|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
التجوييييييييييييييييييييد
صباح الخير جميعا
ياناس بيجنني التجويد المحاضرة الاولى والثانيه والثالثه زي بعض بالمحتوى في حد زيي وو وش الحل معاه |
2011- 1- 4 | #2 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: التجوييييييييييييييييييييد
هذا هو المحتوى للمحاضرا الثلاث الاولى :: ودعواتك لي بالتوفيق والنجاح
(ماده التجويــــد والتلاوهـ) المحاضره الاولى مدخل إلى علم التجويد الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد الذي بَشَّرَ مَنِ اشتغل بتعلُّم القرآن الكريم وتعليمه بقوله :" خَيْرُكُمْ مَن تَعَلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ" ورَضِيَ الله عن صحابته أجمعين , والتابعين لهم بإحسانٍ إلى يوم الدين أما بعد: فإن علم التجويد من أجل العلوم وأهمها؛ لتعلقه بكتاب الله تعالى وشرف تعلمه بشرف موضوعه الذي هو القرآن الكريم ... فالقرآن الكريم: هو كلام الله المنزل على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، المتعبد بتلاوته، المتحدي بأقصر سورة منه، المنقول إلينا نقلاً متواتراً. هذا القرآن: هو الكتاب المبين الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، وهو المعجزة الخالدة الباقية المستمرة على تعاقب الأزمان والدهور إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. وهو: حبل الله المتين، والصراط المستقيم، والنور الهادي إلى الحق وإلى الصراط المستقيم، فيه نبأ ما قبلكم وحكم ما بينكم وخبر ما بعدكم، هو الفصل ليس بالهزل من تركه من جبارٍ قصمه الله، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله، من قال به صدق، ومن حكم به عدل، ومن دعا إليه فقد هدي إلى صراط مستقيم. وباختصار فإن كلام الله تعالى لا يدانيه كلام، وحديثه لا يشبهه حديث قال سبحانه ( ومن أصدق من الله حديثاً ). وقد بين لنا المصطفى صلى الله عليه وسلم أن الإنسان بقد ما يحفظ من آي القرآن الكريم بقدر ما يرتق في الجنة، ففي الحديث: " يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في دار الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها ". وقد عرف المسلمون فضله فعكفوا على دراسته وترتيله آناء الليل وأطراف النهار، فحفظوه وحفظوه أبناءهم في سنٍّ مبكرة؛ لتفصح ألسنتهم، وينمو حسهم وذوقهم، وقد تواترت الآيات والأحاديث الشريفة تنوه بفضل تلاوته والعناية به. فضل تلاوة القرآن الكريم: إن من أجل العبادات وأعظم القربات إلى الله تعالى تلاوة القرآن الكريم، فقد جاءت نصوص الكتاب والسنة آمرة بذلك: • قال الله تعالى: ( إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرَّاً وعلانية يرجون تجارة لن تبور ). • وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه...." رواه مسلم. • وعن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " خيركم من تعلَّم القرآن وعلَّمه " رواه البخاري . • وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع آخرين" رواه مسلم. • وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها لا أقول: ألم حرف ولكن : ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف " رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح. • وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب" رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح. آداب حامل القرآن: 1. ينبغي لحامل القرآن أن يكون أول ما يقصد بتعليمه وتعلمه وجه الله تعالى ورضاه . قال سبحانه ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين ). 2. أن يتأدب بآدابه، ويمتثل أوامره ، ويجتنب ما نهى الله عنه، قال تعالى: (فمن اتبع هدايَ فلا يضل ولا يشقى). وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كنا نتعلم من رسول الله صلى الله عليه وسلم العشر فلا نتجاوزها إلى العشر الآخر نعلم ما فيها من العلم والعمل. قال الفضيل ابن عياض رحمه الله تعالى: حامل القرآن حامل راية الإسلام ينبغي له ألا يلهو مع من يلهو ولا يسهو مع من سهو ولا يلغو مع من يلغو، تعظيماً لحقِّ القرآن. آداب تلاوة القرآن الكريم واستماعه: لتلاوة القرآن الكريم آداب كثيرة وعديدة نشير إلى طائفة منها باختصار: 1. أن يستقبل القارئ القبلة ما أمكنه ذلك. 2. أن يستاك تطهيراً للفم وتعظيماً للقرآن الكريم. 3. أن يكون طاهراً من الحدثين. 4. أن يقرأ بخشوع وتفكر وتدبر. 5. أن يكون قلبه حاضراً فيتأثر بما يقرأ تاركاً حديث النفس وأهواءها. 6. يستحب له أن يبكي مع القراءة فإن لم يبك يتباكى. 7. أن يزين قراءته ويحسن صوته بها. 8. أن يتأدب عند تلاوة القرآن،فلا يضحك ، ولا يعبث ولا ينظر إلى ما يلهي بل يتدبر ويتذكر. كيفية قراءة القرآن الكريم: لقد شرع الله سبحانه وتعالى لقراءة القرآن صفة معينة وكيفية ثابتة , أمر بها نبيه عليه الصلاة والسلام فقال سبحانه: ( ورتل القرءان ترتيلاً ). وثبت عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه سئل عن قراءة النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقال: "كانت قراءته مداً ثم قرأ باسم الله الرحمن الرحيم يمد ببسم الله ويمد بالرحمن ويمد بالرحيم" أركان القراءة الصحيحة: الأول: موافقتها لوجه من وجوه اللغة العربية ولو ضعيفاً. الثاني: موافقتها للرسم العثماني ولو احتمالاً. الثالث: صحة سندها بتواترها عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم. أركان القراءه: للقراءة ثلاث مراتب الترتيل, والتدوير, والحدر: المرتبة الأولى: الترتيل؛ وهي قراءة القرآن الكريم بتؤدة وطمأنينة مع تدبر المعاني، ومراعاة أحكام التجويد، وهذه المرتبة هي أفضل المراتب الثلاث حيث نزل بها القرآن الكريم, والله سبحانه وتعالى أمر نبيه بها فقال سبحانه: (( ورتل القرآن ترتيلا)). المرتبة الثانية: التدوير؛ وهي قراءة القرآن الكريم بحالة متوسطة بين الاطمئنان والسرعة مع مراعاة الأحكام, وهي تلي الترتيل في الأفضلية. المرتبة الثالثة: الحدر؛ وهي قراءة القرآن الكريم بسرعة مع المحافظة على أحكام التجويد. وهناك من يزيد ايضا : المرتبة الرابعة : التحقيق؛ وهي أشد تؤدة واطمئناناً من الترتيل وهي غالباً ما تكون في مقام التعليم. وهذه المراتب كلها جائزة. المحاضره الثانيه اهتمام الأمة الإسلامية بعلم التجويد أقسام التجويد: ينقسم التجويد إلى قسمين: 1) تجويد عملي. 2) تجويد علمي. القسم الأول:التجويد العملي أي التطبيقي: والمقصود به: تلاوة القرآن الكريم تلاوة مجودة كما أنزلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. حكمه: تلاوة القرآن الكريم تلاوة مجودة والعمل بها أمر واجب وجوبا عينيا على كل من يريد أن يقرأ القرآن الكريم من مسلم أو مسلمة. الدليل على وجوبه: من الكتاب والسنة والإجماع. فمن الكتاب:. قول الله تعالى: ((ورتل القرآن ترتيلا)). قال البيضاوي في هذه الآية أي جوّده تجويداً. و قال غيره أي الإتيان به على توؤدة و طمأنينة وتأمل ورياضة لسان على توؤدة و طمأنينة وتأمل ورياضة لسان ومن السنة: ما رواه مالك في موطئه والنسائي في سننه عن حذيفة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " اقرؤوا القرآن بلحون العرب ـ وأصواتها ـ وإياكم ولحون أهل الفسق والكبائر، فإنه سيجيء أقوام من بعدي يرجعون القرآن ترجيع الغناء و الرهبانية و النوح، لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب من يعجبهم شأنهم". والمراد بالقراءة بلحون العرب قراءة الإنسان بحسب جبلته و طبيعته على طريقة العرب الذين نزل القرآن بلغتهم. قوله: "وأصواتها" زادها الطبراني في الأوسط، والبيهقي في شعب الإيمان. وأما من الإجماع: فقد أجمعت الأمة الإسلامية على وجوب تلاوة القرآن الكريم بالتجويد. القسم الثاني:التجويد العلمي (النظري): والمقصود به: معرفة قواعده وأحكامه العلمية التي نحن بصدد الكلام عليها في المحاضرات القادمة. حكمه:أما حكم تعلم التجويد العلمي فالناس أمامه فريقان: الفريق الأول: عامة الناس وتعلمه بالنسبة لهم مندوب وليس بواجب. الفريق الثاني: خاصة الناس..وهم الذين يتصدون للقراءة أو الإقراء وتعلمه بالنسبة لهم واجب وجوبا عينيا. وأول ما سنبدأ به دروسنا وقبل الدخول في شرح أحكام التجويد.. هو التعرف على هذا العلم الجليل. فالتجويد في لغة: هو التحسين، يقال جوَّد القرآن أي حسَّن تلاوته و أتقنها. واصطلاحاً: إخراج كلِّ حرف من مخرجه وإعطاؤه حقه ومستحقه من الصفات و المدود وغير ذلك من الأحكام؛ كالترقيق و التفخيم والغنن ونحوها من غير تكلف و لا تعسف. وعرفه علي بن أبي طالب رضي الله عنه قائلاً: "هو تجويد الحروف، ومعرفة الوقوف". وحقُّ الحرف: صفاته الذاتية اللازمة التي لا تفارقه؛ كالجهر والشدة. ومستحقُّ الحرف: صفاته العرضية التي يوصف بها أحياناً وتنفك عنه أحياناً أخرى؛ كالتفخيم والترقيق غايته: تمكن القارئ من جودة القراءة , وحسن الأداء , وعصمة لسانه من اللحن عند تلاوة القرآن الكريم. موضوعه: الكلمات القرآنية على المشهور من حيث إعطاء الحروف حقها ومستحقها. فضله وأهميته: هو من أجل العلوم وأشرفها لتعلقه بكلام الله سبحانه وتعالى. استمداده: هو مستمد ومأخوذ من كيفية قراءة النبي صلى الله عليه وآله وسلم. معنى اللحن وأقسامه . تعريفه : هو الخطأ والميل عن الصواب . اقسامه : 1- اللحن الجلي : وهو الخطأ الذي يطرأ على اللفظ فيخل بمبنى الكلمه سواء اخل بمعناها ام لا . مثال الخطا الذي يغير المعنى : كسر التاء او ضمها في كلمة انعمت في قوله تعالى : ( صراط الذين انعمت عليهم ) مثال الذي لايخل بالمعنى : ضم الهاء في قوله تعالى ( الحمد لله ) . وحكم هذا القسم : حرام بالاجماع لاسيما ان تعمده القارئ او تساهل فيه . 2– اللحن الخفي : وهو خطأ يطرأ على اللفظ فيخل بعرف القراءه ولايخل بالمبنى وسمي خفي لانه لايعرفه الا المتخصص بأحكام التجزيد ويخفى على كثير من عامة الناس . مثل ترك الاظهار او الادغام او الاخفاء او ترك احكام التجويد في القراءه كالمدود والقصور . وحكم هذا القسم : الارجح هو التحريم ان تعمده القارئ او تساهل فيه وقيل بالكراهه . والواقع ان المسلم يجب ان يبذل الجهد لكي يقرا القران الكريم قراءه صحيحه خاليه من اللحن او التحريف حتى ينال رضا ربه المحاضره الثالثه الاستعاذة والبسملة الاستعاذة لغة: الالتجاء والاعتصام والتحصن. واصطلاحاً: لفظ يحصل به الالتجاء إلى الله تعالى, والاعتصام والتحصن به من الشيطان الرجيم, وهي ليست من القرآن بالإجماع. حكمها: اتفق العلماء على أن الاستعاذة مطلوبة ممن يريد القراءة , واختلفوا هل هي واجبة أو مندوبة. فذهب جمهور العلماء وأهل الأداء إلى أنها مندوبة عند ابتداء القراءة . صيغتها: المختار لجميع القراء في صيغتها " أعوذ بالله من الشيطان الرجيم " ويجوز التعوذ بغير هذه الصيغة مما ورد به نص نحو" أعوذ بالله من الشيطان " ونحو " أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم " أحوالها: للاستعاذة عند بدء القراءة حالتان هما : الجهر والإخفاء أما الجهر بها؛ فيستحب عند بدء القراءة في موضعين : 1/إذا كان القارئ يقرأ جهرا, وكان هناك من يستمع لقراءته. 2/إذا كان القارئ وسط جماعة يقرؤون القرآن , وكان هو المبتدئ بالقراءة . وأما إخفاؤها؛ فيستحب في أربعة مواضع: 1/إذا كان القارئ يقرأ سرا. 2/إذا كان القارئ يقرأ جهرا , وليس معه أحد يستمع لقراءته. 3/إذا كان يقرأ في الصلاة سواء كان إماما أم مأموما أم منفردا , ولاسيما إذا كانت الصلاة جهرية. 4/إذا كان يقرأ وسط جماعة وليس هو المبتدئ بالقراءة. فائدة : • لو قطع القارئ قراءته لعذر طارئ ؛كالعطاس أو التنحنح أو لكلام يتعلق بمصلحة القراءة لا يعيد الاستعاذة. • أما لو قطعها إعراضا عن القراءة , أو لكلام لا تعلق له بالقراءة ولو لرد السلام , فإنه يستأنف الاستعاذة. • ووجه الجهر بالاستعاذة: أن ينصت السامع للقراءة من أولها فلا يفوته شيء منها؛ لأن التعوذ شعار القراءة وعلامتها. • ووجه الإسرار بها: ليحصل الفرق بين ما هو قرآن وما ليس بقرآن. البسملة : مصدر بسمل: أي إذا قال بسم الله الرحمن الرحيم نحو حسبل؛ إذا قال حسبي الله، وحوقل؛ إذا قال لا حول ولا قوة إلا بالله. حكم البسملة: - لا خلاف بين العلماء في أنها بعض آية من سورة [النمل], كما أنه لا خلاف بين القراء في إثباتها في أول الفاتحة. - وقد أجمع القراء السبعة أيضا على الإتيان بها عند ابتداء القراءة بأول أي سورة من سور القرآن سوى سورة [براءة] , وذلك لكتابتها في المصحف , ولما ثبت من الأحاديث الصحيحة أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان لا يعلم انقضاء السورة حتى تنزل عليه "باسم الله الرحمن الرحيم". - وأما في أجزاء السور فالقارئ مخير بين الإتيان بالبسملة أو عدمه. - وأما بالنسبة لسورة [براءة ] فهي متروكة في أولها اتفاقاً. • وقد علل الشاطبي رحمه الله ترك البسملة في أولها بأنها نزلت مشتملة على السيف والأمر بالقتل والأخذ والحصر ونبذ العهد, والوعيد والتهديد , وفيها آية السيف. • وقد نقل العلماء هذا التعليل عن علي رضي الله عنه.. قال ابن عباس رضي الله عنهما سألت عليا رضي الله عنهم لم تكتب البسملة أول [براءة] فقال: لأن باسم الله أمان , وبراءة ليس فيها أمان لأنها نزلت بالسيف ولا تناسب بين الأمان والسيف. أوجه الابتداء : • إذا ابتدأ القارئ قراءته بأول أي سورة من سور القرآن الكريم سوى[براءة] فله أن يجمع بين الاستعاذة والبسملة وأول السورة , ويجوز له حينئذٍ أربعة أوجه : 1- قطع الجميع.. أي فصل الاستعاذة عن البسملة عن أول السورة بالوقف على كل منها وهذا الوجه أفضلها. 2- قطع الأول ووصل الثاني بالثالث..أي الوقف على الاستعاذة ووصل البسملة بأول السورة , وهو يلي الوجه الأول في الأفضلية. 3- وصل الأول بالثاني وقطع الثالث..أي وصل الاستعاذة بالبسملة والوقف عليها , هو أفضل من الأخير. 4 - وصل الجميع.. أي وصل الاستعاذة بالبسملة بأول السور. أما إذا كان القارئ مبتدئا بأول سورة [براءة] فله فيها وجهان: 1- الوقف على الاستعاذة وفصلها عن أول السورة بدون بسملة. 2- وصل الاستعاذة بأول السورة بدون بسملة أيضا. • أما إذا كان القارئ مبتدئا تلاوته بآية من وسط سورة غير سورة [براءة]فله حالتان. الأولى : أن يأتي بالبسملة, ويجوز له حينئذ الأوجه الأربعة التي ذكرناها في ابتداء أول كل سورة . الثانية : أن يترك البسملة ويجوز له حينئذ وجهان فقط. 1-الوقف على الاستعاذة وفصلها عن أول الآية المبتدأ بها. 2- وصل الاستعاذة بالآية المبتدأ بها. • أما إذا كان القارئ مبتدئا بآية من وسط سورة [ براءة ] ؛ فقد اختلف فيه العلماء؛ فذهب بعضهم إلى منع الإتيان بالبسملة في أثنائها كما منعت في أولها وعلى هذا يجوز للقارئ وجهان فقط : 1-الوقف على الاستعاذة. 2- وصلها بأول الآية المبتدأ بها. • وذهب بعضهم إلى جواز الإتيان بالبسملة في أثناء [ براءة ] كجوازها في أثناء غيرها, وعلى هذا تجوز الأوجه الأربعة المذكورة آنفا. أوجه مابين السورتين : إذا وصل القارئ آخر سورة يقرؤها بالتي بعدها سوى سورة[براءة] فله ثلاثة أوجه : 1- قطع الجميع..أي الوقف على آخر السورة وعلى البسملة. 2-قطع الأول ووصل الثاني بالثالث.. أي الوقف على آخر السورة ووصل البسملة بأول السورة التالية. 3-وصل الجميع..أي وصل آخر السورة بالبسملة بأول السورة التالية. أما وصل آخر السورة بالبسملة والوقف عليها فهو ممتنع اتفاقا لأن البسملة جعلت لأوائل السور لا لأواخرها. وأما إذا وصل آخر سورة [الأنفال] بأول سورة [براءة] فيجوز لها ثلاثة أوجه : 1- القطع.. أي الوقف على آخر الأنفال مع التنفس. 2- السكت.. أي قطع الصوت لمدة يسيرة بدون تنفس. 3- الوصل.. أي وصل آخر الأنفال بأول التوبة , وكل ذلك من غير الإتيان بالبسملة كما تقدم. ويس ... ادعيلنا |
2011- 1- 4 | #3 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: التجوييييييييييييييييييييد
والله اشووف ملزمتي اللي طبعتها المحاضرة الاولى مع الثنتين مجموعين مع بعض والرابعه بعدهم
ماااشوف مكرره نشوووف الباقي موفقيييين |
2011- 1- 4 | #4 |
أكـاديـمـي
|
رد: التجوييييييييييييييييييييد
شكرا اختي الله يعطيك الف عافيه
|
2011- 1- 4 | #5 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: التجوييييييييييييييييييييد
شكرررررررررررررررررررررررررررررررا
|
2011- 1- 4 | #6 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: التجوييييييييييييييييييييد
لاهنت وبالتوفيق للجميع
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التجوييييييييييييييييييييد |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|