جزاك الله خيرًا.
فعلًا لو استشعرنا بحق أن ما أصابنا إنما هو تقدير من الله تعالى, ونحن نؤمن أن من أسماء الله تعالى الحكيم, فنوقن أن ما أصابنا إنما هو حكمة من الله تعالى قد نعلمها وقد لا نعلمها, لكننا نعلم أنها خير لنا.
وما أروع أن يرتفع الصبر إلى درجة شكر الله وحمده على الألم, وهذا من قوة الأيمان بالقضاء والقدر وحسن الظن بالله..