ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

العودة   ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام > .: ساحة الطلاب والطالبات الغير أكاديمية :. > .: الـسـاحـة الـعـامـة :. > ملتقى المواضيع العامة
التسجيل الكويزاتإضافة كويزمواعيد التسجيل التعليمـــات المجموعات  

ملتقى المواضيع العامة منتدى المواضيع العامة والنقاش الهادف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2007- 5- 11
المحروم98
أكـاديـمـي
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 797
المشاركـات: 1
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 538
تاريخ التسجيل: Sun May 2007
المشاركات: 80
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 100
مؤشر المستوى: 69
المحروم98 will become famous soon enoughالمحروم98 will become famous soon enough
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
المحروم98 غير متواجد حالياً
طريقك الى النجاح

بسم الله الرحمن الرحيم



الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله

أما بعد ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا اخي / اختي في الله

واهلا وسهلا بكم في هذا الموضوع المتواضع ..


" النجاح .. طريق الأقوياء "




ما هو النجاح ؟
هل تريد أن تكون من الناجحين حقا ؟
هل قررت أم بعد ؟
ما هو النجاح اذن ؟




ما هو النجاح ؟


النجاح ليست كلمة تقال باللسان ........................
النجاح ليست رؤية ترى في المنام .................
النجاح ليس سلعة تباع في الاسواق ...........
النجاح همة ونشاط واردة وقيادة للنفس...





هل تريد أن تكون من الناجحين حقا ؟


اتخذ القرار قبل ان تكمل باقي الموضوع!
هل أنت متردد ؟
لماذا ؟
اما أن تقرر واما أن تخرج من الموضوع فورا !





هل قررت أم بعد ؟


أنا متأكد أنك قررت أن تكون من الناجحين !
أتعرف لماذا ؟
لأنك انتقلت لهذه النقطة فانت تبحث عن شيء
اذا دعنا نمشي سويا في معالم النجاح
تعال معي >>>


هل تريد ان تكون من الناجحين في الحياة ؟


النجاح همة وارادة فهل تملكها ؟
النجاح انتصار على النفس فهل انتصرت عليها ؟
النجاح هو المحافظة على القمة فهل سقطت ؟
النجاح هو مخالفة النفس فهل خالفتها ؟
كل الطرق المؤدية للنجاح صعبة


فهل أنت مستعد للصعود ؟



اتخذ القرار الآن !
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كان الرئيس البوسني "علي عزت بيجوفتش" ـ رحمه الله ـ يقول: علينا دائماً بالمفكرة والقلم. كما كان رحمه الله ينعى على المسلمين عدم تخطيطهم ليومهم وغدهم، مع أن الإسلام يحضّ على التخطيط والإتقان والاستفادة من الوقت، وعدم تضييعه عبثاً.
تذكرت مقولة "بيجوفتش" وأنا أرى كثيراً من الناس، وبعضهم أصدقاء، يهملون في المواعيد، ويتناسون أموراً كُلّفوا بها، ويعتذرون دائماً عن تقصيرهم في عمل ما، أو إنجاز ما تحت ذرائع مختلفة، وأسباب متباينة!

التربية الإسلامية تجعل الفرد المسلم، مستقيماً واضحاً! في كلامه وسلوكه ومنهجه حتى يصل إلى الصدق في القول والفعل بوصف "الصدق" سمة عامة، وطبيعة ذاتية في المسلم، لا تعرضه للمؤاخذة، أو تسحب الثقة منه أو تضعفها.
إن كثرة الشواغل والالتزامات تحتم على المسلم أن يلتزم بما يقول أو يعد، وأن يرتّب وقته ترتيباً سليماً يضع في حسبانه المستجدات والطوارئ؛ ولذا فإن المفكرة التي على المكتب أو في حقيبة اليد، ومعها القلم الذي يسجل فيها المطلوبات والمواعيد الخاصة به، سواء على المستوى العام أو الصعيد الشخصي، تصبح ضرورة لازمة، حين ينظر فيها يتذكر ارتباطاته والتزاماته ليفي بها ويقوم عليها.
ولا ريب أن التخطيط للعمل اليومي، يحقق لصاحبه راحة كبيرة، ويمنحه قدرة جيدة على الإنتاج والإبداع، وتعقبه من تداعيات التقصير والاعتذار.

هناك أشخاص عاديّون يتحركون في أفق محدود، يتعوّدون فيه على بعض الأعمال الروتينيّة، ولا تتجاوز علاقاتهم المجال المحدود الذي يعيشون فيه، ومع ذلك فهم مطالبون بالالتزام بواجباتهم العامة والخاصة، وأعتقد أن "المفكرة" تساعدهم على الوفاء بهذه الواجبات وغيرها. أما الأشخاص غير العاديين الذين تتسع آفاق علاقاتهم والتزاماتهم؛ مثل الأطباء والعلماء والأدباء والكتاب والأساتذة ورجال الأعمال وغيرهم من أعيان المجتمع ووجهائه ونشطائه؛ فإن المفكرة بالنسبة لهم تصبح "فرضاً" لازماً، لا يستطيعون الاستغناء عنه أو التفريط به، وإلا وقعوا في التقصير، وارتكبوا "ذنب" الاعتذار!

تجد شخصاً من هؤلاء يقابلك معتذراً عن خلف موعد أو عدم تحقيق اتفاق، بحجة النسيان أو المشاغل الكثيرة أو الظروف، ولا ريب أن هذا الشخص لا يعتذر لك وحدك، ولكنه يعتذر لغيرك، فقد صار منهجه هو "الاعتذار"، وحين يتكرر منه ذلك؛ فإنك تقول: فلان لا يصدق، ولا يُعتمد عليه، ولا يُوثق به؛ لأن سلوكه لم يكن استثناء، ولكنه صار قاعدة .. قد يكون طيب النوايا. مخلص التوجه، ولكن السلوك أو التطبيق ضيع الإخلاص والطيبة جميعاً، وخلّف "فصامية" في شخصية صاحبه "المسلم"، وهو ما يأخذه علينا خصوم الإسلام، ويرونه نقصاً فينا وفي إسلامنا، في حين أن إسلامنا مظلوم منا قبل غيرنا.
قال تعالى:(...إنا لا نضيع أجر من أحسن عملاً)[الكهف :30 ]
فإحسان العمل في شتى المجالات، له أجره وثوابه عند الحق سبحانه وتعالى.
وقال تعالى:(ياأيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون؟ كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون)[الصف:2 ،3 ]
وهذا رفض واضح وصريح للانفصام بين القول والفعل، والسؤال هنا فيه استنكار وتبكيت لمن يقول شيئاً ويفعل غيره، وفيه وعيد ضمني وتهويل وإزراء بمن يعيشون الانفصام ويكون سلوكهم مناقضاً لما يعلنونه ويتحدثون عنه.
الأحاديث الشريفة التي تتحدث عن إتقان العمل والوفاء بالوعد أو العهد ورفض الفصام النكد بين القول والفعل كثيرة جداً لا يحتملها المقال، وتفيد مع الآيات الكريمة أن المسلم لا بد أن يكون دقيقاً في عمله، ملتزماً في سلوكه، منظماً في حياته، وإلا فإنه سيخسر كثيراً مادياً ومعنوياً.

إن قضية الوقت أو الزمن في حياة المسلم محسومة دينياً، فلا يوجد ما يسمى "وقت فراغ" بالنسبة له. إن وقته كله مشغول، وزمنه كله ممتلئ. هناك وقت للعمل، ووقت العبادات، ووقت الأسرة، ووقت المجتمع أو خدمة المسلمين، وإن تبقَّى بعد ذلك وقت فائض فهو للنوافل أو الذكر أو القراءة .. كثرة الالتزامات بالنسبة للمسلم لا تجعله يعيش في فراغ أبداً، وهو مطالب -كما يهديه الحديث الشريف- بالعمل لدنياه كأنه يعيش أبداً، والعمل لأخراه كأنه يموت غداً .. فهل يبقى له بعد ذلك فراغ؟! إن استثمار الوقت فيما يفيد صاحبه والإسلام والمسلمين؛ يحتاج إلى إرادة قوية تنظم هذا الوقت، وتعتاد التنظيم، وترتضيه نمطاً يومياً للحياة!

ولا ريب أن المفكرة بالنسبة لمن تتعدّد شواغلهم، وتكثر التزاماتهم ضرورة ومهمة، وإذا كانت المفكرة أساسية للفرد المسلم، فهي أكثر أهمية للمجتمع المسلم . ولعل سر نجاحات المجتمع الغربي (الأوروبي الأمريكي) هو هذه المفكرة التي تسمى بلغة العصر التخطيط الإستراتيجي، وهذا التخطيط يشمل كافة نواحي الحياة التي يقوم عليها بناء المجتمع وتقدمه وانطلاقه في الاقتصاد والصناعة والزراعة والتجارة والثقافة والتعليم والإبداع والاختراع والابتكار ..الخ إن هذا التخطيط لا يتوقف عند سنة معينة أو سنوات محددة، ولكنه يمتد إلى الأجيال القادمة، فيتناول الثروات والموارد والقوى البشرية والعسكرية وغيرها، لتحقيق أحلام المجتمع وطموحاته، فضلاً عن معالجة نواحي القصور والضعف التي يمكن أن تؤثر على مستقبله ومصيره!
"مفكرة" المجتمع المسلم، توفر الوقت والجهد، وتنظم الحركة بما يضيف إلى رصيد "المسلم" و"المسلمين" جميعاً .. وليس ما يخصم من هذا الرصيد.

إن الذين يتعلّلون بضيق الوقت تسويغاً لتقصيرهم في العمل أو العلاقات الاجتماعية أو الالتزامات الشخصية مخطئون .. ويحتاجون إلى المفكرة والقلم إذا كانوا حقاً مخلصين!




كاتب المقال: د. حلمي القاعود
المصدر: الإسلام اليوم
رد مع اقتباس
قديم 2007- 5- 11   #2
★ NiGhT AnGeL ★
من مؤسسي الملتق
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 254
تاريخ التسجيل: Wed Jan 2007
المشاركات: 7,934
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 16067
مؤشر المستوى: 166
★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
★ NiGhT AnGeL ★ غير متواجد حالياً
رد: طريقك الى النجاح

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

مقاله جدآ رائعه اخي المحروم

الوقت مهم جدآ يسهل الامور وينظم لنا الأوقات

الشكرالجزيل لك اخي..

ولاحرمنا من تميزك..
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الى, النجاح, طريقك

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 07:30 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه