ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

العودة   ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام > .: ساحة الطلاب والطالبات الغير أكاديمية :. > .: الـسـاحـة الـعـامـة :. > ملتقى المواضيع العامة
التسجيل الكويزاتإضافة كويزمواعيد التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء   أعتبر مشاركات المنتدى مقروءة

ملتقى المواضيع العامة منتدى المواضيع العامة والنقاش الهادف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2011- 4- 24
الصورة الرمزية هيفاء
هيفاء
أكـاديـمـي ذهـبـي
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربية
الدراسة: انتساب
التخصص: تربية خاصة المستوى الرابع
المستوى: المستوى الرابع
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 837
المشاركـات: 1
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 5716
تاريخ التسجيل: Mon May 2008
المشاركات: 658
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 373
مؤشر المستوى: 74
هيفاء is just really niceهيفاء is just really niceهيفاء is just really niceهيفاء is just really nice
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
هيفاء غير متواجد حالياً
الندم في الحياة الروحية

فى حالات الفتور
يدركك الندم احيانا فى فترات فتورك روحيا . فى وقت لا تشعر فيه بلذة روحية ، و لا بانسكاب امام الله . فى الوقت الذى تقف فيه مترددا ، لست قادرا ان تصل الى حياة النعمة فى قوتها و فى نفس الوقت لست راضيا ان ترجع الى حياة الشر . فى هذا الوقت الذى ترى انك لست قادرا فيه ان تحيا طاهرا باستمرار.
هذا الندم يكون شعورا طيبا اذا اشعرك بالحزن المقدس على الموقف الذى آلت اليه حياتك .
اولاد الله هم الذين يندمون فى حالات الفتور . فبنو اسرائيل خرجوا من مصر ، بعد ان قتل الملاك ابكار المصريين ، و قبل ان يعبروا البحر الاحمر فى طريقهم الى كنعان ، و هم فى بهجة الموقف بحياة النصرة هجم عليهم فرعون ورجاله ونرى فاذا هم لا كسبوا مصر و لا كسبوا كنعان ، فندموا لانهم تركوا مصر ، و قد استخدم الله هذا الندم لنفعهم اذ سألوا موسى لماذا أخرجهم من ارض مصر ، فرفع موسى صلاة لاجلهم لينقذهم .
فى ذات الندم احساس عتاب هادىء : لماذا تتركنى على حدود البحر الاحمر قبل ان أصل الى كنعان . معنى هذا ان الذى لا يندم هو انسان معرض للسقوط . لو فرض
و كنت انا قانعا بما انا فيه ، يكفينى هذا القدر القليل من القداسة ، فمعنى هذا اننى راجع الى حياتى القديمة ، وعائد مرة اخرى الى ارض مصر و انا لا ادرى أو انا ادرى . كنت قبلا شريرا وأشعر بالشر و لكنى الان لا اشعر به ، لى صورة التقوى و انا انكر قوتها .
لذلك كلما يجد عليك شىء عاتب الله كما يعاتب الابن اباه : انا لم انتظر معاملة اب هكذا ، معاملة على قدر الاعمال . مثل هذا الانسان يشق طريقه فى البحر الاحمر . هذا الندم يأتى كلما قلنا عندما لا نرضى بالرجوع لحياة الشر القديمة ، كما لا نقدر على الوصول الى حياة النعمة ، ولكن هناك نوع آخر من الندم سببه:
عقبات النمو
فى حياتك الحقيقية مع الله ، دائما تطلب المزيد الى ابعد حدوده ، و انت فى معتقدك تقول " ان الذى اعطانى من نعمته و انا فى حياة الشر ، ممكن ان يعطينى اكثر و انا فى هذه الحالة ، كما اعطى القديسين الانبا بولا و الانبا انطونيوس .....الذين وصلوا الى درجة عظيمة من النعمة استحالوا فيها الى صورة مصغرة من ابن الله عندما كان على الارض " و لكنك و انت فى جهادك ، تريد ان تصل الى نهاية الطريق ، يأتى وقت عليك تصطدم فيه بعقبة تمنع نموك ، فتندم على هذا الجهاد الجديد ....
فى جهادك الايجابى ، و انت تنمو فى حياة النعمة ، ترى امامك مثلا عليا : ايوب فى صبره ، و يوسف فى عفته ، و ارسانيوس فى صمته ... فتحاول ان تصير مثل هؤلاء . و فى هذه المحاولة قد تصل و قد لا تصل . قد تقابل عقبات تعوق وصولك فى الزمن الذى حددته او اضعافه . فتندم على ما صرفته من وقت فى جهادك . و تقول : كثيرون غيرى سلكوا فى الطريق المعقول المتوسط فوصلوا ، اما انا فاردت اكثر و لم اصل . لذلك فأنت نادم
هذا النوع من الندم بطال . فالشخص الذى يصدم فى امانيه الروحية ، اما انه اخطأ الطريق الى هذه الآمال ، و اما انه اخطأ الامانى ذاتها :
الذى اخطأ الطريق :
قرأت عن قديسين تفاضلوا فى القداسة فقلدتهم : ابتدأت بنصف ساعة صلاة ، ثم نموت اكثر ثم وقف النمو او تقهقر . كل ماكنت ترجوه من آمال روحية لم يتحقق. هذا معناه انك اخطأت الطريق . ان اكبر عدو لك ليس هو العالم او الشيطان و انما هو انت نفسك . هماك خية رابضة عند الباب . عندما تجد نفسك فى موقف الندم هذا ، لا يعنى ان امانيك خطأ و انما دخل العدو اليك بطريقة ملتوية فسلكت طريقا خاطئا.
انك بدأت بالقوة فى الصلاة ، و لم تصل بل تأخرت ، لذلك فانت نادم على طريقك ، و تود لو كنت قد بدأت قليلا . يوم تصلى لانك تريد ان تصلى فهذا لا ينفع ، و لكن يوم ان تشعر ان صوت الله فى اعماقك يريدك ان تصلى فهذا هو النافع . الله بدأ فى بناءك ذهبا و فضة ، ووضعت انت عليه خشبا و قشا . الذى يتبع المسيح يجب ان ينكر ذاته ، أما أنت ففى الواقع أخطأت الطريق اذ تدخلت فيع بارادتك الشخصية التى اعتقدت انها تقدر ان تخدم الله ، و هذا خطأ.
انك تناولت منذ مدة مع فلان . و مر الان وقت ، و لكن اين انت من فلان . هو الان صاحب مشروعات كبيرة (مدارس احد ، وافتقادات ، و اجتماعات شبان ) أما انت فمجرد عابد . احيانا تفكر كيف ان زميلك هذا ( اعلى منك ) ، و تظن انك قد سلكت الطريق الخاطىء و تندم . الواقع انك قد تكون فى الطريق الصحيح ، و انما الخطأ هو تفكيرك فى زميلك . لا تفكر فى غيرك ،و لا فى الطريق و لا فى الصعوبات . بطرس مشى على الماء ثم فكر فكاد يسقط . فكر فى السفينة و الماء و المسافة و الفكرة نفسها و الماء الهائج ، ولم يفكر فى هذا الذى ينتظره امامه ، عندما تدخلت كل تلك الامور فى تفكيره سقط ايمانه.
ليس معنى هذا ان الماء قد تغير ، و انما بطرس هو الذى اخطأ . لعل بطرس ندم لانه نزل من السفينة و قال فى نفسه " لماذا اردت ان امشى على الماء ، لماذا اردت ان اكون غيورا اكثر من زملائى " و ندم .
اذا ندمك ليس لانك بدأت خطأ ، و ندمك من اجله بطال .
الذى أخطأ الامل
احيانا تكون لك آامال عريضة يدفعك اليها الطموح كشاب و لاتصل اليها . لانه يجب أن تأخذ على قدر جعبتك . اطلب حسب كفايتك الروحية . ليكن نموك طبيعيا . تريد أن تكون فى الصلاة كداود ، و فى التبشير كبولس ، و فى التوحد كانبا انطونيوس .
تسمع مثلا ان انبا انطونيوس كان يصلى 12 ساعة ، فتأتى بساعة و تضعها امامك ، و تبدأ فى الصلاة . و لكن اختباراتك ليست كاختبارات الانبا انطونيوس ، و ايمانك ليس كأيمانه ، و لا قوتك كقوته ، و لا جعبتك كجعبته ، و هكذا تبدأ فى الصلاة و تستمر ثم تقف ثم تشك و تقول : يظهر ان القداسة صعبة ، و ليس بامكانى ان اصير كالقديسين .
تقول مثلا : لا مانع من ان اخدم و الله يعيننى . هل تعرف انت كم يحتمل كيانك ؟ تقول لنفسك ان الله يعطى قوة و تنسى انه اعطى لصاحب الوزنات الخمس خمس و ليس عشرا .
كثيرون من الذين حاولوا ان يقفزوا بسرعة اكثر من امكانهم و تطرفوا و أرادوا الخدمة فى غير وقتها ووقتهم ن كثيرون من هؤلاء سقطو كالذين أرادوا ان ينقذوهم . عدم وصولك لا يعنى ان الله ليس صادقا فى مواعيده و مساعدته و انما انت الذى اخطأت.
نوع الحياة ذاته
انك تسلك طريقك نحو المسيح . و لكنك انت خلاف غيرك . ربما تكون طالبا و غيرك موظفا ز و لكنك تريد ان تصير مثله فى الحياة و العبادة ، بينما ظروفك غير ظروفه . فتندم لانك لم تصل ، او انك وصلت الى هذه الدرجة فقط ...
فى بدء حياتك لم تكن معرفتك بالمسيح كما يجب . ثم دعاك شخص الى الكنيسة ،
و جعلت هذا الشخص مثلا لك ، تريد ان تقلده فى كل شىء ، حاسبا ان سيره هو الطريق الوحيد للقداسة . و اذ لا تستطيع ان تصير مثله لان ظروفه غير ظروفك تندم ...و هذا خطأ .
اشتهاء الحالات المتوسطة
مراحل الحياة ثلاث :
الخطية السافرة بلذتها ، و هى متروكة طبعا
حياة القداسة فى قوتها ، و هى محبوبة بكل تأكيد
ثم هناك " اللذة البريئة " و هى متروكة بين الشك و اليقين كمرحلة متوسطة .
لا مانع منها . و لكن هناك من ينمو فى النعمة ، فيعظم نفسه فى كل شىء جائز ، حتى عن اللذات البريئة ، و لايرضى الا بحياة القدسية فى ملئها .
مثل هذا الانسان تأتى عليه تجارب يرتبك فيها فيضرب . تجربه تجعله يرخى نظره قليلا عن المسيح ، و تبدأ ثغرراته تتفتح ، ونوره ينطفىء فى بعض النواحى . فيشتهى أن يرجع الى الحالة المتوسطة ، و يقول لنفسه ما المانع منها و ليس فيها خطية ، و انما يمنعه ضميره يندم لانه لم يرتض الحالة المتوسطة من البدء ، و يقول فى نفسه " لولا اننى وصلت الى هذه الدرجة من النعمة لكنت قد رجعت الى اللذات البريئة دون ان اندم " ......هذا الندم برىء من ناحية شعور العابد بأنه فى حالة يجب ان يتخلص منها ، و انه أقل مما يجب ، و ينبغى أن يتحسن .
ولكن عيب هذا الندم أنه قد يرجعنى مرة اخرى الى مصر . أنا صحيح احب المن و السلوى ، و لكننى أريد بعضا من الكراث و الثوم . و ليس حراما أن آكل الكراث و الثوم ، و لكن العيب أن ارجع مرة اخرى الى هذه الارض . ولكن هذا النوع من الندم هو ندم القديسين ، و فى غالب الاحوال لا يسقطهم لان روحهم قوية و لا تطيق ابدا الحياة القديمة . انهم و ان اشتهوا الكرات و الثوم ، و لكنهم على اى الحالات لا يستطيعون ان يتركوا قداستهم . هذا ندم راق كالابرة المغناطيسية ، تتذبذب و لكنها ترجع لاصلها


الشعور ببشاعة الخطية :
الندم غالب جدا . تندم لانك اذ عرفت المسيح ، بدأت تشعر بمبلغ جرمك نحوه . كنت من قبل تفعل الخطية ، و تعرف انها خطية ، و ان الله يرفضها ، و أن عقابها النار . ولكنك الان تشعر شعورا آخر ، انك بالخطية تصلب الله مرة اخرى ، وتسيل الدم منه . فتقول ليتنى لم اعرف المسيح . لانى لو لم اعرفه حقيقة ، ما كنت اشمئز من الخطية هكذا و اشعر بمقدار الجرم الهائل عند ارتكابها . هذا النوع عظيم جدا من الندم ...
الم الندم
حياتنا القديمة ، عندما يخلصنا الله منها ، ليس معنى ذلك انه خلصنا نهائيا منها ، واننا فى مأمن من الخطية . الواقع انه عند الباب خطية رابضة بالتاكيد . وقد يحدث مع الاسف ان الانسان يرجع مرة اخرى كالخنزير الى حمأته .....هذا النوع من السقوط فظيع .
عندما تضع طينا على طين لا تشعر بالقذارة . و لكن عندما تضع طينا على صفحة بيضاء تشعر بقذارتها تماما . و هذا القلب بذل الله دما كثيرا لكى ينقيه ، ثم يرجع و يتقذر !! تنظر الى هذا كأنه شى خطير جدا ، و هو كذلك . شعرت بهذا لانك لا تريد من حياتك مع المسيح جنة أو جزاء ، و انما تشعر انك مديون له لانه اشتراك بدمه ، و انك تصرفت فى مال غيرك لانك لست ملكا لنفسك " كل ما لى فهو لك " . و تقول فى مرارة " كيف اتصرف فى نفسى هكذا ؟ ! " و يكون شعورك بالخطأ – و قد فعلته بارادتك – عظيما جدا ، فتندم ندما كبيرا ، لانك لو لم تعرف المسيح ، ما كنت تعرف انك ملء للمسيح ، و ما كنت تشعر بمرارة الخطية و بشاعتها ...
و لكن احترس أن تندم على هذا النوع من الحساسية لان مثل هذا الندم بطال ، اذ قد يرجعك الى حياتك القديمة . و لكن وجه الحسن فى الندم انه كما قال بطرس " اخرج يارب من سفينتى لانى رجل خأطىء " . انه لا يعنى انه يريد ان يخرج الرب و انما شاعر بعدم استحقاقه ....
ليس ندمك لانك عرفت المسيح ، و انما لانك تشوهت امامه . الطفل الذى يضربه ابوه فيخفى وجهه ، يفعل ذلك لا لانه لا يريد رؤية لأبيه ، و انما لانه قد اخطأ


اختكم /هيفاء
رد مع اقتباس
قديم 2011- 4- 24   #2
فتاة استثنائيه
أكـاديـمـي فـضـي
 
الصورة الرمزية فتاة استثنائيه
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 71193
تاريخ التسجيل: Wed Feb 2011
المشاركات: 534
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 2670
مؤشر المستوى: 63
فتاة استثنائيه has a reputation beyond reputeفتاة استثنائيه has a reputation beyond reputeفتاة استثنائيه has a reputation beyond reputeفتاة استثنائيه has a reputation beyond reputeفتاة استثنائيه has a reputation beyond reputeفتاة استثنائيه has a reputation beyond reputeفتاة استثنائيه has a reputation beyond reputeفتاة استثنائيه has a reputation beyond reputeفتاة استثنائيه has a reputation beyond reputeفتاة استثنائيه has a reputation beyond reputeفتاة استثنائيه has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كليه العلوم
الدراسة: انتظام
التخصص: الرياضيات
المستوى: المستوى الرابع
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
فتاة استثنائيه غير متواجد حالياً
رد: الندم في الحياة الروحية

ممكن توضيح بسيط أخت هيفاء
يعني كيف أولاد الله أو ابن الله .؟؟
تعالى الله عن هالكلمه
بس ودي توضيح لأني مو قاره أكمل
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحياة, الروحية, النحل

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دعوة للمشاركة فى ورشة عمل (الاستخدامات الطبية والعلاجية لمنتجات النحل) ابو عبدالسلام ملتقى الكليات الصحية بالاحساء 1 2011- 4- 29 08:53 PM
القاعة الكبرى بكلية الطب تحتضن ورشة العمل التي ينظمها كرسي المهندس عبدالله بقشان لأبحاث النحل ابو عبدالسلام ملتقى الكليات الصحية بالاحساء 0 2011- 4- 24 07:49 PM
ورشة عمل ينظمها كرسي بقشان لأبحاث النحل في رحاب كلية الطب ابو عبدالسلام ملتقى الكليات الصحية بالاحساء 0 2011- 4- 24 07:48 PM
كلية الطب تحتضن ورشة عمل الاستخدامات الطبية والعلاجية لمنتجات النحل ابو عبدالسلام ملتقى الكليات الصحية بالاحساء 0 2011- 4- 24 07:47 PM
ورشة عمل ينظمها كرسي بقشان لأبحاث النحل بجامعة الملك سعود ابو عبدالسلام ملتقى الكليات الصحية بالاحساء 0 2011- 4- 24 07:46 PM


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 07:09 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه