموعتين متكافئتين من الطلاب( يعني متوسط الذكاء والعمر في المجموعه تجريبيه هو متوسط الذكا والعمر نفسه بلمجموعه الضابطه) ووبكذا يقدر يثبت الباحث اثر العمر وذكاء .
3-التحكم في مقدر المتغير التجريبي: يتم عن طريق التقديم او تأخير مقدار معين من المتغير التجريبي ثم يزيد من هذا المقدار او يقلل لمعرفة اثر الزيادة او النقص على المتغير التابع مثال:الباحث الي يدرس تمدد الحديد عن طريق الحراراه فـأنه يسخن الحديد 20م ثم يقيس مقدار التمدد وبعد ذللك يرفع درجة الحراره الى30 او40م ويقيس مقدار التمدد.
انواع التجارب:
التجارب المعمليةالتجارب الغير المعمليةتتم داخل المختبر في الظروف الصناعيهتتم خارج المختبر في الظروف الطبيعيه(غالبا تجري على الانسان او افراد المجموعات)معزول عن كثير من الؤثرات الخارجيه لذللك يسهل ضبط وتثبيت وعزل العوامل الخارجيهغير معزول عن المؤثرات الخارجيه لذللك يصعب ضبط وتثبيت وعزل العوامل الخارجيهيسهل ادخال المتغير التجريبي وقياس اثره على المتغر التابع
تتميز بدقتها حيث يسهل اعاده التجربه اكثر من مره والتأكد من صحة النتائجيصعب ادخال المتغير التجريبي وقياس اثاره ونتائجه على المتغر التابع
غير دقيقه حيث يصعب اعادتها اكثر من مره لتأكد من صحة نتائج

[صخر جلمود]

مشكله الشييبان

[amgad34]

شكرااا السنيدي وبنت الاسلام والوحيده ماقصرتو نخدمكم في الافراح وعقبال النجاح والتوفيق

[السنيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صخر جلمود

مشكله الشييبان

لا وبعد حتى النسخ نخوة




اخوي ماسوينا شي