[ المستوى الثامن ] : " المهام الفصليه لمقرر مناهج الفكر الحديث "

[k.shamray]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rania2015

رأيى من رأيك وبعتمده

تمام

وصبري لا ترسلين شي
حتى اقول لك
غداً إن شاء الله

[مريوومة]

السلام عليكم
انا مو معاكم يعني في نفس المحاضرات
بس سؤالي الاختصار يكون بوربينت او ورود

[k.shamray]

[rania2015]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريوومة

السلام عليكم
انا مو معاكم يعني في نفس المحاضرات
بس سؤالي الاختصار يكون بوربينت او ورود

خذي نفس المحاضرات الى حولتها
واختصريها في ملف وورد من 3 الى 5 أكثر شي عدد الصفحات
بالتوفيق

[rania2015]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة االشمااالي

تمام

وصبري لا ترسلين شي
حتى اقول لك
غداً إن شاء الله

ان شاء الله

[k.shamray]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rania2015

ان شاء الله

غداً إن شاء الله
أول مايتم الاعتماد بنبهك هنا

[fajr.a]

الله يوفقكم ويسهل عليكم

[مريوومة]

جزاكي الله خير
rania2015

[soomay]

انا عن نفسي هذا حلي للواجب وتم الارسال ادري اني تعجلت به وش اسوي كلنا نفسي نفسي
المهم ماعلينا حولت انزلة ورد ماعرفت فاسويت نسخ لصق ان شاء الله يصير تمام موفقينا يارب

حل الواجب
المحاضرة الثالثة
ماهي البنيوية:
منهج فكري وأداة للتحليل، فهي منهج بحث مستخدم في عدة تخصصات علمية، وتقوم على فكرة الكلية أو المجموع المنتظم.
اهتمت بجميع نواحي المعرفة الإنسانية، وإن كانت قد اشتهرت في مجال علم اللغة والنقد الأدبي، ويمكن تصنيفها ضمن مناهج النقد المادية.
تعريف البنيوية:
في اللغة: كلمة تعني البناءَ أو الطريقةَ، وكذلك تدلُّ على معنى التشييدِ والعمارةِ والكيفيةِ التي يكون عليها البناءُ، أو الكيفية التي شُيّد عليها.
في الاصطلاح: واجه تحديدَ مصطلحِ البنيةِ مجموعةٌ من الاختلافاتِ ناجمةً عن تمظهرِها وتجليها في أشكالٍ متنوعةٍ لا تسمح بتقديمِ قاسمٍ مشترك.
التأسيس وأبرز الشخصيات:
انبثقت البنيوية في أول ظهورها في أوائل القرن العشرين من دراسات العلوم اللغوية،
ثم صارت تهتم بجميع نواحي المعرفة الإنسانية،
ثم تبلورت مرة أخرى في ميدان البحث اللغوي والنقد الأدبي.
ويعتبر الآتي ذكرهم هم مؤسسي البنيوية في الحقول المعرفية المختلفة
-مجال اللغة
- مجال علم الاجتماع
- مجال علم النفس
الجذور الفكرية:
تعد الفلسفة الوضعية لدى الفيلسوف الألماني «إيمانويل كانت» (١٧٢٤-١٨٠4)، التي لا تؤمن إلا بالظواهر الحسية – التي تقوم على الوقائع التجريبية – الأساس الفكري عند البنيوية.
ولذا فإن البنيوية تقوم على فلسفة غير مقبولة من وجهة نظر تصورنا الفكري والعقدي.
الفكرة الرئيسية للبنيوية:
إن دراسة أي ظاهرة من الوجهة البنيوية تعني أن يباشر الدارس أو المحلل وضعها بحيثياتها وتفاصيلها وعناصرها بشكل موضوعي، من غير أ ن يُدخل فكره أو عقيدته الخاصة في هذا، أو يُدخل عوامل خارجية
المبادئ العامة للبنيوية:
1- السعي لحل معضلة التنوع والتشتت، بالتوصل إلى ثوابت في كل مؤسسة بشرية.
2- القول بأن فكرة الكلية أو المجموع المنتظم هي أساس البنيوية، والمردُّ التي تؤول إليه في نتيجتها الأخيرة.
3- - لئن سارت البنيوية في خط متصاعد منذ نشوئها، وبذل العلماء جهداً كبيراً لاعتمادها أسلوباً في قضايا اللغة، والعلوم الإنسانية والفنون
4- إن البنيوية رأت في نفسها القدرة على حل جميع المعضلات، وتحليل كل الظواهر، حسب منهجها
5- لم تهتم البنيوية بالأسس العَقَديَّة والفكرية لأي ظاهرة إنسانية أو أخلاقية أو اجتماعية
عيوب البنيوية:
1-أن البنيوية تجرأت على النص، وأزاحت ما كان يحيط به من هالة قدسية، تعيق عن الرؤية الموضوعية المتأنية من وجهة نظرها.
2- أن مبدأ (موت المؤلف) الذي نادت به في مجال النقد الأدبي، منع من معرفة ظروف هذا النص وإسهامه في تحليله.
3-أن النظرة المادية لواقع النص أو ما يتصل به، تجعل الاتجاه البنيوي يتجاوز حدوده في تحليل النصوص المقدسة.
4- حينما يؤمن هذا الاتجاه بالواقع دون غيره في تحليل النص، فيتجاهل ما فوق الواقع والقيم الأخلاقية
5-تعد إعادة بناء النص وفق رؤية القارئ تحريفا للنص.
6-الإيمان المطلق من أصحاب هذا الم نهج بما يكتبون، يجعلهم رافضين لأي نقد.

البنيوية في التراث العربي:

يرى بعض الباحثين أن هناك بعض النظرات في التراث العربي تشابه -إلى حدٍ ما- ما يقول به البنيويون:
1ـ فحينما يكشف هؤلاء عن العلاقات المتشابكة في النص فأولئك بدورهم كانوا يبحثون عنها أيضا وإ ذن لم تكن نفس العلاقات.
2ـ ويرى البعض أنه كما دافع ابن قتيبة وابن خلدون عن وحدة البيت في القصيدة، فإن البنيويين أيضا يهتمون بهذا الأمر .
3ـ وممن كانت له إشارات ولمحات فيما يتصل بهذا المنهج أيضا: الناقد العربي (حازم القرطاجني- ق6 هـ) حين أشار إلى أهمية النظرة الكلية للنص الأدبي.
4- ولكن مما لا شك فيه أن هذه المتشابهات بين بعض ما جاء في التراث العربي وبين منهج البنيوية لا تعني أن الفكر الإسلامي يقبل المنهج البنيوي بصورته الغربية الحديثة.


خلاصة :
يتضح مما سبق:
1- أن البنيوية منهج فكري نقدي مادي ملحد غامض.
2- يذهب هذا المنهج إلى أن كل ظاهرة إنسانية كانت أم أدبية تشكل بنية.
3- لا يمكن دراسة هذه البنية إلا بعد تحليلها إلى عناصرها المؤلفة منها.
4- يتم ذلك التحليل دون تدخل فكر المحلل أوعقيدته الخاصة.
5- نقطة الارتكاز في هذا المنهج هي الوثيقة، فالبنية، لا الإطار، هي محل الدراسة.
6- البنية تكفي بذاتها، ولا يتطلب إدراكها اللجوء إلى أي عنصر من العناصر الغريبة عنها.
7- في مجال النقد الأدبي: فإن الانفعال أو الأحكام الوجدانية عاجزة عن تحقيق ما تنجزه درا سة العناصر الأساسية المكونة لهذا الأثر.
8- لذا يجب فحص الأثر في ذاته، من أجل مضمونه وسياقه وترابطه العضوي.
9- البنيوية، بهذه المثابة، تجد أساسها في الفلسفة الوضعية المادية.
المحاضرة الرابعة
نظرية دي سوسير في علم اللغة، فهو يرى أنَّ موضوع علم اللغة الصحيح والوحيد هو اللغة في ذاتِها ومن أجلِ ذاتها،
فرّق بين اللغةِ والأقوالِ المنطوقةِ والمكتوبةِ:
فاللغة: أصواتٌ دالةٌ متعارف عليها في مجتمع معين، وإن لم توجد كواقع منطوق لدى أي فرد من أفرادهِ،
أما الأقوال: فكل الحالات المتحققة من استعمالات اللغة، ولا يكون واحد منها، بل لا يلزم أن تكون جميعها، ممثلة للغة في كمالها ونقائها المثاليين.
فإذا كان دي سوسير في نظريته كان يفرق بين ا للغةِ والأقوال، أو بين اللغة كنظام واللغة كاستعمال كلامًا أو كتابةً، فإن البنيويين يفرقون كذلك في علم الأدب بين الأدب والأعمال الأدبية.
منطلقات التحليل البنيوي:
أولاً: ينطلق البنيويين من ضرورة التركيز على الجوهر الداخلي للنص الأدبي وضرورة التعامل معه دون أية افتراضات سابقة من أي نوع كعلاقته بالواقع الاجتماعي أو التاريخي، أو بالأديب وأحواله النفسية.

ثانيًا: هذه البنية العميقة، أو هذه الشبكة من العلاقات المعقدة، هي التي تجعل من العمل الأدبي عملاً أدبيًا
ثالثًا : يقف التحليل البنيوي عند حدود اكتشاف هذه البنية في النص الأدبي
رابعًا: ينطلق البنيويون من مسلَّمة تقول بأن الأدب مستقل تمامًا عن أي شيء
خامسًا: للتوصل إلى بنية الأثر الأدبي ينبغي تخليص النص من الموضوع، والأفكار، والمعاني، والبعدين الذاتي والاجتماعي
سادسًا: لاكتشاف بنية النص يتم التركيز على إظهار التشابه، والتناظر، والتعارض، والتضاد، والتوازي، والتجاور، والتقابل بين المستويات
سابعًا: إذا كانت البنيوية تختزل النص إلى هذا الحد ولا تهتم بالمعنى أو الموضوع أو الإطار الزماني أو المكاني أو البعدين الذاتي والاجتماعي، فما هو دور القارئ؟
يجيب البنيويون أن النص يحاور نفسه، والقارئ هو الكاتب الفعلي للنص .
خصائص التحليل البنيوي:
- النص وحدة دالة:
ينطلق البنيويون من مسلمة تقول بأن الأدب مستقل تماما عن أي شيء، إذ لا علاقة له بالحياة أو المجتمع أو الأفكار أو نفسية الأديب؛ فهم لا يهتمون بالبعد الذاتي أو الاجتماعي للأدب.
القارئ كاتـب ثان:
دور القارئ في تفسيره للنص والكشف عنه ليس بالأمر الذي يحتاج للإثبات، فالقارئ يخلق ويكشف في الوقت نفسه
أصبحت القراءة متعددة لها نظرياتها المختلفة تقود إلى نتائج تتلاءم مع الافتراضات الأولى التي يضعها القارئ كما أنها تكشف عن ما هو باطن النص وهذا الكشف قد يختلف من قارئ إلى آخر في نظرتهما للنص الواحد
التعرف على بنية النص مقصود لذاته:
لعل أول خطوة في التحليل هي تحديد البنية، أو النظر إلى موضوع البحث كبنية؛ أي موضوع مستقل، حيث إن التحليل البنيوي يقف عند حدود اكتشاف هذه البنية في النص الأدبي
مستويات النقد البنيوي:
أولاً : المستوى الصوتي
حيث تدرس فيه الحروف، ورمزيتها
ثانيًا : المستوى الصرفي
وتُدرس فيه الوحدات الصرفية ووظيفتها في التكوين اللغوي والأدبي خاصة
ثالثًا : المستوى المُعجمي
وتُدرس فيه الكلمات لمعرفة خصائصها الحسية، والتجريدية، والحيوية، والمستوى الأسلوبي لها
رابعًا: المستوى النَحوي
وتُدرس فيه تأليف الجمل وتركيبها، وطُرق تكوينها، وخصائصها الدلالية والجمالية
خامسًا: مستوى القول
وذلك لتحليل تراكيب الجمل الكبرى؛ لمعرفة خصائصها الأساسية والثانوية .
سادسًا : المستوى الدلالي
وذلك بتحليل المعاني المباشرة وغير المباشرة
سابعًا : المستوى الرمزي
وتقوم فيه المستويات السابقة بدور الدال الجديد، الذي ينتج مدلولاً أدبيًا جديدًا
إن الناظر إلى هذه المستويات يجدها كلها تتصل باللغة، فهي تنطلق من اللغة وتُطبق عليها

سلبيات المنهج البنيوي في النقد الأدبي:
تتلخص أهم هذه السلبيات فيما يلي :
أولاً: تُعرِّف البنيوية الأدب بأنه جسد لغوي، أو مجموعة من الجمل
ثانيًا: البنيوية كما يُفهم من لفظها تعتمد على بنية النص، وبيان العلاقات التي تربط بين كيانه اللفظي والمادي
ثالثًا: من الأخطار التي تواجهها البنيوية: المغالطة الشكلانية
وتعني عدم الاهتمام بالمعنى أو المحتوى، ورفض الاعتراف بحضور العالم الثقافي خارج العمل الأدبي
رابعًا: إن البنيوية ليست علمًا، وإنما هي شبه علم، يستخدم لغة ومفردات معقدة، ورسومًا بيانية، وجداول متشابكة
خامسًا: إن التحليل البنيوي يقف عاجزًا أمام التفريق بين الأعمال الأدبية الجيدة والرديئة، القديمة والجديدة.
سادسًا: ليست البنيوية سوى صورة محرفة للنقد الجديد الذي يتعامل مع النص، كما لو أنه مقطوع عن موضوعهِ، مستقل عن موضوع القراءة.

البنيوية والنص القرآني:
بدأت الإشكالية في دراسة النقاد الحداثيين للنص القرآني وفق المنهج البنيوي، بادعاء أنه نص لغوي وفق الرؤية البنيوية المجردة والقرآن -وفق هذه الرؤية- يخرج من الإلهي إلى البشري، ويفقد قدسيته وإعجازه، وكونه متعبداً بتلاوته، ويخضع لعمليات التفكيك والتحليل اللغوي.
إن أهم ما يميز النص القرآني هو مرجعيته الربانية، فالقرآن كلام الله تعالى، وهو يحمل كل صفاته الأزلية السرمدية، لقد كتب المحدثون حول النص القرآني بوصفه نصاً لغوياً خارج كل بعد ديني، في مغامرة فاشلة لأنسنته، تحت تأثير النزعة الوضعية؛
وذلك بهدف استنطاقه برغبات العصر، أو بهدف أسره بسياقه التاريخي القديم.
إن النص القرآني لابد أن يحمل مقصداً، ونظرية موت المؤلف ترفض فكرة المقصدوبالتالي يحق للقارئ أن يتأول المعاني بهتك الحدود اللغوية، واعتبار نفسه هو الكاتب الثاني
الحقيقة أن حيوية ووضوح النص القرآني الذي تكفل الله بحفظه، وتفاعل المسلمين معه تعبداً وتعلماً ومنهج حياة، ينفي هذا الادعاء الباطل باستغلاقه على الفهم، واحتياجه إلى معجزة أو كرامة لفهم آياته، وبخاصة بعد أن قام المفسرون من الصحابة والتابعين بتبيان معانيه ومقاصده وأسباب نزوله بسند متصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي لا ينطق عن الهوى "إن هو إلا وحي يوحى".
إن للنص القرآني قداسة، تمنع من الوقوع في شرك الحداثيين وإغواءاتهم، واجتراءاتهم الحاقدة، واجتراحاتهم الآثمة.

[soomay]

تواشوف تلخيص الورد للي سوتوه حلو بس فيه اشياء كثير تم حذف للي هي بس تعداد للمستويات ياجماعه هو تلخيص مو حذف يعني خذي زبدة من الموضوع نفس لما تذكرين بضبط يعني مايبي دكتور قرقر واجد هههههههههههههه والله انا راسي له يومين وانا اقر واحول اختصر قد ماقدار بس الحمدلله حتى لو اخذت نص درجة ماعندي اي مشكلة تتعوض بنهائي باذن الله وموفقينا يارب جميعنا والله حولت انزل لكم تصميم الواجب للي ارسالته بس يلاه هانت شوف للي راح ينفعكم منها