عرض مشاركة واحدة
قديم 2012- 7- 13   #25
شبيــه آلــريح ،
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
 
الصورة الرمزية شبيــه آلــريح ،
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 84410
تاريخ التسجيل: Fri Sep 2011
المشاركات: 3,266
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 41574
مؤشر المستوى: 125
شبيــه آلــريح ، has a reputation beyond reputeشبيــه آلــريح ، has a reputation beyond reputeشبيــه آلــريح ، has a reputation beyond reputeشبيــه آلــريح ، has a reputation beyond reputeشبيــه آلــريح ، has a reputation beyond reputeشبيــه آلــريح ، has a reputation beyond reputeشبيــه آلــريح ، has a reputation beyond reputeشبيــه آلــريح ، has a reputation beyond reputeشبيــه آلــريح ، has a reputation beyond reputeشبيــه آلــريح ، has a reputation beyond reputeشبيــه آلــريح ، has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الأدب جامعة الملك فيصل
الدراسة: انتساب
التخصص: علم إجتماع
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
شبيــه آلــريح ، غير متواجد حالياً
رد: مسلسل عمر الخطاب شاهد قد تغير رأيك اذا كنت معارضاً لعرضه

الذي يحتج بتخليد سيرة الصحابة حتى يعرفهـا الجيل القادم
نقول لهـم لقد كفاكم القران الكريم وخلد سيرتهم من اكثر من 1400 سنة وستظل سيرتهم في قلوب المسلمين حتى يرث الله الارض ومن عليهــا ،


//


{{ 1- قال تعالى: )والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم

ففي الآية رضا لله عز وجل عن السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم على ما هم عليه بإحسان ووعد لهم بدخول الجنات والخلود فيها.

2- قال تعالى: )لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريبا () ومغانم كثيرة يأخذونها وكان الله عزيزاً حكيماً

ففيها رضا الله تعالى عن الصحابة الذين بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية وكانوا حوالي ألف وأربعمائة صحابي وإخباره عز وجل بما في قلوبهم من الصدق وبشرى لهم بتعجيل الخير لهم في الدنيا بالفتح القريب والمغانم الكثيرة إلى جانب ثواب الآخرة.

3- قال تعالى: )محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلا من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات مغفرة وأجراً عظيماً( (الفتح:29).

والآية إخبار بوصف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في التوراة والإنجيل، وبيان ما هم عليه من السمت الحسن والهدى القويم وشدة عبادتهم لله وإخلاصهم لله رجاء ثوابه ونصرتهم لنبيه صلى الله عليه وسلم ووعد الله لهم بالمغفرة والأجر.

4- قال تعالى: )لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رءوف رحيم ( (التوبة: 117)

نزلت هذه الآية في غزوة تبوك وقد خرج الصحابة رضوان الله عليهم مع النبي صلى الله عليهم وسلم في حر شديد وجدب وعسر من الزاد والماء فأصابهم جهد شديد، فأخبر تعالى بتوبته عليهم ورحمته بهم.

5- قال تعالى: )وَمَا لَكُمْ أَلاّ تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى((الحديد: 10).

والفتح: فتح مكة عند جمهور المفسرين وفي الآية وعد من الله تعالى للمنفقين قبل الفتح وبعده مع تفاوت في تفاضل الجزاء، وفيها بيان ما ينتظر الصحابة المنفقين والمقاتلين مع النبي صلى الله عليه وسلم من الثواب العظيم.

6- قال تعالى: )هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين () وآخرين منهم لما يلحقوا بهم وهو العزيز الحكيم ( (الجمعة : 2 - 3)

في الآية أن النبي صلى الله عليه وسلم ابتعثه الله عز وجل إلى الأميين وهم العرب رسولاً فعلمهم كتاب ربهم وطهرهم بعد أن كانوا على الضلال وبتلك النعمة تحققت الغاية من البعثة والرسالة. ثم تعدى الخير عن طريقهم إلى أمم أخرى دخلوا بعد ذلك في هذا الدين.

7- قال تعالى: )للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلاً من الله ورضواناً وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون () والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون () والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم( (الحشر:8-10).

في الآية مدح عظيم وفضل كبير لصحابة النبي صلى الله عليه وسلم . وفيها شهادة للمهاجرين أنهم )يبتغون فضلا من الله ورضوانا ( بأعمالهم ونصرتهم لهذا الدين. ووصفهم بأنهم )الصادقون(. وفيها شهادة للأنصار بمحبتهم لإخوانهم المهاجرين وإيثارهم على أنفسهم وأنهم )المفلحون(.

ثم ثناء على كل من جاء بعدهم وقد استغفر ودعا لهؤلاء السابقين ونقى قلبه من الغل لهم.

8- قال تعالى: )والذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله والذين آووا ونصروا أولئك هم المؤمنون حقاً لهم مغفرة ورزق كريم( (الأنفال: 74)

والآية فيها ثناء وتقديم للمهاجرين من صحابة النبي والشهادة لهم بصدق الإيمان والإخلاص في الجهاد ونصرة الله عز وجل. ووعد لهم بالمغفرة للذنوب والرزق الكريم في الآخرة. }}


  رد مع اقتباس