|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
2016- 2- 14 | #981 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: Abrar
"سوف يأتي يوم تدرك فيه أن طيّ صفحة هو أفضل شعور في العالم ، لأنك سوف تدرك أن هناك بالكتاب ما هو أكثر بكثير من تلك الصفحة التي كنت عالقًا بها." |
2016- 2- 18 | #982 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: Abrar
أمنية قبل النوم. . . الأمنيات_لاتموت
_عبد الله حمد_ |
2016- 2- 18 | #983 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: Abrar
يؤسفني .. _عبد الله حمد_ |
2016- 2- 18 | #984 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: Abrar
هو : قلبه حجر، لكنه يكتب كلاماً ليناً .. هي : قلبها لين، لكنها تكتب كلاماً قاسياً. . . هو : يتمنى لو قلبه ينبض بصدق للحب. هي : تود لو تفكر بعقلها حين تحب. . . هو : يتمنى لو تدمع عيناه من الصدق. هي : تود لو تكفّ عيناها عن إهدار الدموع لأجله. . . هو : يفشل في تكريس ذاكرته لها وحدها. هي : تفشل في الاهتمام بنفسها، ونسيانه. . . |
التعديل الأخير تم بواسطة المتلالئه ; 2016- 2- 20 الساعة 03:42 PM سبب آخر: يمنع وضع مواقع التواصل الإجتماعي .. |
|
2016- 2- 18 | #985 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: Abrar
“كل أمنية تموت في قلوبنا قبل أن ترى النور ، تترك خلفها آلاف الأمنيات الجديدة التي تنبض ثقة بالله !” |
2016- 2- 20 | #986 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: Abrar
مسرحية رائعة الجمال للكاتب والمفكر الكبير "توفيق الحكيم" ... تحكي في مضمونها عن الملكة ايزيس التي أخذت تبحث عن زوجها بعدما أخبروها أن أخيه قد قتله ليستولي على الحكم ... تحكي عن الوفاء ولكنه وفاء بأمل وإيجابية ... قصة أمرأة كانت مؤمنة أنها ستجد زوجها الذي أختفى رغم أن الكل أخبرها أنه قد غرق ... قالوا عنها ساحرة مجنونة لكن لم يزل صوت زوجها يهمس في أذنيها أنني حي فأتي إلي ... كانت هي و"بينلوب" اليونانية في ذات عنق الزجاجة ... لكن كلاً منهما كانت لها طريقتها الخاصة للخروج منها ... جلست بينلوب تنتظر عودة زوجها وتراوغ الطامعين فيها وتعدهم بأنها ستختار منهم زوجاً بعد أن تفرغ من الثوب الذي تنسجه واخذت تنقض في الليل ما كانت تنسجه في النهار ... حتى عاد زوجها وأنقذها وأنقذ العرش ... نعم أحبت زوجها وآمنت بأنه حي ولكنها فضلت أن تضع اليد على الخد في إنتظار قد يطول أو يقصر وتتمنى الأماني ... بينما فضلت ايزيس أن تشق الأرض وتبحث وراء كل كلمة ... كل دليل يخبرها إن كان قد رأى زوجها حتى وجدته ... أنه الفرق بين السلبية والإيجابية ... نعم ربما يؤدي الإثنان إلى ذات النتيجة ولكن كيف يكون طعم الثمرة وقد تعبت في غرسها وريها وسهرت الليالي كي ترى ريعانها ... كي يكون حبك لها وإعتزازك بنفسك قبل أن يكون بها ... ،، لم يكتفي المفكر الكبير بأن يخبرنا عن قصة وفاء ندر أن تجد لها مثيلاً في البشرية ... لكن أيضاً رائعته تحمل فى طياتها أسئلة طالما حارت فيها البشرية ... من الذى يحكم الدنيا ... أاصحاب الخير والنفع للناس الممثل في" اوزيريس" ؟ أم أصحاب الساسة والعصا الممثل في أخيه "طيفون" ... الذي جعل همه أن يخرج منذ أن تطلع الشمس من مخبئها على استحياء يُعلم الناس ويخبرهم كيف يجعلوا دنياهم أفضل أم من يظل يرن فى أذانهم ويسمعهم حلو الكلام حتى إذا ما أتى القلم يسطر عن ماذا فعل لم يجد ما يكتبه ... لم يكن اوزيريس بصاحب بلاغة ولا حلاوة لسان ... لكنه يحمل قلباً مليئاً بالخير والنفع للناس ... يخترع لهم ما يسهل أمور حياتهم ويجعلهم يعيشوا في رغد من العيش ... خطفه أخيه ووضعه في صندوق والقاه في النيل ، حتى إذا أختفى الصندوق خرج على الناس وأخبرهم أن الملك "اوزريس" قد غرق وأنه اصبح الحاكم الذي سيحقق كل أماني شعبه ... ما أسهل ما صدقه الناس ... وما أسرع ما هللوا "عاش الملك الجديد" وقالوا : خيراً لقد كنا فى عهد ملك ذاهل ... أنه الصراع بين رجل عرف كيف يخدم الناس ورجل عرف كيف يستخدم الناس ... بمعنى آخر رجل العلم ورجل السياسة ... أيكون على رجل العلم أن يتخاذل ويسلم الراية .. ! أم يحارب عدوه حتى لو أضطر أن يستخدم ذات أسلحته .. ! كما فعل حورس ابن اوزيريس عندما عزم ألا يكرر خطأ أبيه ويحارب طيفون بذات حقارة وسائله حتى يسترد عرشه ... أهي الغاية تبرر الوسيلة ، كما إعتاد الناس أن تقول ... أم أن الإلتزام بالمبادىء هدف في حد ذاته ، نحرص عليه كحرصنا على الغاية ..! إنها مسرحية تدعك تفكر معها وتطلق العنان لخواطرك ، حتى إذا ما أتيت على آخرها تسائلت : ااقرأها مرة أخرى !!! |
2016- 2- 25 | #987 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: Abrar
: ربّي إني أسألك أن تُريح قلبي وفكري، وأن تَصرف عني شتات العقل والتفكير، ربّي إن في قلبي أمورًا ﻻ يعرفها سواك فحققها لي يارحيم ياكريم. |
2016- 2- 26 | #988 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: Abrar
“[ تحريف التسميات ] الصوت : اليد التي تأخذنا من الوحدة الكتابة : الرغبة في الحياة مرتين الحب : حاجة الإنسان للجمال الحزن : ابن الفرح العاق الدموع : ثورة العين على صمت المشاعر العتب : الرغبة في تجريد الآخرين من محاسنهم الحلم : العالم الذي لا نعرفه الفقر : وسيلة الأغنياء للتعبير عن مدى وقاحتهم الفقد : أن تنظر إلى أعماقك و تشعر بالوحشة الوقت : اللعبة التي تشغل فراغنـا الثرثرة : لحظة صفاء التمرد : تعمد تجاوز الخط الاحمر الداكن التيه : أن تقف فجأه على نقطة البداية الوجع : أن تعجز في تحديد مصدر الالم” ― محمد حامد, أرواح عارية |
2016- 2- 26 | #989 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: Abrar
“نحن كالحروف المبعثره قد نتشابه في الملامح .. قد نبدو نسخا مكرره .. قد نتطابق كتوأمين .. لكن يبقى لكل منا شيء يميزه .. شيء يتعدى البصمه فقط ويبقى دورنا هو اكتشافه” |
2016- 2- 26 | #990 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: Abrar
حصنتك بإسم الله من كل شيء يؤذيك ، من غياب إبتسامتك وذبُول عينيك وحزن قلبك ، ومن كل عثره تقف عائقًا بطريقك ، وجعلتك في ودائع الله التي لا تضيع. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
( كل الجمالْ والحروف الرآقيه هنا ي الرآقيه .. فيصل الأول ), ( كل الجمالْ والحروف الرآقيه هنا ي الرآقيه ، فيصل الأول ), مدونتك مميزة واصلي ربي يسعدك, مدونه رائعه abu_ahmed |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|