من النقاط المهمه بعلوم الحديث

[بانشي]

موت البخاري عام 256 ووفاة مسلم 261 اهم اثنين روايه للحديث الصحيح ركز عليها الدكتور

[بن نابت]

الله يعطيك العافية يا بانشي .. تذكير حلو و يارب تجي بالأختبار و ندعي لك

[بن نابت]

على السريع هذه تعريفات مهمه غير ما ورد بالمواضيع القديمة

تعرفون أن الحديث ينقسم إلى مقبول و مردود ... وأن المردود ينقسم من حيث سبب رده إلى قسمين هما :

إما سقط في الأسناد أو طعن في الراوي

هنا على عجالة سأورد أسباب الطعن في الراوي مع تعريف كل نوع

وهي 10 أسباب , خمسة منها تتعلق بالعدالة و خمسة تتعلق بالضبط

أ‌) أما التي تتعلق بالطعن في العدالة فهي:

1- الكذب: (الموضوع) هو الكذب المٌخْتَلَق المصنوع المنسوب إلى رسول الله صلي الله عليه وسلم
2- التهمة بالكذب : (المتروك) هو الحديث الذي في إسناده راو متهم بالكذب
3- الفسق:(المنكر) عرف علماء الحديث المنكر بتعريفات متعددة أشهرها تعريفان وهما:
الأول : هو الحديث الذي في إسناده راو فَحُشَ غلطُه أو كثرت غفلته أو ظهر فسقه .
الثاني: هو ما رواه الضعيف مخالفاً لما رواه الثقة. وهذا التعريف الذي أعتمده ابن حجر
4- البدعة: الحدث في الدين بعد الإكمال ، أو ما اسْتُحْدِثَ بعد النبي صلى الله عليه وسلم من الأهواء والأعمال .
5- الجهالة: عدم معرفة عَيْنِ الراوي أو حاله


ب ) أما التي تتعلق بالطعن في الضبط فهي:
1- فٌحْشٌ الغلط . ؟
2- سوء الحفظ :هو من لم يُرَجَّح جانب إصابته على جانب خطئه .
3- الغفلة. ؟
4- كثرة الأوهام: (المعلل ) هو الحديث الذي اُطُّلِعَ فيه على علة تقدح في صحته مع أن الظاهر السلامة منها.

5- مخالفة الثقات . أنواع خمسة

[بن نابت]

بقية التعاريف لم أجدها من يعرفها يفيدنا فيها جزاكم الله خير

[رحمتك ورضاك]

اشر من اشتهر بوضع الحديث ميسره بن عبد ربه

من الوضاعين الذين اقروا بالوضع ابن عصمه نوح بن ابي مريم

زنديقي وضع في الحديث للطعن في الاسلام محمد الشامي

للتقرب للحكام غياث النخعي

لتكسب ابي سعيد المدائني

قصد الشهره دحيه وحماد النصبي

كفر من وضع الحديث ابومحمد الجويني


من الذين ادرجوالحديث الحسن بالصحيح
ابن حبان
ابن خزيمه
الحاكم

الذين يدلسون تدليس تسويه

الوليد بن مسلم
وبقيه بن الوليد

[بن نابت]

تكمله ...

الحمدلله وأنا أذاكر عرفت تكملة المعلومات اللي نقصتني بالمشاركة السابقه

و التكملة بأختصار مفيد هي أن (فحش الغلط و كثرة الغفله و الفسق) تدخل كلها تحت المنكر الذي مر معنا تعريفه


و شكرا لك أختي غيوض على الاضافه المفيدة

[بن نابت]

هل الحديث المعنعن من المتصل أم المنفصل ؟


والصحيح الذي عليه العمل ، وقاله الجماهير من أصحاب الحديث والفقه والأصول أنه متصل بشروط ، اتفقوا على شرطين منها ، واختلفوا في اشتراط ما عداهما ، أما الشرطان اللذان اتفقوا على أنه لا بد منهما ـ ومذهب مسلم الاكتفاء بهما ـ فهما :
1- أن لا يكون المُعَنْعِنُ مُدَلِّساً .
2- أن يمكن لقاء بعضهم بعضا ، أي لقاء المُعَنْعِن بمن عَنْعَنَ عنه .
وأما الشروط التي اختلفوا في اشتراطها زيادة على الشرطين السابقين فهي:
1- ثبوت اللقاء: وهو قول البخاري وابن المديني والمحققين.
2- طول الصحبة : وهو قول أبي المظفر السمعاني .
3- معرفته بالرواية عنه : وهو قول أبي عمرو الداني .

[بن نابت]

المعلق : ما حُذف من مبدأ إسناده راو فأكثر على التوالي .

المرسل : ما سقط من آخر إسناده مَنْ بَعْدَ التابعي

المعضل : ما سقط من إسناده اثنان فأكثر على التوالي.

المنقطع : ما لم يتصل إسنادُه، على أي وجه كان انقطاعه

المدلس : إخفاء عيب في الإسناد. وتحسين لظاهره.

المرسل الخفي : أن يَرْوِيَ عمن لقيه أو عاصره ما لم يسمع منه بلفظ يحتمل السماع وغيره كـ"قال"

[بن نابت]

من مظان الغريب :
أي مكان وجود أمثلة كثيرة له.
أ‌- مٌسْنَد البَزَّار .
ب‌- المٌعْجَم الأوسط للطبراني

[رحمتك ورضاك]

يالله علشان المدح اخذ

الذين شبهوا المقطوع بالمنقطع هم
الشـــــــــــافعي والطبراني

من الذين خاضوا معرفة علل الحديث هم
ابن المديني
احمد
البخاري
ابي حاتم
الدار قطني